مشاهدة النسخة كاملة : من أجمل ما قرأت اليوم,,,,
وردة أمل
2012-11-08, 20:06
من أجمل ما قرأت اليوم :)
فرعون حين قال : " أنا ربكم الأعلى " ..
كيف كان رد الله سبحانه !?
...
قال الله سبحانه وتعالى لموسى وهارون "
" إذهبا إلى فرعون إنه طغى فقولا له قولاً ليناً لعله يتذكر أو يخشى" ..
قال أحد الصالحين وهو يسمع هذه الأية :
سبحانك يا رب إذا كان هذا هو عطفك بفرعون الذي قال :
" أنا ربكم الأعلى " ..
فكيف يكون عطفك بـ عبد قال :
"سبحانك ربي الأعلى " !!
وإذا كان هذا عطفك بفرعون الذي قال :
" ما علمت لكم من إله غيري " ..
فكيف يكون عطفك بعبدٍ قال :
" لا إله إلا الله " !!
اللهم إنك عفوٌّ تُحب العفوَ فاعفُ عنا
السي محمد
2012-11-08, 20:40
يُروى ان ابليس طرق الباب يوما على فرعون
فقال فرعون : من خلفَ الباب؟؟؟؟
قال ابليس : لو كُنت ربّا كما تقول
لعلمتَ مَن خلف الباب
=============
بارك الله فيك اختي
وردة أمل
2012-11-08, 20:42
أهلاااااااااااااا و سهلاااااااااااااااااااااا بك
انتظرت ردك الم تقولي انك قادمة الى الشلف ,,,,,,,ام انك غيرت رأيك ,,,,,,كنت متشوقة لرؤيتك
شكرااااااا على مرورك أيتها الفاضلة
أسعدتني اطلالتك العطرة
تحية طيبة
وردة أمل
2012-11-08, 20:43
أهلاااااااااااااا و سهلاااااااااااااااااااااا بك
انتظرت ردك الم تقولي انك قادمة الى الشلف ,,,,,,,ام انك غيرت رأيك ,,,,,,كنت متشوقة لرؤيتك
شكرااااااا على مرورك أيتها الفاضلة
أسعدتني اطلالتك العطرة
تحية طيبة
وردة أمل
2012-11-08, 20:54
يُروى ان ابليس طرق الباب يوما على فرعون
فقال فرعون : من خلفَ الباب؟؟؟؟
قال ابليس : لو كُنت ربّا كما تقول
لعلمتَ مَن خلف الباب
=============
بارك الله فيك اختي
و فيك البركة اخي الفاضل
شكرااااااا على الإضافة المميزة
تحيـــــــــــــــــة طيبة
intissar ben
2012-11-08, 20:55
لا الاه الا الله محمد رسول الله
شكرا علي الموضوع القيم
بارك الله فيك
وردة أمل
2012-11-08, 21:07
لا الاه الا الله محمد رسول الله
شكرا علي الموضوع القيم
بارك الله فيك
صلى الله على محمد و على آله و صحبه و سلم
و فيك البركة
شكراااا على المرور الطيب
وردة أمل
2012-11-08, 21:59
لو غيرت رأيي لأخبرتك، و لكن الظروف حالت دون تعجيل الموعد.....
تيقني اني متى استطعت سأخبرك و لي الشرف في ذلك.....
و لو لا بعد المنطقة لكان لك ذلك في الغد:1:
سأحاول أن يكون بعد اسبوعين ان شاء الله
أسأل الله التوفيق لي و لك يا ورود:)
اوكي رايحة نكون في انتظارك ان شاء الله بصح خبريني من قبل بايام حتى نرتبوا اللقاء السري :1:
في انتظارك
فجرالحرية
2012-11-08, 23:03
كتبت لك هذا الرد على صفحة موضوعي ولكن للأسف الشديد فجأة لم أجد له أثرا اختفى لا أدري كيف ولا ما السبب ؟؟؟؟؟؟؟
المهم ما أردت أن أقوله لك :
أختي الحبيبة.....إن من نعم الله على المؤمن أن علم أنه في دار اختبار فيورثه ذلك يقينا لا ينقطع ، ومن ابتُلي بفقد الأحبة فليعلم أن أعظم ما يعالج الإنسان فيه نفسه ويسلي قلبه، اليقين بأن ما قدره الله كائن لا محالة ، وأنه لا يرد شيء من قضاء الله وقدره ، وأن ما أصابه لم يكن ليخطئه وما أخطأه لم يكن ليصيبه"
قال تعالى : (وما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم إلا في كتاب من قبل أن نبرأها إن ذلك على الله يسير)
- الحديد _ 22 -
فإذا علم هذا الأصل العظيم ،أورثه ذلك الصبر على الأقدار المؤلمة ووجد بالصبر علاجه وراحته ..
