تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : قصص واقعية**كما تدين تدان**


wafafawaafaw
2012-10-04, 14:05
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جلبت لكم بعض القصص الواقعية التي تشرح المضمون
***كماتدين تدان***

القصة مفادها انه كان هنالك طالب جامعي يدرس بقسم القضاء بإحدى الجامعات السعودية
رجع ذات يوم إلى بيته فإذا بزوجته تخونه على فراشه مع شخص أخر
فلما رأوه أصابهم الخوف وكأنما نزل عليهم صاعقه من السماء
فقال للرجل: البس ثيابك
فقال له الرجل: اقسم بالله العظيم أنها من أغرتني
فقال: البس ثيابك وستر الله عليك
وأخرجه من منزله وهو يجتاش غيظا وقهرا ولكن أراد ما عند الله
فلما خرج الرجل ابتسم ابتسامه ربما تعجبن من نجاته أو سخريه من ذلك الإنسان الملتزم
فما كان من ذلك الطالب الجامعي إلا أن قال: حسبي الله ونعم الوكيل بكل حزن وقهر مما الم به
وهذا موقف يتمنى الواحد أن يموت ولا يعيش في مثل هذا الموقف
ورجع إلى زوجته وقال لها: اجمعي ملابسك وأشيائك وأنا انتظرك بخارج الغرفة لكي تذهبي إلى اهلك
جلست تبكي وتفسر ما أصابها وأنها من نزوات الشيطان وتختلق كثير من الأمور
المهم التزم الصمت الين انتهت من كلامها
وطلقها ثلاث طلقات وقال لها : ستر الله عليك وحسبي الله ونعم الوكيل
انتظرها بخارج الغرفة وسافر بها حوالي 300 كلم إلى أن أوصلها بيت أهلها
وعندما أوصلها لبيت أهلها قال لها ستر الله عليك واتقي الله الذي يراكي وسوف يرزقك من أوسع أبوابه
فقالت له: فعلا أنا لا استحقك وجلست تلطم في نفسها
وأعاد الكلام السابق عليها .. ومن ثم ذهب للمدينة
ويقول لي ذلك القاضي
مرت علي السنين حتى تخرجت من جامعة الملك عبد العزيز بجده ولم أفكر قط حضور أي مناسبة
من مناسباتنا بجيزان ورغم تلك السنين لم تغب عن عيني للحظه واحده تلك الضحكة الساخرة من ذلك الرجل
تزوج من امرأة ثانيه وأنجب منها .. وتم تعيينه كقاضي بالمحكمة
ويذكر مدى تفاني زوجته الثانية وما فعلته من اجله
ويقول: عوضني الله بإنسانه لم احلم بيوم من الأيام بها فكانت عظيمة بكل ما تعنيه الكلمة
وطلب منه أن يدّرس بالجامعة لأنه حاصل على مرتبة الشرف الثانية ولكنه رفض واكتفى بالقضاء
ومن ثم أكمل دراسته حتى حصل على الدكتوراه بالقضاء الإسلامي
ووصل إلى المحكمة الكبرى بجده
يقول: طلبت من الله في كل صلاه أن أنسى ذلك الموقف .. ولكن دائما يمر بي كل مارايت شخص يضحك
فاستعيذ بالله العظيم من الشيطان الرجيم
:::::::
يقول وفي ذات يوم أتت لي أوراق القضايا كالعادة وأدخلت علي .. وكان الدور على قضية قتل للبت فيها
وهنا كان دوائي علتي وثمرة قولي لكلمة حسبي الله ونعم الوكيل
كان هو نفس الرجل الذي وجدته ببيتي وقام بقتل شخص أخر ومكبل بالحديد وحالته يرثى لها
فلما دخل علي
بدء حديثه يا شيخ أنا دخيل الله ثم دخيلك
فقال القاضي: ماذا أتى بك إلى هنا وما هي مشكلتك
فقال الرجل: لقد وجدت رجل في فراشي مع زوجتي وقتلته
فقال له القاضي : ولماذا لم تقتل زوجتك كي تكون الشجيع ابن الشجيع
فقال الرجل: لقد قتلت الرجل ولم اشعر بنفسي
فقال القاضي: لماذا لم تتركه وتقول له ستر الله عليك
فقال الرجل: هل ترضاها يا شيخ على نفسك
فقال القاضي: نعم أرضاها على نفسي ولا أقول إلا حسبي الله ونعم الوكيل
فما كان من الرجل إلا أن فتح فمه وقال لقد سمعت هذا الكلام من قبل
فقال القاضي: نعم سمعته مني عندما غدرت بزوجتي وتستغل ذهابي للتحرش بها حتى أوقعت تلك المسكينة بالزنا
هل تذكر ضحكتك علي وأنا أقول ستر الله عليك حتى تركتني أتحسب عليك والقهر يقطع جوفي
نعم ترك الله لك المهلة ولكنك تماديت بعصيانك وسفورك حتى أراد الله أن يقتص منك عباده
اقسم بالله العظيم أنني اعلم انه كل ماطالت حياتك لن تنسى ذلك الموقف
ومن ثم سكت القاضي قليلا
وقال ماذا تظن أنني أستطيع أن افعل
ليس بيدي شيء إذا لم يتنازل عنك أهل القتيل
والآن سأصدر فيك حكم شرع الله عز وجل
فقال الرجل: اعلم ذلك ولكن لا أريد منك إلا شيء واحد
فقال القاضي: وماذا تريد
قال الرجل: أريدك أن تسامحني وتدعوا لي بالرحمة نعم أطعت شيطاني وهذا اقل من جزائي
ويعلم الله أنني من ما قالته لك زوجتك صحيح فانا من تحرشت فيها بوسائل عده
وكل ما تفشل وسيله ائتي بوسيلة شيطانيه أخرى وهذه الحقيقة
وياليتك قتلتني ذلك الوقت ولم أرى ما رأيته
فما كان للقاضي إلا أن قال: سامحك الله دنيا وأخره
:::::::
ولم ينتهي القاضي عند هذا الحد
يقول القاضي: ما عشته لحظة الصدمة الأولى لم يكن بالشيء الهين لولا ذكري لله عز وجل
ولذلك سعى من ضمن أهل الخير الذين يريدون إقناع أهل المتوفى في التنازل
ولكن حكمة الله فوق كل شيء
أراد الله عز وجل أن يقتص من ذلك الرجل
بقلم ذلك القاضي الذي كان يحمله لكي يتعلم به علوم الشريعة الإسلامية سبحان الله الحكيم العليم
:::::::
العبرة من القصة
كما تدين تدان و بالكيل الذي كلت به تكتال

wafafawaafaw
2012-10-04, 14:06
كان هناك عامل علي مركب صغير ( معديه ) بين شاطئين وكان فقيرا وذات مره انتقل للعيش

علي ضفة من الشاطئين فتاة كانت شديدة الجمال وكانت تركب معه لتذهب للناحيه الاخري

لتذهب لعملها .

واحبها الشاب وتبادلا النظرات واحبته الفتاه وعاشا قصة حب جميله .

وقر الذهاب لطلب يدها من ابيها وذهب بالفعل ولكن والدها رفض لانها كانت ميسورة الحال

وهو كان فقيرا جدا .

ومرت الايام وتزوجت الفتاه بغيره وانجبت منه طفلا .

واذا بها تركب معه في يوم من الايام ولا يوجد احد معهم غيرها هي وطفلها

واذا بالشيطان يتلاعب بفكره وقرر اغتصابها ولم يرحم دموعها وتوسلاتها ولا بكاء ونحيب طفلها الرضيع

ثم قتلها وقتل طفلها واغرقهم وقيدت الحادثه ضد مجهول وهرب بفعلته.

ومضت السنين ورزقه الحي الكريم رزقا واسعا وفتح عليه من ابواب النعيم ما لم يكن

يتوقع في يوم من الايام .

وانشا محل جزاره واستقام به الحال

واذا به في يوم من الايام وهو ذاهب الي بيته فجرا بجلباب المحل المغطي بالدم والسكاكين

الملفوفة حول وسطه ان يسمع اهات وانين شخص

فذهب ليري ماذا يوجد وليساعده فوجد شخصا ممدا علي الارض وقد غرست به سكين

فحاول ان ينتزع السكين من صدر الرجل واذا برجال الشرطه تصل لمكان الواقعه في تلك اللحظه

وامسكت به وتم اتهامه بقتل الرجل الذي كان هو في الواقع يحاول انقاذه وحكم عليه بالاعدام

وظل الرجل يصرخ ويقول انه ليس الفاعل وادرك ان الله يحاسبه علي فعلته التي فعلها قبل زمن مضي

واعترف لرجال الشرطه واخبرهم انه ليس الذي قتل الرجل وانما قتل امراة وطفلها فيما مضي

فلتبحثو عن القاتل الحقيقي واعدم الرجل

wafafawaafaw
2012-10-04, 14:08
شاب من اسرة غنيه نشات بينه وبين صديقة اخته ( الفقيره ) علاقة حب

واخذ ينهل عليها بكلامه المعسولحتي استسلمت له وارتكب معها الفاحشه وحملت منه

اخذت الفتاه تستنجد به ليستر عليها وياخذ بناصيتها وهو يراوغها ويتنصل منها حتي ضاق بها الحال ورات ان حملها سينكشف فقررت تهديده

وقالت له لو لم تتزوجني سوف افضح امرك عند اختك وامك فرضخ لتهديداتها

وقال لها فلتات لشقتي في العجمي لنتم الزواج امام امي واختي واتفقا علي ذلك

واصبح الشيطان له تلميذا

فكلم اصدقائه واخبرهم انه احضر لهم فتاه ليل واخبره بالموعد الذي اعطاه للفتاه
واعطلهم مفاتيح الشقه واخبرهم ان يتبيحوها حتي يذهب لهم

