فساد الإخلاص

[عبد الله 31]

إنه لُــــــبُّ المشاكل
يقول الإمام ابن الجوزي –رحمه الله-في صيد خاطره : "فمن أصلح سريرته : فاح عبير فضله وعبقت القلوب بنشر طيبه ؛ فالله الله في السرائر فإنه ماينفع مع فساده صلاح ظاهر" .

"فانظر ماذا خالط قلبك"


وليس ملامي على من وشى ولكنّ ملامي على من وعى
أيجمُل بالعهد أن يستباح لواشٍ .. وللودّ أن يقطعا

[عبد الله 31]

قال الإمام الأوزاعى

عليك بآثار من السلف وإن رفضك الناس، و إياك و آراء الرجال، و إن زخرفوه لك بالقول فإن الأمر ينجلي و أنت على طريق مستقيم

[الواثق]

جزاكم الله خيرا .................فالاخلاص هو لب العمل

[خولة لبابة]

بارك الله فيك.........

[عبد الله 31]

جزاكم الله خيرا .................فالاخلاص هو لب العمل
بوركت اخي
وعلى الاضافة

[عبد الله 31]

بارك الله فيك.........
جزاكم الله خيرا

[عبد الله 31]

موضوع جميل لكن أين الإستعانة بالله في موضوعك ؟

شكرا ليك
الله المستعان

[عبد الله 31]

قَد سَحَبَ الناسُ أّذيالَ الظُنونِ بِنا ... وَفَرَّقَ الناسُ فينا قَولَهُم فِرقا
فَكاذِبٌ قَد رَمى بِالظَنِ غَيرَكُمُ ... وَصادِقٌ لَيس يَدري أَنّهُ صَدَقا

[الواثق]

وَلسْتُ أُبالِي مَنْ رَمَانِي بِرِيبةٍ .... إذَا كُنتُ عندَ اللهِ غيرَ مُريبِ

[الواثق]

و النفــــــــس راغبة اذا رغبتها *** واذا ترد الى قليــــــــل تقنع

[عبد الله 31]

لم تفهمني يا أخي عبد الله ليس هذا ما أقصده
بالله استعنََّا
لاادري مالقصد

[عبد الله 31]

وَلسْتُ أُبالِي مَنْ رَمَانِي بِرِيبةٍ .... إذَا كُنتُ عندَ اللهِ غيرَ مُريبِ
إذا كان سرّي عند ربّي منزّها .. فما ضرّني واشٍ أتى بغريب؟

[عبد الله 31]

و النفــــــــس راغبة اذا رغبتها *** واذا ترد الى قليــــــــل تقنع
إِذا اِشتَبهت دُموعُ في خُدودٍ ... تَبينَّ مَن بَكى مِمَّن تَباكى

[الواثق]

إِذا اِشتَبهت دُموعُ في خُدودٍ ... تَبينَّ مَن بَكى مِمَّن تَباكى

الله المستعان

[عبد الله 31]

قال تعالى: { وربك يعلم ما تكن صدورهم وما يعلنون}

[عبد الله 31]

هنا إستعنت بالله . جزاك الله كل خير أخي عبد الله
الاستعانة بالله عزَّ وجلَّ تعني طلب الحول والقوة والمعونة من الله تعالى
· قال ابن القيم رحمه الله :أقسام الناس في العبادة والاستعانة
أربعة أقسام :
1) أهل العبادة والاستعانة بالله: فعبادة الله غاية مرادهم وطلبهم منه أن يعينهم عليها ، ويوفقهم للقيام بها .
2) من لا عبادة ولا استعانة :وإن استعان به وسأله ، فعلى حظوظه وشهواته ، لا على مرضاة ربه وحقوقه .
3) من له نوع عبادة بلا استعانة : فحظه ناقص من التوكل والاستعانة به . ولهم من الخذلان والضعف والعجز بحسب قلة استعانتهم وتوكلهم .
4) من عنده استعانة بلا عبادة : وهو من شهد تفرد الله بالنفع والضر ، ولم يسير و يوافق ما يحبه الله ويرضاه ، فتوكل عليه واستعان به على حظوظه وشهواته ، وأغراضه وطلبها منه سواء كانت أموالا أو رئاسات .. ولكن لا عاقبة له

[عبد الله 31]

أَسْأَل الْلَّه- عَز وَجَل- أَن يَنْفَعُنِي وَإِيَّاكُم بِمَا قُلْنَا وَأَن يَجْعَل مَا قُلْتُه لَكُم زَاداً إِلَى حُسْن الْمَصِيْر إِلَيْه ، وَعْتَادّاً إِلَى يَمُن الْقُدُوْم إِلَيْه ، إِنَّه بِكُل جَمِيْلٍ كَفِيْل ، وَهُو حَسْبُنَا وَنِعْم الْوَكِيْل ، وَصَلَّي الْلَّه وَسَلِم وَبَارِك عَلَى نَبِيِّنَا مُحَمَّد ، وَالْحَمْد لِلَّه رَب الْعَالَمِيْن