المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : قصةجميلة و مؤثرة جدا


سراب_88
2009-03-19, 21:44
قالت لهُ...
أتحبني وأنا ضريرة ...
وفي الدُّنيا بناتُ كثيرة ...
الحلوةُ و الجميلةُ و المثيرة ...
ما أنت إلا بمجنون ...
أو مشفقٌ على عمياء العيون ...
قالَ ...
بل أنا عاشقٌ يا حلوتي ...
ولا أتمنى من دنيتي ...
إلا أن تصيري زوجتي ...
وقد رزقني الله المال ...
وما أظنُّ الشفاء مٌحال ...
قالت ...
إن أعدتّ إليّ بصري ...
سأرضى بكَ يا قدري ...
وسأقضي معك عمري ...
لكن ..
من يعطيني عينيه ...
وأيُّ ليلِ يبقى لديه ...
وفي يومٍ جاءها مُسرِعا ...
أبشري قد وجدّتُ المُتبرِّعا ...
وستبصرين ما خلق اللهُ وأبدعا ...
وستوفين بوعدكِ لي ...
وتكونين زوجةً لي ...
ويوم فتحت أعيُنها ...
كان واقفاَ يمسُك يدها ...
رأتهُ ...
فدوت صرختُها ...
أأنت أيضاً أعمى؟!!...
وبكت حظها الشُؤمَ ...
لا تحزني يا حبيبتي ...
ستكونين عيوني و دليلتي ...
فمتى تصيرين زوجتي ...
قالت ...
أأنا أتزوّجُ ضريرا ...
وقد أصبحتُ اليومَ بصيرا ...
فبكى ...
وقال سامحيني ...
من أنا لتتزوّجيني ...
ولكن ...
قبل أن تترُكيني ...
أريدُ منكِ أن تعديني ...
أن تعتني جيداً بعيوني ...
****
**
*
كل واحد يعطيني راايواا في القصة
وشكراااااااااا

س..ع..ي..د
2009-03-19, 21:47
قصة جميلة اخي مشكور

محمد حانطي
2009-03-19, 21:54
قصة رائعة
اوه غدارة ياحرام
اعطاها عينيه وقالت

أأنا أتزوّجُ ضريرا ...
وقد أصبحتُ اليومَ بصيرا ...
............
قصة هايلة
تقبلي مروري

kada70
2009-03-19, 22:39
قالت لهُ...
أتحبني وأنا ضريرة ...
وفي الدُّنيا بناتُ كثيرة ...
الحلوةُ و الجميلةُ و المثيرة ...
ما أنت إلا بمجنون ...
أو مشفقٌ على عمياء العيون ...
قالَ ...
بل أنا عاشقٌ يا حلوتي ...
ولا أتمنى من دنيتي ...
إلا أن تصيري زوجتي ...
وقد رزقني الله المال ...
وما أظنُّ الشفاء مٌحال ...
قالت ...
إن أعدتّ إليّ بصري ...
سأرضى بكَ يا قدري ...
وسأقضي معك عمري ...
لكن ..
من يعطيني عينيه ...
وأيُّ ليلِ يبقى لديه ...
وفي يومٍ جاءها مُسرِعا ...
أبشري قد وجدّتُ المُتبرِّعا ...
وستبصرين ما خلق اللهُ وأبدعا ...
وستوفين بوعدكِ لي ...
وتكونين زوجةً لي ...
ويوم فتحت أعيُنها ...
كان واقفاَ يمسُك يدها ...
رأتهُ ...
فدوت صرختُها ...
أأنت أيضاً أعمى؟!!...
وبكت حظها الشُؤمَ ...
لا تحزني يا حبيبتي ...
ستكونين عيوني و دليلتي ...
فمتى تصيرين زوجتي ...
قالت ...
أأنا أتزوّجُ ضريرا ...
وقد أصبحتُ اليومَ بصيرا ...
فبكى ...
وقال سامحيني ...
من أنا لتتزوّجيني ...
ولكن ...
قبل أن تترُكيني ...
أريدُ منكِ أن تعديني ...
أن تعتني جيداً بعيوني ...
****
**
*
كل واحد يعطيني راايواا في القصة

وشكراااااااااا





شكرا على هذه القصة الموضوع
جمالها في مفارقتها
كيدهن لعظيم
وقد حدث لصاحبنا ماحدث لسينمار
لهذا
شكرا
شكرا
ولكن لو كانت سردا
لكان وقعها
ومفاجئتها أبلغ بكثير
بالمودة

توفيق09
2009-03-19, 23:16
و حين تستريح
اجمع ما تبقى من أحلامك
و من شظايا صورك

لا تعزف لحن الغربة
على ركن من أركان الحديقة
لا تنزوي أبدا
ما مدت أنت الهلال

لا تستسلم
فالريح عابرة
و الخريف ليس دهر
و حلمك سيدك
عزك
مهرك
عودك
عيدك

شمسك دوما لا تزول
و أنت كما اعرف لا تحول

الامنية
2009-03-19, 23:44
السلام عليك ورحمة الله مشكور قصة مرتبطبة كل الارتباط بواقعنا