واااااااا إســــــــــــــلاماااااااااااااااااااااااه [الأرشيف]

تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : واااااااا إســــــــــــــلاماااااااااااااااااااااااه

أحمد الجمل

2012-09-03, 12:36

للحذف وشكرا

أحدهم

2012-09-03, 12:58

~فَصَبْرٌ جَمِيلٌ~

2012-09-03, 13:08

الله الله بارك الله فيك اخي

غرباء صرنا في عقر دارنا ضاع الاسلام في موطنه

يا الله اجرنا والطف بنا يارب

مواضيعك كالعادة اخي قيمة سلمت أناملك وجعله الله مما يثقل ميزان حسناتك يارب

أحمد الجمل

2012-09-03, 13:10

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

يبدو أننا أمة مستقبلها في ماضيها .

نَحِّنُ ونتحسر أو نتغنى ونحتفل دون أن نقدر على مد جسور

بين حاضر مؤلم وماضٍ نريد له أن يعود دون أن نسعى لذلك

التغني بالأمجاد لم يحدث أن صنع مجدا ولا الحسرة فعلت أيضا

إذا كان هناك من نداء مستعجل أخي الكريم فليكن لضمائرنا

النائمة ولكرامتنا المداسة كل يوم وكل ليلة

أهلا ومرحبا أخي الكريم
صدقت وأتفق معك تماما في كل ما تفضلت به
لكن ،،
كم من المسلمين الآن يعرفون تاريخ أمتهم المشرف ؟
وكم من المسلمين الآن يعرفون قاداتهم العظام ليقتدوا بهم ؟
وكم من المسلمين الآن يعرفون شيئا عن المعارك التي خاضها المسلمون
أمام جحافل الفرس والروم والصليبين واليهود
لتكون لهم عبرة وليعرفوا من عدوهم إلى أن تقوم الساعة ؟

أصبح قدوة شبابنا لاعب كرة ومطرب وممثل
وأصبحت ثقافتنا هي التقليد الأعمي للغرب في أسوأ صفاتهم
وأصبحت عاداتنا هي التحرر من كل ما هو إسلامي بدعوى المدنية
،،،
الموضوع فقط من منطلق ..
وذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين
،،،
فالأمة التي لا تعرف ماضيها ، لا تستطيع أن تبني حاضرها أو تخطط لمستقبلها
جزيل الشكر أخي الكريم على تشريفك لمتصفحي
بارك الله فيك
وشكر الله لك

أحمد الجمل

2012-09-03, 13:13

الله الله بارك الله فيك اخي

غرباء صرنا في عقر دارنا ضاع الاسلام في موطنه

يا الله اجرنا والطف بنا يارب

مواضيعك كالعادة اخي قيمة سلمت أناملك وجعله الله مما يثقل ميزان حسناتك يارب

أهلا ومرحبا أختي الفاضلة
أعزك الله ورفع قدرك
وجزيل الشكر على تشريفك لمتصفحي
وعلى مشاركتك التي أسعدتني كثيرا
وأحييك على توقيعك
جزاك الله خيرا
وشكر الله لك

أحدهم

2012-09-03, 13:22

بارك الله فيك

وفيك بارك الله أخي الفاضل

أمة بدون تاريخ أو ماضٍ هي أمة بدون ذاكرة هذا من المُسلّمات

ومن أجل هذا بالضبط كان حديثي في مداخلتي الأولى عن الجسور

نعم أخي من واجبنا أن نعرف ونتذكر ولكن ليس أقل وجوبا أن نسعى ونعتبر؟

مالذي يعنيه الماضي إذا لم يلعب دور الجسر الصلب للحاضر والمستقبل ؟

لا شيئ

أتساءل كيف لأمة لها ذاك التاريخ المجيد تعيش مثل هذا الواقع الأليم ؟

هنا تكمن الإشكالية أخي نحن للأسف لم نصنع من تاريخنا سوى أغنية جميلة

نغنيها لننسى ألم الحاضر ونشعر بوجودنا الذي لا يختلف من عدمه

ما دام نداء الضمير والنخوة مغيب وبدون صدى

بوركت

شمــوس

2012-09-03, 13:24

وعليكم السلام

لا يسعنا في هذا الزمن إلا قول

واحسرتاه

على الجيوش والقادة والمسلمين

واحسرتاه على مجدنا وعزنا وجبروتنا الضائع على أيدي أصحابه

مششششششششكور أخي على التذكير

أحمد الجمل

2012-09-03, 13:40

وفيك بارك الله أخي الفاضل

أمة بدون تاريخ أو ماضٍ هي أمة بدون ذاكرة هذا من المُسلّمات

ومن أجل هذا بالضبط كان حديثي في مداخلتي الأولى عن الجسور

نعم أخي من واجبنا أن نعرف ونتذكر ولكن ليس أقل وجوبا أن نسعى ونعتبر؟

مالذي يعنيه الماضي إذا لم يلعب دور الجسر الصلب للحاضر والمستقبل ؟

لا شيئ

أتساءل كيف لأمة لها ذاك التاريخ المجيد تعيش مثل هذا الواقع الأليم ؟

هنا تكمن الإشكالية أخي نحن للأسف لم نصنع من تاريخنا سوى أغنية جميلة

نغنيها لننسى ألم الحاضر ونشعر بوجودنا الذي لا يختلف من عدمه

ما دمنا نداء الضمير والنخوة مغيب وبدون صدى

بوركت

هذا وعد الله كما جاء على لسان نبينا صلى الله عليه وسلم

((يوشك أن تداعي عليكم الأمم كما تداعى الأكلة إلى قصعتها))
قال قائل: أمن قلة يومئذ؟ قال :
((بل أنتم يومئذ كثير، ولكنكم غثاء كغثاء السيل،
ولينزعنّ الله من صدور عدوكم المهابة منكم، وليقذفنَّ في قلوبكم الوهن))
قال قائل: ما الوهن يا رسول الله؟ قال:
((محبة الدنيا وكراهية الموت)).

والغصة التي في قلبك وقلبي وقلب كل مسلم يغار على دينه
هي بشائر النصر ، وكما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم

(( الخير فيّ وفي أمتي إلى قيام الساعة ))

والخوف كل الخوف ،،،
أن تتساوي في قلب المسلم العزة والكرامة مع الذل والمهانة والخنوع

فأبشر بنصر من الله قريب

جزاك الله خيرا أخي الكريم
على هذا الحوار الشيق معك
وشكر الله لك

أحمد الجمل

2012-09-03, 13:44

وعليكم السلام

لا يسعنا في هذا الزمن إلا قول

واحسرتاه

على الجيوش والقادة والمسلمين

واحسرتاه على مجدنا وعزنا وجبروتنا الضائع على أيدي أصحابه

مششششششششكور أخي على التذكير

أهلا ومرحبا أختي الفاضلة
أعزك الله ورفع قدرك
وكل الشكر على تشريفك لمتصفحي
ولا تيأسي فلعل الله يحدث بعد ذلك أمرا
والأمل في التمكين قريب إن شاء الله
وأبلغ دليل على ذلك ، هي هذه الصحوة الإسلامية في كل الأقطار العربية
بارك الله فيك
وشكر الله لك

head black

2012-09-03, 14:13

اليوم هو ذكرى عين جالوت (3سبتمبر 1260 )
حين خرجت جيوش مصر المنصورة ، تزود وتدفع عن الأمة كلها ،
وليس عن مصر ، خطر المغول .

كان جيشهم لا تطوله الهزيمة ، ولم يكتب فى تاريخهم ، أن واحداً منهم وقع فى الأسر .

دارت المعركة فى سهل عين جالوت قرب بلدة بيسان الفلسطينية .

وحين حمى الوطيس فى المعركة ، وأنكشفت ميسرة المسلمين ،
ألقى السلطان قطز خوذته ، وصاح واإسلاماه
فأنحاز إليه المسلمون ، وحملوا على جيش المغول ، وهزموهم .

