زهيرة
2009-03-15, 15:38
http://up.arabseyes.com/gif/5t578981.gif
http://up.arabseyes.com/gif/V1P79023.gif
اهتزت الأسرة التربوية صباح أمس على فاجعة
تعرض أستاذ اللغة العربية بإكمالية شيباني عبد الرحمان بعاصمة الولاية غليزان على الساعة العاشرة و10 دقائق إلى الضرب المبرح من طرف تلميذين سابقين بالإكمالية قاما بعدها بذبحه وفرا هاربين تاركين الضحية يغرق في دمائه
الضحية ''عمامرة كمال الدين'' 30 سنة أستاذ في اللغة العربية حاول إبعاد التلميذين المعتديين لما كانا يجوبان المؤسسة التربوية بطريقة عكرت صفو الدراسة خاصة وأنهما انقطعا عن الدراسة منذ فترة محاولان استلام شهادة مدرسية ليدخل الضحية في صراع معهما بعد أن أكثرا من الضجيج بالقرب من القسم الذي كان به الضحية رفقة تلاميذه ليتعرض إلى طعنات خنجر متتالية على مستوى الرقبة ليسقط أرضا مغمى عليه وضياع كمية كبيرة من الدم ولحسن الحظ تبرعت له إحدى الأستاذات بكمية من دمها لإنقاذه فور وصوله للمستشفى.
فبعد نقل الضحية من طرف زملائه إلى مستشفى محمد بوضياف بغليزان تم إخضاعه إلى عملية جراحية دقيقة أشرف عليها ثلاث أخصائيين في الجراحة العامة وجراحة الأعصاب والعظام، حيث أكد للجريدة الجراح ''عده'' أن حالة الأستاذ مستقرة وتحتاج العناية المركزة، كما تم نقل العديد من التلميذات إلى عيادة الطوب القريبة من الإكمالية وكذا إلى مصلحة الاستعجالات لمستشفى محمد بوضياف لهول المنظر خاصة وأن مئزر الأستاذ الملوث بدمه بقي بساحة العلم لفترة طويلة شاهدا على تدهور الأمن بالمؤسسات التربوية،
وهذه ليست المرة الأولى بل سبقتها الكثير من الحالات المماثلة وحتى في الجامعات هذا داخل المؤسسات التربوية أما إذا تحدثنا على مايحدث في الشوارع فحدث ولاحرج عندما يصبح الاخ يقتل أخاه لم يبق ......
منقول
http://up.arabseyes.com/gif/V1P79023.gif
http://up.arabseyes.com/gif/V1P79023.gif
اهتزت الأسرة التربوية صباح أمس على فاجعة
تعرض أستاذ اللغة العربية بإكمالية شيباني عبد الرحمان بعاصمة الولاية غليزان على الساعة العاشرة و10 دقائق إلى الضرب المبرح من طرف تلميذين سابقين بالإكمالية قاما بعدها بذبحه وفرا هاربين تاركين الضحية يغرق في دمائه
الضحية ''عمامرة كمال الدين'' 30 سنة أستاذ في اللغة العربية حاول إبعاد التلميذين المعتديين لما كانا يجوبان المؤسسة التربوية بطريقة عكرت صفو الدراسة خاصة وأنهما انقطعا عن الدراسة منذ فترة محاولان استلام شهادة مدرسية ليدخل الضحية في صراع معهما بعد أن أكثرا من الضجيج بالقرب من القسم الذي كان به الضحية رفقة تلاميذه ليتعرض إلى طعنات خنجر متتالية على مستوى الرقبة ليسقط أرضا مغمى عليه وضياع كمية كبيرة من الدم ولحسن الحظ تبرعت له إحدى الأستاذات بكمية من دمها لإنقاذه فور وصوله للمستشفى.
فبعد نقل الضحية من طرف زملائه إلى مستشفى محمد بوضياف بغليزان تم إخضاعه إلى عملية جراحية دقيقة أشرف عليها ثلاث أخصائيين في الجراحة العامة وجراحة الأعصاب والعظام، حيث أكد للجريدة الجراح ''عده'' أن حالة الأستاذ مستقرة وتحتاج العناية المركزة، كما تم نقل العديد من التلميذات إلى عيادة الطوب القريبة من الإكمالية وكذا إلى مصلحة الاستعجالات لمستشفى محمد بوضياف لهول المنظر خاصة وأن مئزر الأستاذ الملوث بدمه بقي بساحة العلم لفترة طويلة شاهدا على تدهور الأمن بالمؤسسات التربوية،
وهذه ليست المرة الأولى بل سبقتها الكثير من الحالات المماثلة وحتى في الجامعات هذا داخل المؤسسات التربوية أما إذا تحدثنا على مايحدث في الشوارع فحدث ولاحرج عندما يصبح الاخ يقتل أخاه لم يبق ......
منقول
http://up.arabseyes.com/gif/V1P79023.gif