سارة276
2009-03-21, 20:47
السلام عليكم
لا تزال العنصرية و التفرقة بين الأجناس من أهم الظواهر التي لا تزال معشعشة في أوساط مجتمعاتنا العربية و حتى الغرب لم يسلم منها بالرغم من أن ديننا جعل التقوى هي الفارق الوحيد بين البشر باختلاف أعراقهم و طبقاتهم حتى الغرب لم يسلم منها.
كنت أتابع الأخبار في قناة أحدث الأخبار لأرى كاريكاتورا لرئيس العالم باراك أوباما في صورة قرد أسود
ومقتول من طرف بيض صورة جعلت السود يموتون قهرا و يتظاهرون و يطالبون بغلق أبواب الجريدة.
الحقيقة لم تثرني و إنما فحوها بغض النظر عن الأشخاص و المكان فالسود كما يدعوهم المتخلفون لا يزالون يعانون
من شبح العنصرية الذي يظل فوق قلوبهم حتى في العالم المتقدم فالكثيرون لم يرغبوا بأوباما رئيسا للعالم
بسبب لون بشرته.
للأسف العالم العربي الذي يستمسك بعقيدته شكليا لا يزال أفراده يمارسون شبح العنصرية على أشخاص
ربما هم أحسن منهم فيكفي أن يكون الصحابي الجليل بلال بن رباح منهم.
الله يهدي الجميع
لا تزال العنصرية و التفرقة بين الأجناس من أهم الظواهر التي لا تزال معشعشة في أوساط مجتمعاتنا العربية و حتى الغرب لم يسلم منها بالرغم من أن ديننا جعل التقوى هي الفارق الوحيد بين البشر باختلاف أعراقهم و طبقاتهم حتى الغرب لم يسلم منها.
كنت أتابع الأخبار في قناة أحدث الأخبار لأرى كاريكاتورا لرئيس العالم باراك أوباما في صورة قرد أسود
ومقتول من طرف بيض صورة جعلت السود يموتون قهرا و يتظاهرون و يطالبون بغلق أبواب الجريدة.
الحقيقة لم تثرني و إنما فحوها بغض النظر عن الأشخاص و المكان فالسود كما يدعوهم المتخلفون لا يزالون يعانون
من شبح العنصرية الذي يظل فوق قلوبهم حتى في العالم المتقدم فالكثيرون لم يرغبوا بأوباما رئيسا للعالم
بسبب لون بشرته.
للأسف العالم العربي الذي يستمسك بعقيدته شكليا لا يزال أفراده يمارسون شبح العنصرية على أشخاص
ربما هم أحسن منهم فيكفي أن يكون الصحابي الجليل بلال بن رباح منهم.
الله يهدي الجميع