فيا سهل عين جالوت ، قلوبنا تحن إليك ،
وقد تركناك للصهاينة ، فمتى تسمع منا صيحة
" واإسلاماااه " من جديد ؟

الصحيح أن الجيش الذي قاتل التتار لم يكن مصريا بأكمله بل كان معه جنود من الشام والحجاز والترك وغيرهم, والدولة المملوكية لم تحكم مصر لوحدها بل حكمت معها الشام والعراق وأجزاء من السعودية (الجزيرة العربية)

والأولى أن نقول جيوش المسلمين ولا نحددها ونخصها بقطر معين لأن في ذلك هدر لجهود الآخرين

وحدود سايكس بيكو التي أثرت على عقول بعض الأجلاف العرب من مسلمي آخر الزمان الذين لم يعرفوا من الإسلام إلا ظواهره لم تكن معروفة في عهد المماليك

وشكرااااااااااا

إكرام ملاك

2012-09-03, 14:16

بارك الله فيك اخي على الموضوع

فعلا نحتاج الى مراجعة التاريخ الاسلامي بين الفينة والاخرى حتى لا ننسى

ففيه من من الفكر والسأدد ما حقق النصر للاسلام والمسلمين على جميع الاصعدة

لدلك كانت خير امة اخرجت للناس ياريت نراجع لنأخد وننهل من التاريخ ما يعيد

العزة والكرامة والمجد الذي سبق

أحمد الجمل

2012-09-03, 15:05

الصحيح أن الجيش الذي قاتل التتار لم يكن مصريا بأكمله بل كان معه جنود من الشام والحجاز والترك وغيرهم, والدولة المملوكية لم تحكم مصر لوحدها بل حكمت معها الشام والعراق وأجزاء من السعودية (الجزيرة العربية)

والأولى أن نقول جيوش المسلمين ولا نحددها ونخصها بقطر معين لأن في ذلك هدر لجهود الآخرين

وحدود سايكس بيكو التي أثرت على عقول بعض الأجلاف العرب من مسلمي آخر الزمان الذين لم يعرفوا من الإسلام إلا ظواهره لم تكن معروفة في عهد المماليك

وشكرااااااااااا

يا أخي الفاضل ترفع عن سفاسف الأمور هذه
فوالله لم يخطر ببالي مطلقا وأنا أضع المقالة
أن أنسب النصر إلى مصر وأهل مصر
مع ما لمصر من فضل لا يجحده إلا جاحد ظالم
واقرأ عن ظروف قتال المغول وستعرف بنفسك ما أقصده من مقالتي
ولكن لأن الجيوش خرجت من مصر وتحت إمرة قطز ، ذُكِرتْ مصر
طوعا أو كرها دون قصد أو تحيز
،،،
وهاك بعض الأخبار عن هذه المعركة واقرأ رسالة قائد المغول إلى سلطان مصر ثم انظر في قلبك لو أن المصريين سلموا للمغول كما سلم الآخرون ، كيف كان مصير الإسلام والمسلمين حينئذ
،،،
اجتاح المغول العالم الإسلامي في بدايات القرن السابع الهجري بقيادة جنكيز خان (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%AC%D9%86%D9%83%D9%8A%D8%B2_%D8%AE%D8%A7%D9%86) وكان من أول ما واجهوا في طريقهم دولة الخوارزميين في بلاد فارس وما وراء النهرين، فاكتسحوها وخربوا فيها مدنا وقتلوا خلقا كثيرا، بعد ذلك حكم مونكو خان (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%85%D9%88%D9%86%D9%83%D9%88_%D8%AE%D8%A7%D9%86) إمبرطورية المغول (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A5%D9%85%D8%A8%D8%B1%D8%B7%D9%88%D8%B1%D9%8A%D 8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%BA%D9%88%D9%84) عام 1251 م فكان الفعل مشابها تماما في الدولة العباسية. انطلق بعدها المغول بجيش ضخم قوامه 120 ألف مقاتل نحو الشام بقيادة هولاكو (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%87%D9%88%D9%84%D8%A7%D9%83%D9%88) معه حلفاؤه من أمراء جورجيا وأرمينيا[2] (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%83%D8%A9_%D8%B9%D9%8A%D9%86_ %D8%AC%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%AA#cite_note-1) وابتدؤوا بمدينة ميافارقين (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%85%D9%8A%D8%A7%D9%81%D8%A7%D8%B1%D9%82%D9%8A%D 9%86)بديار بكر (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%AF%D9%8A%D8%A7%D8%B1_%D8%A8%D9%83%D8%B1) والتي كان يحكمها الكامل محمد الأيوبي (http://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%A7%D9%85%D9% 84_%D9%85%D8%AD%D9%85%D8%AF_%D8%A8%D9%86_%D8%A7%D9 %84%D9%85%D8%B8%D9%81%D8%B1_%D8%BA%D8%A7%D8%B2%D9% 8A_%D8%A8%D9%86_%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D9% 84&action=edit&redlink=1)، قاومت ميافارقين المغول مقاومة عنيفة إذ استمر الحصار زهاء العامين حتى استسلم أهلها بعد نفاذ المؤن وموت معظم السكان ورفض الناصر يوسف (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%A7%D8%B5%D8%B1_%D9%8A%D9%88% D8%B3%D9%81) صاحب حلب والشام دعمهم[3] (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%83%D8%A9_%D8%B9%D9%8A%D9%86_ %D8%AC%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%AA#cite_note-2)، فدخلوها وارتكبوا مجازرا تقشعر منه الجلود حيث قبضوا على الكامل محمد الأيوبي وقطعوا جلده وأعطوه له ليأكله إلى أن مات فقطعوا رأسه وحملوه على أسنة رماحهم تشفيا وانتقاما منه لصموده وبطولته.
اتجه المغول بعدها لمدينة حلب (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%AD%D9%84%D8%A8) فدخلوها بعد حصارها وعاثوا فيها فسادا خلال 7 أيام، فكانت ضحية المغول الكبرى بعد بغداد حيث سقط من سكانها خمسون ألفا، وعين هولاكو عليها عماد الدين القزويني (http://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=%D8%B9%D9%85%D8%A7%D8%AF_%D8%A7%D9 %84%D8%AF%D9%8A%D9%86_%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B2%D9% 88%D9%8A%D9%86%D9%8A&action=edit&redlink=1) وأمره بتخريب أسوارها وقلعتها[4] (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%83%D8%A9_%D8%B9%D9%8A%D9%86_ %D8%AC%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%AA#cite_note-3). ثم توجهوا نحو دمشق (في مارس 1260 م/658هـ) -وفي هذا الوقت- وصل بالبريد خبر موت الخاقان الأعظم للمغول منكو خان (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%85%D9%86%D9%83%D9%88_%D8%AE%D8%A7%D9%86) في قراقورم (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%82%D8%B1%D8%A7%D9%82%D9%88%D8%B1%D9%85) واستدعي أولاد وأحفاد جنكيز خان (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%AC%D9%86%D9%83%D9%8A%D8%B2_%D8%AE%D8%A7%D9%86) إلى مجلس الشورى المغولي (الكوريل تاي Kuriltai) لانتخاب الخان الأعظم الجديد للإمبراطورية؛ فرجع هولاكو (الذي هو أخو منكو خان) وأحد المؤهّلين للعرش بمعظم جيشه إلى فارس، ليتابع أمور العاصمة المغولية، وترك في بلاد الشام جيشاً من المغول عدده يزيد على عشرين ألف جندي (تومانين بلغة المغول) بقيادة أحد أبرز ضباطه واسمه كتبغا (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%83%D8%AA%D8%A8%D8%BA%D8%A7) نوين الذي كان يتبع كنيسة المشرق (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%83%D9%86%D9%8A%D8%B3%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%85% D8%B4%D8%B1%D9%82) وهو قائد عسكري محنك من قبيلة النايمان التركية. دخل كتبغا (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%83%D8%AA%D8%A8%D8%BA%D8%A7) بجيشه دمشق في 1 مارس (http://ar.wikipedia.org/wiki/1_%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%B3)1260 (http://ar.wikipedia.org/wiki/1260) م/15 ربيع الأول (http://ar.wikipedia.org/wiki/15_%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D8%B9_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9% 88%D9%84) 658 هـ بعد أن أعطوا الأمان لأهلها ولكنهم خربوها وكان حاكمها الناصر يوسف (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%A7%D8%B5%D8%B1_%D9%8A%D9%88% D8%B3%D9%81) الأيوبي. انطلق المغول بعد السيطرة على دمشق (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%AF%D9%85%D8%B4%D9%82) جنوبا في بلاد الشام حتى استولوا على بيت المقدس (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A8%D9%8A%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%82%D8%AF% D8%B3)وغزة (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%BA%D8%B2%D8%A9)والكرك (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%83%D8%B1%D9%83) والشوبك بعد أن تحالف حاكمها المغيث عمر مع المغول.
كان يحكم دولة المماليك في ذاك الوقت المنصور نور الدين علي بن المعز أيبك وهو صبي صغير يبلغ من العمر 15 سنة، قام السلطان المظفر سيف الدين قطز (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B3%D9%8A%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%8A%D9%86_ %D9%82%D8%B7%D8%B2) - وهو من المماليك البحرية (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%85%D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%83_% D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%AD%D8%B1%D9%8A%D8%A9)- بخلعه بعد إقناع بقية أمراء ووجهاء الدولة بأنه فعل ذلك للتجهيز والتوحد ضد الخطر المحدق بالدولة المملوكية بشكل خاص والمسلمين بشكل عام. كان الوضع النفسي للمسلمين سيئا للغاية وكان الخوف من التتار مستشريا في جميع طبقات المجتمع الإسلامي وقد أدرك قطز ذلك وعمل على رفع الروح المعنوية لدى المسلمين. استمال قطز منافسيه السياسيين في بلاد الشام وحاول ضمهم إلى صفوفه وكان ممن انضم معه بيبرس (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A8%D9%8A%D8%A8%D8%B1%D8%B3) البندقداري الذي كان له دور كبير في قتال التتار فيما بعد.

رسالة قائد المغول إلى سلطان مصر

«مِن ملك الملوك شرقاً وغرباً، الخان الأعظم، باسمك اللهم باسط الأرض ورافع السماء.. يعلم الملك المظفر قطز وسائر أمراء دولته أنا نحن جند الله في أرضه، خلقنا من سخطه وسلّطنا على من حل به غضبه، فلكم بجميع البلاد معتَبَر، وعن عزمنا مزدجر، فاتعظوا بغيركم، وأسلموا إلينا أمركم قبل أن ينكشف الغطاء فتندموا ويعود عليكم الخطأ.. وقد سمعتم أننا قد فتحنا البلاد وطهرنا الأرض من الفساد وقتلنا معظم العباد، فعليكم بالهرب وعلينا الطلب. فأي أرض تأويكم؟ وأي طريق تنجيكم؟ وأي بلاد تحميكم؟ فما لكم من سيوفنا خلاص، ولا من مهابتنا مناص، فخيولنا سوابق، وسهامنا خوارق، وسيوفنا صواعق، وقلوبنا كالجبال، وعددنا كالرمال، فالحصون لدينا لا تمنع، والعساكر لقتالنا لا تنفع، ودعاؤكم علينا لا يُسمع.. فمن طلب حربنا ندم، ومن قصد أماننا سلم، فإن أنتم لشرطنا ولأمرنا أطعتم، فلكم ما لنا وعليكم ما علينا، وإن خالفتم هلكتم. فلا تهلكوا نفوسكم بأيديكم، فقد حذر من أنذر.. فلا تطيلوا الخطاب، وأسرعوا برد الجواب قبل أن تضرب الحرب نارها، وترمي نحوكم شرارها، فلا تجدون منا جاهاً ولا عزاً ولا كافياً ولا حرزاً، وتدهون منا بأعظم داهية، وتصبح بلادكم منكم خالية، فقد أنصفناكم إذ راسلناكم، وأيقظناكم إذ حذّرناكم، فما بقي لنا مقصد سواكم [5] (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%83%D8%A9_%D8%B9%D9%8A%D9%86_ %D8%AC%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%AA#cite_note-4)»

الموقف المصري ردا على رسل هولاكو

عقد سيف الدين قطز اجتماعا مع وجهاء الدولة وعلمائها كان من بينهم العز بن عبد السلام (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B2_%D8%A8%D9%86_%D8%B9%D8%A8 %D8%AF_%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%85) وتم الاتفاق على التوجه لقتال التتر إذ لا مجال لمداهنتهم، وكان العز بن عبد السلام قد أمر أمراء ووجهاء الدولة أن يتقدموا بنفائس أملاكهم لدعم مسيرة الجيش الإسلامي فطلب قطز الأمراء وتكلم معهم في الرحيل فأبوا كلهم عليه وامتنعوا من الرحيل‏، ولما وجد منهم هذا التخاذل والتهاون ألقى كلمته المأثورة «يا أمراء المسلمين، لكم زمان تأكلون أموال بيت المال، وأنتم للغزاة كارهون، وأنا متوجه، فمن اختار الجهاد يصحبني، ومن لم يختر ذلك يرجع إلى بيته، فإن الله مطلع عليه، وخطيئة حريم المسلمين في رقاب المتأخرين». وقد اختلى قطز ببيرس البندقداري الذي كان أمير الأمراء واستشاره في الموضوع. فأشار عليه بقتل الرسل، والذهاب إلى كتبغا متضامنين. فإن انتصرنا أو هزمنا، فسوف نكون في كلتا الحالتين معذورين. فاستصوب قطز هذا الكلام، وقام بقتل رسل المغول[6] (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%83%D8%A9_%D8%B9%D9%8A%D9%86_ %D8%AC%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%AA#cite_note-5) لإيصال رغبته في قتالهم وأنه جاد بذلك

