MzAb47
2012-10-03, 16:08
بسم الله الرحمان الرحيم
والصلاة والسلام على أشرف المرسلين
محمد بن عبد الله عليه أفضل الصلاة والتسليم
نتمنى أن نلقى آدان صاغية وقلوب خاشعة ومؤمنة
سنكتشف معكم مدى شدّة ودرجة افتقارنا لله سبحانه وتعالى
وسنعيش معكم في عُجالة كيف كان الصحابة مع الله رضوان الله عليهم
وكيف يطلبون حاجياتهم البسيطة والكبيرة منه تعالى (فسبحان الله)
هل نحن وما نحن بإحتياجنا للمولى تبارك وتعالى
أعضاء المنتدى
السلام عليكم ورحمة الله وتعالى وبركاته
علينا أن نتعمّق في هته الحقيقة الصريحة افتقارنا لله لا حدود له (لا إله إلا الله)
هل ستدركون ياناس لو نعيش هته الحوادث مع الصحابة (ونِعم المثل -الصحابة-)
مدى احتياجنا لربنا ولو في أبسط أبسط الأشياء (سبحان الله)
كان علينا وجوباً لمّا نحتاج شيء ولو بسيط أن نطلبه أوّلاً وآخراً من الله عزّ وجل وعن طريق " صلاة الحاجة " وهي ركعتين
فأين فينا ركعتي الحاجة دعاء الحصانة دعاء الحفاظة صلاة الإستخارة الدعاء بالبكاء وِرد من القرآن الدعاء في جوف الليل ووو
أين جميع هدا أحبتي في الله في حين كان الصحابة يستعينون بالله في جميع حوائجهم حتى النبيء صل الله عليه وسلم إدا حبسه أمر فزع إلى الصلاة
كان عمر رضي الله عنه يوماً يصلي ركعتين - فقال الرسول لأصحابه:
هل تعلمون مدا يصلي هدا ؟؟
قالوا : الله ورسوله أعلم
قال الرسول : هو يطلب الملح من الله ..!
(فسبحان الله شيء كهدا مانسي الله فيه وطلبه منه..هدا صحابي فما بالنا نحن ؟)
فركعتي الحـاجة هي الحوار الأنجع للصحابة مع الله في طلب حاجياتهم ولو الدنيوية (فقوّة إيمانهم بالله فاقت التوقعات)
فكم نحتاج من حاجة من الله نحن .؟.؟
فرباط الصحابة مع الله لا مثيل له فنصرهم بقوّته الغيبية
> أحد الصحابة يوماً مات حماره (أكرمكم الله)
فَقَدِم الصحابة لصاحبه فأخبروه أن حمارك قد مات !!
فتألم وحزن صاحبه لشِدّة حاجته لدلك الحمار الدي يقضي به جلّ حاجاته
فقام الرجل وصلّى ركعتي الحاجة ودعى وبكى لله << يارب حماري يارب أحتاجه يارب يارب...>>
فجأة وَقف حماره !!! (سبحان الله)
فدهب الصحابة للرسول وسألوه : من يحيي العضام وهي رميم ..؟؟
قُلْ يُحْيِيهَا الَّذِي أَنشَأَهَا أَوَّلَ مَرَّةٍ وَهُوَ بِكُلِّ خَلْقٍ عَلِيمٌ الَّذِي جَعَلَ لَكُم مِّنَ الشَّجَرِ الْأَخْضَرِ نَارًا فَإِذَا أَنتُم مِّنْهُ تُوقِدُونَ أَوَلَيْسَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ بِقَادِرٍ عَلَى أَنْ يَخْلُقَ مِثْلَهُم بَلَى وَهُوَ الْخَلاَّقُ الْعَلِيمُ إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ فَسُبْحَانَ الَّذِي بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْءٍ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ
(لا إله إلاّ الله)
فخلاصتي أحبتي في الله
لا مجيب غير الله لا معطي غير الله لا غني غير الله لا رحيم غير الله لا لطيف غير الله لا ولا ....ولا ندعوا لغير الله
فأنصحكم للعودة لركعتي الحاجة فوالله مارفعت رأسك من الأرض إلا وأمر الله الملائكة لفتح كل أبواب رحمته في وجهك
فاحدر أن تقول دعوت ولم يُستجب لي والله ماردّ الله داعٍ إلاً وأنعم عليه ... كيف ؟ وبأي كيفية ؟ === الله أعلم بالكيفية ومتي
فَسُبْحَانَ الَّذِي بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْءٍ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ
فركعتي الحاجة مفتاح وأفقر الناس من أضاع أو أهمل هدا المفتاح
صلّ ركعتين واقرأ في كلّ ركعة ماتيسّر وعند الجلوس للتشهّد عندما تكمل التشهّد فلا تسلّم واسجد لله سجدة مطوّلة واطلب منه ما نقُصك وما تحتاج ثم قم وسلّم
فلن ترفع رأسك إلا وقد أمر الله برزقٍ كريم
فالحمد لله الذي فضّلنا على كثيرٍ من الأمم
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
