مشاهدة النسخة كاملة : صديقتي ..... !!
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
و الصلاة والسلام على سيدنا محمد
صديقتي صاحبت أحد الشباب ، و بالطبع معظم البنات يفعلون هذا
و لكنني لست كذلك
فأنا لا أحب هذه الامور التافهة و أعتقد أنها تغضب الله تعالى فقط
و لكنني أنا أعلم أنني اذا واجهتها بالامر و نصحتها ان تتوقف فانها ستخفيه سرا عني فحسب
و ستكمل الامر في الخفاء
المهم : أنا احب هذه الصديقة بالاضافة الى انها زميلتي في الجامعة
و لا أريد أن أفسخ علاقتي مها بالرغم من أنها عرفت فتورا كبيرا مؤخرا
أردت أن أخيفها بانني سأخبر أمها او اخوها
وذلك عن طريف شريحة هاتف جديدة أو الايمايل أو غيرها ، المهم أنها لا تعرف انني أنا المسؤولة عن ذلك
فتخفي الامر عني و لكنها لا تتوقف عنه
أريد آراءكم من فضلكم
هل أفعل ذلك أم لا
و هل من اقتراحات اخر ؟؟؟
اللهم صل على النبي
سارة البوسعادية
2012-09-10, 10:07
يا اختي مادخلك انت تخبري اهلها
انت عليكي بنصيحتها وتوعيتها فان استاجابت لك اللهم مابارك وان لم تستجب فهي مسؤولة عن تصرفها
الحطاب سهام
2012-09-10, 10:19
اختي لماذا تحملي نفسك اكبر من طاقتها هي صديقتك حقا وواجبك ان تنصحيها وتدعي لها الله ان يهديها في ظهر الغيب وليس لك الحق ان تستعملي معها الاساليب التخويفية هذه فمن يهد الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له ان تدورد هو النصح وعدم الكلل وان التمستي منها اصرار على المعصية فحين اذن تعد رفقة سوء ذاذا اصرت على المعصية ستعملها خلسة وانت لست مسؤولة على تتبع تحركاتها
راجية الفردوس الأعلى
2012-09-10, 10:23
انا نصيحتي لك هي ان تنصحيها فان قبلت ونفذت النصيحة فهذا جيد وان لم تفعل فما دخلك فيها هدي اولا
تانيا حاولي ان لا تصادقيها كما كنتي لان الرسول منعنا عن مصاحبة رفيق السوء
وشكرا
كما قولوا من قبل
انصحييييها
يونس معبدي
2012-09-10, 11:09
أردت أن أخيفها بانني سأخبر أمها او اخوها
اختي الفاضلة
نكون بشيء ونصير بشيء آخر
وهكذا تكوني تعالجي في المشكل بمشكل اكبر منو
نصيحتي ان تقولي لها ان ننهي صداقتنا
وان تخيريها بينك وبين ترك هذا الشخص
وشوفي رد الفعل نتاعها
اذا لم توافق واصرت على مرافقتة
فهي صديقة مزيفة
مجرد رأي
أختي إذا أنت تشوفي أنها خاطئة أنصحيها لكن لو تفضحيها عند أهلها من يعرف عواقب لرد فعل أهلها
أم البشائر
2012-09-11, 01:07
ستؤذيها بما تفعلين
والاولى في امور كهذه الستر
وان كانت الخطيئه مكتوبه عليها فلن يبعدها عنها تبليغك اهلها
انصحيها وادعي لها فقط
أنصحيها وهدديها بالفراق وبينيلها الضر اللي قاعدة دير فيه علا خاطر هذا واجبك كصديقة بصح ما تتدخليش بينها وبين أهلها
.
.
ولا ما تجاوبتش أخطيها................. راهي تجيبلك الضر
lilou f lilou a
2012-09-12, 12:06
ربي يجييييييييييييييييييب الخير
نبض قلبك
2012-09-12, 12:53
هههههههههه والله عجيب امركم سبحان الله يااختي مادخلك حسبك ان تنصحيها فقط وعلى الله هدايتها يا ايها الذين امنو عليكم انفسكم لا يضركم من ضل اذا اهتديتم
knives55
2012-09-12, 13:04
نعم اخبري اخوها
مبروكة الصحراء
2012-09-13, 07:14
عيب عليك ديري لصديقتك كيما هاك ممكن راكي خوفتيها و خليتيها تعيش أيام رعب
ما عليك هو نصحها و لا تملي و غن لم تنته لا تتركيها أبدا يجي النهار لي تعرف غلطتها و تعرف بلي انتي تحبيلها صلاحها
لككككككككككككككككككككككن ليس بهذه الطريقة المرعبة البنات خوفهم الوحيد خوتهم و دارهم
ما تعطيش للموضوع كل هاذ الاهتمام و تروحي ديري شريحة جيدة و ايميا غي باه تخوفيها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ تقول عدوتها و ليس صديقتها أو راكي غايرة منو دالك صحبتك؟؟؟؟؟
ممكن
المهم طريقة النصح تكون برفق و دعيلها ربي إذا صح تحبيها مشي تخوفيها
الروح sourour
2012-09-13, 07:53
موضووووووووووع راائع ونا ايضاا اواجه نفس المشكلة وهي صديقة بل رفيقة الطفولة وبل ابنت خاال
ارجوواا توجــيــه بســــــرعة
aminahassiba
2012-09-13, 08:47
وما ادراك ما سيفعله لها اهلها في لحضة غضب
استري ما ستر الله
salah abdoune
2012-09-14, 16:47
هذي ليست بمشكلة
المهم ما اعليك غير اتهدري امعها بالعقلية او نفهميها بالوقت لرانا فيه
سطايفية بكل فخر
2012-09-14, 21:20
تعرضت لنفس الموقف سابقا ولكن الفرق ان صديقتي صادقت رفقاء السوق اللواتي جررنها الى اشياء دنست سمعتها ونصحتها
ولا نصحي اتى بنتيجة معها ولم يكن بامكاني ان اخبر اهلها فاسبب لها المشاكل
وحدرتها ان لم تبتعد عنهم نفترق وللاسف قالت لي "كبيرة ونعرف صلاحي"' وتخلات عن صداقتنا
اختي انا واش نقلك ممكن انا كنت صارمة معاها بزاف ومجيتهاش باسلوب يقنعها
حاولي مع صديقتك باسلوب يوافق تفكيرها بلاك ترضى او قولي لها ان يتقدم الشاب لخطبتها لاصلاح الامر وتكون من حلاله ويكلمها متى يشاء
[b]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإن ثبت أن لهذه الفتاة علاقة غير شرعية بهذا الرجل فيجب عليها أن تتوب إلى الله تعالى مما وقعت فيه، وتقلع عن هذا الذنب القبيح فوراً، قبل أن ينزل بها ملك الموت، وعليك أن تستمر في نصحها بالكلمة الطيبة والشريط النافع والكتاب المؤثر ونحو ذلك من الوسائل، وإذا تمكنت أنت من نصحها وتذكيرها بالله تعالى فإن هذا من النصيحة التي رغب فيها الشرع، ففي الحديث الذي رواه مسلم وغيره أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: الدين النصيحة، قلنا لمن؟ قال: لله ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم....
ولا تترك النصح لظنك عدم استجابته، فلعل الله تعالى يكتب لها الخير على يديك....
..وانصحيها بان الحذر كل الحذر أن تربطك أي علاقة غير شرعية بهذا الشاب أو غيره، فعواقب ذلك وخيمة جداً. والشيطان قد يستدرج الإنسان شيئاً فشيئاً بنظرة خاطفة وكلمة عابرة أو مكالمة هاتفية حتى يصطاده بحبائله. وكما قلا الشاعر: كل المصائب مبدأها من النظر ومعظم النار من مستصغر الشرر...
وانصحيها .بقطع هذه العلاقة، والامتناع عن المحادثة واللقاء، واعلمي أن اكثر الضحايا يتم اصيطادهن بمثل هذا الأسلوب. ومن كان جاداً في الزواج فعليه أن يطرق بابه المعروف وهو التقدم إلى الأهل ولا ينبغي لفتاة أن تقبل زوجاً لها بمجرد معرفتها له، بل لا بد من السؤال عن أهله وأحواله وأخلاقه وتعامله مع الناس، وقبل ذلك السؤال عن دينه والتزامه. وربما كان الشاب جاداً في الزواج أول الأمر، ثم بتكرار اللقاء والاتصال يصرفه الشيطان عن الزواج ويقنع بالحرام، ولن تجني الفتاة من ذلك إلا الخيبة والعار ثم النار والعياذ بالله .
وذكريها ان اللقاء لا يخلو من عمل محرم يدعو إلى الفتنة ويهيج نار الغريزة، ومن بحثت عن توفيق الله تعالى لها في زواجها فإنها لا تبدؤه بالمعصية. فأعلني توبتك واستغفارك وندمك وأخبريه أنك من الطهر والشرف والتربية بمكان يمنعك من إقامة علاقة مع رجل أجنبي. واعلمي أن المرأة تسقط من عين الرجل الشريف إذا رأى سرعة انخداعها وتلبيتها لرغباته، بل لو قدر زواجه منها فإنه تبقى في نفسه عوامل الشك والريبة تجاهها، فإن من أقامت علاقة مع زيد لا مانع أن تقيمها مع عبيد. وننصح جميع أخواتنا المسلمات بترك الحديث الخاص مع الرجال عبر الإنترنت والهاتف فكم جلب لهن العار والبلاء وعرضهن لعذاب الله. والله الموفق لسبيل الرشاد. فإن ما تفعله هذه المرأة هو من استدراج الشيطان -والعياذ بالله- والواجب عليها قطع هذه العلاقة، فإن الأمر قد يؤدي إلى ما لا تحمد عقباه، قال تعالى: (وَلا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ) [البقرة:208] .
وعليك بمواصلة النصح لهذه الأخت وتذكيرها بالله واليوم الآخر والوقوف بين يدي الله، كما يمكن أن تهدي لها الكتيبات والأشرطة التي تتحدث عن هذا الموضوع، ويمكن أن تكلمي من ينصحها من الأخوات الداعيات ممن لهن تأثير عليها.
فإن تركت ذلك، فذلك المراد .
إن التناصح بين المسلمين والتواصي بالحق والتعاون على البر والتقوى والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر أمر محتم، قال الله تعالى: وَالْعَصْرِ* إِنَّ الْإِنسَانَ لَفِي خُسْرٍ* إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ [العصر]، وقال تعالى: وَتَعَاوَنُواْ عَلَى الْبرِّ وَالتَّقْوَى وَلاَ تَعَاوَنُواْ عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُواْ اللّهَ إِنَّ اللّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ [المائدة:2]، وقال تعالى: وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَيُطِيعُونَ اللّهَ وَرَسُولَهُ أُوْلَئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللّهُ إِنَّ اللّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ [التوبة:71]، وفي الحديث: الدين النصيحة. رواه مسلم.
فإن تيسر لك إقناعها دون إفشاء سرها فهذا هو الأفضل، فقد ثبت في الحديث: من سترمسلماً ستره الله في الدنيا والآخرة. رواه مسلم.[واستعيني على إقناعها بما تيسر من الحوار والإقناع العاطفي والترغيب والترهيب وإعارة الأشرطة والكتب المفيدة وبمن يؤثر عليها من الصديقات الأخريات، فإن لم تعد إلى رشدها فيمكنك أن تكلمي الأم...
صان الإسلام العلاقات بين الأفراد، وحدَّها بسياجٍ يلائم النفسَ البشرية، فحرم العلاقة بين رجلٍ وامرأةٍ إلا في ظل زواج شرعي ، وكذلك لا يصح مخاطبة رجلٍ امرأةً ، ولا امرأةٍ رجلا إلا لحاجة. وإن كانت ثَمَّ حاجةٌ داعيةٌ إلى الخطاب بينهما فليكن ذلك في حدود الأدب والأخلاق، قال تعالى: ( وإذا سألتموهن متاعا فاسألوهن من وراء حجاب ذلكم أطهر لقلوبكم وقلوبهن ). [الاحزاب: 53]. وقال تعالى: ( إن اتقيتن فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض وقلن قولا معروفا ). [ الأحزاب 32]. والخطاب قد يكون باللسان والإشارة والكتابة، فهو عبارة عن كل ما يبين عن مقصود الإنسان. قال تعالى: ( قال آيتك ألا تكلم الناس ثلاثة أيام إلا رمزا ). [آل عمران:41]. وقال الشاعر: إن الكلام لفي الفؤاد وإنما جعل اللسان على الفؤاد دليلا
فالواجب على المسلمين الحذر من مخاطبة النساء عبر ما يعرف بمواقع الصداقة على الإنترنت، فذلك من طرق الشيطان وسبل الغواية قال تعالى:(يا أيها الذين آمنوا لا تتبعوا خطوات الشيطان، ومن يتبع خطوات الشيطان فإنه يأمر بالفحشاء والمنكر) .[ النور: 21].
وإذا كانت الصداقة بالواسطة ممنوعة محرمة، فإن كل علاقة أو صداقة أكثر قرباً ومباشرة، كالصداقة عبر الهاتف، أو اللقاء المباشر، أو غير ذلك أشد تحريماً وأعظم خطراً، ..............والله أعلم....../b]
achwak.1993
2012-09-14, 22:46
انصحيها و لا تفضحيها و إن لم تستجب فابتعدي عنها
و ادعيلها بالهداية لأنها حتما ستندم على ذلك في يوم من الأيام
بصيص امل
2012-09-15, 00:31
تقربي منها اولا وانصحيها
imi soulef
2012-09-15, 16:04
المهم انك نصحتيها و هي الان راشدة
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir