المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : لعباقرة الأدب و الشعراء


ayamalak
2012-11-09, 09:09
أريد شرح للقصيدة بسرعة أرجوكم
قال عنترة:

لقد هان عندي الدهر لما عرفته وأني بما تأتي الملمات أخبر
و ليس سباع البر مثل ضباعه و لا كل من خاض العجاجة عنتر
سلي صرف هذا الدهر كم شن غارة ففرجتها و الموت فيها مشمر
بصارم عزم لو ضربت بحده دجى الليل ولى و هو بالنجم يعثر
دعوني أجد السعب في طلب العلى فأدرك سؤلي أو أموت فأعذر

ayamalak
2012-11-09, 16:34
لا يوجد من يساعد هنا تمرون مرور الكرام

مجرد محاولة تبخلون فيها

لا أحد يساعد الآخر للأسف الشديد .

HABIB48
2012-11-10, 11:11
السلام عليكم أسف على التآخير هذا شرح بسيط أمل أن ينفعك
1لَقد هانَ عِنْدي الدَّهْرُ لمَّا عرفْتُهُ وإني بما تأْتي المُلمَّاتُ أخبَرُ
الشاعر لا يخيفه تقلب الدهر ولا مصائبه ،لأنه عرف قدره ،وأصبح على دراية بعواقب المصائب والمحن ، فالشاعر مجرب في هذه الحياة
2وليس سباعُ البَرّ مثْلَ ضِباعِهِ ولاَ كلُّ مَنْ خاض العَجاجة َ عَنْتَرُ
يقصد الشاعر بالسباع الرجال الشجعان والضباع الجبناء الماكرون فليس السبع مثل الضبع في المعركة ، فعنترة هنا يجعل نفسه في زمرة السباع
3سلُوا صرْفَ هذَا الدَّهْر كمْ شَنَّ غارة ً ففرَّجْتُها والمَوْتُ فيها مشَمِّرُ
صرف الدهر مصائبه ،الغارة الهجوم : سلوا مصائب الدهر كم دخات مها في معركة ضارية ، فانتصرت رغم أن الموت كان من بين فرسانها وهنا يصف لنا شدة المعارك ، الشطر الاول فيه استعارة مكنية (شن غارة ) والشطر الثاني استعارة مكنية (الموت فيها مشمر)غرضها تجسيد المعنوي
4بصارم عَزْمٍ لوْ ضرَبتُ بحَدِّهِ دُجى اللَّيل ولَّى وهو بالنَّجْم يَعثُر
عنترة ينسب العزم والقوة والشدة إلى سيفه ، فهو حاد لدرجة انه يخيف الليل فيرج يتعثر بنجومه لشدته فزعه وهنا مبالغة في وصف قوته
5دعوني أجدُّ السَّعي في طلب العُلا فأُدْرِكَ سُؤْلي أو أمُوتَ فأُعذَرُ
الشاعر يبين لنا هدفه من بطولاته وهو بلوغ العلا فأن حاز عليه فذاك مناه وإن مات دونه فيعذر لأنه مات شريفا في سبيل شيء عظيم ومات تحت ظلال السيوف لا في الفراش
هذا والله اعلم

ayamalak
2012-11-10, 12:56
شكرا جزيلا

جيهان عاشقة الفيزياء
2012-12-08, 14:51
انا اكره الادب مع الاسف لذا انا اسفة

little marizzel
2012-12-08, 18:37
اعتمد على نفسك
يتعلم الانسان من الأخطاء