razine
2012-09-13, 11:57
قالت مصادر صحفية، اليوم الثلاثاء، أن مديرية الخدمة الوطنية بوزارة الدفاع باشر في عملية إحصاء كبرى لـ "المنسيين" ضمن قوائم الخدمة الوطنية.
و حسب نفس المصادر فالأشخاص "المنسيين" هم الذين لم يتسلموا أي استدعاء، لا لأداء الفحص الطبي ولا للخدمة، وأغلب هؤلاء لم يسجلوا أنفسهم في القوائم البلدية. أما عن عملية الإحصاء فستتم مع مصالح المدنية للكشف عن جميع حالات المنسيين.
و في السياق نفسه، أفادت جريدة "الخبر" ان مكاتب التجنيد التابعة للمديرية العامة للخدمة الوطنية، تعمل منذ عدة أشهر على إحصاء المنسيين من قوائم الخدمة الوطنية والعصاة الرافضين لأداء الواجب تجاه الجيش. وتتضمن الإجراءات الجديدة التي قررتها وزارة الدفاع تطهير قائمة الشباب الخاضعين لقانون الخدمة الوطنية واستدعاء المنسيين، والبحث عن الفارين أو العصاة بالتعاون مع مصالح الدرك الوطني.
وقد استفادت مديرية الخدمة الوطنية، حسب مصدرنا، من عمليات تحيين سجلات الحالة المدنية وتسجيل الحالة المدنية ضمن برامج كمبيوتر، وهو ما سمح بكشف حالات المنسيين والعصاة، وقالت مصادرنا إن عشرات الآلاف من الخاضعين للخدمة الوطنية، سيتم استدعاؤهم على مراحل في الدفعات القادمة من أجل تطهير القوائم. وسيستفيد عدد من هؤلاء من الإعفاء بعد خضوعهم للتجنيد داخل الثكنات التي سيرسلون إليها.
وهذا الشيئ كان متوقعا خاصة بعد تدهور الاوضاع الامنية بالمالي و ليبيا وعزم وزراة دفاع على خلق حية عسكرية 7 بالاضافة الى استفادة الالاف من الشباب من الاعفاء خاصة الولودن مابين 1962 و 1980 وهي الفئات العمرية التى عايشت سنوات لدم و المار فكان من نطقي اعفائهم اما الاجيال الجديدة التى لم تعاني اي شيئ في وقت انتعشت فيه البلاد و سوق العمل امكانية الحول عل افيا و اصبح الي تحل عى البكاوريا و امت وزارة الداع بفتح مراكز للتجنيد في كل ولاية وقامت بفتح موقع الكتروني و اصبح الجيش روضة للاطفال بعدما كان يلتحق به الرجال الذين قضا 3 سنوات ن اعمارهم خدمة في الجيش في سنوات الموت وان اصبح هلاء يلتحقون بالوضائف ال تخرجهم في حين ان لجل الماضي يقضى سنوات للحصول على امر بالاستدعاء و كان الروج من البلاد يستلزم ورقة الاعفاء و نفس الشئ بالنسبة لللتوضيف حيث يضيع الشاب على اقل 5 سنوات من عمره لتسوية وضعيته وانا اشجع شخصيا مسعى وزارة الدفاع لان الجرائم وارتفاع نسبة انحراف و الجريمة سببه او احدى اسبابه عم خضوع الكثرين للحياة العسكرية القاسية التى تفرغ الشخص من طاقاه السلبية و تشحنها بالايجاب
و حسب نفس المصادر فالأشخاص "المنسيين" هم الذين لم يتسلموا أي استدعاء، لا لأداء الفحص الطبي ولا للخدمة، وأغلب هؤلاء لم يسجلوا أنفسهم في القوائم البلدية. أما عن عملية الإحصاء فستتم مع مصالح المدنية للكشف عن جميع حالات المنسيين.
و في السياق نفسه، أفادت جريدة "الخبر" ان مكاتب التجنيد التابعة للمديرية العامة للخدمة الوطنية، تعمل منذ عدة أشهر على إحصاء المنسيين من قوائم الخدمة الوطنية والعصاة الرافضين لأداء الواجب تجاه الجيش. وتتضمن الإجراءات الجديدة التي قررتها وزارة الدفاع تطهير قائمة الشباب الخاضعين لقانون الخدمة الوطنية واستدعاء المنسيين، والبحث عن الفارين أو العصاة بالتعاون مع مصالح الدرك الوطني.
وقد استفادت مديرية الخدمة الوطنية، حسب مصدرنا، من عمليات تحيين سجلات الحالة المدنية وتسجيل الحالة المدنية ضمن برامج كمبيوتر، وهو ما سمح بكشف حالات المنسيين والعصاة، وقالت مصادرنا إن عشرات الآلاف من الخاضعين للخدمة الوطنية، سيتم استدعاؤهم على مراحل في الدفعات القادمة من أجل تطهير القوائم. وسيستفيد عدد من هؤلاء من الإعفاء بعد خضوعهم للتجنيد داخل الثكنات التي سيرسلون إليها.
وهذا الشيئ كان متوقعا خاصة بعد تدهور الاوضاع الامنية بالمالي و ليبيا وعزم وزراة دفاع على خلق حية عسكرية 7 بالاضافة الى استفادة الالاف من الشباب من الاعفاء خاصة الولودن مابين 1962 و 1980 وهي الفئات العمرية التى عايشت سنوات لدم و المار فكان من نطقي اعفائهم اما الاجيال الجديدة التى لم تعاني اي شيئ في وقت انتعشت فيه البلاد و سوق العمل امكانية الحول عل افيا و اصبح الي تحل عى البكاوريا و امت وزارة الداع بفتح مراكز للتجنيد في كل ولاية وقامت بفتح موقع الكتروني و اصبح الجيش روضة للاطفال بعدما كان يلتحق به الرجال الذين قضا 3 سنوات ن اعمارهم خدمة في الجيش في سنوات الموت وان اصبح هلاء يلتحقون بالوضائف ال تخرجهم في حين ان لجل الماضي يقضى سنوات للحصول على امر بالاستدعاء و كان الروج من البلاد يستلزم ورقة الاعفاء و نفس الشئ بالنسبة لللتوضيف حيث يضيع الشاب على اقل 5 سنوات من عمره لتسوية وضعيته وانا اشجع شخصيا مسعى وزارة الدفاع لان الجرائم وارتفاع نسبة انحراف و الجريمة سببه او احدى اسبابه عم خضوع الكثرين للحياة العسكرية القاسية التى تفرغ الشخص من طاقاه السلبية و تشحنها بالايجاب