مبغض العلمانيين
2012-09-24, 02:18
من هي يا ترى خليدة التومي – مسعودي- سابقا؟؟؟؟
تتلمذة على يد الصهاينة في خلايا الحزب الشيوعي الباكس (PAGS) ، هذا الحزب اسسه يهود الجزائر فكان يسمى بالحزب الشيوعي الفرنسي PCF ثم اصبح بعدها الحزب الشيوعي الجزائري PCA وبعيد الاستقلال اصبح يسمى حزب الطليعة الاشتراكية PAGS حتى لا يربط الشعب الجزائري المسلم بينه وبين فرنسا التي في الحقيقة هو امتداد لها ومن نفاياتها التي خلفتها بعد رحيلها، حيث جمع في صفوفه جل اليهود الذين لم يرحلوا مع فرنسا، والمسيحيين ولا دينيين او اصحاب الفكر الحر كما يحلوا لهم ان يصفوا انفسهم بذلك، والشيوعيون عدة تيارات منها الستالينيين الذين استحوذوا على جامعة باب الزوار ، الماركسيين الذين استحوذوا على الاذاعة و التلفزيون الجزائرية، و التروتسكيين أنصار الأممية الرابعة الذين استحوذوا على النقابات العمالية، وهذه التيارات كلها تصب في محاربة الاسلام و اهله بدعم وعلم من ما اصطلح عليه وما هو متداول لدى عامة الجزائريين باصحاب القرار décideursأو الغرفة السوداء cabinet noir، أي اجهزة المخابرات DRS صناع الرؤساء والوزراء والمدراء و الولاة....
وجل قياديي هذا الحزب يهود، وكانت زعامة الحزب الى غاية هذه السنين الاخيرة لليهودي هنري علاق henri alleg ويساعده اليهودي وليام سبرتيس wiliam sportiz .
اذن تربت هذه المتحررة جدا من كل ما يمت بصلة الى الفضيلة فلا يكفيها انها تدخن ، بل لا تتحرج على الاطلاق على ان تظهر وهي ثاملة تتدعى بين ايدي بعض مرافقيها فيما يسمى بماخور سيدي فرج اين المجون والليلي الحمراء،
يقول الصحفي محمد تامالت : <<... للحصول على هدايا تذكارية كما يفعل بلخادم، أو يخرجون سكارى كما تخرج خليدة تومي، وهي لن تنزعج حين تتخذ "هند" ابنة الجنرال الحبيب شنتوف قائد الناحية العسكرية الأولى من الأجانب خلاّنا في الجناح الأمريكي بالمعرض الدولي الذي تعمل فيه تفضي إليهم ويفضوا إليها
ووقف بوتفليقة الى جانبها – وهكذا الطيور تقع على اشكالها- فابى هذا المتسلط بالجبروت الا مخالفة الكتاب وهدي خير الانام سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، فاذا كان للعاهر الحجر ، فبوتفليقة يرى غير ذالك، فحقق لها كل احلامها وطموحاتها فجعلها مستشارته الخاصة اخذها بصحبته الى فرنسا وجعلها عضوة في لجنة اصلاح المنظومة التربوية – فلا غرابة ان تخرج مدرستنا نشأ منسلخ قلبا وقالبا من البنين والبنات يحترفون الرذيلة- على شاكلة من اسندت لها مهمة – الافساد- الاصلاح ، وعضوة في لجنة – افساد- اصلاح العدالة واخيرا اسند اليها منصبين هامين وزارة الثقافة والاتصال على اهميتها والناطقة الرسمية باسم الحكومة.
نالت خليدة التومي (مسعودي سابقا) رضا الكثير من الدوائر الكولونيالية و النيوكولنيالية خاصة منها الصهيونية نتيجة حربها المعلنة ضد كل ما يمت بصلة للاسلام واهله.فمن بين الجوائز التي منحتها هذه الدوائر التي يهيمن عليها الصهاينة :
· هذه العجوز الشمطاء داعية من دعاة الرذيلة ويسمونه – تحرير المرأة- زورا،كما يسمون الخمر بغير اسمها والزانية فنانة و.و.و.و.و، تقول انها استطاعت مع خمسين امراة من امثالها – متحررات من الفضيلة – الغاء الانتخابات التي فازت بها الجبهة الاسلامية للانقاذ في 1992 .
تقول هذه العاهرة في كتابها - جزائرية واقفة - مفتخرة برذيلتها وكفرها ولحقت بها الوقاحة الى حد الاستهزاء بالله عز وجل عليها من الله ما تستحق ، ما نصه في صفحة 36 ردا عن سؤال الصحفية الصهيونية - اليزابات شملة المولودة شوراقي – هل انت كافرة ؟ فتجيبها : انا لست كافرة، ولكن بصفة اخرى انا داييست deiste ، ماذا يعني الداييزم ؟؟؟ الداييزم ( بالفرنسية : deisme و بالانجليزية : deism ) مذهب فلسفي يقر بوجود الله وينكر الوحي والعقائد، .....
· ثم تسالها الصحفية الصهيونية : هل فكرتي لحضة ما في التحجب ؟ فتجيب : تضحكين ؟؟؟ المسالة لم تخطر ببالي على الاطلاق !!! هيهات، هيهات، هيهات !!! احتجب ؟! لا... انتظري...أنا، نحن جزائريات التحرر والاستقلال: اللواتي اردن الدراسة واحتراف مهنة، وكسب قوتهن، والزواج والطلاق بحرية. (صفحة 53)
تسال الصحفية الصهيونية : لماذا لا تصلين الصلوات الخمس في اليوم كما هو مطلوب؟
فتجيب وزيرة بوتفليقة لثقافة خليدة التومي :<< لكن هو غير مطلوب على الاطلاق !!! واتحدى أي شخص ان يجد في القران آية تحدد عدد و اوقات الصلوات اليومية،...شيء تافه!!!....>> (صفحة 37)
وتقول عن الحج : انا اتاسف على الاموال التي تضيع هناك بالحج التي كان المفروض ان تنفق على بناء قاعات سينما(صفحة 32 ).
وهي لا تؤمن بالزواج فتعجب من ان الرجل والمراة اذا كانا غير متزوجين لا يسمح لهما بغرفة في فندق لاجزائر، وتزعم ان الاسلام هو الذي تكيف مع التقاليد في منطقة القبائل وليس العكس (صفحة 26).
حتى يتم ما عجزت ان تحققه فرنسا خلال 130 سنة في ردح من الزمن قصير ....دولة بوتفليقة.. ، ضرب عصفرين بحجر واحد عودة الى ما قبل ثورة 1954 ، والتطبيع مع اسرائيل عبر مؤسسات التعليم العالي، اذا كانت الشعوب ترفض التطبيع بكل صفاته واوصافه ها هي دولة بوتفليقة، المتسلط بالجبروت، جيء به وعين رئيسا للقيام بالمهمات القذرة منها التطبيع وعودة فرنسا عبر الشركات الوطنية وخير دليل على ذلك مؤسسة المياه الاستراتيجية التي يسيرها يهودي فرنسي وله راتب خيالي ، 120.000.000 مئة وعشرون مليون دينار جزائري، فسياسة التجويع والاذلال مفتعلت لاركاع الشعب.
وكذا شركة الحليب ومشتقاته في مدينة بني تامو ، ولاية البليدة اعطيت ليهودي فرنسي أخر، فالمؤامرة جد رهيبة والامة في غفلة و في سبات عميق تلهت وراء الخنا والغناء فانا لله وان اليه راجعون
تتلمذة على يد الصهاينة في خلايا الحزب الشيوعي الباكس (PAGS) ، هذا الحزب اسسه يهود الجزائر فكان يسمى بالحزب الشيوعي الفرنسي PCF ثم اصبح بعدها الحزب الشيوعي الجزائري PCA وبعيد الاستقلال اصبح يسمى حزب الطليعة الاشتراكية PAGS حتى لا يربط الشعب الجزائري المسلم بينه وبين فرنسا التي في الحقيقة هو امتداد لها ومن نفاياتها التي خلفتها بعد رحيلها، حيث جمع في صفوفه جل اليهود الذين لم يرحلوا مع فرنسا، والمسيحيين ولا دينيين او اصحاب الفكر الحر كما يحلوا لهم ان يصفوا انفسهم بذلك، والشيوعيون عدة تيارات منها الستالينيين الذين استحوذوا على جامعة باب الزوار ، الماركسيين الذين استحوذوا على الاذاعة و التلفزيون الجزائرية، و التروتسكيين أنصار الأممية الرابعة الذين استحوذوا على النقابات العمالية، وهذه التيارات كلها تصب في محاربة الاسلام و اهله بدعم وعلم من ما اصطلح عليه وما هو متداول لدى عامة الجزائريين باصحاب القرار décideursأو الغرفة السوداء cabinet noir، أي اجهزة المخابرات DRS صناع الرؤساء والوزراء والمدراء و الولاة....
وجل قياديي هذا الحزب يهود، وكانت زعامة الحزب الى غاية هذه السنين الاخيرة لليهودي هنري علاق henri alleg ويساعده اليهودي وليام سبرتيس wiliam sportiz .
اذن تربت هذه المتحررة جدا من كل ما يمت بصلة الى الفضيلة فلا يكفيها انها تدخن ، بل لا تتحرج على الاطلاق على ان تظهر وهي ثاملة تتدعى بين ايدي بعض مرافقيها فيما يسمى بماخور سيدي فرج اين المجون والليلي الحمراء،
يقول الصحفي محمد تامالت : <<... للحصول على هدايا تذكارية كما يفعل بلخادم، أو يخرجون سكارى كما تخرج خليدة تومي، وهي لن تنزعج حين تتخذ "هند" ابنة الجنرال الحبيب شنتوف قائد الناحية العسكرية الأولى من الأجانب خلاّنا في الجناح الأمريكي بالمعرض الدولي الذي تعمل فيه تفضي إليهم ويفضوا إليها
ووقف بوتفليقة الى جانبها – وهكذا الطيور تقع على اشكالها- فابى هذا المتسلط بالجبروت الا مخالفة الكتاب وهدي خير الانام سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، فاذا كان للعاهر الحجر ، فبوتفليقة يرى غير ذالك، فحقق لها كل احلامها وطموحاتها فجعلها مستشارته الخاصة اخذها بصحبته الى فرنسا وجعلها عضوة في لجنة اصلاح المنظومة التربوية – فلا غرابة ان تخرج مدرستنا نشأ منسلخ قلبا وقالبا من البنين والبنات يحترفون الرذيلة- على شاكلة من اسندت لها مهمة – الافساد- الاصلاح ، وعضوة في لجنة – افساد- اصلاح العدالة واخيرا اسند اليها منصبين هامين وزارة الثقافة والاتصال على اهميتها والناطقة الرسمية باسم الحكومة.
نالت خليدة التومي (مسعودي سابقا) رضا الكثير من الدوائر الكولونيالية و النيوكولنيالية خاصة منها الصهيونية نتيجة حربها المعلنة ضد كل ما يمت بصلة للاسلام واهله.فمن بين الجوائز التي منحتها هذه الدوائر التي يهيمن عليها الصهاينة :
· هذه العجوز الشمطاء داعية من دعاة الرذيلة ويسمونه – تحرير المرأة- زورا،كما يسمون الخمر بغير اسمها والزانية فنانة و.و.و.و.و، تقول انها استطاعت مع خمسين امراة من امثالها – متحررات من الفضيلة – الغاء الانتخابات التي فازت بها الجبهة الاسلامية للانقاذ في 1992 .
تقول هذه العاهرة في كتابها - جزائرية واقفة - مفتخرة برذيلتها وكفرها ولحقت بها الوقاحة الى حد الاستهزاء بالله عز وجل عليها من الله ما تستحق ، ما نصه في صفحة 36 ردا عن سؤال الصحفية الصهيونية - اليزابات شملة المولودة شوراقي – هل انت كافرة ؟ فتجيبها : انا لست كافرة، ولكن بصفة اخرى انا داييست deiste ، ماذا يعني الداييزم ؟؟؟ الداييزم ( بالفرنسية : deisme و بالانجليزية : deism ) مذهب فلسفي يقر بوجود الله وينكر الوحي والعقائد، .....
· ثم تسالها الصحفية الصهيونية : هل فكرتي لحضة ما في التحجب ؟ فتجيب : تضحكين ؟؟؟ المسالة لم تخطر ببالي على الاطلاق !!! هيهات، هيهات، هيهات !!! احتجب ؟! لا... انتظري...أنا، نحن جزائريات التحرر والاستقلال: اللواتي اردن الدراسة واحتراف مهنة، وكسب قوتهن، والزواج والطلاق بحرية. (صفحة 53)
تسال الصحفية الصهيونية : لماذا لا تصلين الصلوات الخمس في اليوم كما هو مطلوب؟
فتجيب وزيرة بوتفليقة لثقافة خليدة التومي :<< لكن هو غير مطلوب على الاطلاق !!! واتحدى أي شخص ان يجد في القران آية تحدد عدد و اوقات الصلوات اليومية،...شيء تافه!!!....>> (صفحة 37)
وتقول عن الحج : انا اتاسف على الاموال التي تضيع هناك بالحج التي كان المفروض ان تنفق على بناء قاعات سينما(صفحة 32 ).
وهي لا تؤمن بالزواج فتعجب من ان الرجل والمراة اذا كانا غير متزوجين لا يسمح لهما بغرفة في فندق لاجزائر، وتزعم ان الاسلام هو الذي تكيف مع التقاليد في منطقة القبائل وليس العكس (صفحة 26).
حتى يتم ما عجزت ان تحققه فرنسا خلال 130 سنة في ردح من الزمن قصير ....دولة بوتفليقة.. ، ضرب عصفرين بحجر واحد عودة الى ما قبل ثورة 1954 ، والتطبيع مع اسرائيل عبر مؤسسات التعليم العالي، اذا كانت الشعوب ترفض التطبيع بكل صفاته واوصافه ها هي دولة بوتفليقة، المتسلط بالجبروت، جيء به وعين رئيسا للقيام بالمهمات القذرة منها التطبيع وعودة فرنسا عبر الشركات الوطنية وخير دليل على ذلك مؤسسة المياه الاستراتيجية التي يسيرها يهودي فرنسي وله راتب خيالي ، 120.000.000 مئة وعشرون مليون دينار جزائري، فسياسة التجويع والاذلال مفتعلت لاركاع الشعب.
وكذا شركة الحليب ومشتقاته في مدينة بني تامو ، ولاية البليدة اعطيت ليهودي فرنسي أخر، فالمؤامرة جد رهيبة والامة في غفلة و في سبات عميق تلهت وراء الخنا والغناء فانا لله وان اليه راجعون