مصدر يقول إن الرد على إعدام تواتي ''سيكون مؤلما''

[موح دادي]

http://www.elkhabar.com/ar/img/article_large_img/PH_3_N1__medaillon__838518805.jpg


ذكر مصدر عليم لـ'' الخبر'' بأن رد الجزائر سيكون مؤلما لحركة التوحيد الجهاد في غرب إفريقيا''، بعد إعدام دبلوماسيها في غاو. وقد اجتمعت قيادات من الجيش والأمن لدراسة الرد المناسب، أول أمس، كما أن حركة أنصار الدين تتحمل جزءا كبيرا من المسؤولية، بسبب سماحها بتواصل احتجاز الطاقم الدبلوماسي الجزائري في غاو.
طلب رئيس الجمهورية من خلية الأزمة المتابعة لملف المختطفين المكونة من عناصر من أجهزة الأمن المختلفة ووزارة الخارجية، ليلة السبت إلى الأحد، معلومات مفصلة حول مصير الدبلوماسي الجزائري المختطف في غاو، إن كان أعدم فعلا أو أنه على قيد الحياة. وباشر وسطاء يعملون لحساب الجزائر اتصالاتهم لمعرفة مصير باقي أفراد البعثة، واستبعدت مصادرنا نجاة نائب القنصل الجزائري، بعد إعلان الحركة عن قتله.
ووضعت أجهزة الأمن وقيادة الجيش مخططا أمنيا تحسبا لغلق الحدود مع إقليم أزواد، ومنع الحركة التجارية وتنقل الأفراد من وإلى الإقليم، واعتبار الحدود بين الجزائر والإقليم المتمرد، الممتدة على مسافة 1300 كلم، مناطق عسكرية يحظر الاقتراب منها لأي سبب، في إطار إجراء لعزل الحركات المسلحة التي تسيطر على الإقليم عن العالم ومنع وصول أي إمدادات إليها، خاصة وأن الحركة السياسية الأبرز التي تسيطر على الإقليم، وهي حركة أنصار الدين، التي لم تبذل أي جهد للإفراج عن الرهائن المحتجزين لدى ميليشيا عسكرية يعتقد بأنها متحالفة معها.
وتدرس قيادات أمنية وعسكرية الرد على حركة التوحيد في إطار عمليات عسكرية نوعية، تهدف لتصفية قيادات من الحركة وعناصرها وتدمير معسكراتها. وطلب رئيس الجمهورية من إطارات في وزارتي الدفاع والخارجية وأجهزة الأمن عقد اجتماع عاجل، لدراسة الرد على إعدام تواتي. وتمتلك الجزائر الكثير من أوراق الرد على استفزاز الحركة، الذي فهم منه متابعون للشأن الأمني بأنه يهدف لجر الجزائر إلى ما يسمى المستنقع المالي، لتوريط الجيش في صراع عسكري بلا فائدة، وكان هذا هو هدف العمليات الإرهابية الاستفزازية في ورقلة وتمنراست، في الأشهر الماضية.
وأضاف مصدرنا بأن صفقة الإفراج عن الرهائن الجزائريين في شمال مالي كانت تقترب من التنفيذ، قبل أسابيع بعد الإفراج عن 3 من أفراد البعثة الدبلوماسية. وكان يتوقع وصول باقي أفراد البعثة خلال ساعات، لكن الخاطفين سارعوا إلى وضع شروط جديدة، بعد رفض حركة أنصار الدين مواصلة الضغط على الإرهابيين الخاطفين، ثم ضغط تنظيم القاعدة الذي طلب الإفراج عن أميره الموجود لدى مصالح الأمن أبو إسحاق السوفي، ثم عمدت إلى طلب الإفراج عن قادة كبار من تنظيم القاعدة سجناء في الجزائر، وهو ما اعتبره قادة عسكريون ومسؤولون سياسيون دعما مباشرا للجماعات الإرهابية، وهو الأمر الذي رفضت الجزائر قبوله، حتى في أحلك الظروف عندما كان كيان الدولة مهددا.
وتؤكد الأحداث الأخيرة بأن إقليم أزواد بات، الآن، تحت السيطرة المطلقة لجماعات سلفية، ذات فكر جهادي لا تختلف عن حركة طالبان الأفغانية. وهي تتحمل مسؤولية سلامة البعثة الدبلوماسية الجزائرية في غاو، وفقا للقانون الدولي


المصدر

الخبر (http://www.elkhabar.com/ar/politique/301059.html).

[messa85]

يا ريت يكون رد بضربة جوية يتم من خلالها القضاء على قادة التنظيم

[مسلم سني]

السلام عليكم
رحمه الله وأسكنه فسيح جنانه
والله خبر مؤسف
احترماتي

[أبو هاجر القحطاني]

رحمه الله رحمة واسعة وأسكنه فسيح جناته مع النبيئين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن اولئك رفيقا
هذا ان صح خبر مقتله

[mmahmoude84]

لن يردوا بشيء الجزائر ليس فيها الا تشراك الفم

[souhiel]

بعد فوات الاوان

[مناد بوفلجة]

إذا كان النظام الجزائري فعلا ينوي الرد بطريقة مؤلمة

فهذا لا يدل على أنه نظام غبي

بل نظام أحمق

لأن الحركة لا تزال تحتجز ديبلوماسيين آخرين

من المفروض على النظام الجزائري أن يتصرف بحكمة لمحماية ما تبقى من البحثة الديبلوماسية

و ليس بغباء كما نسمع و نرى

[موح دادي]

إذا كان النظام الجزائري فعلا ينوي الرد بطريقة مؤلمة

فهذا لا يدل على أنه نظام غبي

بل نظام أحمق

لأن الحركة لا تزال تحتجز ديبلوماسيين آخرين

من المفروض على النظام الجزائري أن يتصرف بحكمة لمحماية ما تبقى من البحثة الديبلوماسية

و ليس بغباء كما نسمع و نرى


-- وباشر وسطاء يعملون لحساب الجزائر اتصالاتهم لمعرفة مصير باقي أفراد البعثة -

الرد سيكون بعد تحقيق هذه الجزئية

[ღ مُــحِــبٌ لأُمـِـہْ ღ]

اتمنى من كل قلبي قتل كل شبه جهادي في مالي

يقتلون اخوانهم في الاسلام ويسمون انفسم جهاديين

حسبي الله ونعم الوكيل

اين انت يا جيشنا المغوار المسلح بمليارات الشعب ؟؟؟

[هشام_525]

يظهر لي الأغبياء كثر
هل شادتم الخطاب لي عملوه بعد اعدام نائب القنصل
من يسمع كلامهم يقول داعية يتحدث كل كلمة بسم الله و الحمد لله
ظننت اني استمع الى خطبة من خطب أحد شيوخ الحرم المكي
و في الاخير يأتي و يقول بأنهم قتلو القنصل البريء الذي لا ذنب له و الذي كان ينتظره اهله لأن الجزائر لم تسلمهم اسراهم
يعني لا يخافو أو لا يهمهم اذا فعلنا بأسراهم مثل ما فعلو بالقنصل يعني مرتزقة همهم المال فقط و يستعملون الدين
طيب لماذا لم يتركوه اسيرا على الاقل مادام لم نقتل احدا من أسراهم
اترككم لتبحثو عن الجواب وحدكم
هؤلاء هم من يستعملون الدين لأغراضهم تبا لهم

[souhiel]

يظهر لي الأغبياء كثر
هل شادتم الخطاب لي عملوه بعد اعدام نائب القنصل
من يسمع كلامهم يقول داعية يتحدث كل كلمة بسم الله و الحمد لله
ظننت اني استمع الى خطبة من خطب أحد شيوخ الحرم المكي
و في الاخير يأتي و يقول بأنهم قتلو القنصل البريء الذي لا ذنب له و الذي كان ينتظره اهله لأن الجزائر لم تسلمهم اسراهم
يعني لا يخافو أو لا يهمهم اذا فعلنا بأسراهم مثل ما فعلو بالقنصل يعني مرتزقة همهم المال فقط و يستعملون الدين
طيب لماذا لم يتركوه اسيرا على الاقل مادام لم نقتل احدا من أسراهم
اترككم لتبحثو عن الجواب وحدكم
هؤلاء هم من يستعملون الدين لأغراضهم تبا لهم

يا أخي وهل لديك شك في الحركة الإرهابية؟
او رايت من يبارك هذا العمل الإجرامي نحن لان نتكلم عن الحكومة الجزائرية وفشلها في تحرير الرهائن وانت تسأل عن غباء الإرهابين وجرمهم والذي لا يختاف فيه اثنان

[هشام_525]

يا أخي وهل لديك شك في الحركة الإرهابية؟
او رايت من يبارك هذا العمل الإجرامي نحن لان نتكلم عن الحكومة الجزائرية وفشلها في تحرير الرهائن وانت تسأل عن غباء الإرهابين وجرمهم والذي لا يختاف فيه اثنان
يا أخي هناك من يدافع عنهم يقولون هؤلاء يريدون تطبيق الشريعة وووو
بخصوص الحكومة انا مع عدم دفع الفدية في اي حال من الاحوال لأنك من يطلب الفدية اصلا مرتزقة + لو دفعتها مرة سيكررونها مرة اخرى يخطفون شخص اخر و يطلبون فدية اخرى و هكذا دواليك
أظن كان على الحكومة الجزائرية ان تسلمهم اسراهم مقابل اسرانا لكن بعد اعدام نائب القنصل فحقيقة لا ادري ما يجب فعله فربحو العيب من جهة و من جهة اخرى مازال لديهم اسرى اخرين

[mokhtar4]

ليشوف الجيش والثكنات الممتدى على مرئ البصر في الجلفة يظن ان جيش الجزائر قادر ان يغزو اي دولة ولكن مع الاسف حفنة من الرعاة اذلتهم ..انا من راي اعلان الحرب وتكون شروطهاضرب مناطق التمركز واذا قتل الاخرين تصبح قصف عشوائي

[أسـد الجزائر]

الحل سياسي مع هدا التنظيم وليس عسكري لأنه يملك مفاتيح القوة على النظام الجزائري ,, وان كانت الجزائر تريد ان تتجنب ضربات هدا التنظيم يجب عليها ان تنسحب من قائمة الدول والتي تسمي نفسها تحالف لمكافحة * الارهاب*

[السي محمد]

لن يفعل شيء

بما ان الضحية ليس من الجنرالات او ابناءفرنسا

الله يرحم ويوسع عليه

و يحفظ بقية المختطفين

[mom147]

http://www.elkhabar.com/ar/img/article_large_img/ph_3_n1__medaillon__838518805.jpg


ذكر مصدر عليم لـ'' الخبر'' بأن رد الجزائر سيكون مؤلما لحركة التوحيد الجهاد في غرب إفريقيا''، بعد إعدام دبلوماسيها في غاو. وقد اجتمعت قيادات من الجيش والأمن لدراسة الرد المناسب، أول أمس، كما أن حركة أنصار الدين تتحمل جزءا كبيرا من المسؤولية، بسبب سماحها بتواصل احتجاز الطاقم الدبلوماسي الجزائري في غاو.
طلب رئيس الجمهورية من خلية الأزمة المتابعة لملف المختطفين المكونة من عناصر من أجهزة الأمن المختلفة ووزارة الخارجية، ليلة السبت إلى الأحد، معلومات مفصلة حول مصير الدبلوماسي الجزائري المختطف في غاو، إن كان أعدم فعلا أو أنه على قيد الحياة. وباشر وسطاء يعملون لحساب الجزائر اتصالاتهم لمعرفة مصير باقي أفراد البعثة، واستبعدت مصادرنا نجاة نائب القنصل الجزائري، بعد إعلان الحركة عن قتله.
ووضعت أجهزة الأمن وقيادة الجيش مخططا أمنيا تحسبا لغلق الحدود مع إقليم أزواد، ومنع الحركة التجارية وتنقل الأفراد من وإلى الإقليم، واعتبار الحدود بين الجزائر والإقليم المتمرد، الممتدة على مسافة 1300 كلم، مناطق عسكرية يحظر الاقتراب منها لأي سبب، في إطار إجراء لعزل الحركات المسلحة التي تسيطر على الإقليم عن العالم ومنع وصول أي إمدادات إليها، خاصة وأن الحركة السياسية الأبرز التي تسيطر على الإقليم، وهي حركة أنصار الدين، التي لم تبذل أي جهد للإفراج عن الرهائن المحتجزين لدى ميليشيا عسكرية يعتقد بأنها متحالفة معها.
وتدرس قيادات أمنية وعسكرية الرد على حركة التوحيد في إطار عمليات عسكرية نوعية، تهدف لتصفية قيادات من الحركة وعناصرها وتدمير معسكراتها. وطلب رئيس الجمهورية من إطارات في وزارتي الدفاع والخارجية وأجهزة الأمن عقد اجتماع عاجل، لدراسة الرد على إعدام تواتي. وتمتلك الجزائر الكثير من أوراق الرد على استفزاز الحركة، الذي فهم منه متابعون للشأن الأمني بأنه يهدف لجر الجزائر إلى ما يسمى المستنقع المالي، لتوريط الجيش في صراع عسكري بلا فائدة، وكان هذا هو هدف العمليات الإرهابية الاستفزازية في ورقلة وتمنراست، في الأشهر الماضية.
وأضاف مصدرنا بأن صفقة الإفراج عن الرهائن الجزائريين في شمال مالي كانت تقترب من التنفيذ، قبل أسابيع بعد الإفراج عن 3 من أفراد البعثة الدبلوماسية. وكان يتوقع وصول باقي أفراد البعثة خلال ساعات، لكن الخاطفين سارعوا إلى وضع شروط جديدة، بعد رفض حركة أنصار الدين مواصلة الضغط على الإرهابيين الخاطفين، ثم ضغط تنظيم القاعدة الذي طلب الإفراج عن أميره الموجود لدى مصالح الأمن أبو إسحاق السوفي، ثم عمدت إلى طلب الإفراج عن قادة كبار من تنظيم القاعدة سجناء في الجزائر، وهو ما اعتبره قادة عسكريون ومسؤولون سياسيون دعما مباشرا للجماعات الإرهابية، وهو الأمر الذي رفضت الجزائر قبوله، حتى في أحلك الظروف عندما كان كيان الدولة مهددا.
وتؤكد الأحداث الأخيرة بأن إقليم أزواد بات، الآن، تحت السيطرة المطلقة لجماعات سلفية، ذات فكر جهادي لا تختلف عن حركة طالبان الأفغانية. وهي تتحمل مسؤولية سلامة البعثة الدبلوماسية الجزائرية في غاو، وفقا للقانون الدولي


المصدر

الخبر (http://www.elkhabar.com/ar/politique/301059.html).


رحمة الله عليه واسكنه فسيح جنانه والهم ذويه الصبر والسلوان ان لله وان اليه راجعون.
-شيء الذي حيرني في قضية الاخوة الدبلوماسين لماذا لم يغادروا كما فعل دبلماسيوا السفارة الاخرى؟
-لويزة حشرت نفسها ، وبرات ساحة السلطة من كل مسؤليتها، اذن من يتجمل المسؤلية اذا كان الجزائري الدبلماسي ليس له قيمة في دولته ولا تحمل المسؤلية، فما بالك في المواطن البسيط.
-في الجواز السفر الكندي مكتوب في اسفله ،((اسطولنا يحميك)) مواطنكندي بسيط الاسطول الكندي يحميه، جوازنا (( القانون يعاقب المزورين)) بدون تعليق.
-التوحيد يقتل اهل الاسلام، وينتشر في منتدى الجلفة بالمجان ، ولا متدخل

[oubraham]

التدخل العسكري الوشيك للجيش الجزائري في مالي
(http://www.youtube.com/watch?v=iGVtJNWY1TY)

[الظل الخفي]

ربي يحفظ الباقية فقط ............ ومن بعد المحاسبة

[الأمير الصاعد]

اما أن تكون مع الارهاب و بالتالي تبرير عملياته الوحشية العبثية

و اما أن تقف ضده

لا يوجد خيار ثالث

جماعة مالي الارهابية التي ظهرت الى العلن بهذه الكيفية و التواجد على الأرض بقوة

ما هي الا نتيجة من نتائج تدخل ساركوزي العسكري في ليبيا أو من تداعياته

يراد منها استدراج الجزائر داخل مستنقع مخططات و مشاريع فرنسا و أمريكا في الصحراء لخلط الأوراق ثم تجميعها بما يخدم مصالح هذه القوى ببسط سيطرتها و نفودها ( فرق تسد)

الذين يتاجرون بدم الرجل و يحملون السلطة الجزائرية مسؤولية هلاكه هم أنفسهم من هلل و بارك تجاوز قوات ساركوزي العسكرية الجوية و استخباراته على الأرض للقرار الدولي المستباح ، فمن حظر جوي على سماء ليبيا الى حرب شعواء و جرائم ..و هاكم النتيجة جماعات مسلحة منفلتة تصول و تجول تهدد أمن و استقرار المنطقة بعدما كانت تحت السيطرة الى حد ما و اسلحة مختلفة الأنواع بين أيدي الارهابيين الذين اقدموا على فعلتهم الجبانة

حركة الأزواد الانفصالية لم يكن يسمع بها أحد قبل أحداث ليبيا الا ما ندر

[السي محمد]

إلى الاخ الامير الصاعد

إذا لم يكن النظام هُو من يتحمل سلامة و مسؤولية دماء الدبلوماسيين

و هُم موظفون سامون في الدولة

من يفعل ذلك؟؟؟ من يتحمل مسؤولية موتهم و حياتهم؟؟؟

و ماذا نقول عن المواطن البسيط إذا الدبلوماسي غير محمي؟؟؟

[الأمير الصاعد]

و ما هي الحلول المقترحة ....مثلاً

لا ننسى أن عملية الاختطاف هي عملية غدر

أي عندما يتم الغدر بك لا تتوقع الأفضل لأن الغدر في خد ذاته نوع من أنواع الشرور

أما عن تحمل المسؤوليات فالأكيد المؤكد أن الدولة مسؤولة عن رعيتها و هذا لا نقاش فيه

لكن نحن أمام حالة اسثنائية غير عادية يُـنظر للأمر من عدة زوايا

فاذا ما بقينا ننظر للمسالة من زاوية ضيقة نكون بذالك نسير خلف منطق الارهاب و ما يصبو اليه من اخضاع غيره لشروطه التعجيزية

فدفع الفدية قد يحل مشكلة آنية لكن في نفس الوقت هي بمثابة ضخ دماء جديدة في عروق الارهاب مما يسهم بانعاشه و في كل مرة يحتاج فيه الى دماء جديدة سيلجأ الى نفس الأسلوب بعدما يكون قد أفرغ ما بجعبته من جرائم و تفجيرات تطال مواطنين و أفراد من سلك الأمن و الدرك ......من جهة نقدم على انقاذ حياة بشرية لكن في المقابل نسهم في قتل أرواح أخرى لا ندري على من سيكون الدور على يد من تم انعاشه ( الارهاب)

اطلاق سراح ارهابيين مدانون من السجون مثلما تطالب الجماعة المتطرفة هي خيانة لارواح من استشهد من رجال أمن و درك كانوا قد سقطوا في ساحات الشرف على يد الارهاب ..دفاعاً عن أمن و استقرار كل مواطن جزائري يتنفس هواء هذا الوطن

فاذا ما اقبلت الدولة الجزائرية على الرضوخ لمطالب الارهاب فهي بنظري دولة جبانة

[liondenord]

الريح في الشباك