المعركة

خرج قطز يوم الإثنين الخامس عشر من شعبان سنة 658 هـ - 1260م بجميع عسكر مصر ومن انضم إليهم من عساكر الشام ومن العرب والتركمان وغيرهم من قلعة الجبل في القاهرة.التقى الفريقان في المكان المعروف باسم عين جالوت (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B9%D9%8A%D9%86_%D8%AC%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%AA) في فلسطين (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%81%D9%84%D8%B3%D8%B7%D9%8A%D9%86) في 25 رمضان (http://ar.wikipedia.org/wiki/25_%D8%B1%D9%85%D8%B6%D8%A7%D9%86)658 هـ (http://ar.wikipedia.org/wiki/658_%D9%87%D9%80)/3 سبتمبر 1260 م (وقت وصول الجيشين تماما مختلف فيه). قام سيف الدين قطز بتقسيم جيشه لمقدمة بقيادة بيبرس (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A8%D9%8A%D8%A8%D8%B1%D8%B3) وبقية الجيش يختبئ بين التلال وفي الوديان المجاورة كقوات دعم أو لتنفيذ هجوم مضاد (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%87%D8%AC%D9%88%D9%85_%D9%85%D8%B6%D8%A7%D8%AF) أو معاكس. وكان قطز قد اجتمع بالإمراء، فحضهم على قتال التتار وذكرهم بما وقع بأهل الأقاليم من القتل والسبي والحريق، وخوفهم وقوع مثل ذلك، وحضهم على استنقاذ الشام من التتار ونصرة الإسلام والمسلمين، فضجوا بالبكاء، وتحالفوا على الاجتهاد في قتال التتار ودفعهم عن البلاد[8] (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%83%D8%A9_%D8%B9%D9%8A%D9%86_ %D8%AC%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%AA#cite_note-.D8.A7.D9.84.D8.A8.D8.A7.D8.B2-7).
قامت مقدمة الجيش بقيادة بيبرس (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A8%D9%8A%D8%A8%D8%B1%D8%B3) بهجوم سريع ثم إنسحبت متظاهرة بانهزام مزيف هدفه سحب خيالة المغول إلى الكمين، في حين كان قطز (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%82%D8%B7%D8%B2) قد حشد جيشه استعدادا لهجوم مضاد كاسح، ومعه قوات الخيالة الفرسان الكامنين فوق الوادي.
وانطلت الحيلة على كتبغا فحمل بكل قواه على مقدمة جيش المسلمين واخترقه وبدأت المقدمة في التراجع إلى داخل الكمين، وفي تلك الأثناء خرج قطز وبقية مشاة وفرسان الجيش وعملوا على تطويق ومحاصرة قوات كتبغا، حيث كانت جيوش المسلمين ينزلون من فوق تلال الجليل، والمغول يصعدون إليهم. ثم هجم كتبغا بعنف شديد إلى درجة أن مقدمة جيش المسلمين ازيحت جانبا، فاستبسل كتبغا في القتال، فاندحر جناح ميسرة عسكر المسلمين وإن ثبت الصدر والميمنة[12] (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%83%D8%A9_%D8%B9%D9%8A%D9%86_ %D8%AC%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%AA#cite_note-11)، وعندئذ ألقى السلطان قطز خوذته عن رأسه إلى الأرض وصرخ بأعلى صوته «واإسلاماه»، وحمل بنفسه وبمن معه حتى استطاعوا ان يشقوا طريقهم داخل الجيوش المغولية مما أصابها بالاضطراب والتفكك[13] (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%83%D8%A9_%D8%B9%D9%8A%D9%86_ %D8%AC%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%AA#cite_note-12). ولم يمض كثيرا من الوقت حتى هزم الجيش المغولي ونصح بعض القادة كتبغا بالفرار فأبى الهوان والذل وقتل بعض أصحابه وجرت بينه وبين رجل يدعى العرينان مبارزة حيث لم يمض وقت طويل عليها حتى سقط كتبغا صريعا مجندلا على الأرض وكان انتصار كبير للمسلمين. وسجل التاريخ في هذه المعركة تمكن فرسان الخيالة الثقيلة لجيش المسلمين من هزيمة نظرائهم المغول بشكل واضح في القتال القريب، وذلك لم يُشهد لأحد غيرهم من قبل. نقطة أخرى ظهرت لأول مرة بتلك المعركة وهي المدفعية وإن كانت بالشكل البدائي إلا إنها استخدمت بالمعركة من جانب الجيش المملوكي لتخويف خيل المغول وارباك الخيالة مما ساعد في خلخلة التنظيم العسكري المغولي بالمعركة

،،،
ولك الشكر أخي الكريم على تشريفك لمتصفحي
بارك الله فيك

أحمد الجمل

2012-09-03, 15:07

(الانسان الوفي)

2012-09-03, 15:20

السلام عليكم...........والله افرح كثيرا عندما اجد حبيبي احمد يكتب خارج اسوار الكتاب ....فعلا موضوعك رائع ...

ولله دره قطز هذا ...تخيل انني بحث ت فوجدت أن حكمه دام ؟؟؟ ماذا ؟؟ ستون سنة ؟؟ بل اربعون؟؟هههههههه بل ؟؟ سنة فقط ...حكم فيها مصر لمهمة واحدة هزيمة المغول ...في تصديق لرؤية رئاها وهو صغير لرسول الله وهو يبشره بهزيمة المغول .

أحمد الجمل

2012-09-03, 15:32

السلام عليكم...........والله افرح كثيرا عندما اجد حبيبي احمد يكتب خارج اسوار الكتاب ....فعلا موضوعك رائع ...

ولله دره قطرز هذا ...تخيل انني بحث ت فوجدت أن حكمه دام ؟؟؟ ماذا ؟؟ ستون سنة ؟؟ بل اربعون؟؟هههههههه بل ؟؟ سنة فقط ...حكم فيها مصر لمهمة واحدة هزيمة المغول ...في تصديق لرؤية رئاها وهو صغير لرسول الله وهو يبشره بهزيمة المغول .

