تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : كم هو راتب تقني سامي في سوناطراك ؟


Glock
2012-09-03, 18:04
السلام عليكم
اللي عندو معلومة حول الراتب الشهري لتقني سامي في سوناطراك يفيدنا و بارك الله فيه و إذا أمكن راتب المهندس أيضا و جزاكم الله كل خير

programmeur
2012-09-03, 23:01
على حساب ماقالي صاحبي اربح في تفني في iap
5 ملاييين

اما المهندس يكون فوق 9 ملاين والله اعلم

firatni
2012-09-04, 09:50
مليح مليح 5و 9

gbf2010
2012-09-05, 15:10
يا اخي المبلغ لا يهم انا عندي تقني سامي في الالكترونيك كون انصيب نخدم 35000 المهم عمل

nano ziaya
2012-09-05, 16:43
yahhhh lgite khadema wtezide techarete .gooole lhamdooouuulah

Glock
2012-09-05, 19:34
خاوتي أنا قلت اللي عندو معلومة يفيدنا ,,,,,,, اللي حاب ينكت يروح بعيد ,,,,, و مشكورين الخاوة اللي عطاونا معلومات

hammia
2012-09-06, 00:44
حسب المعلوماتلي عندي تقدر تلحلق حتى 8 ملاين في الشهر هذا لكنت خدام في الصحرا اما التل ما علاباليش

YACINE ESM
2012-09-06, 01:32
على حساب الخدمة و معريفتك
نعرف واحد تقني يدي 15 مليون

الطالب المسلم
2012-12-28, 20:44
أخبرني أحد الأطباء أنه دخل في غرفة الإنعاش على مريض .. فإذا شيخ كبير .. على سرير أبيض وجهه يتلألأ نوراً .. قال صاحبي : أخذت أقلب ملفه .. فإذا هو قد أجريت له عملية في القلب .. أصابه نزيف خلالها .. مما أدى إلى توقف الدم عن بعض مناطق الدماغ .. فأصيب بغيبوبة تامة .. وإذا الأجهزة موصلة به .. وقد وضع على فمه جهاز للتنفس الصناعي يدفع إلى رئتيه تسعة أنفاس في الدقيقة .. كان بجانبه أحدُ أولاده ..سألته عنه فأخبرني أن أباه مؤذن في أحد المساجد منذ سنين .. أخذ
ت أنظر إليه .. حركت يده .. حركت عينه .. كلمته .. لا يدري عن شيء أبداً.. كانت حالته خطيرة .. اقترب ولده من أذنه وصار يكلمه .. وهو لا يعقل شيئاً .. فبدأ الولد يقول .. يا أبي .. أمي بخير .. وإخواني بخير .. وخالي رجع من السفر .. واستمر الولد يتكلم .. والأمر على ما هو عليه .. الشيخ لا يتحرك .. والجهاز يدفع تسعة أنفاس في الدقيقة .. وفجأة قال الولد .. والمسجد مشتاق إليك .. ولا أحد يؤذن فيه إلا فلان .. ويخطئ في الأذان .. ومكانك في المسجد فارغ .. فلما ذكر المسجد والأذان .. اضطرب صدر الشيخ .. وبدأ يتنفس .. فنظرت إلى الجهاز فإذا هو يشير إلى ثمانية عشر نفساً في الدقيقة .. والولد لا يدري .. ثم قال الولد : وابن عمي تزوج .. وأخي تخرج .. فهدأ الشيخ مرة أخرى .. وعادت الأنفاس تسعة .. يدفعها الجهاز الآلي .. فلما رأيت ذلك أقبلت إليه .. حتى وقفت عند رأسه .. حركت يده .. عينه .. هززته .. لا شيء .. كل شيء ساكن .. لا يتجاوب معي أبداً .. تعجبت .. قربت فمي من أذنه ثم قلت : الله أكبرررر .. حي على الصلاة .. حي على الفلاح .. وأنا أسترق النظر إلى جهاز التنفس .. فإذا به يشير إلى ثمان عشرة نفس في الدقيقة .. فلله درهم من مرضى.. بل والله نحن المرضى.. نعم .. ( رِجَالٌ لا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلا بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَإِقَامِ الصَّلاةِ وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ يَخَافُونَ يَوْماً تَتَقَلَّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ وَالْأَبْصَارُ * لِيَجْزِيَهُمُ اللَّهُ أَحْسَنَ مَا عَمِلُوا وَيَزِيدَهُمْ مِنْ فَضْلِهِ وَاللَّهُ يَرْزُقُ مَنْ يَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ ) .. هذا حال أولئك المرضى .. فأنت يا سليماً من الأمراض والأسقام .. يا معافىً من الأدواء والأورام .. يا من تتقلب في النعم .. ولا تخشى النقم .. ماذا فعل الله بك فقابلته بالعصيان .. بأي شيء آذاك .. أليست نعمه عليك تترى .. وأفضاله عليك لا تحصى ؟ أما تخاف .. أن توقف بين يدي الله غداً .. فيقول لك .. يا عبدي ألم أصح لك في بدنك .. وأوسع عليك في رزقك .. وأسلم لك سمعك وبصرك .. فتقول بلى .. فيسألك الجبار : فلم عصيتني بنعمي .. وتعرضت لغضبي ونقمي .. فعندها تنشر في الملأ عيوبك .. وتعرض عليك ذنوبك .. فتباً للذنوب .. ما أشد شؤمها وأعظم خطرها اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك .. اللهم حبب إلينا الإيمان وزينه في قلوبنا وكره إلينا الكفر والفسوق والعصيان. قم إلى الصلاة وتب إلى العزيز الغفار فلا تعلم متى تأتيك المنية ..

الطالب المسلم
2012-12-28, 21:00
أخبرني أحد الأطباء أنه دخل في غرفة الإنعاش على مريض .. فإذا شيخ كبير .. على سرير أبيض وجهه يتلألأ نوراً .. قال صاحبي : أخذت أقلب ملفه .. فإذا هو قد أجريت له عملية في القلب .. أصابه نزيف خلالها .. مما أدى إلى توقف الدم عن بعض مناطق الدماغ .. فأصيب بغيبوبة تامة .. وإذا الأجهزة موصلة به .. وقد وضع على فمه جهاز للتنفس الصناعي يدفع إلى رئتيه تسعة أنفاس في الدقيقة .. كان بجانبه أحدُ أولاده ..سألته عنه فأخبرني أن أباه مؤذن في أحد المساجد منذ سنين .. أخذ
ت أنظر إليه .. حركت يده .. حركت عينه .. كلمته .. لا يدري عن شيء أبداً.. كانت حالته خطيرة .. اقترب ولده من أذنه وصار يكلمه .. وهو لا يعقل شيئاً .. فبدأ الولد يقول .. يا أبي .. أمي بخير .. وإخواني بخير .. وخالي رجع من السفر .. واستمر الولد يتكلم .. والأمر على ما هو عليه .. الشيخ لا يتحرك .. والجهاز يدفع تسعة أنفاس في الدقيقة .. وفجأة قال الولد .. والمسجد مشتاق إليك .. ولا أحد يؤذن فيه إلا فلان .. ويخطئ في الأذان .. ومكانك في المسجد فارغ .. فلما ذكر المسجد والأذان .. اضطرب صدر الشيخ .. وبدأ يتنفس .. فنظرت إلى الجهاز فإذا هو يشير إلى ثمانية عشر نفساً في الدقيقة .. والولد لا يدري .. ثم قال الولد : وابن عمي تزوج .. وأخي تخرج .. فهدأ الشيخ مرة أخرى .. وعادت الأنفاس تسعة .. يدفعها الجهاز الآلي .. فلما رأيت ذلك أقبلت إليه .. حتى وقفت عند رأسه .. حركت يده .. عينه .. هززته .. لا شيء .. كل شيء ساكن .. لا يتجاوب معي أبداً .. تعجبت .. قربت فمي من أذنه ثم قلت : الله أكبرررر .. حي على الصلاة .. حي على الفلاح .. وأنا أسترق النظر إلى جهاز التنفس .. فإذا به يشير إلى ثمان عشرة نفس في الدقيقة .. فلله درهم من مرضى.. بل والله نحن المرضى.. نعم .. ( رِجَالٌ لا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلا بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَإِقَامِ الصَّلاةِ وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ يَخَافُونَ يَوْماً تَتَقَلَّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ وَالْأَبْصَارُ * لِيَجْزِيَهُمُ اللَّهُ أَحْسَنَ مَا عَمِلُوا وَيَزِيدَهُمْ مِنْ فَضْلِهِ وَاللَّهُ يَرْزُقُ مَنْ يَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ ) .. هذا حال أولئك المرضى .. فأنت يا سليماً من الأمراض والأسقام .. يا معافىً من الأدواء والأورام .. يا من تتقلب في النعم .. ولا تخشى النقم .. ماذا فعل الله بك فقابلته بالعصيان .. بأي شيء آذاك .. أليست نعمه عليك تترى .. وأفضاله عليك لا تحصى ؟ أما تخاف .. أن توقف بين يدي الله غداً .. فيقول لك .. يا عبدي ألم أصح لك في بدنك .. وأوسع عليك في رزقك .. وأسلم لك سمعك وبصرك .. فتقول بلى .. فيسألك الجبار : فلم عصيتني بنعمي .. وتعرضت لغضبي ونقمي .. فعندها تنشر في الملأ عيوبك .. وتعرض عليك ذنوبك .. فتباً للذنوب .. ما أشد شؤمها وأعظم خطرها اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك .. اللهم حبب إلينا الإيمان وزينه في قلوبنا وكره إلينا الكفر والفسوق والعصيان. قم إلى الصلاة وتب إلى العزيز الغفار فلا تعلم متى تأتيك المنية ..

الجواهر
2012-12-28, 21:05
سونطراك فيها عدة شركات و كل شركة لها اجر خاص

tjrn
2012-12-28, 23:21
أخبرني أحد الأطباء أنه دخل في غرفة الإنعاش على مريض .. فإذا شيخ كبير .. على سرير أبيض وجهه يتلألأ نوراً .. قال صاحبي : أخذت أقلب ملفه .. فإذا هو قد أجريت له عملية في القلب .. أصابه نزيف خلالها .. مما أدى إلى توقف الدم عن بعض مناطق الدماغ .. فأصيب بغيبوبة تامة .. وإذا الأجهزة موصلة به .. وقد وضع على فمه جهاز للتنفس الصناعي يدفع إلى رئتيه تسعة أنفاس في الدقيقة .. كان بجانبه أحدُ أولاده ..سألته عنه فأخبرني أن أباه مؤذن في أحد المساجد منذ سنين .. أخذ
ت أنظر إليه .. حركت يده .. حركت عينه .. كلمته .. لا يدري عن شيء أبداً.. كانت حالته خطيرة .. اقترب ولده من أذنه وصار يكلمه .. وهو لا يعقل شيئاً .. فبدأ الولد يقول .. يا أبي .. أمي بخير .. وإخواني بخير .. وخالي رجع من السفر .. واستمر الولد يتكلم .. والأمر على ما هو عليه .. الشيخ لا يتحرك .. والجهاز يدفع تسعة أنفاس في الدقيقة .. وفجأة قال الولد .. والمسجد مشتاق إليك .. ولا أحد يؤذن فيه إلا فلان .. ويخطئ في الأذان .. ومكانك في المسجد فارغ .. فلما ذكر المسجد والأذان .. اضطرب صدر الشيخ .. وبدأ يتنفس .. فنظرت إلى الجهاز فإذا هو يشير إلى ثمانية عشر نفساً في الدقيقة .. والولد لا يدري .. ثم قال الولد : وابن عمي تزوج .. وأخي تخرج .. فهدأ الشيخ مرة أخرى .. وعادت الأنفاس تسعة .. يدفعها الجهاز الآلي .. فلما رأيت ذلك أقبلت إليه .. حتى وقفت عند رأسه .. حركت يده .. عينه .. هززته .. لا شيء .. كل شيء ساكن .. لا يتجاوب معي أبداً .. تعجبت .. قربت فمي من أذنه ثم قلت : الله أكبرررر .. حي على الصلاة .. حي على الفلاح .. وأنا أسترق النظر إلى جهاز التنفس .. فإذا به يشير إلى ثمان عشرة نفس في الدقيقة .. فلله درهم من مرضى.. بل والله نحن المرضى.. نعم .. ( رِجَالٌ لا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلا بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَإِقَامِ الصَّلاةِ وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ يَخَافُونَ يَوْماً تَتَقَلَّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ وَالْأَبْصَارُ * لِيَجْزِيَهُمُ اللَّهُ أَحْسَنَ مَا عَمِلُوا وَيَزِيدَهُمْ مِنْ فَضْلِهِ وَاللَّهُ يَرْزُقُ مَنْ يَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ ) .. هذا حال أولئك المرضى .. فأنت يا سليماً من الأمراض والأسقام .. يا معافىً من الأدواء والأورام .. يا من تتقلب في النعم .. ولا تخشى النقم .. ماذا فعل الله بك فقابلته بالعصيان .. بأي شيء آذاك .. أليست نعمه عليك تترى .. وأفضاله عليك لا تحصى ؟ أما تخاف .. أن توقف بين يدي الله غداً .. فيقول لك .. يا عبدي ألم أصح لك في بدنك .. وأوسع عليك في رزقك .. وأسلم لك سمعك وبصرك .. فتقول بلى .. فيسألك الجبار : فلم عصيتني بنعمي .. وتعرضت لغضبي ونقمي .. فعندها تنشر في الملأ عيوبك .. وتعرض عليك ذنوبك .. فتباً للذنوب .. ما أشد شؤمها وأعظم خطرها اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك .. اللهم حبب إلينا الإيمان وزينه في قلوبنا وكره إلينا الكفر والفسوق والعصيان. قم إلى الصلاة وتب إلى العزيز الغفار فلا تعلم متى تأتيك المنية ..
شكرا جعلها الله في ميزان حسناتك.............

lamine-or
2012-12-29, 00:16
السلام عليكم الله يجيب الخير

jawadinps
2012-12-31, 07:18
TC prodection 8million