مشاهدة النسخة كاملة : ...بقايا ذكريات
صرخة صمت
2012-09-20, 14:23
....و رحت أبحث عنها...قلقا...متوترا...خائفا من عدم العثور عليها...شيء ما كان يخنقني كلما فكرت في أنها غادرتني دون رجعة ؟....كنت أصطدم بالأطباء..بالمرضى ...بالعمال...كنت أرتمي بين الجدران ...و كأني أحاول اللحاق بها...الامساك بيدها...و البكاء على كتفها علها تغفر لي تلك اللحظات التي مضت دونما....أن تغفر لي ترددي...و خوفي...
....في اخر الرواق....سمعت صرخات..نحيب...بكاء...و اسمها يلفظ بأعلى صوت.....لا لا لا لا يمكن أن ترحل ؟؟...أريد أن أمسك يدها ...أن أعترف لها بأني لن أتمكن من العيش دونها ؟...أن أصارحها....أن أعترف لها بكل شيء..أن أخبرها أني أخيرا فهمت جملتها تلك- الحب هو قمة التضحية-....و لمحت أمها تندب ...أباها يبكي على فلذة كبده الوحيدة و أخوها يضرب يده على الجدار عله يقاسم حزنه ....و أنا ؟؟...هل سأحرم أيضا من رؤيتها؟...هل تركتني بعد أن قالت أني سأجدها دائما الى جانبي ؟...كيف فعلت ؟..ليس من شيمها الاخلاف بالوعود؟....
....هل هكذا رحلت من حياتي بعد أن أعطتها ألوانها؟...هل هكذا رحلت بعد أن جعلتني أعشق الحياة؟...و عانقت الجدار....و أحسست ببرودته...قساوته...كيف أنه كان يرفض منحي المواساة..الحنان الذي فقدته قبل أن أحسه ...و كأنه هو الاخر كان يوبخني و يعتبرني الداء الذي قتلها....كنت أريد أن ألمحها لا أكثر...كنت أريد أن أرى بريق عينيها الذي سأحرم منه طوال حياتي ...أن أرى بسمتها ...أن و أن....لكن...
...و لحظة اشتياقي لها....لحظة تذكري لتصرفاتها الجنونية ....لحظة ادراكي أنها غدت كل حياتي....لحظة رغبتي الجامحة في الصراخ أن عودي –اني أحبك...أعشقك..لا بل أهواك...-....مروا بها أمامي.....دون أن يدركوا أني ..أرغب في طلب المغفرة منها...أرغب في الرحيل معها....مروا بها أمامي ....نظرت اليها...و كانت مغطاة...أجل حرمت حتى من النظر الى وجهها... الذي طالما كان يشع نورا....حرمت من رؤية السكون الذي كان يرتسم على ملامحها كلما أحست بالألم...الوحدة و العذاب...أجل تركتني مكبلا باعترافي....
من : ذكريات أمل ...
كبسولة الاحلام
2012-09-21, 15:15
دموع---------------
--------------
-----------
------
----
-
-
-
لتر من الدموووووووووووووووع
zineb.alg
2012-09-23, 12:06
أرغب في الرحيل معها........
صرخة صمت
2012-09-24, 10:19
très touchant et pleins de beaux sentiment allah ye3ink mon frère
....شكرا أختاه لمرورك الكريم....و لكونك أحسست بتلك الكلمات
:19:.....وفقك الله ...
صرخة صمت
2012-09-24, 10:25
دموع---------------
--------------
-----------
------
----
-
-
-
لتر من الدموووووووووووووووع
....صدقيني أختاه لم أعرف كيفية الرد على دموعك:1: ....غير أن أشكرك على مرورك الكريم و أقول لك امسح تلك الدموع عنك أو على الأقل احساس الحزن الذي راودك بعد قراءة تلك الكلمات ...ببساطة لأن رغم كل شيء - تستمر الحياة...-:19:
صرخة صمت
2012-09-24, 10:32
أرغب في الرحيل معها........
...لا أدري أي سبب جعلك تتمنين الرحيل معها....لكن صدقيني...الحياة رغم قساوة بشرها أحيانا...رغم أننا في تداول أيامها ...قد نتعرض للخيانة...للخداع...للألم...لكن القساوة تذيقنا الحلاوة و الغدر يعلمنا الصدق و الخيانة تعلمنا الوفاء ... لا تتمني ذلك و لك أهدي عبارة لطالما رددتها
- ان جمال الحياة يكمن في اتحاد صرخة ألم ببسمة أمل-
...شكرا لمرورك الكريم و أرجو أن تواصل المتابعة فالقصة لم تكتمل بعد ....:19:
صرخة صمت
2012-09-24, 18:02
wech zinou ana hena avec toi w tgouli hak :'(
maha9kch
3labalk normalement ana hia li trohh w 3labalk 3lehh très bien
...لماذا كل هاته الرغبة في الرحيل؟؟...كلاكما؟؟...صدقاني لا يوجد أجمل من أن نعيش الحياة بكل لحظاتها...بألامها...و أفراحها...بيأسها و أملها...أعتقد أن كلتاكما تدرك أن الرحيل يؤلم بعض الأشخاص المتواجديم في حياتكما...لذا قبل أن تتمنيا فكرة كهاته...فكرا...و قلت مسبقا -ان جمال الحياة يكمن في اتحاد صرخة ألم ببسمة أمل-....:19::19::19:
zineb.alg
2012-09-25, 12:44
اختي صرخة صمت
ربي يخلييك والله ل قلتيه على عيني ورااسي مي هاد لكلمة عزيزة علياا بزااف
اله غالب .....ونحس بيها كتر من اي كلمة اخرى
سهيلتي نو متروحيش علابالك رايحة تبقي معايا وناس ليحبووك كيما قالت ختي صرخة صمت
صرخة صمت
2012-10-04, 12:08
...و هكذ ا ابتعدت عني...تركتني أعاني الوحدة...تركتني أعانق أوراقي و قلمي الذي كان كلما سدل الليل جلبابه الأسود أجبرني على الكتابة لك..و كثيرا ما كنت أكتب لك بدموعي..دموع الشوق ...الحرمان...و الحنين الذي أرداني ضحيته التي كان يستمتع بتعذيبها...
...هكذا قررت الرحيل...تاركة يدي تحاول أن تمسك طيف يديك...تاركة قلبي يتساءل عن نصفه الاخر...عن سبب الفراغ الذي يملأ ه....الفراغ الذي يحطمه...و يدمره يوما بعد يوم ...ذلك الاحساس بأن حياتي لم تعد تستحق أن أعيشها دونك...فقد كنت البلسم الشافي لأحزاني...كنت وحدك ذلك النور الذي طالما غمر قلبي و انساب في عروقي لينشر بطريقة سحرية بسمة على شفتي...كنت وحدك بكلماتك عن الحياة ، تقتلين تلك الأحزان و الالام داخلي....كنت وحدك ذلك المرهم الشافي لجراحي...كنت و كنت...و لكنك تركتني و لن تكوني.....غادرتني بسمتك التي طالما كنت أبحث عن سرها ...غادرتني أحلامك التي كنت أقول عنها أحلام طفولية....غادرتني براءتك التي رددت أنها بين كل البشر ...وحدها البراءة الملائكية التي خفت عليك دوما منها...هكذا رحلت ...و تركتني وحيدا أقاسي الوحدة القاهرة التي كنت وحدك مؤنستها بعبارتك –تذكر دوما أني لجانبك..-...الألم الذي كنت وحدك اللمسة السحرية التي بمجرد بضع كلمات تخلصني من قبضته المؤلمة...كنت وحدك ....
من : ذكريات أمل
يتبع
دفئ المطر
2012-10-04, 12:21
و الله لم اجد ما اقوله فقط الله معاك
صرخة صمت
2012-10-04, 12:28
و الله لم اجد ما اقوله فقط الله معاك
....:dj_17:...مع من ؟...مع الذي يسرد ألمه الان؟؟...
....أتمنى أن تكملي المتابعة الى الأخير...فلايزال هذا الشخص على قيد الحياة...
...شكرا لمرورك الكريم...دمت وفية و حفظك الرحمن
دفئ المطر
2012-10-04, 12:33
نعم انا فهمت جيدا ما المراد في هذه القصة
عذرا ان اسأت الفهم
طارق النور
2012-10-04, 13:44
....و رحت أبحث عنها...قلقا...متوترا...خائفا من عدم العثور عليها...شيء ما كان يخنقني كلما فكرت في أنها غادرتني دون رجعة ؟....كنت أصطدم بالأطباء..بالمرضى ...بالعمال...كنت أرتمي بين الجدران ...و كأني أحاول اللحاق بها...الامساك بيدها...و البكاء على كتفها علها تغفر لي تلك اللحظات التي مضت دونما....أن تغفر لي ترددي...و خوفي...
....في اخر الرواق....سمعت صرخات..نحيب...بكاء...و اسمها يلفظ بأعلى صوت.....لا لا لا لا يمكن أن ترحل ؟؟...أريد أن أمسك يدها ...أن أعترف لها بأني لن أتمكن من العيش دونها ؟...أن أصارحها....أن أعترف لها بكل شيء..أن أخبرها أني أخيرا فهمت جملتها تلك- الحب هو قمة التضحية-....و لمحت أمها تندب ...أباها يبكي على فلذة كبده الوحيدة و أخوها يضرب يده على الجدار عله يقاسم حزنه ....و أنا ؟؟...هل سأحرم أيضا من رؤيتها؟...هل تركتني بعد أن قالت أني سأجدها دائما الى جانبي ؟...كيف فعلت ؟..ليس من شيمها الاخلاف بالوعود؟....
....هل هكذا رحلت من حياتي بعد أن أعطتها ألوانها؟...هل هكذا رحلت بعد أن جعلتني أعشق الحياة؟...و عانقت الجدار....و أحسست ببرودته...قساوته...كيف أنه كان يرفض منحي المواساة..الحنان الذي فقدته قبل أن أحسه ...و كأنه هو الاخر كان يوبخني و يعتبرني الداء الذي قتلها....كنت أريد أن ألمحها لا أكثر...كنت أريد أن أرى بريق عينيها الذي سأحرم منه طوال حياتي ...أن أرى بسمتها ...أن و أن....لكن...
...و لحظة اشتياقي لها....لحظة تذكري لتصرفاتها الجنونية ....لحظة ادراكي أنها غدت كل حياتي....لحظة رغبتي الجامحة في الصراخ أن عودي –اني أحبك...أعشقك..لا بل أهواك...-....مروا بها أمامي.....دون أن يدركوا أني ..أرغب في طلب المغفرة منها...أرغب في الرحيل معها....مروا بها أمامي ....نظرت اليها...و كانت مغطاة...أجل حرمت حتى من النظر الى وجهها... الذي طالما كان يشع نورا....حرمت من رؤية السكون الذي كان يرتسم على ملامحها كلما أحست بالألم...الوحدة و العذاب...أجل تركتني مكبلا باعترافي....
من : ذكريات أمل ...
...و هكذ ا ابتعدت عني...تركتني أعاني الوحدة...تركتني أعانق أوراقي و قلمي الذي كان كلما سدل الليل جلبابه الأسود أجبرني على الكتابة لك..و كثيرا ما كنت أكتب لك بدموعي..دموع الشوق ...الحرمان...و الحنين الذي أرداني ضحيته التي كان يستمتع بتعذيبها...
...هكذا قررت الرحيل...تاركة يدي تحاول أن تمسك طيف يديك...تاركة قلبي يتساءل عن نصفه الاخر...عن سبب الفراغ الذي يملأ ه....الفراغ الذي يحطمه...و يدمره يوما بعد يوم ...ذلك الاحساس بأن حياتي لم تعد تستحق أن أعيشها دونك...فقد كنت البلسم الشافي لأحزاني...كنت وحدك ذلك النور الذي طالما غمر قلبي و انساب في عروقي لينشر بطريقة سحرية بسمة على شفتي...كنت وحدك بكلماتك عن الحياة ، تقتلين تلك الأحزان و الالام داخلي....كنت وحدك ذلك المرهم الشافي لجراحي...كنت و كنت...و لكنك تركتني و لن تكوني.....غادرتني بسمتك التي طالما كنت أبحث عن سرها ...غادرتني أحلامك التي كنت أقول عنها أحلام طفولية....غادرتني براءتك التي رددت أنها بين كل البشر ...وحدها البراءة الملائكية التي خفت عليك دوما منها...هكذا رحلت ...و تركتني وحيدا أقاسي الوحدة القاهرة التي كنت وحدك مؤنستها بعبارتك –تذكر دوما أني لجانبك..-...الألم الذي كنت وحدك اللمسة السحرية التي بمجرد بضع كلمات تخلصني من قبضته المؤلمة...كنت وحدك ....
من : ذكريات أمل
يتبع
تبارك ربي، اللهم صلّ على الحبيب..
..
هذا ما يسمونه الروعة... وهكذا أعرف التألق، حينما يعيش قارئ حرفك ما تكتبين... فيرى ويسمع ...إلى أن يحسّ... وهنا قمة الإتقان...
..
أختي الفاضلة، صرخة البوح، ريشتك تتقن - جدّا - رسم المشاعر والأحاسيس، فضلا عن تصوير المشاهد وحتى الأمنيات... وحروفك تصنع الأحاسيس التي تريدين لقارئك أن يحسها، فبارك الله فيك
..
وفي ارتقاب المزيد، تقبلي تشجيع أخيك
..
..
... حفظك الله
شاعر_الشوارع
2012-10-04, 15:48
....و رحت أبحث عنها...قلقا...متوترا...خائفا من عدم العثور عليها...شيء ما كان يخنقني كلما فكرت في أنها غادرتني دون رجعة ؟....كنت أصطدم بالأطباء..بالمرضى ...بالعمال...كنت أرتمي بين الجدران ...و كأني أحاول اللحاق بها...الامساك بيدها...و البكاء على كتفها علها تغفر لي تلك اللحظات التي مضت دونما....أن تغفر لي ترددي...و خوفي...
....في اخر الرواق....سمعت صرخات..نحيب...بكاء...و اسمها يلفظ بأعلى صوت.....لا لا لا لا يمكن أن ترحل ؟؟...أريد أن أمسك يدها ...أن أعترف لها بأني لن أتمكن من العيش دونها ؟...أن أصارحها....أن أعترف لها بكل شيء..أن أخبرها أني أخيرا فهمت جملتها تلك- الحب هو قمة التضحية-....و لمحت أمها تندب ...أباها يبكي على فلذة كبده الوحيدة و أخوها يضرب يده على الجدار عله يقاسم حزنه ....و أنا ؟؟...هل سأحرم أيضا من رؤيتها؟...هل تركتني بعد أن قالت أني سأجدها دائما الى جانبي ؟...كيف فعلت ؟..ليس من شيمها الاخلاف بالوعود؟....
....هل هكذا رحلت من حياتي بعد أن أعطتها ألوانها؟...هل هكذا رحلت بعد أن جعلتني أعشق الحياة؟...و عانقت الجدار....و أحسست ببرودته...قساوته...كيف أنه كان يرفض منحي المواساة..الحنان الذي فقدته قبل أن أحسه ...و كأنه هو الاخر كان يوبخني و يعتبرني الداء الذي قتلها....كنت أريد أن ألمحها لا أكثر...كنت أريد أن أرى بريق عينيها الذي سأحرم منه طوال حياتي ...أن أرى بسمتها ...أن و أن....لكن...
...و لحظة اشتياقي لها....لحظة تذكري لتصرفاتها الجنونية ....لحظة ادراكي أنها غدت كل حياتي....لحظة رغبتي الجامحة في الصراخ أن عودي –اني أحبك...أعشقك..لا بل أهواك...-....مروا بها أمامي.....دون أن يدركوا أني ..أرغب في طلب المغفرة منها...أرغب في الرحيل معها....مروا بها أمامي ....نظرت اليها...و كانت مغطاة...أجل حرمت حتى من النظر الى وجهها... الذي طالما كان يشع نورا....حرمت من رؤية السكون الذي كان يرتسم على ملامحها كلما أحست بالألم...الوحدة و العذاب...أجل تركتني مكبلا باعترافي....
من : ذكريات أمل ...
...و هكذ ا ابتعدت عني...تركتني أعاني الوحدة...تركتني أعانق أوراقي و قلمي الذي كان كلما سدل الليل جلبابه الأسود أجبرني على الكتابة لك..و كثيرا ما كنت أكتب لك بدموعي..دموع الشوق ...الحرمان...و الحنين الذي أرداني ضحيته التي كان يستمتع بتعذيبها...
...هكذا قررت الرحيل...تاركة يدي تحاول أن تمسك طيف يديك...تاركة قلبي يتساءل عن نصفه الاخر...عن سبب الفراغ الذي يملأ ه....الفراغ الذي يحطمه...و يدمره يوما بعد يوم ...ذلك الاحساس بأن حياتي لم تعد تستحق أن أعيشها دونك...فقد كنت البلسم الشافي لأحزاني...كنت وحدك ذلك النور الذي طالما غمر قلبي و انساب في عروقي لينشر بطريقة سحرية بسمة على شفتي...كنت وحدك بكلماتك عن الحياة ، تقتلين تلك الأحزان و الالام داخلي....كنت وحدك ذلك المرهم الشافي لجراحي...كنت و كنت...و لكنك تركتني و لن تكوني.....غادرتني بسمتك التي طالما كنت أبحث عن سرها ...غادرتني أحلامك التي كنت أقول عنها أحلام طفولية....غادرتني براءتك التي رددت أنها بين كل البشر ...وحدها البراءة الملائكية التي خفت عليك دوما منها...هكذا رحلت ...و تركتني وحيدا أقاسي الوحدة القاهرة التي كنت وحدك مؤنستها بعبارتك –تذكر دوما أني لجانبك..-...الألم الذي كنت وحدك اللمسة السحرية التي بمجرد بضع كلمات تخلصني من قبضته المؤلمة...كنت وحدك ....
من : ذكريات أمل
يتبع
ليس كل من يكتب يستطيع الإمساك باللغة
فقط هو من عايش الحزن و لوعة الحب و قساوة الحياة
هو فقط من يستطيع أن يكتب بصدق و هو فقط وحده دون غيره من تصل كلماته للقلب و ترسخ في الذاكرة
أحييك على هذه المعزوفة و لو كانت حزينة
سنتابع و على احر من الجمر
بأمان الله
صرخة صمت
2012-10-08, 15:33
تبارك ربي، اللهم صلّ على الحبيب..
..
هذا ما يسمونه الروعة... وهكذا أعرف التألق، حينما يعيش قارئ حرفك ما تكتبين... فيرى ويسمع ...إلى أن يحسّ... وهنا قمة الإتقان...
..
أختي الفاضلة، صرخة البوح، ريشتك تتقن - جدّا - رسم المشاعر والأحاسيس، فضلا عن تصوير المشاهد وحتى الأمنيات... وحروفك تصنع الأحاسيس التي تريدين لقارئك أن يحسها، فبارك الله فيك
..
وفي ارتقاب المزيد، تقبلي تشجيع أخيك
..
..
... حفظك الله
بارك الله فيك أخي...أعتقد أني لا أزال في بداية الطريق للوصول الى الروعة التي كنت تلهمني بطريقة ما الى بلوغها....أشكر لك متابعتك التي تزيدني اصرارا على الرقي الى مستوى أفضل...أشكر لك كلماتك التي تبث في الأمل -صدقا- اليك ألف شكر
أتمنى أن لا تحرم كلماتي من مرورك الطيب
حفظك الله و سدد خطاك
صرخة صمت
2012-10-08, 15:37
ليس كل من يكتب يستطيع الإمساك باللغة
فقط هو من عايش الحزن و لوعة الحب و قساوة الحياة
هو فقط من يستطيع أن يكتب بصدق و هو فقط وحده دون غيره من تصل كلماته للقلب و ترسخ في الذاكرة
أحييك على هذه المعزوفة و لو كانت حزينة
سنتابع و على احر من الجمر
بأمان الله
أشكر لك مرورك الكريم أخي....أتمنى متابعتك و نقدك ، خاصة أني أراك كاتبا قديرا
دمت في حفظ الله و زادك تألقا و رقيا
صرخة صمت
2012-10-24, 11:45
ليس كل من يكتب يستطيع الإمساك باللغة
فقط هو من عايش الحزن و لوعة الحب و قساوة الحياة
هو فقط من يستطيع أن يكتب بصدق و هو فقط وحده دون غيره من تصل كلماته للقلب و ترسخ في الذاكرة
أحييك على هذه المعزوفة و لو كانت حزينة
سنتابع و على احر من الجمر
بأمان الله
أشكرك جزيل الشكر أخي الكريم على مرورك الطيب و أتمنى من كل قلبي متابعتكم لي كلماتي التي تتمنى تشجيعا و نقدا من أقلامكم الراقية
دمت في حفظ الرحمن
تمنيت اكون جزء منها.........والله ابكتني...كلنا بقايا ذكريات...ويااسفي ان ترحل دون اعترافات...تاركة دموعها والتي هي بمثابة انهاااااااااااار...
يااسفي حينما ترحلين ......تاركة اثار ندم واحزان...في طريق يظمه النسيان...مالك سوى الرحمان راجية منه الغفران............ولك من سلام.
صرخة صمت
2012-10-24, 12:17
تمنيت اكون جزء منها.........والله ابكتني...كلنا بقايا ذكريات...ويااسفي ان ترحل دون اعترافات...تاركة دموعها والتي هي بمثابة انهاااااااااااار...
يااسفي حينما ترحلين ......تاركة اثار ندم واحزان...في طريق يظمه النسيان...مالك سوى الرحمان راجية منه الغفران............ولك من سلام.
لا أتمنى لك أبدا أن تكوني جزءا من لحظات لا تخلو من المآسي و اللآلام...أدام الله الأفراح و النهايات السعيدة في قصص من حياتنا
و لك ألف سلام لأحاسيسك و مشاعرك الصادقة ...أتمنى أن لا تنسيها بالدعاء في صلواتك اذ أن هاته الفتاة قد رحلت حقا و القصة ليست مجرد كلمات بل من الواقع
حفظك الله و رعاك
اتمنى ان تعيشي في جزيرة تضم كل احبتك في الله ولكي من كل دعواتي في سبيل ان يرضى عنك مولانا....ان شااء الله وشكرا
صرخة صمت
2012-12-31, 16:18
...وحدك، كنت تلك الأم التي حرمت منها...بوصاياك المتواصلة...كل يوم... :-...لا تكثر من الأصدقاء...لا تطل السهر...دراستك مستقبلك...أريد أن أراك
متألقا...-
...وحدك ، كنت تلك الأم...بريق الخوف في عينيك أثناء مرضي...اتصالاتك المتكررة طوال الليل بي...و بصديقي في الغرفة الذي كان يبقى مدهوشا
لاهتمامك ...لازالت رنة كلماتك تدوي في أذني... :-...ضع له كمادات...خذه بسرعة لطبيب الاقامة...- و يرن بعد لحظات فقط ...بصوتك :-..اتصل
بالاسعاف ان ازداد ألمه...ابحث له عن دواء...-...و بصوت خافت...خائف ، كان لتوه قد توقف عن البكاء...بكلمات تقاكعها تنهدات و شهقات
:-...أرجوك...انه لا يتحمل الألم...لا تنس أن تقيس درجة حرارته كل نصف ساعة...ثم تضيفين خجلة :- اعتن به ...أنا أرجوك...-
...بطريقة ما كنت تلك اليد الملائكية البعيدة ...القريبة...التي تحتضنني و تحتضن ألمي ...خوفك...قلقك علي حتى من أبسط حمى أو من أخف تعب...كان
أجمل احساس أعيشه معك...و فقط معك ...أنت...
*...و كم علمتني مرارا أن أكون ذلك الرجل المسؤول...ذلك الرجل الذي لم يكن يمت لأبي الحقيقي بصلة...أبي الذي غادرنيالى بلد مجهول للتخلص من
عبئي...
...علمتني أن أكون مختلفا عنه كل الاختلاف...أن أمتلك موقف رجولية...أفكار قوية...رأيا شديدا...فأجادت دور الأب الذي يسعى جاهدا لتلقين دروس
المسؤولية لابنه...كنت تعنونين ملامح وجهك بصرامة لأتعلم من دروس الحياة...و في الوقت عينه...كأب حنون تحملين عني عبئها...شقاءها...و لكماتها
المتواصلة لي...تمزجين بين جدك...و هزلك معي...كنت العيون القاسية التي تريد جعلي رجلا يعتمد عليه...و العيون الخائفة علي من طيشي...من أخطائي
و تصرفاتي المتهورة...كنت وحدك ذلك الأب الذي حلمت به مطولا...و رسمته في ذاكرتي...
*...و كم كنت بأسلوب رائع...بحنان جارف...تمنعين عني الاحساس بحرمان الأخ و الأخت...كم كنت بطريقة سحرية تؤدين دور الأخ الذي أقاسمه
همومي...لتختفي فجأة و تصبحين لحظتها تلك الأخت التي أرتاح لكلماتها اثر فشلي و يأسي...حتى الصديق كنته...أجل...وحدك كنت مخبأ
أسراري...أحزاني...كنت توأما لي...ترسمين و اياي أحلاما...أهدافا و آمالا...أحكي لك دون خوف عن أحاسيس...علاقاتي السابقة...لدرجة أني أحيانا كنت
أتناسى أنك فتاة ...بل أكتفي بكونك صديقي الذي أتناقش معه حتى في مجال الكرة...أدرس و اياه خطة المدرب...و أخمن معه عدد الأهداف المتوقعة ،
خاصة في مباراة الكلاسيكو
-الريال و البارصا-...أعيش و اياه أي و اياك فرحة الفوز...كوننا كنا نتشارك في تشجيع نفس الفريق و كلانا كان يعشق لعب الأسطورة –ميسي-...
...كنت... ببساطة ...كل فرد كان يجب أن يكون في حياتي...و حين فقدتك...فقدت الكل...الأم التي حرمت منها مسبقا...الأب الذي لم أعرفه أبدا الا
معك...الأخ و الأخت و الصديق...و كل العائلة...
يتبع
http://up.3dlat.com/uploads/12887433257.gifhttp://up.3dlat.com/uploads/128874263111.gif (http://up.3dlat.com/uploads/128874263111.gif)
(http://vb.3dlat.com/)
mohamed miloudi
2012-12-31, 22:44
لحظات لا تنسى بالفعل
راجية رضى الرحمان
2013-01-01, 11:15
أرجووووك واصلي
....
صبري نفد
صرخة صمت
2013-01-01, 15:03
http://up.3dlat.com/uploads/12887433257.gifhttp://up.3dlat.com/uploads/128874263111.gif (http://up.3dlat.com/uploads/128874263111.gif)
(http://vb.3dlat.com/)
...شكرا للمرور الطيب...أتمنى عودتك للمتابعة ...دمت في حفظ الرحمن...
صرخة صمت
2013-01-01, 15:05
لحظات لا تنسى بالفعل
...ان جل اللحظات المؤثرة فينا لا يمكن أن ننساها
تشرفت بمرورك الطيب
صرخة صمت
2013-01-01, 15:06
أرجووووك واصلي
....
صبري نفد
...أتمنى أن تصبري قليلا...و أتمنى أن تتابعي حتى النهاية و تمنحيني شرف تعليقك...أشكر مرورك...
نحن معك يا غالية لربما تكون قصة مثالية وحية في نفوس ذوي اصحاب القلوب اللينة
صرخة صمت
2013-01-03, 09:25
نحن معك يا غالية لربما تكون قصة مثالية وحية في نفوس ذوي اصحاب القلوب اللينة
...أهلا بك أختي...هذأ ما أريد بالضبط أن تتابعي باقي القصة و تمنحيني تعليقك ...نقدك...
...دمت في حماية الرحمن ...:)
صرخة صمت
2013-01-03, 11:39
...و عادت بي الذاكرة...حين كنت بطريقة ما أحاول معرفة مكانتي لديك...فألجأ لك لتبحثي لي عن حبيبة مناسبة...فتجيبين ضاحكة : -...لاتزال صغيرا على الحب...لأنك لم فهم بعد أن الحب هو قمة التضحية...-
...أجل لم أكن أفهم...الا بعد أن سرقت تلك السيارة روحك مني...
...كنت أغمض عيناي عنك...أحاول بأن أكتفي بك ككل عنصر في حياتي...الا أن تكوني حبيبتي...خفت أن أخسرك باعترافي...و ربما خفت أن أجرحك يوما ...و ربما لأني كنت خائفا أن تصيري كأي حبيبة...- غيورة...لا تتفهمين...لا تقبلين أي عذر...- ...ربما لهذا قررت أن أفقد فيك
الحبيبة و لا أفقد فيك العائلة...لكن أخطأت...وحدك كنت بلسم الروح...وحدك كنت ملاكي...
...ها قد رحلت دون أتلفظ بتلك الكلمة...رحلت دون أن أصارحك أنك كنت قلبي...حبيبتي...شريكتي...و توأمي...
...تركتني...ربما لتجازي أنانيتي...و ربما لتري ذلك الرجل الذي أردتني أن أكونه...لكن كيف يمكن أن أكونه دونك؟؟...
-...مرت أيام على رحيلك...ما نشفت التربة عليك بعد، حتى بدأ الكل يطلب مني الخيانة...خيانتك بالنسيان...كلهم حاولوا الا أنا....
...كنت كلما أمسكت القلم...كانت كلماتي لك...و دموع حبري عنك...
...كنت أغرق...حين أتذكر بريق عينيك...بسمتك...حنان قلب احتواني...
...كلما كنت أرحل بعيدا بالتفكير...تلفحني نسمة ، حاملة في طياتها صورتك...
...كلما كنت أغمض عيناي...و أحكمت اغلاقهما بالوسادة لأرى الظلام...أجد نفسي أرسم ملامح وجهك بنور...نور أضاء ظلامي مثلما أضئت حياتي...
...ووصلت قمة الجنون...أفكر فيك بين لحظة شهيقي و زفيري...بين لحظة اغماض جفناي و فتحهما مجددا...وجدت نفسي أستيقظ على ذكراك...على كلماتك و على بسمتك...أبتسم...لتصعقني أصواتهم... : -...انسى...عش حياتك...-
...أنسى؟؟...كيف و ماذا؟؟...أنسى اشتياقي...حنيني...خوفي...أنسى
ماذا؟؟..كلماتها...أملها...حبها ...حنانها...لمعان عينيها...أم جنونها الرائع في الحياة؟؟...أنسى حبي لها؟...عشقي أم هيامي؟؟... أنسى أم أتناسى دقات قلب ينطق باسمها...دموعا لا تذرف سوى على رحيلها....أنسى أني حرمتها و حرمت نفسي من أعيش الحب و اياها؟؟...أني آذيتها بأنانيتي؟...
....حاربت كل من طلب مني خيانة غير مباشرة بالنسيان....قرت أن أكمل الحياة لكن دون أحلام...فوحدها من رسمت آمالي...وحدها من بنت
أحلامي؟؟ فمع من سأكمل بقايا أيام؟؟....
يتبع
صرخة صمت
2013-01-03, 16:11
...اعتزلت الكل...جعلت الوحدة و العزلة رفيقاي من بعدك...أتذكر ذلك اليوم جيدا...كنت جالسا رفقة الألم يومها...في مكان كنت تعشقين الجلوس فيه اثر غضبك...و حزنك...قررت مصاحبته من بعدك...جاءت الي تمشي باستحياء...بخطى هادئة...كانت زميلتك في الغرفة...صديقتك...أيقظتني من شرودي...ألقت التحية...وقفت برهة ثم قالت و هي تمدني بكيس صغير : -..اليك أمانة...- ..-كانت تريد أن تمنحك اياه لكن رحلت قبل ذلك...- ...دموع ترقرقت في عينيها...مشت قليلا ثم التفت الي لتقول : -...احتفظ بها في قلبك...دوما...-
....فتحته و أنا أتساءل عن نصيبي من الارث...كانت علبة صغيرة في جوفها خاتم وورقة كتبت عليها...- هو خاتمك الذي كنت أخجل من منحك اياه كل عيد ميلاد .-
...مع الخاتم ، ثلاثة كراريس...فتحت الأول لتصدمني الكلمات :*..الى من أحب قلبي ...الى اسحاق...* ، فتحت الثاني : *...لا يمكن للمسافات أن تفصل قلوبنا..*
أما الأخير :*...قلبي نبض لك...سأحبك و أكتم حبك حتى الموت*...
...أجل...كانت تكتب لي...كراريس بعمر علاقتنا كأصدقاء أو كعائلة أو كتوأم ...بعمر جنوننا...طيشنا...حبنا الغير معترف به...
...كان قلمها يكتب لي...فرحة تبكي ألم رحيلها...كلماتها*...كلماتي كلها كانت لك..عشها...أحسها...لا تخنها...فهي تعبرني...*
...أسرعت الى أول وسيلة تنقلني الى غرفتي...و طوال الطريق كنت ممسكا بالكيس...أطل داخله...أفتح كراريسه...أمسكه بقوة... ربما حتى لا أفقدها مجددا...
وصلت، أغلقت الباب...أطفأت النور و اكتفيت بنور أباجورة...ربما لأحسها...حتى و هي بعيدة...و ربما لأختلي و اياها و أرقص معها على نغمات جراحي...
...ربما لأعانقها خلسة...لأضمها بضم فواصلها...استفهاماتها...نقاطها...لأعشقها اللحظة دون أن أفكر في خسارة شيء...
أو لأحبها حتى التضحية...
..كأول كلمات كتبت :*...اختارك قلبي لتكون نبضه...و اخترتك لأحبك حتى التضحية*...هي جملتها...
...رحلت...و لبست الخاتم الفضي...أغلقتها و أقسمت لها بال...
*بقايا ذكريات* ل – صرخة صمت-
...لكم أن تختاروا * بالإخلاص؟؟...لمدة أسبوع...للأبد...الى أن يكبر؟؟ و يعرف أن الحياة لن تتوقف عندها؟؟....*...
لكم حرية النهاية.
ابوعلاء الطيب
2013-01-03, 18:53
....و رحت أبحث عنها...قلقا...متوترا...خائفا من عدم العثور عليها...شيء ما كان يخنقني كلما فكرت في أنها غادرتني دون رجعة ؟....كنت أصطدم بالأطباء..بالمرضى ...بالعمال...كنت أرتمي بين الجدران ...و كأني أحاول اللحاق بها...الامساك بيدها...و البكاء على كتفها علها تغفر لي تلك اللحظات التي مضت دونما....أن تغفر لي ترددي...و خوفي...
....في اخر الرواق....سمعت صرخات..نحيب...بكاء...و اسمها يلفظ بأعلى صوت.....لا لا لا لا يمكن أن ترحل ؟؟...أريد أن أمسك يدها ...أن أعترف لها بأني لن أتمكن من العيش دونها ؟...أن أصارحها....أن أعترف لها بكل شيء..أن أخبرها أني أخيرا فهمت جملتها تلك- الحب هو قمة التضحية-....و لمحت أمها تندب ...أباها يبكي على فلذة كبده الوحيدة و أخوها يضرب يده على الجدار عله يقاسم حزنه ....و أنا ؟؟...هل سأحرم أيضا من رؤيتها؟...هل تركتني بعد أن قالت أني سأجدها دائما الى جانبي ؟...كيف فعلت ؟..ليس من شيمها الاخلاف بالوعود؟....
....هل هكذا رحلت من حياتي بعد أن أعطتها ألوانها؟...هل هكذا رحلت بعد أن جعلتني أعشق الحياة؟...و عانقت الجدار....و أحسست ببرودته...قساوته...كيف أنه كان يرفض منحي المواساة..الحنان الذي فقدته قبل أن أحسه ...و كأنه هو الاخر كان يوبخني و يعتبرني الداء الذي قتلها....كنت أريد أن ألمحها لا أكثر...كنت أريد أن أرى بريق عينيها الذي سأحرم منه طوال حياتي ...أن أرى بسمتها ...أن و أن....لكن...
...و لحظة اشتياقي لها....لحظة تذكري لتصرفاتها الجنونية ....لحظة ادراكي أنها غدت كل حياتي....لحظة رغبتي الجامحة في الصراخ أن عودي –اني أحبك...أعشقك..لا بل أهواك...-....مروا بها أمامي.....دون أن يدركوا أني ..أرغب في طلب المغفرة منها...أرغب في الرحيل معها....مروا بها أمامي ....نظرت اليها...و كانت مغطاة...أجل حرمت حتى من النظر الى وجهها... الذي طالما كان يشع نورا....حرمت من رؤية السكون الذي كان يرتسم على ملامحها كلما أحست بالألم...الوحدة و العذاب...أجل تركتني مكبلا باعترافي....
من : ذكريات أمل ...
رغم الألوان الدّاكنة التّي تُميّز جُلّ لوْحاتك..
إلا أنّها تبقى مثالا للفنّ الزّاخر..
فما أعظم البوْح في زمن الكتمان..
دمت ودام نبض قلمك وفيض خواطرك..
راجية رضى الرحمان
2013-01-11, 17:45
رائعة..
رائعة وكفى
فأي حرف يصاغ هنا ثناء سيكون حتما عاجزا
أمتعتنا
الزهرة الجبلية
2013-07-09, 15:39
هايلة يا أخيتي..انعقد اللسان..وتوقفت الكلمات..لجمال حرفك القوي..حرفك المميز.
أبدعتي..
تقبلي مروري البسيط.
صرخة صمت
2013-07-10, 11:58
رائعة..
رائعة وكفى
فأي حرف يصاغ هنا ثناء سيكون حتما عاجزا
أمتعتنا
شكرا لك أختي الفاظلة على المتابعة
نتمنى أن نكون -حقا- أهلا لهذا المديح
جزاك الله ألف خير
صرخة صمت
2013-07-10, 11:59
هايلة يا أخيتي..انعقد اللسان..وتوقفت الكلمات..لجمال حرفك القوي..حرفك المميز.
أبدعتي..
تقبلي مروري البسيط.
...و أنا تشرفت بمرورك ...دمت في حمابة الرحمن...
و رمضان كريم
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir