المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : هيا لحسن مستوانا


بابا وسفيان
2012-10-02, 14:08
مرحبا طرحت لي فكرة وهي ان نتعاون معا و نحسن مستوانا من معي ارحب به
اوك ندرس معا و نفهموا الدروس لي ماناش فاهمينها
معليش نبداو بدرس وصف النخل اوك
اني بانتظاركم

حَديثُ آلرّوحْ...~
2012-10-02, 18:28
آهْلآً ْ

آوَآفِقْ ، لَكِنْ لَمْ نَصِلْ بَعْدْ لِ نصْ وصفْ آلنّخلْ

أم ماجد
2012-10-02, 18:58
هذي فكرى مليحه
بصح أنت تقراي أدب ولا لغات
حنامازال ماقريناش النص

hana15
2012-10-02, 19:01
أدب و فلسفة نعم
إذا كنت لغات راح نتعاونو قد منعرفو
إن شاء الله نفيدو بعضنا البعض

بابا وسفيان
2012-10-02, 20:29
انا اداب و فلسفة اسمي سفيان

أم ماجد
2012-10-02, 20:44
أنا ثاني أدب
بصح ما قريناش هدا النص
متشرف أخ سفيان

بابا وسفيان
2012-10-03, 11:37
metcherfin
winta nebdaw
ok

أم ماجد
2012-10-03, 17:53
وكتاش نبداو؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

حَديثُ آلرّوحْ...~
2012-10-03, 19:11
آهْلًآ بِ ذوِيْ آلآدبْ ~

سَ نتطرّقْ لِ درسْ " وصفْ آلنّخلْ " غدًآ بِ آذنِ آلله ؛

لِ ننتَظرْ آلآخريْنْ لِ حيْن آسْتدرَآكهمْ آلدّرسْ ، و منْ ثمّ نُبَآشرْ آلمرَآجعــهْ و آلشّرحْ

لَكِنْ يَآ قَومَ آللغَـهْ آلعربيَــهْ ...حبّـــذَآ لَـــوْ نجعَلْ آلسِنتَنَآ فَصِيْحَـــهْ ، و لنتخلّــى عنْ " آلعَآميــه " رجَــــآءآً

هذَآ سَ يخلُقُ جوّآ ممتِعًآ مطبُوعًآ بِ آلآبْدَآعْ فِيْ آلكلآمْ و آللغـــهْ

بابا وسفيان
2012-10-03, 19:25
نعم شكرا لكم اي وقت تريدون سنبدأ
في جميع المواد
صح فطوركم

أم ماجد
2012-10-03, 19:49
على بركة الله إذن
ما رأيك أن نستفيد من هذه المراجعة في بعض المواد الأخرى

بابا وسفيان
2012-10-03, 21:11
نعم اي شيئ للفائدة

أم ماجد
2012-10-04, 13:37
حسنا إذن
على بركة الله

إكرام16
2012-10-04, 23:16
انا كذلك معكم https://encrypted-tbn0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcQ5CLLo7xTIO4ayXkkRqXYovBQ1ciLZ_ ePXednnIyZhhsCTtgaZ

أم ماجد
2012-10-05, 07:35
أهلا بك إكرام
طال غيابك

بابا وسفيان
2012-10-05, 19:54
اهلا بكم ممكن نبدأ بالفلسفة من الدرس الاول
اوك راني حاب نفهم

أم ماجد
2012-10-06, 18:29
أوكي
على بركة الله
لعندو معلومة يحطها وأنا أولكم



الطريقة : مقارنة





** عندما كانت المعرفة خاصية إنسانية سعى الإنسان منذ القديم إلى محاولة تجاوز
مختلف العراقيل ومعرفة مختلف الشروط والأسباب التي تتحكم في حدوث الظواهر التي هو
خاضع لها حتى يتمكن من التكيف ،هذه العملية تتم من خلال إجابته عن جملة من الأسئلة
المرتبطة بذلك ، ونتيجة تدرج السؤال في الصعوبة والإثارة أصبح يثير مشكلة . وجود
السؤال والمشكلة طرح مسألة العلاقة بينهما . فما هي أوجه الاختلاف والتشابه
بينهما ؟ وفيما تتمثل طبيعة العلاقة التي توجد بينهما ؟





* *
للمشكلة والسؤال نقاط للاختلاف تؤكد التمايز الموجود
بينهما ، فنجد مجال كلّّّ منهما مختلفاً ، ذلك أن المشكلة مسألة فلسفية تدرج ضمن
مجال معين بحيث يحصر الموضوع ويطرح طرحا فلسفيا كقولنا مثلا متى يثير السؤال
الفلسفي الدهشة ؟ فمجال البحث هنا محدود مرتبط بالسؤال الفلسفي وعلاقته بحالة
انفعالية مجسدة في الدهشة على غرار السؤال الذي نجد مجالات البحث فيه متعددة
وواسعة حيث يتجاوز فيه السهل والبسيط إلى الصعب وذلك حسب درجة الإثارة الموجودة
فيه . إضافة لذلك نجد أن السؤال والمشكلة يختلفان من حيث الصياغة ، ذلك أن صياغة
السؤال تكون دائما استفهامية مادام السؤال هو المطلب كتساؤلنا عن ثمن الشيء ؟ أو
ما حقيقة الشيء ؟ ، هل العقل مصدر المعرفة ؟ ... إلخ أما المشكلة فقد تصاغ صياغة
موضوعية مرتبطة بمشكلة فلسفية تثير دهشة أمام العقل دون أن تقدم في صياغة
استفهامية (؟) كما هو الحال في مجرد عرض أطروحة
فقط ندعى إلى النظر فيها بعد مشكلتها كما هو الشأن في الأطروحتين الآتيتين حيث
يجتمع الضدان " الحرية والحتمية " " بين السلب والإيجاب علاقة
تكاملية " فنجد أنفسنا هنا أمام فكرتين تتطلبان البحث والدراسة دون صياغة تساؤلية (؟) ، وفي بعض الأحيان يضاف إليهما المطلوب التالي " حلل
وناقش " .


ومن جهة أخرى نجد أن السؤال يختلف
عن المشكلة من حيث النتائج ، وذلك نتيجة ارتباط المشكلة بمجال معين ،الشيء الذي
جعل الباحث أو الدارس مجبراً على دراسة هذه المسألة ضمن نزعة معينة أو اتجاه محدد
، فعندما يطلب منّّّّّا الإجابة بالنفي أو الإثبات بأن لكل سؤال جواب ،أو ليس لكل
سؤال جواب ؟ فكل أطروحة منهما نجدها صحيحة ضمن السياق الذي تعالج فيه ، على غرار
السؤال الذي نجد له مجالات متعددة يستعصى فيها على الإنسان الوصول إلى إجابة أو حل
لهذه المسألة ، فيصبح السؤال هنا بمثابة إشكالية غير قابلة للحل ، وذلك نتيجة دمج
المشكلة في الإشكالية نظرا لدرجة صعوبتها في انتظار مبادرة المفكرين ومحاولة
الفلاسفة كما هو الشأن في السؤال التالي : هل هناك ما يدعو إلى الحديث عن
الثوابت المطلقة في عصر المتغيرات ؟


وهنا نتساءل هل هناك من لا يؤمن
بالتغير وهو سمة الأشياء وخاصة المعرفة أي ( النسبية ) .


إضافة إلى هذا كله نجد أن المشكلة
تختلف عن السؤال من حيث التضمن ، حيث نجد أن السؤال متضمن للمشكلة لهذا أصبحت هذه
الأخيرة جزء منه ، باعتبار أن السؤال الفلسفي يثير مشكلة وإشكالية ، فإذا كان
السؤال يعالج إشكالية تصبح المشكلة هنا جزء من الكل ، فإذا قلنا فيما يتمثل


أساس القيم الأخلاقية ؟ . هذا السؤال يتضمن إشكالية تدرج
ضمنها مشكلات فلسفية تتمثل في وجهة نظر العقليين ، وجهة نظر الطبيعيين ، وجهة نظر
الاجتماعيين ، إضافة إلى وجهة نظر ذوي النزعة الدينية .


*
رغم كل هذه الاختلافات إلا أن هذا لا يعني أنه لا توجد
بينهما نقاط للتشابه والتي نذكر من أهمها : كلٌّ من المشكلة والسؤال لهما الهدف نفسه
حيث نجدهما يهدفان إلى البحث عن الحقيقة ، وذلك لأن وجود كل واحدا منهما
يستلزم حلاً يتجاوز من خلاله الفرد جهله لهذا الشيء ، ومعرفة شروط وأسباب حدوث الظواهر ، فالبحث عن أساس القيم
الأخلاقية من خلال وجود سؤال هل يمكن القول بأن العقل أساس القيم الأخلاقية ؟
الهدف منه هو تحديد معيارٍ دقيقٍ لتحديد الخير والشر أو قيمة سلوكات الإنسان ،
وأساس استنباط الأحكام الشرعية . إضافة إلى ذلك نجد أن كلا من
السؤال والمشكلة يثير العقل وهذا نتيجة فرض الضرورة على العقل فكرة وجود جواب لكل
سؤال يطرح وطبيعة الإثارة التي يتركها
السؤال في نفسية كل فرد ، وهذا ما يتطلب بذل نشاط ذهني يمكن الفرد من تحديد
جواب عن السؤال أو المشكلة المطروحة ، وهذه العملية تتم من خلال النشاطات الفكرية
التي يقوم بها الذهن كالتذكر، والتخيل والذكاء ، .... ، إلخ .


كما أننا نجد السؤال والمشكلة
يشتركان في كونهما يصاغان صياغة استفهامية على شاكلة سؤال وهذا حسب طبيعة الموضوع
الذي يتناوله كلا منهما ، لأن الذهن لا ينفعل إلا لوجود تساؤل أو إثارة .


* وعليه
فإننا نصل إلى أن الشيء المشترك بين السؤال والمشكلة يتجسد في التفكير ، لهذا
يعتبر هذا الأخير أساس العلاقة بينهما ، وذلك لأن مصير السؤال الفلسفي يتوقف على
الإنسان ككائن عاقل وفضولي يعيش على الفطرة والاكتساب ، لذا فإن تحديد كلّّ من
السؤال والمشكلة يتطلب بذل جهد عقلي للفصل في المسألة المطروحة وهنا يقول جون ديوي
:" إن التفكير لا ينشأ إلا إذا وجدت مشكلة ، وأن الحاجة إلى حل أي مشكلة هي
العامل المرشد دائما في عملية التفكير."





** مما سبق
ذكره يمكننا الإقرار بأنه رغم الاختلافات والتشابهات الموجودة بين السؤال والمشكلة
فإنه لا يمكننا أن نأخذ العلاقة الموجودة بينهما على أساس الاطراد أو العكس ، فقد
يكون لهما حلٌّ أو يبقى معلقا على اعتبار أنه يتناول قضية صعبة تثير التوتر ، ومن
ثم يدعونا إلى التفكير ومحاولة البحث عن الإجابة ، وإذا كانت هناك علاقة بين
الطرفين فيجب أن تقام على أساس عقلي محض .

أم ماجد
2012-10-06, 18:30
حول السؤال والمشكلة – الدرس الأول
المقال 6 ياتي في الموضوع 2
السؤال : أثبت صحة الأطروحة القائلة أن الؤال الفلسفي ضروري
الطريقة : استقصاء بالوضع
المقدمة :
طرح الإشكال:يطرح الإنسان عدة تساؤلات منها ما يستطيع الإجابة عنها ومنها ما لا يتوصل إلى إجابة محددة في السؤال الفلسفي الذي نجد فيه القضية القائلة«السؤال الفلسفي ضرورة لابد منها»هي قضية خاطئة وتقرر علينا الدفاع عنها بإثبات صحتها فكيف نتوصل إلى ذلك؟
التوسيع :
الجزء الأول:تحليل القضية:السؤال الفلسفي هو استفهام يوضع أمام الإنسان عدة مميزات منها:
-أنه يثير الدهشة والحيرة ومتعلق بوجود الإنسان ليست له إجابة نهائية
-يشكك في المعارف المكتسبة.
الجزء الثاني:(الدفاع عن صحتها بذكر ايجابياته)
-يوسع ثقافة الباحث والمفكر من خلال دراسة جميع جوانب الإشكال
-يثير الجدال وبذلك يعطي الفرصة للتعارف على جميع الآراء بالأدلة والحجج أو البرهان.
-يثير الدهشة ويضع الإنسان أمام إدراك المفارقات مثل التضاد والتناقض.
الجزء الثالث: موقف الخصوم يتمثل في إبراز أهمية السؤال العلمي لأنه يبحث عن حقائق علمية دقيقة يمكن الوصول إليها بالتجريب إضافة أن نتائجه مضبوطة بقوانين ومنه فالإجابة عنه تكون عكس السؤال الفلسفي.
*التعجب الذي يثيره السؤال الفلسفي مفيد من خلال دراسة جوانب أخرى للإشكال والسؤال الفلسفي يثير مواضيع بعجز عن معالجتها السؤال العلمي.
الخاتمة : حل الإشكالية:السؤال الفلسفي هو محور تفكير الإنسان ومنه فالقضية القائلة«السؤال الفلسفي ضرورة لابد منها»أطروحة صحيحة ويجب الدفاع عنها.

أم ماجد
2012-10-06, 18:31
- تعريف السؤال :
السؤال عند علماء اللغة هو المطلب، وعند البيداغوجيين يعني الموضوع، في المعجم الفلسفي لجميل صليبا السؤال يعني استدعاء المعرفة .
-تعريف المشكلة :
جمع مشاكل ومشكلات، وهي الأمر الصعب أو الملتبس، وفي الاصطلاح لها معنيان :
- المعنى الأول : هي المسألة التي تحتاج إلى حل بطرق علمية استدلالية
- المعنى الثاني : هي كل ما يصعب على الشرح والحل .
وعلى هذا تكون المشكلة في مدلولها اللغوي القضية المبهمة التي يصعب إدراكها ولا يتوصل فيها إلى حل يقيني، ومن الناحية الاصطلاحية المشكلة مسالة فلسفية يحدها مجال معين حيث يحصر الموضوع ويطرح طرحا فلسفيا .
-العلاقة بين السؤال و المشكلة :
بعض الأسئلة قد تتحول إلى مشكلات لكن المشكلات قد لا تحتمل الاستفهام، فالمشكلة قد تكون موضوع وقد تواجه بعض الأسئلة التي يستعصى حلها فتتحول إلى مشكلات فلسفية والرابط بين الاثنين هو التفكير، لذلك كان التفكير ميزة إنسانية وكان العقل محرك الإنسان نحو الحضارة .
-الإشكالية :
هي مسألة تثير نتائجها الشكوك والارتياب ويمكن أن تحمل الإشكالية الإثبات والنفي في آن واحد .






هذه كل المعلومات التي أملكها أرجو أن تستفيدو

بابا وسفيان
2012-10-06, 18:45
شكرا اختي جزاك الله خيرا

أم ماجد
2012-10-06, 19:11
العفو أخي الكريم
لاكن أين بقية الأعضاء ليفيدو ويستفيدو

GranD_AmjeD
2012-10-07, 11:37
انا هنا معكم

بابا وسفيان
2012-10-07, 11:40
win rakoooooooooom
marhba bkhona

GranD_AmjeD
2012-10-07, 11:42
بارك الله فيك الاخت ام ماجد وجدت ما كنت ابحث عنه با الضبط
معلمة الفلسفة اعتدمة معنى اسلوب انها طول الحصة تشرح و نحن في المنزل نلخص
و ها انا وجدة التلخيص
ارجو ان انكمل

أم ماجد
2012-10-07, 11:58
العفو أخي الكريم
أرجو أن نتطرق إلي بقية الدروس وحاصة : (إنطباق الفكر مع نفسه والله جاني صعيب بزاف ما قدرتش نفهمو )
لعندو شرح مبسط يحطونا بليز
أنا هدا هو الشرح تاعي
:
انطباق الفكر مع الواقع

بما أن العقل يتوجه الى ذاته فهو كذالك يتوجه الى الواقع
وهذا التعامل مع الظواهر والاشياء يؤسس للمنهج التجريبي أي التعامل مع المحسوسات
بواسطة العقل، فكيف ينطبق العقل مع الواقع؟

تعريف الاستقراء : هو
الانتقال من الخاص الى العام أي من الجزئي الى الكلي : ويقول عنه ابن تيمية :
<هو الاستدلال الجزئي على الكلي ويكون يقينيا إذا كان إستقراء تام لانه حينئذ
نكون قد حكمنا على القدر المشترك بما وجدناه في جميع الافراد وإلا فهو ناقصا>

أنواع الاستقراء:الاستقراء
نوعان تام وناقص

01- الاستقراء
التام : هو إستقراء يقيني لأنه يقوم على إستقراء لكل جزئيات موضوع البحث .


