ما رايكم في هدا الدعاء ,,,,نصحتني به صديقة و لا اعلم مرجعه [الأرشيف]

مشاهدة النسخة كاملة : ما رايكم في هدا الدعاء ,,,,نصحتني به صديقة و لا اعلم مرجعه

saafia

2012-10-30, 16:34

السلام عليكم
انا اعلم ان مرجع الدعاء غير مهم بل ادا احتوي علي ذكر الله فهدا كاف الدكره و لكن احب ان اعرف مصدره و معلومات عنه
اخوتي اخواتي لا تبخلو عليا بافاداتكم مهما كانت بسيطة

الصحة النفسية

2012-10-30, 17:35

saafia

2012-10-30, 17:49

السلام عليكم : أولا نقول اللهم صلِّ بحذف الياء و ليس صلي و هذا خطأ يقع فيه الكثيرون ، ثانيا هذه صيغة صلاة على النبي ليس لها أي أساس أو مصدر و هذه فتوى تفيدك في الموضوع
http://www.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&option=fatwaid&id=58482

شكرا لكي اختي اللهم وفقها و بارك لها و يسر لها ما تعسر و بلغها حوائجها و اسعدها في الدنيا و الاخرة
بارك الله فيكي

عابرة طريق

2012-10-30, 18:01

بارك الله فيك

الصحة النفسية

2012-10-30, 21:36

شكرا لكي اختي اللهم وفقها و بارك لها و يسر لها ما تعسر و بلغها حوائجها و اسعدها في الدنيا و الاخرة
بارك الله فيكي

بارك الله فيك أختي و لك مثل ذلك.

chromato

2012-10-30, 22:35

لقد رغب الله و رسوله في الدعاء فهو من العبادة قال الله عز وجل : وقال ربكم ادعوني أستجب لكم إن الذين يستكبرون عن عبادتي سيدخلون جهنم داخرين

و الآيات في بيان فضل الدعاء و مدح أصحابه كثيرة
قال تعالى: إنهم كانوا يسارعون في الخيرات و يدعوننا رغبا و رهبا و كانوا لنا عابدين

و قال عليه الصلاة و السلام : الدعاء هو العبادة

و قال أحدهم
الرب يغضب إن تركت سؤاله ***** وبني آدم حين يسأل يغضب

و لقد شرع لنا رسولنا الكريم عليه أفضل الصلاة و السلام أدعية جامعة لكل خير و مانعة لكل شر فما ترك شيئا يقرب إلى الجنة و يباعد من النار إلا و قد دلنا عليه

و من جملة ما أخبر به أن أقواما يعتدون في الدعاء و هذا الإعتداء نسمعه خاصة في العشر الأواخر من رمضان حيث يتكلف الناس السجع و التفصيل الذي لا حاجة له و الله يقول : أدعوا ربكم تضرعا و خفية إنه لا يحب المعتدين

و هذا الإعتداء قد يؤدي إلى عدم استجابة الدعاء

و لهذا كان من أفضل الدعاء ما كان من قوله صلى الله عليه و سلم فهو الذي أوتي جوامع الكلم فالله جمع له المعاني الكثيرة في الكلمات القليلة

وكل الخير في اتباع من سلف *** وكل الشر في ابتداع من خلف

اللهم آتنا في الدنيا حسنة و في الآخرة حسنة و قنا عذاب النار