وبذلك يكون قد هرب من وعوده فكيف له الزواج من امراة ارتكبت المعصيه من اصدقائه

تلك كانت فكرته الشيطانيه ولكن الديان لا يموت

فقبل الموعد بساعه مرضت ام الفتاة مرضا شديدا وكان لا بد ان تذهب معها للطبيب

فكلمت شقيقة الشاب واخبرتها بما حصل وتوسلت اليها ان تذهب بدلا منها وتعتذر للشاب وتاجل الموعد ليوم اخر

وبتدبير من المولي عز وجل الجبار كانت ام الشاب قد خرجت من المكنزل قبل مجئ ابنتها
فتاكدت اخته من صدق الفتاة

وذهبت وفي توقعها ان تري اخوها وامها هناك

ودخلت الشقه ..........

وافترسها الذئاب بامر من اخيها وتناوبو الاعتداء عليها واحدا تلو الاخر حتي فارقت الحياة

ثم جاء الشاب ودخل ليري الفتاة ...........

وذهل ذهولا شديدا وساله اصدقائه ما بك فلم يرد وتوقف عن كل شئ

عن الكلام وعن التحرك حتي انهم ظنو ان به شيئا

ثم اخذ الشاب في البكاء بدموع من دم ثم انتحر


وسبحان القادر الجبار

اخي الحبيب

قبل ان تفعل اي شئ فكر فيمن خلقك
فكر في الجبار المقتدر
فكل نفس حساب

wafafawaafaw
2012-10-04, 14:10
لطالما كانت ليالي الزفاف حلم الفتياتالمراهقات , ولطالما كان الزواج الغاية التي يسعى الى تحقيقها الشباب , بل بعضالشباب والمراهقات يسعى إليه بكل السبل , جرياً على مبدأ الغاية تبرر الوسيلة , حتىولو كانت هذه الوسيلة منافية لقواعد الدين الإسلامي , فإما أن ينشد المتعة المحرمةبالمكالمات الهاتفية واللقاءات العاطفية , أو عبر الإنترنت .
وقد تعتقد الفتاة العفيفة التي لا ترىالرجال طوال حياتها إلا محارمها ، هي فتاة لا يمكن أن تتزوج في هذا العصر مع أن تأخرسن الزواج قد يكون نعمة فربما يرزقها الله برجل صالح تسعد معه طوال حياتها .
إلا أنبطلة هذه القصة ..
فتاة مسلمة عفت واحتشمت فغطت وجهها والتزمت بدينها وارتقت بأخلاقها ، فرزقها الله برجل مسلم بتدبيره وقدرته دون أن تضطر إلى كشف وجهها ويديها وأجزاء منبدنها كما تفعل بعض الفتيات اليوم اللواتي يدعين التطور ويتحدثن بصوت مرتفع ويبتسمنأو يضحكن أمام الرجال دون اكتراث ..
وحانت ساعة الزفاف على الطريقة الإسلاميةالبسيطة ودخل العروسان إلى منزلهما , وقدمت الزوجة العشاء لزوجها واجتمعا علىالمائدة ..
وفجأة سمع الاثنان صوت دق الباب , فانزعج الزوج وقال غاضباً : من ذاالذي يأتي في هذه الساعة ؟ .
فقامت الزوجة لتفتح الباب , وقفت خلف الباب وسألت : منبالباب ؟ .
فأجابها الصوت من خلف الباب : سائل يريد بعض الطعام ..
فعادت إلى زوجها، فبادر يسألها : من بالباب ؟ .
فقالت له : سائل يريد بعض الطعام ..
فغضب الزوجوقال:أهذا الذي يزعج راحتنا ونحن في ليلة زفافنا الأولى ؟ ..
فخرج إلى الرجل فضربهضرباً مبرحاً , ثم طرده شر طردة ..
فخرج الرجل وهو ما يزال على جوعه والجروح تملأروحه وجسده
وكرامته..
ثم عاد الزوج إلى عروسه وهو متضايق من ذاك الذي قطع عليه متعةالجلوس مع زوجته ..
وفجأة أصابه شيء يشبه المس وضاقت عليه الدنيا بما رحبت , فخرج منمنزله وهو يصرخ , وترك زوجته التي أصابها الرعب من منظر زوجها الذي فارقها في ليلةزفافها ولكنها مشيئة الله ..
صبرت الزوجة واحتسبت الأجر عند الله تعالى , وبقيت علىحالها لمدة خمسة عشر سنة ..
وبعد خمسة عشر سنة من تلك الحادثة تقدم شخص مسلم لخطبةتلك المرأة , فوافقت عليه وتم الزواج ..
وفي ليلة الزفاف الأولى اجتمع الزوجان على مائدة العشاء ..
وفجأةسمع الاثنان صوت الباب يقرع , فقال الزوج لزوجته : اذهبي فافتحي الباب ..
فقامتالزوجة ووقفت خلف الباب ، ثم سألت : من بالباب ؟ .
فجاءها الصوت من خلف الباب : سائليريد بعض الطعام ..
فرجعت إلى زوجها فسألها من بالباب ؟ فقالت له سائل يريد بعضالطعام ..
فرفع الزوج المائدة بيديه وقال لزوجته : خذي له كل الطعام ودعيه يأكل إلى أنيشبع وما بقي من طعام فسنأكله نحن ..
فذهبت الزوجة وقدمت الطعام للرجل ثم عادت إلىزوجها وهي تبكي فسألها : ماذا بك ؟ لم تبكين ؟ ماذا حصل ؟ هل شتمك ؟ .
فأجابته والدموع تفيض منعينيها : لا .
فقال لها : فهل عابك ؟ .
فقالت : لا
فقال : فهل آذاك ؟ .
قالت : لا .
إذن ففيمبكاؤك ؟ .
قالت : هذا الرجل الذي يجلس على بابك ويأكل من طعامك , كان زوجاً لي من قبلخمسة عشر عاماً , وفي ليلة زفافي منه , طرق سائل بابنا فخرج زوجي وضرب الرجل ضرباًموجعاً ثم طرده ثم عاد إليَّ متجهماً ضائق الصدر , ثم أظنه جن أو أصابه مس من الجنوالشياطين فخرج هائماً لا يدري أين يذهب , ولم أره بعدها إلا اليوم ، وهو يسأل الناس ..
فانفجر زوجهاباكياً ..
فقالت له : ما يبكيك ؟ .
فقال لها : أتعرفين من هو ذاك الرجل الذي ضربه زوجك؟ .
فقالت : من ؟!.
فقال لها : إنه أنا ..
فسبحان الله العزيز المنتقم , الذي انتقم لعبدهالفقير المسكين الذي جاء مطأطأ الرأس يسأل الناس والألم يعصره من شدة الجوع ، فزادعليه ذلك الزوج ألمه , وجعله يخرج وقلبه يعتصر لما أصابه من إهانة جرحت كرامتهوبدنه ..
إلا أن الله لا يرضى بالظلم , فأنزل عقابه على من احتقر إنساناً وظلمه، وكافأ عبداً صابراً على صبره , فدارت بهما الدنيا ورزق الله عبده المسكين فأغناه عنالناس . وأرسل بلاءه على الرجل الظالم ففقد عقله وفقد ماله , ثم صار يسأل الناس .
وسبحان الله الكريم الذي رزق أمة مؤمنة صبرت على ابتلاء الله خمسة عشر سنة , فعوضهاالله بخير من زوجها السابق

wafafawaafaw
2012-10-04, 14:11
يحكى أن موظفا من موظفي المطار في إحدى الدول العربية كان ذاهبا إلى عمله
وبينما هو يقود سيارته إلى المطار ومعه صاحبنا الذي أخبر الشيخ بالقصة ، رأى
جرو كلب رابض على حافة الطريق .. فما أن رأى ذلك الجرو الضعيف حتى أمال
سيارته قليلا نحو ،لجرو ليظهر براعته في القيادة وليطأ بسيارته يديه فقط دون
سائر جسده.. وفعلاً وطئت عجلات السيارة يدي ذلك الجرو الصغير مما أدى إلى
بترهما تحت عجلات السيارة ، ثم تجاوزنا الجرو وقد خلفناه وراءنا يعوي من شدة
الألم ، فما كان من صاحب السيارة إلا أن رفع صوته بقهقهة عالية ثم أكمل مسيره
إلى عمله ، يقول صاحبه الذي كان يرافقه : ــ وأقسم بالله ـ أنه في الأسبوع التالي
تعطلت بصاحبي سيارته في المكان الذي قطع فيه يدي ذلك الجرو بسبب عطل في
الإطار فنزلنا نصلحه ورفع صاحبي السيارة بالرافعة ثم قام ووضع العجلة فانكسرت
الرافعة وسقطت السيارة بثقلها وضغطت على العجل والتي كانت تحتها يدي صاحبي
وهو يصيح صياحاً عظيما ففزعت إليه وحاولت جهدي أن أرفع عجل السيارة وبالفعل
رفعتها ولما وصلنا المستشفى إذا بصاحبي قد اسوددت يداه مما جعلها تتلف ويقرر
الأطباء بترها . وبالفعل بترت كما بتر يدي ذلك الجرو .. ولا يظلم ربك أحدا .
هذا عدل الله فيمن ظلم كلبا فكيف بمن يظلم بني آدم

wafafawaafaw
2012-10-04, 14:17
تحكي إحدى السيدات قصتها فتقول: منذ ثلاثين عامًا كنت فتاة غريرة وزوجة حديثة ترفع شعارات تحرير المرأة، وترى الزواج مجرد إجراء اجتماعي لا يترتب عليه أية واجبات، وشاء الله أن أقيم مع حماتي حتى يوفر لي زوجي سكنًا مستقلا بالمواصفات التي أريدها، وكانت السنوات التي عشتها مع حماتي هي أسوأ سنوات عاشتها تلك السيدة الصابرة، وكنت أنا للأسف سر هذا السوء فقد أعطيت أذني لنصائح الصديقات بأن أظهر لها العين الحمراء منذ البداية، ولذلك قررت أن أحدد إقامة حماتي داخل حجرتها وأتسيد بيتها وأعاملها كضيفة ثقيلة!
كنت أضع ملابسها في آخر الغسيل، فتخرج أقذر مما كانت، وأنظف حجرتها كل شهر مرة، ولا أهتم بأن أعد لها الطعام الخاص الذي يناسب مرضها، وكانت كجبل شامخ تبتسم لي برثاء وتقضي اليوم داخل حجرتها تصلي وتقرأ القرآن ولا تغادرها إلا للوضوء أو أخذ صينية الطعام التي أضعها لها على منضدة بالصالة وأطرق بابها بحدة لتخرج وتأخذها!
وكان زوجي مشغولاً في عمله؛ ولذلك لم يلحظ شيئًا ولم تشتكي هي إليه بل كانت تجيبه حين يسألها عن أحوالها معي بالحمد وهي ترفع يديها إلى السماء داعية لي بالهداية والسعادة.
ولم أجهد نفسي كثيرًا في تفسير صبرها وعدم شكايتها مني لزوجي، بل أعمتني زهوة الانتصار عن رؤية الحقيقة حتى اشتد عليها المرض، وأحست هي بقرب الأجل فنادتني وقالت لي وأنا أقف أمامها متململة: لم أشأ أن أرد لك الإساءة بمثلها حفاظًا على استقرار بيت ابني وأملاً في أن ينصلح حالك، وكنت أتعمد أن أسمعك دعائي بالهداية لك لعلك تراجعين نفسك دون جدوى، ولذلك أنصحك – كأم – بأن تكفي عن قسوتك على الأقل في أيامي الأخيرة لعلي أستطيع أن أسامحك.
قالت كلماتها وراحت في غيبوبة الموت، فلم تر الدموع التي أغرقت وجهي ولم تحس بقبلاتي التي انهالت على وجهها الطيب، ماتت قبل أن أريها الوجه الآخر وأكفر عن خطاياي نحوها، ماتت وزوجي يظن أنني خدمتها بعيني.
وكبر ابني وتزوج ولم يستطع توفير سكن خاص فدعوته للعيش معي في بيتي الفسيح الذي أعيش فيه وحدي بعد وفاة أبيه، فاستجاب وأدارت زوجته عجلة الزمن فعاملتني بمثل ما كنت أعامل حماتي من قبل، فلم أتضجر، لأن هذا هو القصاص العادل والعقاب المعجل بل ادخرت الصبر ليعنني على الإلحاح في الدعاء بأن يغفر الله لي ويكفيني شر جحيم الآخرة لقاء جحيم الدنيا الذي أعيش فيه مع زوجة ابني، ويجعلني أتحمل غليان صدري بسؤال لا أستطيع له إجابة، هل سامحتني حماتي الراحلة أم أنها علقت هذا السماح على تغيير معاملتي لها هذا التغيير الذي لم يمهلني الله لأفعله.

zalamite
2012-10-04, 14:18
نسال الله العافية .

wafafawaafaw
2012-10-04, 14:22
سافر الفلاح البسيط من قريته إلى المركز ليبيع الزبد التي تصنعه زوجته

، وكانت كل قطعة على شكل كرة كبيرة تزن كل منها كيلو جراماً.

باع الفلاح الزبد للبقال واشترى منه ما يحتاجه من سكر وزيت وشاي

ثم عاد إلى قريته .. أما البقال .. فبدأ يرص الزبد في الثلاجة .. فخطر بباله أن يزن قطعة ..

وإذ به يكتشف أنها تزن 900 جرامًا فقط .. ووزن الثانية فوجدها مثلها .. وكذلك كل الزبد الذي أحضره الفلاح!

في الأسبوع التالي .. حضر الفلاح كالمعتاد ليبيع الزبد .. فاستقبله البقال بصوت عالٍ: أنا لن أتعامل معك مرة أخرى .

. فأنت رجل غشاش .. فكل قطع الزبد التي بعتها لي تزن 900 جرامًا فقط .. وأنت حاسبتني على كيلو جرام كامل!

هز الفلاح رأسه بأسى وقال: لا تسيء الظن بي .. فنحن أناس فقراء .. ولا نمتلك وزن الكيلو جرام .

. فأنا عندما أخذ منك كيلو السكر أضعه على كفة .. وأزن الزبد في الكفة الأخرى ..

سبحان الله..! كما تدين تدان

MOHA480
2012-10-04, 14:29
مشكور اخي على هذه القصص التي فيها معنى كبير
جزاك الله كل الخي

MOHA480
2012-10-04, 14:30
جزاك الله خيرا
عفوا اختي موفقة ان شاء الله

wafafawaafaw
2012-10-04, 14:55
نسال الله العافية .



امين يارب

بارك الله فيك

wafafawaafaw
2012-10-04, 14:56
جزاك الله خيرا
عفوا اختي موفقة ان شاء الله

العفو

بارك الله فيك

زينوبة زيزو
2012-10-04, 15:07
مشكور اخي عل العبر جزاك الله خير

djfr
2012-10-04, 16:07
سبحان الله
بارك الله فيك
و شكراااااااااااااا لك

wafafawaafaw
2012-10-04, 16:20
مشكور اخي عل العبر جزاك الله خير

عفوا

اختكي في الله وفاء

wafafawaafaw
2012-10-04, 16:20
سبحان الله
بارك الله فيك
و شكراااااااااااااا لك

عفوااااااااااااااااااااااااا

وفيك بارك الرحمان

wafafawaafaw
2012-10-04, 21:54
تقول احداهن أنا زوجة وأم لابن وبنت، ومنذ أن بدأت حياتي مع زوجي ونحن نعيش حياة رغدة، وقد استعنت طوال حياتي الزوجية على تربية أولادي بمربيات عديدات، وكانت كل واحدة منهن لا تمكث عندي أكثر من شهرين ثم تفرمن قسوة زوجي العدوانية بطبعه، فقد كان
يتفنن في تعذيب أي مربية تعمل عندنا، ولا أنكر أنني شاركته في بعض الأحيان جريمته.

ولما صارت ابنتي في السابعة من عمرها وابني في المرحلة
الإعدادية جاءنا مزارع من معارف زوجي يصطحب معه ابنته الطفلة ذات الأعوام السبعة فاستقبله زوجي بكبرياء وترفع.
قال المزارع البسيط: أنه أتى بابنته لتعمل عندنا مقابل عشرين
جنيها في الشهر، فوافقنا. وترك المزارع طفلته فانخرطت في البكاء وهي تمسك بجلباب أبيها، وانصرف الرجل دامع
العينين.

بدأت الطفلة حياتها الجديدة معنا، فكانت تستيقظ في الصباح
الباكر لتساعدني في إعداد الطعام لطفلي، ثم تحمل الحقائب المدرسية
وتنزل بها إلى الشارع وتظل واقفة مع ابنتي وابني حتى يحملهما أتوبيس
المدرسة وتعود إلى الشقة فتتناول إفطارها، وكان غالبا من الفول بدون زيت وخبز على وشك التعفن، ثم تبدأ في ممارسة أعمال البيت من تنظيف ومسح وشراء الخضر وتلبية النداءات حتى منتصف الليل فتسقط على الأرض كالقتيلة وتستغرق في النوم، وعند أي هفوة أو نسيان أو تأجيل أداء عمل مطلوب ينهال عليها زوجي ضربا بقسوة شديدة، فتتحمل الضرب باكية صابرة ورغم ذلك فقد كانت في منتهى الأمانة والنظافة والإخلاص لمخدوميها تفرح بأبسط الأشياء.

ورغم اعترافي بأني كنت شريكة لزوجي في قسوته على الخادمات
وتفننه في تعذيبهن، إلاَّ أنه كانت تأخذني الشفقة في بعض الأحيان بهذه
الفتاة لطيبتها وانكسارها فأناشد زوجي ألاَّ
يضربها، فكان يقول لي: إنَّ هذا الصنف" من الناس لا تجدي معه المعاملة الطيبة.

واستمرت الفتاة تتحمل العذاب في صمت وصبر، وحتى حين يأتي العيد
ويخرج طفلاي مبتهجين تبقى هذه الطفلة المسكينة تنظف وتغسل دون شقفة.

أما أبوها فلم نره إلاَّ مرات معدودة عندما يأتي لأخذ الأجرة،
ثم يرسل أحد أقاربه لاستلام أجرتها الشهرية، كما لم تر أمها وأخواتها
إلاَّ في ثلاث مناسبات محدودة: الأولى حين مات شقيقها الأكبر، والمرة
الثانية حين مرضت مرضا معديا وخشينا على طفلينا من انتقال العدوى إليهما فأبعدناها إلى بلدتها، والمرة الثالثة عند وفاة
أبيها.

وأنا أبكي الآن كلما تذكرت
قسوة عقابنا لها إذا أخطأت أي خطأ، فقد كان
زوجي يصعقها بسلك الكهرباء!! وكثيرا ما حرمناها من وجبة عشاء في
ليالي البرد القاسية فباتت على الطوى جائعة، ولا أتذكر أنها نامت
ليلة عدة سنوات طويلة، دون أن تبكي!!

وتقول صاحبة القصة: وسوف تتساءل لماذا تحملت كل هذا العذاب ولم
تهرب بجلدها من جحيمكم؟
وأجيبك: إن الفتاة حين قاربت سن الشباب خرجت ذات يوم لشراء
الخضروات ولم تعد، فسأل زوجي البواب عنها وعرف أنها كانت تتحدث لفترات طويلة مع شاب يعمل لدى جزار بنفس الشارع، وأنه من المحتمل أن تكون قد اتفقت معه
على الزواج حتى ينتشلها من هذه الحياة القاسية.
ولكن لم يمض أسبوع حتى كان نفوذ زوجي قد تكفل بإحضارها من
مخبئها واستقبلناها عند عودتها استقبالا حافلا بكل أنواع العذاب، فقام
زوجي يصعقها بالكهرباء وتطوع ابني بركلها بعنف، إلاَّ ابنتي فإنها
كانت تتألم بما يفعل بهذه الخادمة المسكينة.

وعادت المسكينة لحياتها الشقية معنا واستسلمت
لمصيرها، فإذا أخطأت أو
أجلت عملا لبعض الوقت يضربها ضربا مبرحا، وكنا نستمتع ونخرج في
الإجازات ونترك لها بقايا طعام الأسبوع، ثم شيئا فشيئا بدأنا
نلاحظ عليها أن الأكواب والأطباق تسقط من يديها وأنها تتعثر
كثيرا في مشيتها، فعرضناها على الطبيب فأكد لنا أن نظرها قد ضعف جدا وأنها لا ترى حاليا ما تحت قدميها أي أنها أصبحت شبه كفيفة، ورغم ذلك لم نرحمها وظلت تقوم بكل أعمال البيت وتخرج لشراء الخضر من السوق، وكثيرا ما صفعتها إذا عادت من السوق بخضروات ليست طازجة، فأشفقت عليها زوجة
البواب فكانت تشتري الخضروات لها حتى تنقذها من الإهانة والضرب.
واستمر الحال هكذا لفترة من الزمن، ثم
خرجت الفتاة ذات يوم من البيت
بعد أن أصبحت كفيفة تقريبا ولم تعد مرة أخرى، ولم نهتم بالبحث
عنهاهذه المرة.

ومضت السنوات فأحيل زوجي للتقاعد وفقد المنصب والنفوذ وتخرَّج
ابني من الجامعة وعمل وتزوج وسعدنا بزواجه، اكتملت سعادتنا
حين عرفنا أن زوجته
حامل، وبعد مرور شهور الحمل وضعت مولودها، فإذا بنا نكتشف
أنه كفيف لا يبصر، وكانت صدمة قاسية علينا، وتحولت الفرحة إلى حزن، وعرضناه على
الأطباء ولكن بلا فائدة. واستسلم إبني وزوجته للأمر الواقع،
وأدخلنا حفيدنا حضانة للمكفوفين، وقررت زوجة ابني ألاَّ تحمل خوفا من تكرار الكارثة.

ولكن الأطباء طمأنوها وشجعوها على الحمل وشجعناها نحن أيضا،
وحملت وأنجبت طفلة جميلة، وزف الطبيب إلينا البشرى بأنها ترى وتبصر كالأطفال، وسعدنا بها سعادة مضاعفة، وبعد
سبعة شهور لاحظنا عليها أن
نظرها مركز في اتجاه واحد لا تحيد عنه، فعرضناها على أخصائي
عيون فإذا به يصدمنا بحقيقة أشد هولا وهي أنها
لا ترى إلاَّ مجرد بصيص من
الضوء وأنها معرضة أيضا لفقد بصرها، فأصيب زوجي بحالة نفسية
فسدت معها أيامه وكره كل شيء ونصحنا الأطباء بإدخاله مصحة نفسية لعلاجه من الاكتئاب وانقبض قلبي وتذكرت فجأة الكسيرة التي هربت من جحيمنا كفيفة بعد أن
أمضت معنا عشر سنوات ذاقت خلالها أهوال الصعق بالكهرباء والضرب والهوان والحرمان، وساءت نفسي من الجزع، هل هذا عقاب السماء لناعلى ما فعلناه بها؟!

وأصبحت صورة هذه الفتاة اليتيمة التي أهملنا علاجها وتسببنا في
كف بصرها تطاردني في وحدتي، وتعلَّق أملي في عفو ربي عما جنينا في أن أجدهذه الفتاة
وأكفِّر عما فعلناه بها. وبعد
البحث والسؤال عنها علمنا
أنها تعمل خادمة بأحد المساجد، فذهبت إليها أخضرتها لتعيش معي
مابقي لي من ايامي، ورغم قسوة الذكريات، فقد فرحت بسؤالي عنها وسعيي إليها لإعادتها، وحفظت العشرة التي لم نحفظها وعادت معي تتحسس الطريق وأنا
أمسك بيدها، استقرت الفتاة معنا وأصبحت أرعاها بل وأخدمها هي
وحفيدي الكفيفين وأملي ودعائي لربي أن يغفر لي ما كان، وأن أقول لمن
انعدمت الرحمة في قلوبهم: إن الله حي لا ينام فلا تقسوا على أحد فسوف
يجيء يوم تندمون على ما فعلتم في قوتكم وجبروتكم.
أرجو أن يكون في هذه القصة عبرة في معاملة الغير، وخاصة الخدم
والعمال ومن على شاكلتهم

wafafawaafaw
2012-10-04, 21:55
جلست الأم ذات مساء تساعد أبناءها في مراجعة دروسهم.. وأعطت طفلها الصغير البالغ الرابعة

من عمره كراسة للرسم حتى لا يشغلها عما تقوم به من شرح ومذاكرة لإخوته الباقين ..

وتذكرت فجأة أنها لم تحضر طعام العشاء لوالد زوجها المسّن الذي يعيش معهم في حجرة

خارج المبنى في فناء البيت .. وكانت تقوم بخدمته ما أمكنها ذلك والزوج راض بما تؤديه من

خدمة لوالده والذي كان لا يترك حجرته لضعف صحته ..

أسرعت بالطعام إليه ..وسألته إن كان بحاجة لأية خدمات أخرى ثم انصرفت عنه . عندما عادت

إلى ما كانت عليه مع أبنائها ...لاحظت أن الطفل الصغير يقوم برسم دوائر ومربعات ويضع

رموزاً فسألته:ما الذي ترسمه ياحبيبي؟

أجابها بكل براءة : إني أرسم بيتي الذي سأعيش فيه عندما أكبر وأتزوج .

أسعدها رده.وقالت أين ستنام ؟ فأخذ الطفل يريها كل مربع ويقول هذه غرفة النوم .

وهذا المطبخ ..وهذه غرفة الضيوف ..وأخذ يعدد كل ما يعرفه من غرف البيت .

.وترك مربعاً منعزلاً خارج الإطار الذي رسمه ويضم جميع الغرف .

فتعجبت ..وقالت له : ولماذا هذه الغرفة خارج البيت ؟ منعزلة عن باقي الغرف؟

أجاب : إنها لك سأضعك فيها تعيشين كما يعيش جدي الكبير .








صعقت الأم لما قاله وليدها !!

وأخذت تسأل نفسها...:

هل سأكون وحيدة خارج البيت في الفناء دون أن أتمتع بالحديث مع ابني وأطفاله .؟؟؟!!!!

وآنس بكلامهم ومرحهم ولعبهم عندما أعجز عن الحركة ؟؟؟؟ ومن سأكلم حينها ؟؟؟

وهل سأقضي ما بقي من عمري وحيدة بين أربعة جدران دون أن أسمع لباقي

أفراد أسرتي صوتاً؟.؟؟؟

أسرعت بمناداة الخدم ..ونقلت بسرعة أثاث الغرفة المخصصة لاستقبال الضيوف والتي

عادة تكون أجمل الغرف وأكثرها صدارة في الموقع ..وأحضرت سرير عمها ( والد زوجها )

ونقلت الأثاث المخصص للضيوف إلى غرفته خارجاً في الفناء ..

وما إن عاد الزوج من الخارج حتى فوجئ بما رأى ، وعجب له . فسألها :

ما الداعي لهذا التغيير؟ ! .

أجابته والدموع تترقرق في عينيها: إني أختار أجمل الغرف التي سنعيش بها أنا و أنت

إذا أعطانا الله عمراً وعجزنا عن الحركة وليبق الضيوف في غرفة الفناء .

ففهم الزوج ما قصدته وأثنى عليها لما فعلته لوالده الذي كان ينظر إليهم ويبتسم بعين راضية ..

wafafawaafaw
2012-10-04, 22:01
قصة مثل ( كما تدين تدان


( كما تدين تدان ) أي ( كما تفعل يفعل بك ) والمثل يعود ليزيد بن الصعق قال :


كان ملك من ملوك الغساسنة يعذر النساء لا يبلغه عن جمال ألا أخذها فأخذ بنت يزيد بن الصعق وكان أبوها غائبا

فلما قدم أخبر فوفد أليه فصادفه منتديا وكان الملك أذا انتدي لا يحجب عنه أحد فوقف بين يديه وقال :


يا أيها الملك المقيت أما تري .......... ليلا وصبحا كيف يختلفان


هل تستطيع الشمس أن تؤتي بها ......... ليلا وهل بالملك يدان


فأعلم وأيقن أن ملكك زائل ......... وأعلم بأن كما تدين تدان


فما كان للملك ألا أن أطلق سراح أبنته

محمد حانطي
2012-10-05, 12:48
بارك الله فيك الوقت يداهمني ساتكون لي عودة ان شاء الله


جزالك الله كل خير وجمعة مباركة

wafafawaafaw
2012-10-05, 20:58
بارك الله فيك الوقت يداهمني ساتكون لي عودة ان شاء الله


جزالك الله كل خير وجمعة مباركة

وفيك بارك الرحمان

رافقتك السلامةان شاء الله

سلام