تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : ترحم على أرواح شهداء المدرسة الجزائرية


زهلول
2012-09-27, 05:20
ترحم على أرواح شهداء المدرسة الجزائرية
يوم 27 سبتمبر تكون قد مرت 15 سنة على اغتيال جميع معلمي ومعلمات مدرسة تلاغ بولاية سيدي بلعباس ، ونحسبهم عند الله شهداء المدرسة الجزائرية أحياء عند ربهم يرزقون فرحين بما آتاهم الله من فضله .
وبهذه المناسبة أدعو كل الزملاء والزميلات الترحم على أرواحهم الطاهرة .
A la mémoire des onze enseignantes assassinées à sidi Bel Abbés le 27 Septembre 1997
Dich Amina, Tounsi Aziza, Boudaoud Kheira, Bouteraa Rachida, Mehdane Zohra, Bouhend Fatima, Fliou M'hamdia, Louhab Naïma, Lenfad Hafida, Cherrid Kheira, Bouali Hanafi Sahnounia et Saber El H'bib ont été assassinées le 27 septembre 1997 a Sidi Bel Abbes.elles qui semaient dans les générations futures le savoir d’une Algérie éclairée moderne et progressiste. "
UN appel pour le depôt de fleur, dans l'enseinte des ecoles, collèges et lycées de tout le territoire national d'algérie et les directions de l éducation

عبد الله-1
2012-09-27, 06:41
رحمهن الله جميعا وأسكنهن فسيج جناته
المعلمات من دائرة سفيزف وليس تلاغ

كتبت جريدة الجمهورية اليوم
تمرّ اليوم الخميس 15 سنة على حادثة اغتيال 11 معلمة ومعلم واحد (المجموع 12) ببلدية عين آدن دائرة سفيزف ولاية سيدي بلعباس من طرف الإرهابيين الدّمويين، حصل ذلك بتاريخ 27 سبتمبر 1997 في يوم مشؤوم هزّ المنطقة بل الجزائر كلّها وراحت وسائل الإعلام المحلية والعالمية تتناقل نبأ هذه الفاجعة غير المسبوقة لتكشف عن وحشية وبربرية الإرهاب الأعمى الذ ي عاث في الأرض فسادا طيلة عشرية حمراء.
ولم يكن لهؤلاء المربين وجلّهم شبان ذنب اقترفوه سوى أنهم خاطروا بأنفسهم في تلك الأيام العصيبة لأجل تأدية واجبهم المهني فكانوا يتنقلون يوميا ذهابا وإيابا من سفيزف إلى مدرسة عين آدن الإبتدائية لتلقين الأطفال العلم والمعرفة قاطعين طريقا محفوفا بالمخاطر إلى أن غيبهم الموت في هذا اليوم الحزين على يد مجموعة ارهابية متشكلة من حوالي 20 فردا نصبوا حاجزا مزيفا بمرتفعات منطقة عين آدن، ولما توقفت المركبة الجماعية من نوع فيات حاول المعلمات والمعلم النجاة بأنفسهم لكن الدمويين قُساة القُلوب اعترضوا سبيلهم ولاحقوهم وذبحوهم الواحد تلو الآخر في فترة وجيزة متسببين في وقوع مجزرة شنيعة تقشعرُّ لها الأبدان، مجزرة لم تعرف لها المنطقة مثيلا من قبل، وعُلم فيما بعد أن بحري الجيلالي المعروف بإسم« الذيب الجيعان» هو من قام بإغتيال المعلمين رفقة شرذمة من الدمويين.
قام أفراد الجيش الشعبي الوطني والمقاومون وأفراد الدفاع الذاتي مرفوقين بالسلطات المحلية إلى مكان المجزرة الرهيبة لنقل جثث الضحايا إلى المستشفى الجامعي حسّاني عبد القادر متخذين كافة الإحتياطات الأمنية قبل دفنهم في اليوم الموالي بمقبرة سيدي يحيى ببلدية سفيزف في جوّ كئيب .
اليوم تحُل هذه الذكرى الأليمة فيحرص فرع المنظمة الوطنية لضحايا الإرهاب بولاية سيدي بلعباس بالتنسيق مع رئيس دائرة سفيزف والسلطات المحلية كما عودنا في كل سنة على تخليد هذه المناسبة ولو رمزيا حتى لا تنسى الأجيال الصاعدة واللاحقة همجية الإرهاب الأعمى وما اقترفه في حقّ الأبرياء طيلة عشرية كاملة، وهكذا سيلتقي أعضاء فرع المنظمة الوطنية لضحايا الإرهاب والسلطات المحلية وعائلات الضحايا بمقر بلدية سفيزف قبل أن يتحوّلوا إلى النّصب التذكاري المخلد لهذه المجزرة ، ومن تمّ يعودون إلى سفيزف وتحديدا إلى مقبرة سيدي يحيى لقراءة الفاتحة والترحم على شهداء الواجب.
قائمة الضحايا الـ 12

1 - مهادن الزهرة (18 سنة)
2 - لنفاض حفيظة (21 سنة )
3 - شرّيد فتيحة (26 سنة)
4 - بن سعيد عزيزة (30 سنة )
5 - لوهاب نعيمة (33 سنة)
6 - بوداود خيرة (32 سنة)
7 - فليو أمينة (22 سنة )
8 - بوهند فاطمة (33 سنة)
9 - بوترعة رشيدة (21 سنة )
10 - بوعلي حنيفي سحوبية (26 سنة)
11 - حنفي أمينة
12 - صابر الحبيب (24 سنة)

http://www.eldjoumhouria.dz/ar/article.php?id=9115

scot.b
2012-09-27, 07:24
رحمهن الله جميعا

أبومنيب
2012-09-27, 10:46
ترحم على أرواح شهداء المدرسة الجزائرية

يوم 27 سبتمبر تكون قد مرت 15 سنة على اغتيال جميع معلمي ومعلمات مدرسة تلاغ بولاية سيدي بلعباس ، ونحسبهم عند الله شهداء المدرسة الجزائرية أحياء عند ربهم يرزقون فرحين بما آتاهم الله من فضله .
وبهذه المناسبة أدعو كل الزملاء والزميلات الترحم على أرواحهم الطاهرة .
A la mémoire des onze enseignantes assassinées à sidi Bel Abbés le 27 Septembre 1997
Dich Amina, Tounsi Aziza, Boudaoud Kheira, Bouteraa Rachida, Mehdane Zohra, Bouhend Fatima, Fliou M'hamdia, Louhab Naïma, Lenfad Hafida, Cherrid Kheira, Bouali Hanafi Sahnounia et Saber El H'bib ont été assassinées le 27 septembre 1997 a Sidi Bel Abbes.elles qui semaient dans les générations futures le savoir d’une Algérie éclairée moderne et progressiste. "
UN appel pour le depôt de fleur, dans l'enseinte des ecoles, collèges et lycées de tout le territoire national d'algérie et les directions de l éducation


http://sphotos-c.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-prn1/s480x480/603754_440547902653895_859243456_n.jpg (http://www.********.com/photo.php?fbid=440547902653895&set=a.292547317453955.63094.100000960670052&type=1&relevant_count=1&ref=nf)

أبوعبد الحكيم
2012-09-27, 10:57
رحمهن الله جميعا وأسكنهن فسيج جناته
المعلمات من دائرة سفيزف وليس تلاغ

كتبت جريدة الجمهورية اليوم
تمرّ اليوم الخميس 15 سنة على حادثة اغتيال 11 معلمة ومعلم واحد (المجموع 12) ببلدية عين آدن دائرة سفيزف ولاية سيدي بلعباس من طرف الإرهابيين الدّمويين، حصل ذلك بتاريخ 27 سبتمبر 1997 في يوم مشؤوم هزّ المنطقة بل الجزائر كلّها وراحت وسائل الإعلام المحلية والعالمية تتناقل نبأ هذه الفاجعة غير المسبوقة لتكشف عن وحشية وبربرية الإرهاب الأعمى الذ ي عاث في الأرض فسادا طيلة عشرية حمراء.
ولم يكن لهؤلاء المربين وجلّهم شبان ذنب اقترفوه سوى أنهم خاطروا بأنفسهم في تلك الأيام العصيبة لأجل تأدية واجبهم المهني فكانوا يتنقلون يوميا ذهابا وإيابا من سفيزف إلى مدرسة عين آدن الإبتدائية لتلقين الأطفال العلم والمعرفة قاطعين طريقا محفوفا بالمخاطر إلى أن غيبهم الموت في هذا اليوم الحزين على يد مجموعة ارهابية متشكلة من حوالي 20 فردا نصبوا حاجزا مزيفا بمرتفعات منطقة عين آدن، ولما توقفت المركبة الجماعية من نوع فيات حاول المعلمات والمعلم النجاة بأنفسهم لكن الدمويين قُساة القُلوب اعترضوا سبيلهم ولاحقوهم وذبحوهم الواحد تلو الآخر في فترة وجيزة متسببين في وقوع مجزرة شنيعة تقشعرُّ لها الأبدان، مجزرة لم تعرف لها المنطقة مثيلا من قبل، وعُلم فيما بعد أن بحري الجيلالي المعروف بإسم« الذيب الجيعان» هو من قام بإغتيال المعلمين رفقة شرذمة من الدمويين.
قام أفراد الجيش الشعبي الوطني والمقاومون وأفراد الدفاع الذاتي مرفوقين بالسلطات المحلية إلى مكان المجزرة الرهيبة لنقل جثث الضحايا إلى المستشفى الجامعي حسّاني عبد القادر متخذين كافة الإحتياطات الأمنية قبل دفنهم في اليوم الموالي بمقبرة سيدي يحيى ببلدية سفيزف في جوّ كئيب .
اليوم تحُل هذه الذكرى الأليمة فيحرص فرع المنظمة الوطنية لضحايا الإرهاب بولاية سيدي بلعباس بالتنسيق مع رئيس دائرة سفيزف والسلطات المحلية كما عودنا في كل سنة على تخليد هذه المناسبة ولو رمزيا حتى لا تنسى الأجيال الصاعدة واللاحقة همجية الإرهاب الأعمى وما اقترفه في حقّ الأبرياء طيلة عشرية كاملة، وهكذا سيلتقي أعضاء فرع المنظمة الوطنية لضحايا الإرهاب والسلطات المحلية وعائلات الضحايا بمقر بلدية سفيزف قبل أن يتحوّلوا إلى النّصب التذكاري المخلد لهذه المجزرة ، ومن تمّ يعودون إلى سفيزف وتحديدا إلى مقبرة سيدي يحيى لقراءة الفاتحة والترحم على شهداء الواجب.
قائمة الضحايا الـ 12

1 - مهادن الزهرة (18 سنة)
2 - لنفاض حفيظة (21 سنة )
3 - شرّيد فتيحة (26 سنة)
4 - بن سعيد عزيزة (30 سنة )
5 - لوهاب نعيمة (33 سنة)
6 - بوداود خيرة (32 سنة)
7 - فليو أمينة (22 سنة )
8 - بوهند فاطمة (33 سنة)
9 - بوترعة رشيدة (21 سنة )
10 - بوعلي حنيفي سحوبية (26 سنة)
11 - حنفي أمينة
12 - صابر الحبيب (24 سنة)

http://www.eldjoumhouria.dz/ar/article.php?id=9115

رحمهم الله واسكنهم فسيح جنانه

علي عبد الرزاق
2012-09-27, 12:53
اللهم إرحمهم و إغفر لهم أمين

شهاب 3
2012-09-27, 13:03
اللهم ارحم موتانا وموتى المسلمين

naghlani59
2012-09-27, 13:13
رحمهن الله جميعا وأسكنهن فسيج جناته.
و الان يصنف زملاؤهن من الاساتذة في طريق الزوال .......

kamel55
2012-09-27, 16:30
اللهم تقبلهم عندك من الشهداء............امين

jackin
2012-09-27, 23:14
اللهم ارحمهم و تجاوز عن خطاياهم يا كريم يا رحيم

ملاك2006
2012-09-28, 22:56
اللهم تقبلهم عندك شهداء وارحمهم برحمتك يا ارحم الراحمين لن انساهم ابدا ثلاث منهن صديقاتي امضينا سنتين في المعهد التكنولوجي لسيدي بلعباس اقربهن الي حبيبتي لوهاب نعيمةالتي كانت تبلغ 22سنة