مشاهدة النسخة كاملة : أخطاء خفية
كثيرا ما أجد هذا الخطأ في أسماء المساجد
فمثلا نقول
مسجد أبي ذر
مسجد أبي بكر
مسجد المهاجرين
فالكلمة الثانية مضاف إليه ولكن في هذه الحالة لا يجر بالياء
أو بكسرة ظاهرة في حالات أخرى
لأن المسجد ليس ملكا لأبي ذر ولا للمهاجرين ولا لأبي بكر
إنما هي أسماء خاصة بذلك المسجد بعينه ممنوعة من الصرف
وحركتها الرفع في محل....
أما إن قلنا مسجد الله
مسجد السلام
فهنا تجر بالإضافة لأن المالك هو فعلا كذلك
أما المساجد فنقول مسجد أبو ذر وهكذا
دمتم في رعاية الله
sibaouih
2012-09-15, 14:26
الأخطاء الشائعة المتداولة بيبن المثقفين وغيرهم لاتعد ولاتحصى وقد تصدى لها جهابدة اللغة العربية وألفوا مجلدات من أجل تصوبها ولكن بقيت الألسن على ما شابت عليه وماذا تنتظر من أمة لا تعتز بلغتها؟
الخطأ
الصواب
آذان صاغية
اثنان متر
يساوي خمسون
نقابة (بفتح الفاء)
مصباح كهربائي
مدراء
قِـوى
.....
آذان مُصغية ( من الفعل الرباعي أصغى)
متران اثنان
يساوي خمسين
نقابة (بكسر الفاء)على وزن فعالة
مصباح كهربي
مديرون ( من الرباعي أدار)
قـُوات
الأخطاء الشائعة المتداولة بيبن المثقفين وغيرهم لاتعد ولاتحصى وقد تصدى لها جهابدة اللغة العربية وألفوا مجلدات من أجل تصوبها ولكن بقيت الألسن على ما شابت عليه وماذا تنتظر من أمة لا تعتز بلغتها؟
الخطأ
الصواب
آذان صاغية
اثنان متر
يساوي خمسون
نقابة (بفتح الفاء)
مصباح كهربائي
مدراء
قِـوى
.....
آذان مُصغية ( من الفعل الرباعي أصغى)
متران اثنان
يساوي خمسين
نقابة (بكسر الفاء)على وزن فعالة
مصباح كهربي
مديرون ( من الرباعي أدار)
قـُوات
بارك الله فيك اخي على مرولكم العطر
وهذه المعلومات القيمة.
نفس الشيء
الشيء نفسه
[QUOTE=دادا22;11472143][center] [right][right]كثيرا ما أجد هذا الخطأ في أسماء المساجد
فمثلا نقول
مسجد أبي ذر
مسجد أبي بكر
مسجد المهاجرين
فالكلمة الثانية مضاف إليه ولكن في هذه الحالة لا يجر بالياء
أو بكسرة ظاهرة في حالات أخرى
لأن المسجد ليس ملكا لأبي ذر ولا للمهاجرين ولا لأبي بكر
إنما هي أسماء خاصة بذلك المسجد بعينه ممنوعة من الصرف
وحركتها الرفع في محل....
أما إن قلنا مسجد الله
مسجد السلام
فهنا تجر بالإضافة لأن المالك هو فعلا كذلك
[SIZE="5"]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
الإضافة لها تقسيمات عديدة من ضمن هذه التقسيمات الإضافة بحسب غرضها وهي على نوعين :
الإضافة المعنوية ، والإضافة اللفظية
فالإضافة المعنوية هي ما تفيد تخصيص الاسم إذا كان نكرة أو تعريفه إذا كان معرفة
هنا مسجد أبي بكر .. فأبو بكر معرفة إذن هنا الإضافة تفيد التعريف بهذا المسجد ولا يشترط
ملكيته لأبي بكر _ رضي الله عنه _ .
والقاعدة تقول : إذا رأيت الاسم ليس ممنوع من الصرف " مسجد " وغير منوّن فظُنّ أنه مضاف وما بعده مضاف إليه
لأن الإضافة تحذف التنوين . وعلى ذلك فجملة ( مسجد أبي بكر ) صحيحة حسب القاعدة ..
هذا رأيي .. وتقبل مروري
sibaouih
2012-09-21, 10:33
سلام عليكم
زادك الله علما وحرصا على خدمة لغة القرآن و توضيحك لموضوع الإضافة لاغبار عليه . بيد أن النحاة أجازوا إبقاء
الكنية على الأصل دون تغيير أي على الحكايــــة : هذا مسجد أو بـو بكــــــــــــــــر .
* رأيت مسجد أو بـو بكــــــــــــــــر .
* صليت في مسجد أو بـو بكــــــــــــــــر
وفقكم الله
sibaouih
2012-09-21, 10:37
سلام عليكم
زادك الله علما وحرصا على خدمة لغة القرآن و توضيحك لموضوع الإضافة لاغبار عليه . بيد ان النحاة أجازوا إبقاء
الكنية على الأصل دون تغيير أي على الحكايــــة : هذا مسجد أبـو بكــــر .
* رأيت مسجد أبـو بكـــــــــــر .
* صليت في مسجد أبـو بكــــــر.
وفقكم الله
سلام عليكم
زادك الله علما وحرصا على خدمة لغة القرآن و توضيحك لموضوع الإضافة لاغبار عليه . بيد ان النحاة أجازوا إبقاء
الكنية على الأصل دون تغيير أي على الحكايــــة : هذا مسجد أبـو بكــــر .
* رأيت مسجد أبـو بكـــــــــــر .
* صليت في مسجد أبـو بكــــــر.
وفقكم الله
ووفقك الله ..
صحيح إذا كان على سبيل الحكاية فلا بأس بالصيغتين كما تفضلت
لكن المشكلة في الحكاية :
هل نقول أن كل اسم علم مركب تركيبا اسناديا يعرب على سبيل الحكاية ، هنا لا بد
حقيقة من ضابط يضبط المسألة وإلا لأصبح موقع الجملة مع هذه الأسماء عديم الجدوى ..
ثم أن الحكاية يلزمها شرط أن تكون محكية كذا ..
بمعنى أن سورة المؤمنون مثلا حكاها لنا الرسول صلى الله عليه وسلم وثبت اسمها على هذا النحو
فنقول قرأت سورة المؤمنون .. هذا مقبول
لكن الكنية حقيقة لم أجد ضابطا يضبط الموضوع بشكل مقنع ؟؟
فإن كان لديك المزيد في هذا فأتحفنا والشكر لك
sibaouih
2012-09-24, 18:51
ووفقك الله ..
صحيح إذا كان على سبيل الحكاية فلا بأس بالصيغتين كما تفضلت
لكن المشكلة في الحكاية :
هل نقول أن كل اسم علم مركب تركيبا اسناديا يعرب على سبيل الحكاية ، هنا لا بد
حقيقة من ضابط يضبط المسألة وإلا لأصبح موقع الجملة مع هذه الأسماء عديم الجدوى ..
ثم أن الحكاية يلزمها شرط أن تكون محكية كذا ..
بمعنى أن سورة المؤمنون مثلا حكاها لنا الرسول صلى الله عليه وسلم وثبت اسمها على هذا النحو
فنقول قرأت سورة المؤمنون .. هذا مقبول
لكن الكنية حقيقة لم أجد ضابطا يضبط الموضوع بشكل مقنع ؟؟
فإن كان لديك المزيد في هذا فأتحفنا والشكر لك
ياأخي المركب الإضافي أجاز إعرابه بحركة الحكاية بعض من أدلى يدلوه في هذا المجال منهم عباس حسن (النحوالوافي) وهذا لاجتناب التغيير الذي يطرأ على صدر المركب ويحدث مشاكل في الوثائق الشخصية للمعني ولأن الإدارة لاتفقه شيئا في الدقائق النحوية .
- أما عن المركَّب الإسنادي فهو يلزم الحكاية؛ يعني حكاية حاله السَّابقة قَبلَ التَّسمية به، فلا يدخله أيُّ تغيير، وتُقدَّر على آخره جميعُ حركات الإعراب، مثل: جاء جادَ الحقُّ، ورأيت جادَ الحقُّ، ومررت بجادَ الحقُّ، وقيل: هو مبني لا معرب
وقد أشار ابن مالك : أنَّ من العرب مَن يضيف صدرَ المركَّب الإسنادي إلى عَجُزه، إذا كان ظاهرًا، فيقول: جاء برقُ نحرِه، وتعقبه أبو حيَّان، فقال: ولا يقاس على هذا إنْ صحَّ النقل؛ لأنَّ النُّحاة نصُّوا "على أنَّ كلَّ ما سُمِّي به ممَّا يتضمن إسنادًا، فليس فيه إلاَّ الحكاية"،ولا عبرة بما نقله الدماميني عن بعضهم أنَّه أجاز إعرابَ المركَّبِ الإسناديِّ إذا كان عَجُزه مضمرًا، مثل: "جلستُ" مسمًّى به، فيقول: هذا جلستٌ ، ورأيتُ جلستًا ، ومررت جلستٍ ، بالتنوين والحركات الثلاث على التاء .
[quote=دادا22;11472143][center] [right][right]كثيرا ما أجد هذا الخطأ في أسماء المساجد
فمثلا نقول
مسجد أبي ذر
مسجد أبي بكر
مسجد المهاجرين
فالكلمة الثانية مضاف إليه ولكن في هذه الحالة لا يجر بالياء
أو بكسرة ظاهرة في حالات أخرى
لأن المسجد ليس ملكا لأبي ذر ولا للمهاجرين ولا لأبي بكر
إنما هي أسماء خاصة بذلك المسجد بعينه ممنوعة من الصرف
وحركتها الرفع في محل....
أما إن قلنا مسجد الله
مسجد السلام
فهنا تجر بالإضافة لأن المالك هو فعلا كذلك
[size=5]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
الإضافة لها تقسيمات عديدة من ضمن هذه التقسيمات الإضافة بحسب غرضها وهي على نوعين :
الإضافة المعنوية ، والإضافة اللفظية
فالإضافة المعنوية هي ما تفيد تخصيص الاسم إذا كان نكرة أو تعريفه إذا كان معرفة
هنا مسجد أبي بكر .. فأبو بكر معرفة إذن هنا الإضافة تفيد التعريف بهذا المسجد ولا يشترط
ملكيته لأبي بكر _ رضي الله عنه _ .
والقاعدة تقول : إذا رأيت الاسم ليس ممنوع من الصرف " مسجد " وغير منوّن فظُنّ أنه مضاف وما بعده مضاف إليه
لأن الإضافة تحذف التنوين . وعلى ذلك فجملة ( مسجد أبي بكر ) صحيحة حسب القاعدة ..
هذا رأيي .. وتقبل مروري
السلام علبكم
شكرا اخي مقداد على مروركم
سلام عليكم
زادك الله علما وحرصا على خدمة لغة القرآن و توضيحك لموضوع الإضافة لاغبار عليه . بيد ان النحاة أجازوا إبقاء
الكنية على الأصل دون تغيير أي على الحكايــــة : هذا مسجد أبـو بكــــر .
* رأيت مسجد أبـو بكـــــــــــر .
* صليت في مسجد أبـو بكــــــر.
وفقكم الله
السلام عليكم
الله يبارك فيك اخي على هذه الاضافة
دمتم بخير
شكرا على الموضوع القيم
السللام عليكم
دمتم ذخرا للغة الضاد
في امان الله
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir