ريحانتي
2012-11-03, 10:45
بذكريات أليمة، وخسارة مُهينة بنتيجة 2-8 هي الأكبر في تاريخ النادي اللندني، يعود ارسنال ليحل ضيفا على غريمه التقليدي مانشستر يونايتد في قمة مباريات الجولة العاشرة من الدوري الانجليزي الممتاز يوم السبت على مسرح الأحلام "أولد ترافورد".
تشهد مباريات مانشستر يونايتد وارسنال ندية واثارة كبيرة بدأت تحديدا عندما تولى الفرنسي ارسن فينجر تدريب المدفعجية في منتصف التسعينيات ونجح في وضع ارسنال في موقع الند لفريق السير الاسكتلندي.
وسيحل شباب ارسنال ضيوفا على يونايتد وفي ذاكرتهم الثمانية التاريخية والمهينة التي تحققت الموسم الماضي حين كان معهم الهداف الهولندي روبن فان بيرسي الذي انتقل إلى الفريق المنافس وبات خصما لهم الآن!
ولا يتوقع العديد تكرار تفوق يونايتد على ارسنال بهذه النتيجة "الغريبة" مرة أخرى حتى مع فقدان "الجنرز" فان بيرسي وانتقاله إلى صفوف "الشياطين الحمر".
يتميز الفريقان بخط هجومي قوي، لكن يعيبهما أيضا في الوقت نفسه هشاشة خطي دفاعهما بطريقة غريبة حيث اهتزت شباك يونايتد الذي عرف عنه الصلابة الدفاعية 7 مرات في آخر مباراتين فقط! بينما استقبلت شباك ارسنال 5 أهداف أيضا في آخر مباراتين.
سيخوض رفاق وين روني المباراة وهم منتشون بفوزهم الثمين على تشيلسي المتصدر في ملعب ستامفورد بريدج في الجولة التاسعة من الدوري لينجحوا في تقليص الفارق مع الفريق اللندني وإلحاق الهزيمة الأولى به في البريميرليج الموسم الحالي بنتيجة 3-2.
لكنهم لم يهنأوا بهذا الفوز أكثر من 3 أيام بعدما عاد تشيلسي وانتقم لكبريائه وحقق فوزا كبيرا على يونايتد بنتيجة 5-4 ليقصيه من دور ال16 لبطولة كأس رابطة الاندية الانجليزية على ملعب ستامفورد برديج أيضا.
أما ارسنال، فقد وجد صعوبة بالغة في الفوز على فريق كوينز بارك رينجرز في مباراته الأخيرة في الدوري في ظل تألق الحارس البرازيلي جوليو سيزار وانقاذه لخمسة أهداف على الأقل.
واستمر فريق المدفعجية في مفاجأة عشاقه في بطولة كأس رابطة الأندية الانجليزية عندما تأخر بغرابة شديدة 0-4 أمام فريق ريدينج الذي لم يحقق أي فوز في "البريميرليج" حتى كتابة هذه السطور.
لكن "صغار" فينجر نجحوا في تحقيق انتفاضة تاريخية وحسموا المباراة لصالحهم بنتيجة 7-5 بعدما أجبروا أصحاب الارض على خوض وقت اضافي عقب انتهاء الوقت الأصلي للمباراة بالتعادل 4-4.
وسيبذل فيرجسون كل ما في وسعه لقيادة "مان يو" لتحقيق الفوز على ارسنال أملا في اقتناص الصدارة من تشيلسي بصورة مؤقتة قد تطول في حالة تعثر تشيلسي أمام سوانزي سيتي العنيد.
في المقابل، تعد مباراة يونايتد فرصة ثمينة لارسنال لإيقاف مسيرة غريمه الناجحة، وتحقيق الفوز عليه في ملعبه لعدة اسباب منها الانتقام من هزيمته الكارثية الموسم الماضي، بالإضافة إلى تقليص الفارق معه إلى 3 نقاط فقط.
وتلقى ارسنال ضربة موجعة بعما تأكد غياب مهاجمه الإيفواري لمدة 3 أسابيع لإصابته في كاحله، بينما يستمر غياب ابو ديابي ورزيتسكي عن المدفعجية.
تشهد مباريات مانشستر يونايتد وارسنال ندية واثارة كبيرة بدأت تحديدا عندما تولى الفرنسي ارسن فينجر تدريب المدفعجية في منتصف التسعينيات ونجح في وضع ارسنال في موقع الند لفريق السير الاسكتلندي.
وسيحل شباب ارسنال ضيوفا على يونايتد وفي ذاكرتهم الثمانية التاريخية والمهينة التي تحققت الموسم الماضي حين كان معهم الهداف الهولندي روبن فان بيرسي الذي انتقل إلى الفريق المنافس وبات خصما لهم الآن!
ولا يتوقع العديد تكرار تفوق يونايتد على ارسنال بهذه النتيجة "الغريبة" مرة أخرى حتى مع فقدان "الجنرز" فان بيرسي وانتقاله إلى صفوف "الشياطين الحمر".
يتميز الفريقان بخط هجومي قوي، لكن يعيبهما أيضا في الوقت نفسه هشاشة خطي دفاعهما بطريقة غريبة حيث اهتزت شباك يونايتد الذي عرف عنه الصلابة الدفاعية 7 مرات في آخر مباراتين فقط! بينما استقبلت شباك ارسنال 5 أهداف أيضا في آخر مباراتين.
سيخوض رفاق وين روني المباراة وهم منتشون بفوزهم الثمين على تشيلسي المتصدر في ملعب ستامفورد بريدج في الجولة التاسعة من الدوري لينجحوا في تقليص الفارق مع الفريق اللندني وإلحاق الهزيمة الأولى به في البريميرليج الموسم الحالي بنتيجة 3-2.
لكنهم لم يهنأوا بهذا الفوز أكثر من 3 أيام بعدما عاد تشيلسي وانتقم لكبريائه وحقق فوزا كبيرا على يونايتد بنتيجة 5-4 ليقصيه من دور ال16 لبطولة كأس رابطة الاندية الانجليزية على ملعب ستامفورد برديج أيضا.
أما ارسنال، فقد وجد صعوبة بالغة في الفوز على فريق كوينز بارك رينجرز في مباراته الأخيرة في الدوري في ظل تألق الحارس البرازيلي جوليو سيزار وانقاذه لخمسة أهداف على الأقل.
واستمر فريق المدفعجية في مفاجأة عشاقه في بطولة كأس رابطة الأندية الانجليزية عندما تأخر بغرابة شديدة 0-4 أمام فريق ريدينج الذي لم يحقق أي فوز في "البريميرليج" حتى كتابة هذه السطور.
لكن "صغار" فينجر نجحوا في تحقيق انتفاضة تاريخية وحسموا المباراة لصالحهم بنتيجة 7-5 بعدما أجبروا أصحاب الارض على خوض وقت اضافي عقب انتهاء الوقت الأصلي للمباراة بالتعادل 4-4.
وسيبذل فيرجسون كل ما في وسعه لقيادة "مان يو" لتحقيق الفوز على ارسنال أملا في اقتناص الصدارة من تشيلسي بصورة مؤقتة قد تطول في حالة تعثر تشيلسي أمام سوانزي سيتي العنيد.
في المقابل، تعد مباراة يونايتد فرصة ثمينة لارسنال لإيقاف مسيرة غريمه الناجحة، وتحقيق الفوز عليه في ملعبه لعدة اسباب منها الانتقام من هزيمته الكارثية الموسم الماضي، بالإضافة إلى تقليص الفارق معه إلى 3 نقاط فقط.
وتلقى ارسنال ضربة موجعة بعما تأكد غياب مهاجمه الإيفواري لمدة 3 أسابيع لإصابته في كاحله، بينما يستمر غياب ابو ديابي ورزيتسكي عن المدفعجية.