ممكن اختبارا الفصل الثني ..

[chouan]

أريد الحصول على نماذج من اختبارات هذه السنة للفلسفة الفصل الثاني ..
بارك الله فيكم ..

[الكامل]

الشعبة :ثالثة علوم تجريبية
المدة :ساعتان ورياضي

&&& اختبــار الثلاثي الثاني في مادة &&&
الفلسفة
عالج )ي موضوعا واحدا من الموضوعات الآتية ( :
الموضوع الأول :
ما الذي يميز الحقيقة الرياضية عن الحقيقة التجريبية ؟.
الموضوع الثاني :
اثبت بالبرهان صحةالأطروحة القائلة "هناك عوائق أدت إلى صعوبة تطبيق التجربة على الظواهر الإنسانية . ″
الموضوع الثالث: النص
"... إن الطبيعة المعقدة للأجسام الحية يترتب عنها- هي نفسها- نوعان من الصعوبات :الأول يتمثل في أننا كلنا حاولنا بلوغ الوحدات في أعماق العضوية ،فإننا قد نخاطر بائتلافها وعرقلة نشاطها ،وربما إيقافها ،وعليه يتعين إدخال التجريب على العضوية خطوة خطوة وبكيفية تدريجية.
أما النوع الثاني من الصعوبة ،فيكمن في أن الظواهر التي تحدث داخل الأعضاء الحية المختلفة في الكائنات الحية لاتستقل عن بعضها البعض ...وعلى العالم الفيزيولوجي إذن أن يسعى بواسطة التحليل التجريبي إلى تجزئة العضوية ،وعزل مكوناتها ،ولكن لاينبغي أن يتصور هذه المكونات منفصلة بعضها عن بعض ...
إن الظواهر البيولوجية ليست أشد تعقيدا من ظواهر الفيزياء بسبب طبيعتها ،أو بسبب خاصية ينفرد بها الكائن الحي ،وإنما هي أشد تعقيدا بسبب أننا لانستطيع أبدا عزلها ...
وبدلامن العمل على استثناء الكائنات الحية من الخضوع للقوانين التي تحكم المادة، على العالم الفيزيولوجي أن يحاول دراسة الظواهرالتي تجريداخل العضوية بالإعتماد على مناهج الفيزياء والكيمياء ،وعلى البيولوجيا كما يقول كلود بيرنارد :" أن تأخذ المنهج التجريبي من العلوم الفيزيائية –الكيميائية ،لكن مع الإحتفاظ بظواهرهاالنوعية وقوانينها الخاصة."
فرانسوا جاكوب
المطلوب:
اكتب (ي)مقالة فلسفية تعالج فيها مضمون النص.


وفقكم الله

[الكامل]

سوف أوافيكم بالتصحيح في المرة القادمة

[الكامل]

ً الشعبة :ثالثة آداب و لغات
المدة :3 ساعات

&&& اختبــار الثلاثي الثاني في مادة &&&
الفلسفة

عالج )ي موضوعا واحدا من الموضوعات الآتية ( :

الموضوع الأول :
أثبت صحة أطروحة "واطسن" هذه " الفكر ماهو إلا تعبير لغوي.
الموضوع الثاني :
إن الإستنتاج والإستقراء وجهان مختلفان لعملية معرفية واحدة.
قارن بين الإستنتاج والإستقراء كطريقتين للوصول إلى المعرفة .

الموضوع الثالث: النص

وإذا كان الشرع قد حث على معرفة الله تعالى وموجوداته بالبرهان وكان من الأفضل أو الأمر الضروري لمن أراد أن يعلم الله تبارك وتعالى وسائر الموجودات بالبرهان أن يتقدم أولا فيعلم أنواع البراهين وشروطها وبماذا يخالف القياس الجدلي والقياس الخطابي والقياس المغالطي .وكما أن الفقيه يستنبط من الأمر بالتفقه في الأحكام وجوب معرفة المقاييس الفقهية على أنواعها ،كذلك يجب على العارف أن يستنبط من الأمر بالنظر في الموجودات وجوب معرفة القياس العقلي وأنواعه ،وليس لقائل أن يقول أن هذا النوع من النظر في القياس العقلي بدعة إذ في الصدر الأول فإن النظر أيضا في القياس الفقهي وأنواعه هو شيء استنبط بعد الصدر الأول وليس يرى أنه بدعة.

ابن رشد" من فصل المقال ″
المطلوب:
اكتب (ي)مقالة فلسفية تعالج فيها مضمون النص.


وفقكم الله

[chouan]

شكرا جزيلا ...

[amina18]

مشكوووووووووووووووووووور