لو منحت 60 دقيقة لتعود بها الماضي أين ستذهب بها..؟؟

[زهرة الجنة]

تخيل روعة الدنيا غروب الشمس ومشرقها

تخيل كل جمال الكون...وتأكد.

شوفتك أروع...



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


لو منحت 60 دقيقة لتعود بها الماضي أين ستذهب بها..؟؟



هذا سؤال طالما تهربنا من إجابته ونكون احيانا مجبرين على إستعادة
الماضي لحظةً بلحظة نقلب أوراقه بتمعن مميت و نعيد رسم الوجوه القديمة وجوه ملت الحياة برونق الإحساس ...


لكن ..


الحيرة تسيطر علينا حينها فلا نستطيع التفكير ونبدأ بالانسحاب بهدوءلنكون ضعفاء أمام

الذكريات .


: السؤال :



لو منحت 60 دقيقة لتعود بها الماضي , أين ستذهب بها ؟؟

[gotcha]

تخيل روعة الدنيا غروب الشمس ومشرقها

تخيل كل جمال الكون...وتأكد.

شوفتك أروع...


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


لو منحت 60 دقيقة لتعود بها الماضي , أين ستذهب بها ؟؟



30 دقيقة أعود فيهل إلى جلساتي الحميمية مع إنسانة عزيزة علي توفيت وأنا لم أكمل عامي 12

15 دقيقة أعود فيها طفلة يوم أخذنا أبي وإخوتي إلى حقل قمح أخضر كبير كبير كبير

10 دقائق أعود فيها إلى أيام قضيتها على شواطئ بجاية

5 دقائق أعود فيها إلى منتدى الجلفة ... أيام ...

[BENT ZGOUM]

لأحتضن جدتي الغااااااااااالية وبقوة
آآآآآآآآآآآه أثرت أاشجاني
شكرا

[إبتسامة أبي]

لعدة إلى منزلي القديم حيث أصدقائي وجراني
يالية الزمن يعود إلى الوراء

[كتكوتة]

لعدت إلى منزلنا القديم لقضاء هذه الساعة مع صديقة اشتقت إليها كثيرا لم أرها أو أسمع عنها منذ رحيلنا

[وشَـ،ـآحْ الـصـِـبـآا]

إلــــــــــــــــــــــى التراب

[سليم_الجزائر]

اعود الى الطفولة تارة ةوفرحة العيد والى الصبى ثم الى ايام الثانوية

[chahd alger]

لعدت بها إلى أيام الإبتدائي التي طالما حلمت أني أعيشها..........................سلام

[جمانة اناهيد]

ربما تكون هناك بعض الذكريات...
التي نسترجعها ... ونتمنى حقا عودتها ... لكي نعيشها بكل ثوانيها بتأمل ...

وهناك لحظات نتمنى عودتها .. لكي نحاول اصلاح اخطاء ارتكبناها بعمد او بغير عمد ...

وهناك لحظات نتمنى عودتها ... لكي نبوح لأشخاص اشياء تدور في دواخلنا ولكن ترددنا في قولها....



ولو سمحت لي بعودة الـ 60 دقيقه ... اين سأذهب بها [؟]
الى احضان ابي الغالي الذي اقتقده ............اااااااااااااه

[زهرة الجنة]

مشكـــــــــــــــوووورين جميعا على الردود الطيبة
جزاكم الله خيرا

[رَكان]

ساعود الى ركن منعزل في الفناء الواسع من بيت الطفولة واتمدد على التراب واقرب من اذني دبا صغيرا من البلاستيك مثقوب من الجانبين فاستمتع 60 دقيقة بصوت مرور الهواء من داخله عند هبوب الريح.... ذلك الصوت الذي كان ياخذني الى عالم آخر لا حدود لبراءة الطفولة فيه... لا لون له معروف...الا ما لونته انامل مخيلتي..افتقد لونه....طعمه ...رائحته....