قال تعالى : ( وبشر الصابرين ¤ الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنّا لله وإنّا إليه راجعون ¤ أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون)
- البقرة155~157 -
وقد أرشدنا نبينا صلى الله عليه وسلم لهذا الخلق الحسن الذي لا يأتي إلا بخير ، وقد حث عليه بقوله وفعله وسيرته ؛
عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال : ( مر رسول الله صلى الله عليه وسلم بامرأة تبكي عند قبر فقال : اتقي الله واصبري ، فقالت : إليك عني فإنك لم تصب بمصيبتي ، ولم تعرفه ، فقيل لها: إنه النبي صلى الله عليه وسلم ..
فأتت باب النبي صلى الله عليه وسلم فلم تجد عنده بوابين ، فقالت: لم أعرفك ، فقال: إنما الصبر عند الصدمة الأولى )
البخاري 1283 ،،
ومسلم 926
ومن أصابته مصيبة أو فقد حبيباً فليتذكر مصيبته بالنبي صلى الله عليه وسلم ؛
قال صلى الله عليه وسلم:
( امن أصابته مصيبة فليتذكر مصيبته بي فإنها من أعظم المصائب )
فموته صلى الله عليه وسلم أعظم مصيبة وقعت على الأمة ،لأن بموته انقطع الوحي وظهر الشر وانتشرت الفتن ،وكان أول انقطاع الخير وأول نقصانه ؛ ورفعت الأمنة التي كانت بوجوده ودب التفرق والتشتت وكثر التخبط ،
قال انس رضي الله عنه:
(لما دخل النبي صلى الله عليه وسلم المدينة أضاء منها كل شيء، ولما مات صلى الله عليه وسلم أظلم منها كل شيء،وما نفضنا أيدينا من قبر الرسول صلى الله عليه وسلم – وإنّا لفي دفنه- حتى أنكرنا قلوبنا)
وقد يبكي العبد من أجل فقد حبيب ارتحل عن هذه الدنيا ،ولكن أما سأل نفسه كيف كان حاله معه في حياته؟
أكان يبر أما وأبا ؟ ، ويصل أختاً وأخا ؟ ، ويرحم زوجا؟ ، ويشفق على ابن؟ ، ويود صديقاً ؟
أم أن العبد لا يتذكر هذه الصلات إلا في حال الموت والمفارقة..؟!
هل قمنا بواجب النصح لأحبتنا في حياتهم حتى إذا ماتوا وبكيناهم نبكي على فراقهم ، ولا نبكي لأننا لا ندري على أي حال سيكونون في قبورهم وقد كانوا في هذه الدنيا مسرفين .
هذا واعلموا أن الأحبة أحوج ما يكونون في قبورهم إلى أعمال الخير التي تُرفع بها الدرجات وتُمحى بها السيئات.. من صدقة..ودعاء..وإحسان..
فلا تبخلوا بما تستطيعون .
ألا واعلموا..
وما رحيل هؤلاء الأحبة إلا إنذار لنا بأننا قريب عن هذه الدنيا راحلون ، ولهذه الدنيا مفارقون ؛ فهل أحسنا العمل؟
فهل قدمنا بين أيدينا من الأعمال الصالحة .. ما يكون سبباً في نجاتنا..؟
هل سينفعنا في قبورنا دمعة تذرف أو قلب ينـزف ويأن.؟
لا والله ! .. كل هذا يزول ويتلاشى ويُنسى ؛ ولا يبق في القبور إلا العمل فهل أخذنا معنا من الأعمال الصالحة ما تُنوَّر به القبور وتوسع وتكون خير أنيس؟
نسأل الله أن يرحمنا برحمته وأن يعاملنا بفضله وإحسانه ، وأن يرزقنا من اليقين ما يهون به علينا مصائب الدنيا ..
ونسأله لذة النظر إلى وجهه والشوق إلى لقائه في غير ضراء مضرة ولا فتنة مضلة
وردة أمل
2012-11-08, 23:08
كتبت لك هذا الرد على صفحة موضوعي ولكن للأسف الشديد فجأة لم أجد له أثرا اختفى لا أدري كيف ولا ما السبب ؟؟؟؟؟؟؟
المهم ما أردت أن أقوله لك :
أختي الحبيبة.....إن من نعم الله على المؤمن أن علم أنه في دار اختبار فيورثه ذلك يقينا لا ينقطع ، ومن ابتُلي بفقد الأحبة فليعلم أن أعظم ما يعالج الإنسان فيه نفسه ويسلي قلبه، اليقين بأن ما قدره الله كائن لا محالة ، وأنه لا يرد شيء من قضاء الله وقدره ، وأن ما أصابه لم يكن ليخطئه وما أخطأه لم يكن ليصيبه"
قال تعالى : (وما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم إلا في كتاب من قبل أن نبرأها إن ذلك على الله يسير)
- الحديد _ 22 -
فإذا علم هذا الأصل العظيم ،أورثه ذلك الصبر على الأقدار المؤلمة ووجد بالصبر علاجه وراحته ..
قال تعالى : ( وبشر الصابرين ¤ الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنّا لله وإنّا إليه راجعون ¤ أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون)
- البقرة155~157 -
وقد أرشدنا نبينا صلى الله عليه وسلم لهذا الخلق الحسن الذي لا يأتي إلا بخير ، وقد حث عليه بقوله وفعله وسيرته ؛
عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال : ( مر رسول الله صلى الله عليه وسلم بامرأة تبكي عند قبر فقال : اتقي الله واصبري ، فقالت : إليك عني فإنك لم تصب بمصيبتي ، ولم تعرفه ، فقيل لها: إنه النبي صلى الله عليه وسلم ..
فأتت باب النبي صلى الله عليه وسلم فلم تجد عنده بوابين ، فقالت: لم أعرفك ، فقال: إنما الصبر عند الصدمة الأولى )
البخاري 1283 ،،
ومسلم 926
ومن أصابته مصيبة أو فقد حبيباً فليتذكر مصيبته بالنبي صلى الله عليه وسلم ؛
قال صلى الله عليه وسلم:
( امن أصابته مصيبة فليتذكر مصيبته بي فإنها من أعظم المصائب )
فموته صلى الله عليه وسلم أعظم مصيبة وقعت على الأمة ،لأن بموته انقطع الوحي وظهر الشر وانتشرت الفتن ،وكان أول انقطاع الخير وأول نقصانه ؛ ورفعت الأمنة التي كانت بوجوده ودب التفرق والتشتت وكثر التخبط ،
قال انس رضي الله عنه:
(لما دخل النبي صلى الله عليه وسلم المدينة أضاء منها كل شيء، ولما مات صلى الله عليه وسلم أظلم منها كل شيء،وما نفضنا أيدينا من قبر الرسول صلى الله عليه وسلم – وإنّا لفي دفنه- حتى أنكرنا قلوبنا)
وقد يبكي العبد من أجل فقد حبيب ارتحل عن هذه الدنيا ،ولكن أما سأل نفسه كيف كان حاله معه في حياته؟
أكان يبر أما وأبا ؟ ، ويصل أختاً وأخا ؟ ، ويرحم زوجا؟ ، ويشفق على ابن؟ ، ويود صديقاً ؟
أم أن العبد لا يتذكر هذه الصلات إلا في حال الموت والمفارقة..؟!
هل قمنا بواجب النصح لأحبتنا في حياتهم حتى إذا ماتوا وبكيناهم نبكي على فراقهم ، ولا نبكي لأننا لا ندري على أي حال سيكونون في قبورهم وقد كانوا في هذه الدنيا مسرفين .
هذا واعلموا أن الأحبة أحوج ما يكونون في قبورهم إلى أعمال الخير التي تُرفع بها الدرجات وتُمحى بها السيئات.. من صدقة..ودعاء..وإحسان..
فلا تبخلوا بما تستطيعون .
ألا واعلموا..
وما رحيل هؤلاء الأحبة إلا إنذار لنا بأننا قريب عن هذه الدنيا راحلون ، ولهذه الدنيا مفارقون ؛ فهل أحسنا العمل؟
فهل قدمنا بين أيدينا من الأعمال الصالحة .. ما يكون سبباً في نجاتنا..؟
هل سينفعنا في قبورنا دمعة تذرف أو قلب ينـزف ويأن.؟
لا والله ! .. كل هذا يزول ويتلاشى ويُنسى ؛ ولا يبق في القبور إلا العمل فهل أخذنا معنا من الأعمال الصالحة ما تُنوَّر به القبور وتوسع وتكون خير أنيس؟
نسأل الله أن يرحمنا برحمته وأن يعاملنا بفضله وإحسانه ، وأن يرزقنا من اليقين ما يهون به علينا مصائب الدنيا ..
ونسأله لذة النظر إلى وجهه والشوق إلى لقائه في غير ضراء مضرة ولا فتنة مضلة
بوركت و بارك الله فيك أخية و جزاك الله كل خير على هذا الكلام الطيب و الذي يثلج الصدور و يريح القلوب
لك مني جزيل الشكر على وقفتك هذه
وفقك الله لكل ما يحبه و يرضاه
ليس لدي أي تعقيب على ماتفضلت
دمت في رعاية الله و حفظه
فعلا كلمـــــــــــــــــــات جميلة جدا
http://im26.gulfup.com/2012-08-18/1345296345894.jpg
وردة أمل
2012-11-09, 14:58
فعلا كلمـــــــــــــــــــات جميلة جدا
http://im26.gulfup.com/2012-08-18/1345296345894.jpg
شكراااااااااااا على المرور العطر و الاطلالة
تحيـــــــــــــــــــــــــــــة طيبة
نورت
نورسين.داية
2012-11-09, 16:29
شكرا اختي ...............
وردة أمل
2012-11-09, 17:06
الشكر موصول لك على المرور العطر أختي الكريمة
أجمل التحايا لك
hind 306
2012-11-09, 17:49
اللهم اعف عنا وارحمنا برحمتك
وردة أمل
2012-11-09, 17:55
آآآآآآآآآآآآآآآآآآمين يا رب
شكراااااااااااااااا على الاطلالة الطيبة
ايمن عبد الصمد
2012-11-09, 22:09
اللهم امك عفو تحب العفو فاعفو عنا
ايمن عبد الصمد
2012-11-09, 22:14
Hhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhh
شكرااااااا بارك الله فيك
الله يحفظك
نتظر دائما ابداعاتك
بالتوفيق
ايمن عبد الصمد
2012-11-09, 22:20
مذهل ورائع جدا لكنني لم افهم اي شيئ
وردة أمل
2012-11-09, 22:22
اللهم امك عفو تحب العفو فاعفو عنا
اللهم آآآآآآآآآآآآآآمين
شكرااااااااااااااااااا
وردة أمل
2012-11-09, 22:25
شكرااااااا بارك الله فيك
الله يحفظك
نتظر دائما ابداعاتك
بالتوفيق
و فيك البركة
شكراااااااااا على المرور الجميل
وردة أمل
2012-11-09, 22:27
مذهل ورائع جدا لكنني لم افهم اي شيئ
بصراحة لا أعرف مالذي لم تفهمه ,,,,,قل لي و سأحاول ان أشرح لك ان استطعت
يقول نبينا صلى الله عليه وسلم:
«لما قضى الله الخلق كتب في كتابه -فهو عنده فوق العرش-: إن رحمتي غلبت غضبي»
رواه البخاري.
السبية التي أضاعت صبيَّها،
ماذا كان حالها بعدما وجدته؟
أخذته
–أمام رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه-
وأغرقته بعطفها وحنانها، وملأت جسده بقبلاتها،
واحتوته بصدرها، وبللت وجهه بدمعها،
ورفرفت من الفرح أجنحةُ قلبها،
فقال النبي صلى الله عليه وسلم لأصحابه:
«أترون هذه المرأة طارحة ولدها في النار»؟
فقالوا:
لا والله،
وهي تقدِر على أن لا تطرحَه.
فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
«لله أرحمُ بعباده من هذه بولدها»
متفق عليه.
♛ ♛T Alcapnon
2012-11-09, 23:09
شكرا لك و بارك الله فيك
جميل ما نثرتِ
فقط لا داعي للدردشة في الموضوع (الرسائل الخاصة موجودة)
بالتوفيق
وردة أمل
2012-11-09, 23:11
يقول نبينا صلى الله عليه وسلم:
«لما قضى الله الخلق كتب في كتابه -فهو عنده فوق العرش-: إن رحمتي غلبت غضبي»
رواه البخاري.
السبية التي أضاعت صبيَّها،
ماذا كان حالها بعدما وجدته؟
أخذته
–أمام رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه-
وأغرقته بعطفها وحنانها، وملأت جسده بقبلاتها،
واحتوته بصدرها، وبللت وجهه بدمعها،
ورفرفت من الفرح أجنحةُ قلبها،
فقال النبي صلى الله عليه وسلم لأصحابه:
«أترون هذه المرأة طارحة ولدها في النار»؟
فقالوا:
لا والله،
وهي تقدِر على أن لا تطرحَه.
فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
«لله أرحمُ بعباده من هذه بولدها»
متفق عليه.
بارك الله فيك على المشاركة المميزة جداااااااااا و التي قدمت إضافة قيمة للموضوع :19::19:
شكراااااااااااا جزيلاااااااااااااااااااا لك على المرور الجميل
تحية طيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــية لك
وردة أمل
2012-11-09, 23:16
شكرا لك و بارك الله فيك
جميل ما نثرتِ
فقط لا داعي للدردشة في الموضوع (الرسائل الخاصة موجودة)
بالتوفيق
و فيك البركة ,,,,,,,,,,,الشكر موصول لك على الاطلالة العطرة
معك حق بخصوص الدردشة ,,,آسفة على الازعاج
تحيــــــــــــــــة طيبة
بارك الله فيك
شكرااااااااااااااااا
وردة أمل
2012-11-10, 21:41
بارك الله فيك
شكرااااااااااااااااا
و فيك البركة
شكراااااااااااا على الاطلالة العطرة
roufaida19
2012-12-13, 23:07
اللهم إنك عفوٌّ تُحب العفوَ فاعفُ عنا
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir