amine_reaper
2012-10-29, 16:51
بسم الله الرحمن الرحيم
ارجو من المشرف الا يلغي هذا الموضوع أعرف بأنه ليس في محله لكني اردت ان يستفيد منه اصحاب القلوب الضالة
في ما مضى كنت شاب الهو وراء الدنيا هدفي الوحيد البحث عن السعادة و اي سعادة لم اذقها يوما مرت عليا 6 سنوات لم ارى فيها راحة بال او طمأنينة , في احد الايام و انا في الجامعة رأيت فتاة أخدت قلبي وجل تفكيري بها بعد عدة ايام قررت التكلم معها لكن و في طريقي اليها احسست بشيء محتلف في لا ادري تبادرت في ذهني اشياء كثيرة لكن اهم شيء اتى في عقلي كيف أعصي لله و اقيم علاقة مع فتاة لا تحل لي بقيت لفترة اتكلم مع نفسي و قلت والله حب الله و لا حب اي انسان في الدنيا اخترت الله على ان اختار اي شيء أخر , مع العلم ان جل اصدقائي كانوا سيتهزؤن بقراري و ظنوا اني انسان غبي لم التفت لكلامهم,
رجعت الى المنزل و الفرحة تغمر قلبي لا أدري ماذا حدث لي قلتي في نفسي كيف اخـار الله و انا لا أصلي الصلوات الخمس, ذهبت للحمام و توضيت الوضوْ الاكبر أقمت صلاتي و زاد احساس اني شخص مميز فضلت على هاده الحال دائم الصلاة في المسجد واضبت على قراة القران كل يوم بل و انني اختم القرأن كل شهر مرة , و في أحد الأيام وانا أقرا القران قلت في نفسي لما لا احفظ القران كله نظرت الى المصحف قلت لا من المستحيل ان استطيع حفظه رجعت ال اول القران اردت ان اعرف كم صفحة في سورة البقرة و جدتها تقريبا خمسون ورقة فتعبت و وهنت انا في محاضراتي الجامعية لا احفظها كيف لي ان استطيع حفظ سورة بمثل سورة البقرة نظرت الى اول صفحة من سورة البقرة و قلت سأحفظ ما اقدر عليه بداـت فعلا بحفظ كل يوم صفحة تقريبالمدة شهرين حتى كنا في ايام رمضان و أنهيتها كلها بإذن الله سبحانه بدأت بقيام الليل كل يوم بسورة البقرة حتى ترسخ في دهني و اشكر الله على ما اعطاني اياه , لكن في العشر الاواخر من ايام رمضان حدثت لي واقعة فعندما اقوم الليل بسورة البقرة أحس بمحص في بطني و في أغلب الاحيان اتقي اصبحت في حالة يرثى لها ذهبت للمستشفى لكن دون جدوى راجعني الالم في بطني عند قيامي الليل , اتنهى رمضان بعد العيد لا زلت كغادتي اواضب على صرة الفجر وقيام الليل , لكن حدث اكر مختلف تمام اصبحت انسى ما حفظته عند قيامي بقيت اجاهد نفسي كي اتفكر و بالفعل اتفكر لكن بصعوبة و بدأت بابكاء اثناء الصلاة دون اي سبب انهيت قيامي و سارعت للمسجد لاصلي الفجر احسست ان بي مرض فدعوت الله ان يكشف الضر عني وعند خروجي من المسجد احسست كان قضبان من الحديد حول صدري لم استطع المشي استغفرت الله و بدأت بقراة البقرة حتى وصلت للمنزل وجدت ان افراد اسرتي كلهم نيام فلم ارد ازعاج اي احد منهم و حاولت النوم لم استطع اصبحت ارى عدةعيون امامي تنظر الي لم اعرف ماذا أفعل فبدات بقراة سورة البقرة لعلي انام هنا تغير كل شيء شيئا فشيئا بدأت احس بجسمي يقشعر و خصوصا طرفي الايسر و بدأت بالبكاء لم اتوقف و اكملت القراءة على نفسي فجاءة تغير صوتي لم اعرف مابي اصبح صوتي جد غليظ خفت لدرجة كبيرة ذهبت لايقاظ اهلي نظرت امي لي عندما اردت ان اكلما بدأت بالبكاء بل ولم أستطع النهوض سقطت ارضا فزع كل من بالمنزل اصبح جسمي كله بارد خصوصا رجلاي كأن الدم توقف منهما.
في الصبح اتى ابي بشيخ راقي لي و عند انتهاءه من ترقيتي قال لي بأن كنت مصابا بالعين واني التبست بجني فالحمد الله الّذي شفاني و ازال الضر عني
كتبت قصتي كي يعرف الناس مدى رحمة الله فينا و انا الله يكافئ الانسان بأي عمل يرغب فيه بالتقرب من الله سبحانه عز وجل
وان للقران شفاء فلا تهجروا القران واجعلوه ربيع قلوبكم, والله يضاعف اجر المحسنين
ارجو من المشرف الا يلغي هذا الموضوع أعرف بأنه ليس في محله لكني اردت ان يستفيد منه اصحاب القلوب الضالة
في ما مضى كنت شاب الهو وراء الدنيا هدفي الوحيد البحث عن السعادة و اي سعادة لم اذقها يوما مرت عليا 6 سنوات لم ارى فيها راحة بال او طمأنينة , في احد الايام و انا في الجامعة رأيت فتاة أخدت قلبي وجل تفكيري بها بعد عدة ايام قررت التكلم معها لكن و في طريقي اليها احسست بشيء محتلف في لا ادري تبادرت في ذهني اشياء كثيرة لكن اهم شيء اتى في عقلي كيف أعصي لله و اقيم علاقة مع فتاة لا تحل لي بقيت لفترة اتكلم مع نفسي و قلت والله حب الله و لا حب اي انسان في الدنيا اخترت الله على ان اختار اي شيء أخر , مع العلم ان جل اصدقائي كانوا سيتهزؤن بقراري و ظنوا اني انسان غبي لم التفت لكلامهم,
رجعت الى المنزل و الفرحة تغمر قلبي لا أدري ماذا حدث لي قلتي في نفسي كيف اخـار الله و انا لا أصلي الصلوات الخمس, ذهبت للحمام و توضيت الوضوْ الاكبر أقمت صلاتي و زاد احساس اني شخص مميز فضلت على هاده الحال دائم الصلاة في المسجد واضبت على قراة القران كل يوم بل و انني اختم القرأن كل شهر مرة , و في أحد الأيام وانا أقرا القران قلت في نفسي لما لا احفظ القران كله نظرت الى المصحف قلت لا من المستحيل ان استطيع حفظه رجعت ال اول القران اردت ان اعرف كم صفحة في سورة البقرة و جدتها تقريبا خمسون ورقة فتعبت و وهنت انا في محاضراتي الجامعية لا احفظها كيف لي ان استطيع حفظ سورة بمثل سورة البقرة نظرت الى اول صفحة من سورة البقرة و قلت سأحفظ ما اقدر عليه بداـت فعلا بحفظ كل يوم صفحة تقريبالمدة شهرين حتى كنا في ايام رمضان و أنهيتها كلها بإذن الله سبحانه بدأت بقيام الليل كل يوم بسورة البقرة حتى ترسخ في دهني و اشكر الله على ما اعطاني اياه , لكن في العشر الاواخر من ايام رمضان حدثت لي واقعة فعندما اقوم الليل بسورة البقرة أحس بمحص في بطني و في أغلب الاحيان اتقي اصبحت في حالة يرثى لها ذهبت للمستشفى لكن دون جدوى راجعني الالم في بطني عند قيامي الليل , اتنهى رمضان بعد العيد لا زلت كغادتي اواضب على صرة الفجر وقيام الليل , لكن حدث اكر مختلف تمام اصبحت انسى ما حفظته عند قيامي بقيت اجاهد نفسي كي اتفكر و بالفعل اتفكر لكن بصعوبة و بدأت بابكاء اثناء الصلاة دون اي سبب انهيت قيامي و سارعت للمسجد لاصلي الفجر احسست ان بي مرض فدعوت الله ان يكشف الضر عني وعند خروجي من المسجد احسست كان قضبان من الحديد حول صدري لم استطع المشي استغفرت الله و بدأت بقراة البقرة حتى وصلت للمنزل وجدت ان افراد اسرتي كلهم نيام فلم ارد ازعاج اي احد منهم و حاولت النوم لم استطع اصبحت ارى عدةعيون امامي تنظر الي لم اعرف ماذا أفعل فبدات بقراة سورة البقرة لعلي انام هنا تغير كل شيء شيئا فشيئا بدأت احس بجسمي يقشعر و خصوصا طرفي الايسر و بدأت بالبكاء لم اتوقف و اكملت القراءة على نفسي فجاءة تغير صوتي لم اعرف مابي اصبح صوتي جد غليظ خفت لدرجة كبيرة ذهبت لايقاظ اهلي نظرت امي لي عندما اردت ان اكلما بدأت بالبكاء بل ولم أستطع النهوض سقطت ارضا فزع كل من بالمنزل اصبح جسمي كله بارد خصوصا رجلاي كأن الدم توقف منهما.
في الصبح اتى ابي بشيخ راقي لي و عند انتهاءه من ترقيتي قال لي بأن كنت مصابا بالعين واني التبست بجني فالحمد الله الّذي شفاني و ازال الضر عني
كتبت قصتي كي يعرف الناس مدى رحمة الله فينا و انا الله يكافئ الانسان بأي عمل يرغب فيه بالتقرب من الله سبحانه عز وجل
وان للقران شفاء فلا تهجروا القران واجعلوه ربيع قلوبكم, والله يضاعف اجر المحسنين