والصلاة والسلام على أشرف المرسلين
محمد بن عبد الله عليه أفضل الصلاة والتسليم
نتمنى أن نلقى آدان صاغية وقلوب خاشعة ومؤمنة
سنكتشف معكم مدى شدّة ودرجة افتقارنا لله سبحانه وتعالى
وسنعيش معكم في عُجالة كيف كان الصحابة مع الله رضوان الله عليهم
وكيف يطلبون حاجياتهم البسيطة والكبيرة منه تعالى (فسبحان الله)
هل نحن وما نحن بإحتياجنا للمولى تبارك وتعالى
أعضاء المنتدى
السلام عليكم ورحمة الله وتعالى وبركاته
علينا أن نتعمّق في هته الحقيقة الصريحة افتقارنا لله لا حدود له (لا إله إلا الله)
هل ستدركون ياناس لو نعيش هته الحوادث مع الصحابة (ونِعم المثل -الصحابة-)
مدى احتياجنا لربنا ولو في أبسط أبسط الأشياء (سبحان الله)
كان علينا وجوباً لمّا نحتاج شيء ولو بسيط أن نطلبه أوّلاً وآخراً من الله عزّ وجل وعن طريق " صلاة الحاجة " وهي ركعتين
فأين فينا ركعتي الحاجة دعاء الحصانة دعاء الحفاظة صلاة الإستخارة الدعاء بالبكاء وِرد من القرآن الدعاء في جوف الليل ووو
أين جميع هدا أحبتي في الله في حين كان الصحابة يستعينون بالله في جميع حوائجهم حتى النبيء صل الله عليه وسلم إدا حبسه أمر فزع إلى الصلاة
كان عمر رضي الله عنه يوماً يصلي ركعتين - فقال الرسول لأصحابه:
هل تعلمون مدا يصلي هدا ؟؟
قالوا : الله ورسوله أعلم
قال الرسول : هو يطلب الملح من الله ..!
(فسبحان الله شيء كهدا مانسي الله فيه وطلبه منه..هدا صحابي فما بالنا نحن ؟)
فركعتي الحـاجة هي الحوار الأنجع للصحابة مع الله في طلب حاجياتهم ولو الدنيوية (فقوّة إيمانهم بالله فاقت التوقعات)
فكم نحتاج من حاجة من الله نحن .؟.؟
فرباط الصحابة مع الله لا مثيل له فنصرهم بقوّته الغيبية
> أحد الصحابة يوماً مات حماره (أكرمكم الله)
فَقَدِم الصحابة لصاحبه فأخبروه أن حمارك قد مات !!
فتألم وحزن صاحبه لشِدّة حاجته لدلك الحمار الدي يقضي به جلّ حاجاته
فقام الرجل وصلّى ركعتي الحاجة ودعى وبكى لله << يارب حماري يارب أحتاجه يارب يارب...>>
فجأة وَقف حماره !!! (سبحان الله)
فدهب الصحابة للرسول وسألوه : من يحيي العضام وهي رميم ..؟؟
قُلْ يُحْيِيهَا الَّذِي أَنشَأَهَا أَوَّلَ مَرَّةٍ وَهُوَ بِكُلِّ خَلْقٍ عَلِيمٌ الَّذِي جَعَلَ لَكُم مِّنَ الشَّجَرِ الْأَخْضَرِ نَارًا فَإِذَا أَنتُم مِّنْهُ تُوقِدُونَ أَوَلَيْسَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ بِقَادِرٍ عَلَى أَنْ يَخْلُقَ مِثْلَهُم بَلَى وَهُوَ الْخَلاَّقُ الْعَلِيمُ إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ فَسُبْحَانَ الَّذِي بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْءٍ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ
(لا إله إلاّ الله)
فخلاصتي أحبتي في الله
لا مجيب غير الله لا معطي غير الله لا غني غير الله لا رحيم غير الله لا لطيف غير الله لا ولا ....ولا ندعوا لغير الله
فأنصحكم للعودة لركعتي الحاجة فوالله مارفعت رأسك من الأرض إلا وأمر الله الملائكة لفتح كل أبواب رحمته في وجهك
فاحدر أن تقول دعوت ولم يُستجب لي والله ماردّ الله داعٍ إلاً وأنعم عليه ... كيف ؟ وبأي كيفية ؟ === الله أعلم بالكيفية ومتي
فَسُبْحَانَ الَّذِي بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْءٍ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ
فركعتي الحاجة مفتاح وأفقر الناس من أضاع أو أهمل هدا المفتاح
صلّ ركعتين واقرأ في كلّ ركعة ماتيسّر وعند الجلوس للتشهّد عندما تكمل التشهّد فلا تسلّم واسجد لله سجدة مطوّلة واطلب منه ما نقُصك وما تحتاج ثم قم وسلّم
فلن ترفع رأسك إلا وقد أمر الله برزقٍ كريم
فالحمد لله الذي فضّلنا على كثيرٍ من الأمم
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته