- - حكاية العولمة --

[هبة الله الرحمن]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


-- لعنة العولمة --


اختلطت الأوراق بين السواد والبياض...

وسطور كساها الضباب من النقطة للفاصلة

فوضى أفكار وأراء...

وردود أفعال بين الصفوة والهمجية

بهبوب عاصفة هوجاء...

تحت اسم الكونية والعولمة

تاهت العقول في ماهية الأسماء...

فكان...إما الانعزال بين الجدران

أو الانسجام بتلك الأفكار المتسللة

بين التمتع والاستمتاع...

غاصت الأقدام في الأوحال حافية

حتى الأجساد شدت نحو الأعماق...

وو لجت غرف مظلمة

فكان الالتفات حول القشور البراق...

دون اللب الناضج ذو منفعة

خدرت العقول بتفهات الأشياء...

باشتمام فضلات الهواء المبهرة

جردوا من الدين والأعراف...

ولبسوا حلة جهنم الملتهبة

اجتمعوا على قمامة الإعلام والانترنت...

كذبابة جائعة متشردة

لفت حبال الحداثة حول الأعناق...

حين وجدت قلوب مهزوزة خاضعة مستسلمة

زادت الأوزار والأعباء...

حين ارتمت في أحضان المنافسة الحرة والأسواق

وبهذا بدأت رحلة الضياع والأوجاع...

تقودها أيادي ظالمة مستهترة

همها أناقة الأثواب....

دون أناقة اللسان والأفكار والغفلة عن الإنسانية

فولدت بطون تمضغ الجوع....

وعيون تغترف القبح والظلم بملاعق قذرة

كانت المشورة والاحتكاك....

فكان الهلاك والانجراف في تيار الهيمنة

متناسين أن دين العالمين هو أساس العولمة

فيه رسالة النبل والإخلاص

وفيه رقي الأمم بدرجة عالية

ملاحظة أنا هنا أقصد فئة معينة






أختكم الهيبة من الله

[أحمد الجمل]

لا يفضض الله فاكِ
صدقت والله
وكان يجدر بك أن تجعلى العنوان
لعنة العولمة
لأنها لعنة أصابت من أصابت ولم ينجو منها إلا من رحم الله
سلمتِ وسلمت أناملك أختي الفاضلة
تحيتي لك
ودمتِ في أمان الله

[صَمْـتْــــ~]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



حكاية العولمة







اختلطت الأوراق بين السواد والبياض...





وسطور كساها الضباب من النقطة للفاصلة





فوضى أفكار وأراء...





وردود أفعال بين الصفوة والهمجية





بهبوب عاصفة هوجاء...





تحت اسم الكونية والعولمة





تاهت العقول في ماهية الأسماء...





فكان...إما الانعزال بين الجدران





أو الانسجام بتلك الأفكار المتسللة





بين التمتع والاستمتاع...





غاصت الأقدام في الأوحال حافية





حتى الأجساد شدت نحو الأعماق...





وو لجت غرف مظلمة





فكان الالتفات حول القشور البراق...





دون اللب الناضج ذو منفعة





خدرت العقول بتفهات الأشياء...





باشتمام فضلات الهواء المبهرة





جردوا من الدين والأعراف...





ولبسوا حلة جهنم الملتهبة





اجتمعوا على قمامة الإعلام والانترنت...





كذبابة جائعة متشردة





لفت حبال الحداثة حول الأعناق...





حين وجدت قلوب مهزوزة خاضعة مستسلمة





زادت الأوزار والأعباء...





حين ارتمت في أحضان المنافسة الحرة والأسواق





وبهذا بدأت رحلة الضياع والأوجاع...





تقودها أيادي ظالمة مستهترة





همها أناقة الأثواب....





دون أناقة اللسان والأفكار والغفلة عن الإنسانية





فولدت بطون تمضغ الجوع....





وعيون تغترف القبح والظلم بملاعق قذرة





كانت المشورة والاحتكاك....





فكان الهلاك والانجراف في تيار الهيمنة





متناسين أن دين العالمين هو أساس العولمة





فيه رسالة النبل والإخلاص





وفيه رقي الأمم بدرجة عالية


ملاحظة أنا هنا أقصد فئة معينة







أختكم الهيبة من الله








كيف تُحصّلُ السّكينة!
ومن أضاع سبُلَ الهدْيِ كمن خرجَ من الرّيفِ فضاع بشوارعِ المدينة

...
فلا سبيلَ لنجاتنا إلاّ بالعودة لديننا
وهنيئا لمن يزيّن أفعاله يقينه برضا خالقه

غاليتي، شكرا على ما جادت به علينا أفكارك الثريّة.
أدام الله ستره عليك وعلى كلّ المسلمين والمسلمات.

[هبة الله الرحمن]

لا يفضض الله فاكِ
صدقت والله
وكان يجدر بك أن تجعلى العنوان
لعنة العولمة
لأنها لعنة أصابت من أصابت ولم ينجو منها إلا من رحم الله
سلمتِ وسلمت أناملك أختي الفاضلة
تحيتي لك
ودمتِ في أمان الله



أصابت ضعفاء نفوس

فتأخذهم الرياح كما تشاء
فان قالت يمين تقبل

وان قالت يسار تبتسم
دون اعتراض ولا ولا تذمر
على بساط من الأوهام يبنون قصورا
دون أن يدركوا أن الله يمهل ولا يهمل

شكرا لتشريفك أستاذى وأخى أحمد
هذا ما استطعت تغيره فى العنوان
حفظك الله وكل اهلك وأنعم عليكم بالسعادة فى الدارين

[هبة الله الرحمن]

كيف تُحصّلُ السّكينة!
ومن أضاع سبُلَ الهدْيِ كمن خرجَ من الرّيفِ فضاع بشوارعِ المدينة

...
فلا سبيلَ لنجاتنا إلاّ بالعودة لديننا
وهنيئا لمن يزيّن أفعاله يقينه برضا خالقه

غاليتي، شكرا على ما جادت به علينا أفكارك الثريّة.
أدام الله ستره عليك وعلى كلّ المسلمين والمسلمات.


هذا الحال ان كان فى الريف وضاع في شوارع المدينة
لكن المحزن من كان فى المدينة وضاع وتشرد في شوارع المدينة
نسأل الله هداية عقول ضلت سبيل النور ...رغم وجوده أمام العيون لكن غافلون عنه

اللهم آمين يا رب العالمين ولك يا غالية ولكل من هم فى القلب

[طارق النور]

هو ذلك وهي تلك، فعلا.. هو جانب مما آلت إليها " ديانة" أهل الدين.. ألا إن الدين عند الله الإسلام
..
ولأن الله خلق الإنسان وفطره على اتخاذ منهج وسلوك و"دين" يسطر حياته
..
فكان لزاما على الإنسان اتباع فطرته
..
..
وإذا رغب الإنسان عن الدين الذي يرضاه له الله... تقاذفته الأهواء وتلاعبت به الأفكار وتسلطت عليه التيارات تبعثر رأيه وفكره وعمره.. في كل صوب
..
فلا يلاقي سوى التيه والعمى.. ولا يفوز سوى بالمعيشة الضنك، والعاقبة البئس، واكوام "ليت" ولات حين مناص
..
..
أختي الطيبة " هيبة " جميل منك تسليطك الضوء على واقع مرير، نسأل الله رفع البلاء
..
..
بارك الله فيك

[شاعر_الشوارع]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


-- لعنة العولمة --


اختلطت الأوراق بين السواد والبياض...

وسطور كساها الضباب من النقطة للفاصلة

فوضى أفكار وأراء...

وردود أفعال بين الصفوة والهمجية

بهبوب عاصفة هوجاء...

تحت اسم الكونية والعولمة

تاهت العقول في ماهية الأسماء...

فكان...إما الانعزال بين الجدران

أو الانسجام بتلك الأفكار المتسللة

بين التمتع والاستمتاع...

غاصت الأقدام في الأوحال حافية

حتى الأجساد شدت نحو الأعماق...

وو لجت غرف مظلمة

فكان الالتفات حول القشور البراق...

دون اللب الناضج ذو منفعة

خدرت العقول بتفهات الأشياء...

باشتمام فضلات الهواء المبهرة

جردوا من الدين والأعراف...

ولبسوا حلة جهنم الملتهبة

اجتمعوا على قمامة الإعلام والانترنت...

كذبابة جائعة متشردة

لفت حبال الحداثة حول الأعناق...

حين وجدت قلوب مهزوزة خاضعة مستسلمة

زادت الأوزار والأعباء...

حين ارتمت في أحضان المنافسة الحرة والأسواق

وبهذا بدأت رحلة الضياع والأوجاع...

تقودها أيادي ظالمة مستهترة

همها أناقة الأثواب....

دون أناقة اللسان والأفكار والغفلة عن الإنسانية

فولدت بطون تمضغ الجوع....

وعيون تغترف القبح والظلم بملاعق قذرة

كانت المشورة والاحتكاك....

فكان الهلاك والانجراف في تيار الهيمنة

متناسين أن دين العالمين هو أساس العولمة

فيه رسالة النبل والإخلاص

وفيه رقي الأمم بدرجة عالية

ملاحظة أنا هنا أقصد فئة معينة






أختكم الهيبة من الله







جزاك الله خيرا و إن طغى حرفك الجميل هاهنا لكنه قد أبرز لنا غول العولمة بل هو أخطبوط

العولمة لها تداعيات كبرى

تبدأ في شاشة صغيرة و تنتهي عند المنابر

بداية ما هي العولمة

العولمة هي تضع تقاليد و ثقافات كل العالم في ثقافة واحدة هي ثقافة القوي

و إن كانت العولمة قد مرت منذط فجر التاريخ بحوالي ست مراحل و لكن المرحلة الأخيرة هي الأخطر و هي تلك التي بدأت بنهاية المعسكر الشرقي و تداعي بعده القوة الرادعة لأمريكا أو القوة المقابلة حيث إنفردت امريكا تحت لواء اللوبي الصهيوني الذي بدأ يرسم معالم العالم الجديد تطبيقا لبروتوكولات بني صهيون بالقيادة سفينة الأرض لوجهة أحادية هي وجهة القوي

و حسب الكثير من المحللين الإجتماعيين و السياسيين فإن العولمة لها ست مجالات يمكن أن ندرسها فيها و أخطرها المجال الإجتماعي و السياسي فقد بدأ اليهود (المختبئين في رداء أمريكا و رأس المال و شركات متعددة الجنسيات ) يرسون اول مبدأ يخدمهم و هو الرأسمالية الحديثة و أهم قواعد العولمة عدم تدخل الدولة في الشؤون الإقتصادية و هذا ما يترك المواطن وحيدا في مواجهة الغول المالي أو غول الفقر

و الله هذا الموضوع هو شائك و بقدر معرفتنا به فهو يبدو أخطر أكثر بعد إطلاعنا على الكواليس في أروقة المم المتحدة و مجموعة الست أو الثماني و سينهار كل شخص بعد قراءته لبروتوكولات حكماء بني صهيون و بروتوكولات العالم الجديد و كلا الإجتماعين نظما في روسيا و تحت رعاية يهودية

سلمت يمينك اختاه

و رعاك الله و حفظك من كل مكروه

[*مصطفى*]

السلام عليكم

ها هنا بحر وموج متلاطم
بقدر ما نبتعد عن مركزيتنا تتغير الأشياء فينا والحقيقة أن الانحراف يكون بتغيير ما لا يجب أن يتغير
فينا والمعيار هو شرعة الله .

بارك الله فيك

[هبة الله الرحمن]

هو ذلك وهي تلك، فعلا.. هو جانب مما آلت إليها " ديانة" أهل الدين.. ألا إن الدين عند الله الإسلام
..
ولأن الله خلق الإنسان وفطره على اتخاذ منهج وسلوك و"دين" يسطر حياته
..
فكان لزاما على الإنسان اتباع فطرته
..
..
وإذا رغب الإنسان عن الدين الذي يرضاه له الله... تقاذفته الأهواء وتلاعبت به الأفكار وتسلطت عليه التيارات تبعثر رأيه وفكره وعمره.. في كل صوب
..
فلا يلاقي سوى التيه والعمى.. ولا يفوز سوى بالمعيشة الضنك، والعاقبة البئس، واكوام "ليت" ولات حين مناص
..
..
أختي الطيبة " هيبة " جميل منك تسليطك الضوء على واقع مرير، نسأل الله رفع البلاء
..
..
بارك الله فيك


اللهم أمين يا رب
وبوركت وسلم بوحك المهذب
نعتز بمرورك الدائم أيها الطيب

ونتعلم منكم كيف نصلح
ونسلط الضوءعلى الواقع ولو القليل بما نعلم

حفظك الرحمن واسعد قلبك

[هبة الله الرحمن]

جزاك الله خيرا و إن طغى حرفك الجميل هاهنا لكنه قد أبرز لنا غول العولمة بل هو أخطبوط

العولمة لها تداعيات كبرى

تبدأ في شاشة صغيرة و تنتهي عند المنابر

بداية ما هي العولمة

العولمة هي تضع تقاليد و ثقافات كل العالم في ثقافة واحدة هي ثقافة القوي

و إن كانت العولمة قد مرت منذط فجر التاريخ بحوالي ست مراحل و لكن المرحلة الأخيرة هي الأخطر و هي تلك التي بدأت بنهاية المعسكر الشرقي و تداعي بعده القوة الرادعة لأمريكا أو القوة المقابلة حيث إنفردت امريكا تحت لواء اللوبي الصهيوني الذي بدأ يرسم معالم العالم الجديد تطبيقا لبروتوكولات بني صهيون بالقيادة سفينة الأرض لوجهة أحادية هي وجهة القوي

و حسب الكثير من المحللين الإجتماعيين و السياسيين فإن العولمة لها ست مجالات يمكن أن ندرسها فيها و أخطرها المجال الإجتماعي و السياسي فقد بدأ اليهود (المختبئين في رداء أمريكا و رأس المال و شركات متعددة الجنسيات ) يرسون اول مبدأ يخدمهم و هو الرأسمالية الحديثة و أهم قواعد العولمة عدم تدخل الدولة في الشؤون الإقتصادية و هذا ما يترك المواطن وحيدا في مواجهة الغول المالي أو غول الفقر

و الله هذا الموضوع هو شائك و بقدر معرفتنا به فهو يبدو أخطر أكثر بعد إطلاعنا على الكواليس في أروقة المم المتحدة و مجموعة الست أو الثماني و سينهار كل شخص بعد قراءته لبروتوكولات حكماء بني صهيون و بروتوكولات العالم الجديد و كلا الإجتماعين نظما في روسيا و تحت رعاية يهودية

سلمت يمينك اختاه

و رعاك الله و حفظك من كل مكروه


كما يقال العولمة بحر
كلما اردنا الغوص فيه نجد أننا لا نعرف السباحة
شكرا على مداخلتك المشرقة
وأهلا بحروفك القيمة في كل مرة فى صفحاتنا المتواضعة
أكرمك الله أيها النبيل

[هبة الله الرحمن]

السلام عليكم

ها هنا بحر وموج متلاطم
بقدر ما نبتعد عن مركزيتنا تتغير الأشياء فينا والحقيقة أن الانحراف يكون بتغيير ما لا يجب أن يتغير
فينا والمعيار هو شرعة الله .

بارك الله فيك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وأين هو المعيار ؟؟
وكيف لنا اعادة له اعتبار؟؟
أسئلة لها من الأجوبة الكثير
نعرفها لكن منا الصمت والغفلة

بوركت فى حضورك القيم أخي مصطفى
واسعد قلبك على الدوام

[ابوعلاء الطيب]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


-- لعنة العولمة --


اختلطت الأوراق بين السواد والبياض...

وسطور كساها الضباب من النقطة للفاصلة

فوضى أفكار وأراء...

وردود أفعال بين الصفوة والهمجية

بهبوب عاصفة هوجاء...

تحت اسم الكونية والعولمة

تاهت العقول في ماهية الأسماء...

فكان...إما الانعزال بين الجدران

أو الانسجام بتلك الأفكار المتسللة

بين التمتع والاستمتاع...

غاصت الأقدام في الأوحال حافية

حتى الأجساد شدت نحو الأعماق...

وو لجت غرف مظلمة

فكان الالتفات حول القشور البراق...

دون اللب الناضج ذو منفعة

خدرت العقول بتفهات الأشياء...

باشتمام فضلات الهواء المبهرة

جردوا من الدين والأعراف...

ولبسوا حلة جهنم الملتهبة

اجتمعوا على قمامة الإعلام والانترنت...

كذبابة جائعة متشردة

لفت حبال الحداثة حول الأعناق...

حين وجدت قلوب مهزوزة خاضعة مستسلمة

زادت الأوزار والأعباء...

حين ارتمت في أحضان المنافسة الحرة والأسواق

وبهذا بدأت رحلة الضياع والأوجاع...

تقودها أيادي ظالمة مستهترة

همها أناقة الأثواب....

دون أناقة اللسان والأفكار والغفلة عن الإنسانية

فولدت بطون تمضغ الجوع....

وعيون تغترف القبح والظلم بملاعق قذرة

كانت المشورة والاحتكاك....

فكان الهلاك والانجراف في تيار الهيمنة

متناسين أن دين العالمين هو أساس العولمة

فيه رسالة النبل والإخلاص

وفيه رقي الأمم بدرجة عالية

ملاحظة أنا هنا أقصد فئة معينة






أختكم الهيبة من الله





باسم الحريّة..

أطلقوا العنان لرغبات فتيّة..

نمــتْ وترعرعتْ ..

ثمّ انسدلتْ كأغصان شجرة ملْعونة..

وظــن البعضُ أنّها منْجاة..

ولكنّها السّقوط الحــرّ نــحوَ الهاوية..

فقدوا انتسابهم..

فصاروا بلا هــويّة..

ترفّعوا عــنْ أصالتهمْ..

فنمــتْ عُقولهم كالفِطْــر..

بلا جُـــذُور ولا أوراق حــيّة..

تسلّلُوا عــنْ قواعــد اللّعبة..

تمـــرّدُوا ..

تشــرّدُوا..

فإذا هُـــمُ كوُحــوش البريّة..

ظـــنّوا..

فاعْتقــدُوا..

أنّ هُنــاك منْ يهمّــه أمرُهـــم..

فانْقــادُوا تحـــت الوصيّة..

وصــيّة مُزيّفــة..

أوْ كصفْقـــة خاســرة..

لا غنيمــة بعْدها..

ولا هـــديّة..

فواللّه لنْ يرضَـــوْا عنْك..

مَيْتًا كُنْـــتَ ..

أو مـا دُمْــتَ حَــــيّا..


عُذْرا أختاه سأعتمدُها موضوعا جديدا وليكُنْ "تــوْأمــة"

واقترح عليك أنْ تُطلقي العنان للجميع كيْ يُسهمُوا في إثراء الموضوع لأهميّته الكبيرة..

دمــتْ بهكــذا إبداع..

[هبة الله الرحمن]

باسم الحريّة..

أطلقوا العنان لرغبات فتيّة..

نمــتْ وترعرعتْ ..

ثمّ انسدلتْ كأغصان شجرة ملْعونة..

وظــن البعضُ أنّها منْجاة..

ولكنّها السّقوط الحــرّ نــحوَ الهاوية..

فقدوا انتسابهم..

فصاروا بلا هــويّة..

ترفّعوا عــنْ أصالتهمْ..

فنمــتْ عُقولهم كالفِطْــر..

بلا جُـــذُور ولا أوراق حــيّة..

تسلّلُوا عــنْ قواعــد اللّعبة..

تمـــرّدُوا ..

تشــرّدُوا..

فإذا هُـــمُ كوُحــوش البريّة..

ظـــنّوا..

فاعْتقــدُوا..

أنّ هُنــاك منْ يهمّــه أمرُهـــم..

فانْقــادُوا تحـــت الوصيّة..

وصــيّة مُزيّفــة..

أوْ كصفْقـــة خاســرة..

لا غنيمــة بعْدها..

ولا هـــديّة..

فواللّه لنْ يرضَـــوْا عنْك..

مَيْتًا كُنْـــتَ ..

أو مـا دُمْــتَ حَــــيّا..


عُذْرا أختاه سأعتمدُها موضوعا جديدا وليكُنْ "تــوْأمــة"

واقترح عليك أنْ تُطلقي العنان للجميع كيْ يُسهمُوا في إثراء الموضوع لأهميّته الكبيرة..

دمــتْ بهكــذا إبداع..


الابداع صنعته أناملك هنا وفى توأم للموضوع
بوركت على حضورك المميز أخي الفاضل
أسعدك الله