"هدايات"
2012-09-19, 16:12
عنَدما يبَدأُ حَديْثَي وتَتَناغَمُ معَه أَحَرْفَي عَن شَخَص ٍ مِن
الأَشَخَاص وشَخَصيَّة ٍ لهَا ثِقُلهَا ووزنَها بين
مستَطيل هذا الكيَّان ورجَلٌ ذو خَلُقٍ عَظَيَّم ويُجَبر النَاس على
احترامه لابدَّ أنْ يكونَ هذا الشخصُ فذّاً يستحق أن يَتَحدّثُ
النَاس عنَه
لأن هذه ِ الشَخَصيَّة الحقيقية الفذة لابدَّ أن تكون بَارِقَتُهَا
واضِحَةً وضَوح الشَمس فِي بَارِقَة النَهَار وتَكَون هذهِ الشَخَصيَّة
محببة
أَمَام المَلا وأَن يُلمَ داخِله صِفَاتٍ عِدة كاللؤلؤ يُظَهر لمَعَانا ً
وشُعَاعا ً ويُنَثَرها لعَيَّن ٍ بعيد مِن هُنَأ أستَطاع كَسَب قُلَوب
النَاس بالود والاحترام كمَا تَحَلى بالخُلق الرفَيَّع .. الرفَيَّع ..
الرفَيَّع .
لهذه ِ الشَخَصيَّة البَراقة والذي عُرفَ عنَه لروعَة أسلوبه الفذ
والناجح بالطَريَّقة التَي يَستَخدمُهَا بأحرفه للحَوار الجَدي ..
ويُبَحر فِي قَلمه وفَكره ونُصَاحِبُ أَحرفَه ونَتَربعُ في مُتَصفَحة
نُشَاهدُ أَرقَ باكورته فَلم يَّنس أَصَحابه ودوَن لهم أرق وأعَذبَ
كَلِمَاته .. لله دره .. لله دره.. ولا يُقَابَلُ السَيَّئ منَهم إِلاّ بَالعمَل
الجيَّد والحَسْن لا يَهَرفُ ويَّنَطقُ إِلاّ بِمَا يَعَرف وإِن نَطَق بِخَيَّر
الكَلام طَار عَاليَّاً مُرفَرفا ً كالطَيَّر مُغَردا ً ..
أيُهَا الطَيَّبُ :
لا مجاملة ً لأقبض الرشوة
ولا زوارا ً لأأنا قليل أدب الصنعة
عذرا ً :
فأَنت مَزيَّجا ً من الحب والوفا
فأنت عِطَراً ً زاكِيَّا ً فائِقُ الشذى
قال العرب : القلب يعشق قبل العين أحيانا .. مِن هُنَا أتمت
هذه ِ العبارة
أَحَببنَاك في الله فبادلتَنَا نفَس شُعَور المُحَبّ المَسَلم لأَخيَّه المُسَلم
فإذا أحب مسلم مسلماً في الله فإن ذلك محتسب عند الله تعالى،
خِتَاما :
أقف بيني وبين نفسي وأحرفي وقفة المُنتظرة المتأملة وبعيدا ً
عن المداهنة وشعار التجمل
من هذا الكيَّان الخيّر .. يا صاحب القلب النيّر والطاهر
مديرنا الغالي هذه ِ رسَالتي لك كَانْتَ بالنَفَسِ فَدَونّتَهَا هُنَا ..
شكرا لك و بارك الله فيك
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين .. والصلاة والسلام على
رسولنا الأمين
الأَشَخَاص وشَخَصيَّة ٍ لهَا ثِقُلهَا ووزنَها بين
مستَطيل هذا الكيَّان ورجَلٌ ذو خَلُقٍ عَظَيَّم ويُجَبر النَاس على
احترامه لابدَّ أنْ يكونَ هذا الشخصُ فذّاً يستحق أن يَتَحدّثُ
النَاس عنَه
لأن هذه ِ الشَخَصيَّة الحقيقية الفذة لابدَّ أن تكون بَارِقَتُهَا
واضِحَةً وضَوح الشَمس فِي بَارِقَة النَهَار وتَكَون هذهِ الشَخَصيَّة
محببة
أَمَام المَلا وأَن يُلمَ داخِله صِفَاتٍ عِدة كاللؤلؤ يُظَهر لمَعَانا ً
وشُعَاعا ً ويُنَثَرها لعَيَّن ٍ بعيد مِن هُنَأ أستَطاع كَسَب قُلَوب
النَاس بالود والاحترام كمَا تَحَلى بالخُلق الرفَيَّع .. الرفَيَّع ..
الرفَيَّع .
لهذه ِ الشَخَصيَّة البَراقة والذي عُرفَ عنَه لروعَة أسلوبه الفذ
والناجح بالطَريَّقة التَي يَستَخدمُهَا بأحرفه للحَوار الجَدي ..
ويُبَحر فِي قَلمه وفَكره ونُصَاحِبُ أَحرفَه ونَتَربعُ في مُتَصفَحة
نُشَاهدُ أَرقَ باكورته فَلم يَّنس أَصَحابه ودوَن لهم أرق وأعَذبَ
كَلِمَاته .. لله دره .. لله دره.. ولا يُقَابَلُ السَيَّئ منَهم إِلاّ بَالعمَل
الجيَّد والحَسْن لا يَهَرفُ ويَّنَطقُ إِلاّ بِمَا يَعَرف وإِن نَطَق بِخَيَّر
الكَلام طَار عَاليَّاً مُرفَرفا ً كالطَيَّر مُغَردا ً ..
أيُهَا الطَيَّبُ :
لا مجاملة ً لأقبض الرشوة
ولا زوارا ً لأأنا قليل أدب الصنعة
عذرا ً :
فأَنت مَزيَّجا ً من الحب والوفا
فأنت عِطَراً ً زاكِيَّا ً فائِقُ الشذى
قال العرب : القلب يعشق قبل العين أحيانا .. مِن هُنَا أتمت
هذه ِ العبارة
أَحَببنَاك في الله فبادلتَنَا نفَس شُعَور المُحَبّ المَسَلم لأَخيَّه المُسَلم
فإذا أحب مسلم مسلماً في الله فإن ذلك محتسب عند الله تعالى،
خِتَاما :
أقف بيني وبين نفسي وأحرفي وقفة المُنتظرة المتأملة وبعيدا ً
عن المداهنة وشعار التجمل
من هذا الكيَّان الخيّر .. يا صاحب القلب النيّر والطاهر
مديرنا الغالي هذه ِ رسَالتي لك كَانْتَ بالنَفَسِ فَدَونّتَهَا هُنَا ..
شكرا لك و بارك الله فيك
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين .. والصلاة والسلام على
رسولنا الأمين