02- الاستقراء
الناقص: هو إستقراء غير يقيني بصورة مطلقة لانه يقوم على تفحص بعض الجزئيات فقط.



خطوات المنهج التجريبي: يمكن التعرف على
الاستقراء من الناحية الاجرائية بذكر حطوات المنهج التجريبي وهي على النحو
التالي :



أ‌-
الملاحظة : ويقصد بها
الملاحظة العلمية المجهزة .



ب‌-
الفرضية: وهي عملية عقلية<تخمين> لتفسير
واقعة أو كما يقول ماخ :<تفسير مؤقت لوقائع معينة يلعب الخيال والحدس دورا
هاما فيها>



ج- التجريب: وهو إختبار الوقائع وتركها تعبر
عن ذاتها بكل موضوعية وروح وضعية كما أن التجريب خطوة حاسمة لتكذيب أو التحقق من
صحة الفرضية وإستخلاص القانون العلمي.


قواعد المنهج التجريبي:

طريقة التلازم في الحضور: تقوم على تلازم بين العلة
والمعلول في الوجود فإذا وجدت العلة قام المعلول بالضرورة .

طريقة التلازم في الغياب : تقوم على اساس التلازم بين
العلة والمعلول في عدم وجود الظاهرة .

طريقة التلازم في التغير : كل تغير يطرأ على العلة لا بد
من أن يجعل بالمقابل تغيرا يطرأ على المعلول، نظرا للتلازم القائم بينهم .

طريقة البواقي : وهي تعني أن العلة لشيئ ما لا تكون في
الوقت نفسه علة لشيئ آخر مغاير للشيئ الاول .

03- كيف نصل الى هذا الانطباق إذا كان يأخذ بأحكام مسبقة غير
مؤكدة علميا؟

يعتد المنهج العلمي على ضمنات كثيرة ويسلم في الوقت ذاته
بأحكام تسبق التجربة

01- مبدا السببية <العلية > هو من أسس الاستقراء
التجريبي الذي ينبني عليها وقاعدته أن لكل سبب مسبب ولكل علة معلول أي فكرة
الضرورة التي تقوم بين الظواهر في تتابعها تظل فكرة في الذهن .

02- مبدأ إطراد الظواهر : يمكن النظر الى مبدأ السببية
والاطراد على انهما مترابطان فكما أن العلاقة ضرورية بين العلة والمعلول في
العقل قبل التجربة وإنكار مبدأ الاطراد يفضي الى الايمان بفكرة عدم الانتظام
والفوضى وهو ما لا يقبله العقل .

03- مبدأ الحتمية :إن الظواهر يتحتم وقوعها متى توفرة
أسبابها ويستحيل أن تقع مع غياب هذه الاسباب بمعنى نفس الاسباب تؤدي الى نفس
النتائج .

04- كيف يتضمن هذا الاسلوب المنطقي الوصول الى الحقيقة ؟

يمكن حصر الاطار المنطقي لهذا المنهج في القوانين التالية:
وهي الافتراض والتقنين والتعميم والتنبؤ .

فما أهمية هذه المواضع في الاستقراء والمنهج التجريبي ؟

01- الوصول الى الحقيقة بضمانة من عقلنة الظواهر ولقد
إفترض العلماء أمثال نيوتن أن الوجود عقلاني بمعنى أن الكون يمكن فهمه بالقواعد
الذهنية ولهذا جاء الاطار المنطقي للقانون العلمي فكيف ذلك ؟

يعد القانون العلمي محصلة تضم نتائج البحث المعتمد خلال
المنهج التجريبي مصاغة غالبا صياغة رياضية بعد إخضاع الفرضية للتحقق التجريبي إن
الوظيفة االاساسية للعالم تتبلور في ربط الظواهر ببعضها من خلال العلاقات التي
تقوم بينها وصولا الى نظرية عامة ومجوعة قوانين تجريبية .بمعنى الوصول الى
القوانين العلمية بضمانة من إنتظام الظواهر .

01- التعميم: يهتم
الاستقراء بالنظريات العامة ذات الطابع التفسيري ان التعميم يتعدى حدود التجربة
المفردة في المكان الى كل تجربة فب اي مكان ضمن الشروط المتماثلة فقانون سقوط
الاجسام ينطبق على كل الاجسام مهما إختلفت البلدان والتظاريس .

02- التنبؤ : هو نوع
من الاحتمال وبذلك فهو مشروع ضروري في البحث العلمي يكفي أن نلاحظ مرة
واحدة لكي نحكم بأن القوانين ذاتها
بإعادة حدوث الظواهر.

02- هل الانطباق مع الواقع في هذه الحالة
يمنع الفكر من الانطباق مع نفسه أيضا؟:

يذهب المناطقة و العلماء على حد السواء الى ان العلم
الحديث احرز تقدما كبيرا بفضل استخدام المنهج التجريبي وهذا التقدم لا يعني انه
يستند الى ملاحظة والتجريب فقط فكيف
يتأتى للفكر أن ينطبق مع نفسه من خلال انطباقه مع الوقائع التجريبية

أم ماجد
2012-10-07, 11:59
والله جاني صعيب بزاف ليقدر يعاوني يتفضل

بابا وسفيان
2012-10-07, 12:02
wlh khti mazal makrinach bseh 3la hsab chof s3ib
nchlh telkay li y3awnek

أم ماجد
2012-10-07, 17:13
شكرا أخي
معليش نهار تقراوه نعاودو نقراوه كيف كيف وخلاص

بابا وسفيان
2012-10-08, 20:43
ok khti tebhi bkhir bseh win rahom

بابا وسفيان
2012-10-08, 20:50
شكرا اختي تصبحين بخير
ولكن اين اليقية?????????

أم ماجد
2012-10-09, 12:16
والله ما علبالي وين راهم الباقي ؟
دمعة الخشوع ؟؟؟ إكرام 16 ؟؟؟....................؟؟؟
وين راكم؟؟؟؟

GranD_AmjeD
2012-10-09, 14:40
احنا وصلنا اليوم الى طبيعة الدهشة التي يحدثها السؤال الفلسفي راني نفركت على تلخيص

بابا وسفيان
2012-10-10, 11:59
شكرا ولكن اين انتم

أم ماجد
2012-10-10, 12:36
النون الساكنة :
هي نون خالية من الحركة تكون ثابتة خطا ووقفا ووصلا ولفظا وخطا , وتكون متوسطة ومتطرفة في الأسماء والأفعال ومتطرفة في الحروف فقط .
مثال : ( الأ نْهار ) ( فا نْفلق )

التنوين :
عبارة عن نون ساكنة زائدة تلحقها العرب آخر الأسماء ويكون ثابتا لفظا ووصلا وساقطا خطا ووقفا , وعلامته مضاعفة الحركة .
مثال : ( بيتٌ )




الحكم الأول من احكام النون الساكنة والتنوين / الإظهار


أحكام النون الساكنة والتنوين
أولا الإظهار
تعريفه لغة :
البيان والوضوح .

اصطلاحا :
هو إخراج الحرف من مخرجه من غير زيادة الغنة في الحرف المظهر .

حروفه ستة وهي :
( أ - هـ - ع - ح - غ - خ )

مجموعة في أوائل البيت
أ خي هاك علما حازه غير خاسر

سبب التسمية
إظهارا : لأننا نظهر النون الساكنة والتنوين هجاءً .



الحكم الثاني / الإقلاب


ثانيا : القلب
تعريفه لغة :
تحويل الشئ عن وجهه
اصطلاحا :
هو قلب النون الساكنة أو التنوين إلى ميم مخفاة عند ملاقاتها لحرف الباء مع وجود الغنة


حروفه :
له حرف واحد هو الباء
وهو يأتي في كلمة وكلمتين


علامته في المصحف :
عدم رسم السكون على النون الساكنة , ووضع ميم قائمة صغير بدلا منها , ووضع ميم صغيرة بدلا من الحركة الثانية في التنوين .


ملاحظة :
ستلاحظون أننا كثيرا ما نذكر الغنة وخصوصا في دروس النون الساكنة والتنوين

قد تتسائلون ما هي الغنة ؟؟

هي صوت أغن يخرج من الخيشوم لا عمل للسان فيه مطلقاً

وحسب ما درسنا اليوم فهي تختفي تماما في الإظهار

وتظهر في الإقلاب



هيا آآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآدبيين أفحالو شويا واش بكم راقدين رانا في بداية العام
وحنا الفروض الأسبوع المقبل
هيا لعندو دروس تفيدنا يتفضل مشكور