المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الصداقة الحقيقية


معتصم بالله18
2012-10-26, 23:47
* اذا كان لا بد أن تموت أرجوك أن تسأل إذا بالإمكان أن تأخذ معك صديق....
* إذا كنت ستعيش مئة عام فإنني أتمنى أن أعيش مئة عام تنقص يوما واحد كي لا اضطر للعيش بدونك...
* الصديق الحقيقي هو الذي يمشي اليك عندما باقي العالم يبتعدون عندك...
* يقول لي أبي دائما: عندما تموت ولديك خمسة اصدقاء فقد عشت حياة عظيمه...
* إذا قرر اصدقائي القفز من فوق الجسر فإنني سوف أقفز معهم ولكن سوف أنتظرهم تحت الجسر لأتلقاهم...
* إمسك بالصديق الحقيقي بكلتا يديك...
* أتعلم منك وتتعلم مني و سوف لن نختلف...
* الصداقة هي عقل واحد في جسدين...
* لا تمشي أمامي فربما لا استطيع اللحاق بك ولا تمشي خلفي فربما لا استطيع القيادة ولكن إمشي بجنبي وكن صديقي...
* الجميع يسمع ماتقول الأصدقاء يستمعون لما تقول وأفضل الأصدقاء يستمع لما لم تقل...
* الصديق هو الشخص الذي يعرف اغنيه قلبك ويستطيع ان يغنيها لك عندما تنسى كلماتها...
* كل منا له طريقة في الحياة ولكن اينما ذهبنا فكل يحمل جزاء من الاخر...
* الصديق نعمة من الله وعناية منه بنا ...

♥ترانيم قلم♥
2012-10-27, 00:26
ما اجمل هذه الكلمات ~~~بارك الله فيك اخي

الجليس الصلح
2012-10-27, 07:57
الصداقة في زماننا صارت عملة نادرة في زمن الما ديات والمصالح
عيدك مبارك

معتصم بالله18
2012-10-27, 11:16
بارك الله فيكم على الردود
صدقت اخي رجل الفصاء
الصديق الحقيقي نادروعندما نجده نفقده بسهولة

مسلم سني
2012-10-27, 16:47
السلام عليكم
شكرا لك
أين هو؟
احترماتي

jackin
2012-10-27, 18:19
http://img17.imageshack.us/img17/6703/salamo3lekobsm3.gif

الإنسانُ مدنيٌّ بِطبعِهِ ، مجبولٌ على المخالطةِ ،
مُقبلٌ على المُعاشَرة ،
و لإتمامِ التعامُلِ بين الناسِ على التواصُلِ ،

و في غياب المُخالطاتِ و المعاشراتِ تغيبُ حقائق الصداقات .
الصداقةُ منزلةٌ أعْمقُ من غيرِها ،
لابتنائها على الصِّدْقِ ، و قيامها على التصديقِ ،
و الصديقُ الحقُّ مَنْ صَدَقَ لا مَنْ صدَّقَ .

تجمع الدنيا الناسَ في صداقاتٍ كثيرةٍ ،
منها هو مستحقٌّ لوصف الصداقة ،
و منها ما ليس إلا صورةً تزولُ و تغيبُ ،
و حيثُ كانت الدنيا مَجْمَعاً لكلِّ شيءٍ هبَّ و دبَّ
فالصداقاتُ من تلك الأشياء التي تجمعها الدنيا للناسِ ،
فما كان صادقاً حقيقةً بقيَ ،
و ما كان زيفاً زالَ و ذهبَ أدراج الرياحِ الغابرةِ .

ما كان لله دام واتصل ..
وما كان لغير الله انقطع وانفصل ،
وما لا يكون بغير الله لا يكون ..
وما لا يكون لله لا ينفع ولا يدوم .

الصداقةُ بناؤها ،
كما هو من اشتقاقها ،
من الصدقِ ، و عليه ، و فيه ، و بِهِ ، و إليه ،
فلا تَحيدُ عن الصِّدْقِ قَيْدَ أنملةٍ ،
و متى كان الكذِبُ في الصداقةِ موجوداً ،
متعمَّدَاً ،
فقد غابتْ حقائقها ، و بانتْ وثائقها .

إنَّ الصداقةَ لا تتمُّ بين اثنينِ إلا على قاعدةٍ صادقةٍ بينهما ،
يَبوحُ كلُّ أحدٍ للآخرِ بما في نفسِهِ تجاهه ،
و يُحدِّثُ كلٌّ عن نفسِهِ بما فيه ،
فلا ادِّعاءَ ، و لا زيفاً ،
فلا تسيرُ الصداقةُ إلا على جَناح الصِّدْقِ ،

" الصداقة الحقيقيةُ لا تتجمَّد في الشتاء " ،
لأنَّ حرارةَ الصدقِ تُذِيْبُ كلَّ شيءٍ يُجمِّدُ مشاعرَ الأصدقاء .

و كلُّ صداقةٍ ابتدأتْ بالكذبِ ،
و دامتْ عليه ،
فإنها ستزولُ ،
و سَتُحِيقُ عبارات اللومِ و الوجَعِ بكلٍّ من الطرفين .

الصديقُ الوَفِيُّ نادرٌ نُدرةً تُحيلُ عن الأملِ في وجودِهِ ،
و إنْ وُجِدَ ففي شيءٍ من الوقتِ لا في كلِّهِ ،
فكم تأسَّفَ كثيرون على عدمِ وجودِ صديقٍ ،
و كم ندِمَ آخرون على فَواتِ صديقٍ ،
إما لقدرٍ أخذَه ،
و إما لضررٍ لَحِقَه

فالصديق الحقيقي

من يقبل عذرك و يسامحك أذا أخطأت ويحفظك في غيابك

و يظن بك الظن الحسن و يلتمس العذر لك إن أخطأت بحقه ،
ويرى نفسه المقصر إن أنت قصّرت.

و يرعاك في مالك و أهلك و ولدك و عرضك .

و يكون معك في السراء و الضراء
و في الفرح و الحزن
و في السعةِ و الضيق و في الغنى و الفقر،
وفي كل أحوالك .

ويؤثرك على نفسه و يرجو لك الخير دائما

و ينصحك إن رأى فيك عيباً ،
و يشجعك اذا رأى منك الخير ،
و يعينك على صلاح أمرك .

و يوسع لك في المجلس و يسبقك بالسلام إذا لقيك ،
و يسعى في حاجتك اذا احتجت اليه .

و يدعو لك بظهر الغيب دون أن تطلب منه ذلك

و يحبك في الله و في الله دون مصلحة ذاتية .

ويحرص على فائدتك بعمله و صلاحه و أدبه و أخلاقه

وهو الذي يرفع شأنك بين الناس ،
و تفخر بصداقته و لا تخجل من مصاحبته أو السير معه

و يفرح إن احتجت اليه و يسرع لخدمتك راغباً .
و الذي يحب لك ما يحب لنفسه
هذا هو

الصديق

وهو

كنز

و لكن مفقود

جعلنا الله وإياكم ممن يناديهم المنادي يوم القيامه:
لكم النعيم سرمدا ... تحيون ولا تموتون أبدا ... تصحون ولا تمرضون أبدا
تنعمون ولا تبتئسون أبدا
يحل عليكم رضوان ربكم ولا يسخط عليكم أبدا
اللهم آآآآآآآآآآمين يارب العالمين ...

http://www7.0zz0.com/2011/10/05/20/843051829.gif

fatimabo
2012-10-27, 18:22
اين الصداقة في زماننا ؟

AMINA.Z
2012-10-27, 20:14
اتفق مع معظم ما قرات الا في امرين

* أتعلم منك وتتعلم مني و سوف لن نختلف...

بل قد نختلف و نتشاجر لكن الشجار يشتعل و ينطفئ في نفس الوقت

الصداقة هي عقل واحد في جسدين

لا يجب ان يكون صديقي شبيهي كي اتفق معه
فانا مثلا من يراني مع صديقتي المقربة لا يتوقف عن الدهشة و التساؤل
كيف توطدت العلاقة بين شخصيتن متناقضتين لكن ما يجهلونه انه توجد بيينا بعض القواسم
فالاختلاف هو ما يصنع صداقة قوية

هذا راي الشخصي
ارجو تقبل مروري
و شكرا على الموضوع

معتصم بالله18
2012-10-29, 13:16
http://img17.imageshack.us/img17/6703/salamo3lekobsm3.gif

الإنسانُ مدنيٌّ بِطبعِهِ ، مجبولٌ على المخالطةِ ،
مُقبلٌ على المُعاشَرة ،
و لإتمامِ التعامُلِ بين الناسِ على التواصُلِ ،

و في غياب المُخالطاتِ و المعاشراتِ تغيبُ حقائق الصداقات .
الصداقةُ منزلةٌ أعْمقُ من غيرِها ،
لابتنائها على الصِّدْقِ ، و قيامها على التصديقِ ،
و الصديقُ الحقُّ مَنْ صَدَقَ لا مَنْ صدَّقَ .

تجمع الدنيا الناسَ في صداقاتٍ كثيرةٍ ،
منها هو مستحقٌّ لوصف الصداقة ،
و منها ما ليس إلا صورةً تزولُ و تغيبُ ،
و حيثُ كانت الدنيا مَجْمَعاً لكلِّ شيءٍ هبَّ و دبَّ
فالصداقاتُ من تلك الأشياء التي تجمعها الدنيا للناسِ ،
فما كان صادقاً حقيقةً بقيَ ،
و ما كان زيفاً زالَ و ذهبَ أدراج الرياحِ الغابرةِ .

ما كان لله دام واتصل ..
وما كان لغير الله انقطع وانفصل ،
وما لا يكون بغير الله لا يكون ..
وما لا يكون لله لا ينفع ولا يدوم .

الصداقةُ بناؤها ،
كما هو من اشتقاقها ،
من الصدقِ ، و عليه ، و فيه ، و بِهِ ، و إليه ،
فلا تَحيدُ عن الصِّدْقِ قَيْدَ أنملةٍ ،
و متى كان الكذِبُ في الصداقةِ موجوداً ،
متعمَّدَاً ،
فقد غابتْ حقائقها ، و بانتْ وثائقها .

إنَّ الصداقةَ لا تتمُّ بين اثنينِ إلا على قاعدةٍ صادقةٍ بينهما ،
يَبوحُ كلُّ أحدٍ للآخرِ بما في نفسِهِ تجاهه ،
و يُحدِّثُ كلٌّ عن نفسِهِ بما فيه ،
فلا ادِّعاءَ ، و لا زيفاً ،
فلا تسيرُ الصداقةُ إلا على جَناح الصِّدْقِ ،

" الصداقة الحقيقيةُ لا تتجمَّد في الشتاء " ،
لأنَّ حرارةَ الصدقِ تُذِيْبُ كلَّ شيءٍ يُجمِّدُ مشاعرَ الأصدقاء .

و كلُّ صداقةٍ ابتدأتْ بالكذبِ ،
و دامتْ عليه ،
فإنها ستزولُ ،
و سَتُحِيقُ عبارات اللومِ و الوجَعِ بكلٍّ من الطرفين .

الصديقُ الوَفِيُّ نادرٌ نُدرةً تُحيلُ عن الأملِ في وجودِهِ ،
و إنْ وُجِدَ ففي شيءٍ من الوقتِ لا في كلِّهِ ،
فكم تأسَّفَ كثيرون على عدمِ وجودِ صديقٍ ،
و كم ندِمَ آخرون على فَواتِ صديقٍ ،
إما لقدرٍ أخذَه ،
و إما لضررٍ لَحِقَه

فالصديق الحقيقي


من يقبل عذرك و يسامحك أذا أخطأت ويحفظك في غيابك

و يظن بك الظن الحسن و يلتمس العذر لك إن أخطأت بحقه ،
ويرى نفسه المقصر إن أنت قصّرت.

و يرعاك في مالك و أهلك و ولدك و عرضك .

و يكون معك في السراء و الضراء
و في الفرح و الحزن
و في السعةِ و الضيق و في الغنى و الفقر،
وفي كل أحوالك .

ويؤثرك على نفسه و يرجو لك الخير دائما

و ينصحك إن رأى فيك عيباً ،
و يشجعك اذا رأى منك الخير ،
و يعينك على صلاح أمرك .

و يوسع لك في المجلس و يسبقك بالسلام إذا لقيك ،
و يسعى في حاجتك اذا احتجت اليه .

و يدعو لك بظهر الغيب دون أن تطلب منه ذلك

و يحبك في الله و في الله دون مصلحة ذاتية .



ويحرص على فائدتك بعمله و صلاحه و أدبه و أخلاقه

وهو الذي يرفع شأنك بين الناس ،
و تفخر بصداقته و لا تخجل من مصاحبته أو السير معه

و يفرح إن احتجت اليه و يسرع لخدمتك راغباً .
و الذي يحب لك ما يحب لنفسه
هذا هو

الصديق

وهو

كنز

و لكن مفقود

جعلنا الله وإياكم ممن يناديهم المنادي يوم القيامه:
لكم النعيم سرمدا ... تحيون ولا تموتون أبدا ... تصحون ولا تمرضون أبدا
تنعمون ولا تبتئسون أبدا
يحل عليكم رضوان ربكم ولا يسخط عليكم أبدا
اللهم آآآآآآآآآآمين يارب العالمين ...

http://www7.0zz0.com/2011/10/05/20/843051829.gif



بارك الله فيك صدقت هذا هو الصديق الحقيقي

مسلم سني لقد فارق الحياة

معتصم بالله18
2012-10-29, 13:17
اتفق مع معظم ما قرات الا في امرين

* أتعلم منك وتتعلم مني و سوف لن نختلف...

بل قد نختلف و نتشاجر لكن الشجار يشتعل و ينطفئ في نفس الوقت

الصداقة هي عقل واحد في جسدين

لا يجب ان يكون صديقي شبيهي كي اتفق معه
فانا مثلا من يراني مع صديقتي المقربة لا يتوقف عن الدهشة و التساؤل
كيف توطدت العلاقة بين شخصيتن متناقضتين لكن ما يجهلونه انه توجد بيينا بعض القواسم
فالاختلاف هو ما يصنع صداقة قوية

هذا راي الشخصي
ارجو تقبل مروري
و شكرا على الموضوع

عندك حق في هذا

asmasama7
2012-10-29, 13:23
ما اجمل هذه الكلمات ~~~بارك الله فيك اخي

معتصم بالله18
2012-10-29, 14:05
بيض الله وجهك ي اختي انرتي الصفحة

وردة المتفائلة
2012-10-29, 14:09
رووووووووووووعة بارك الله فيك لكن اين سنجد الصديق في هذا الزمان شكرااااااااااااليك

معتصم بالله18
2012-10-30, 15:35
لذل بحثتي جيدا ستجدينه http://vb.arabseyes.com/uploaded/51531_1191779291.gif