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أهلا ومرحبا أخي الحبيب
أجمل ما في الأمر أخي عبد الحميد أن القادة والزعماء والسلاطين والحكام آنذاك ،
كانوا لا يتحركون خطوة واحدة دون مشورة كبار العلماء
مثلما فعل قطز واستعان بكبار العلماء آنذاك وعلى رأسهم العز بن عبد السلام
الذي جمع له الأموال لتجهيز جيشه
رحمهم الله جميعا وغفر لنا ولهم
وصدق الله العظيم القائل
من المؤمين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا
صدق الله العظيم
جزيل الشكر أخي الحبيب على تشريفك لمتصفحي
بارك الله فيك
وشكر الله لك

head black

2012-09-03, 16:06

يا أخي الفاضل ترفع عن سفاسف الأمور هذه
فوالله لم يخطر ببالي مطلقا وأنا أضع المقالة
أن أنسب النصر إلى مصر وأهل مصر
مع ما لمصر من فضل لا يجحده إلا جاحد ظالم
واقرأ عن ظروف قتال المغول وستعرف بنفسك ما أقصده من مقالتي
ولكن لأن الجيوش خرجت من مصر وتحت إمرة قطز ، ذُكِرتْ مصر
طوعا أو كرها دون قصد أو تحيز
،،،

التحقيق في مسائل التاريخ أو الشريعة أو غيرها من العلوم ليس من سفاسف الأمور, وبغض النظر عن قصدك من عدمه. كان تنبيهي وتصحيحي لعبارتك عن قصد. لأنه درج من يتكلم من العوام عن معركة عين جالوت أن يقول "الجيش المصري" والحقيقة هو جيش المسلمين بغض النظر عن نسبة المصريين فيه وكم كانوا يشكلون منه

وعبارات التعنصر التي يتلفظ بها المسلمون اليوم بحسب أوطانهم تلفت انتباهي مهما كانت عادية في سياقها. وهم ورثوها لقلة ديانتهم

وأذكر جيدا جدا وكأنني أشاهده اليوم برنامج الاتجاه المعاكس بتقديم فيصل القاسم عام 2003 مباشرة بعد احتلال العراق في أفريل. وكان موضوع الحلقة هل الدور بعد العراق على سورية؟؟

فاتصل متصل سوري وبدأ يعزف المقطع المشروخ المعروف من التفاخر. ويصرخ بأعلى صوته ويقول: "سورية ليست كالعراق..وسورية سورية صامدة...وسنريهم الجحيم...إلخ..." فأعجبني فيصل القاسم مقاطعا له وبكل قوة قائلا له: "يا أخي هذا الكلام سمعناه من العراقيين يقولون العراق ليست كأفغانستان عام 2001. والعراق والعراق....فكلكم زي بعض....يا أخي اسكت عنا..." هكذا أعجبني فيصل القاسم فالكل يأتي ليمدح بلده ويمدح جيش بلده ورئيسه وهم في الهوى سوى والدليل على ذلك اليوم النظام السوري الخبيث لم يستطع أن يقضي على الثوار وهم بالنسبة لأمريكا لا شيء فكيف إذا كانت قد دخلت أمريكا والحلف الأطلسي؟؟؟ أليس ستكون سورية أكثر وأقبح من أفغانستان؟؟

ههههههه الكل يمدح بلده.....

لذا هذه النبرة وهذه النعرة لا أحبها وأكرهها وهذا التفكير بهذا الأسلوب هو سر تخلف المسلمين العرب. فكل واحد يحسب نفسه أفضل من الآخر وعنده تاريخ أعمق من الآخر....(..ــز)

وكل ما ذكرته لي أعرفه وكنتُ قد قرأته من زمان

وسلااااااااااااام

أحمد الجمل

2012-09-03, 16:34

التحقيق في مسائل التاريخ أو الشريعة أو غيرها من العلوم ليس من سفاسف الأمور, وبغض النظر عن قصدك من عدمه. كان تنبيهي وتصحيحي لعبارتك عن قصد. لأنه درج من يتكلم من العوام عن معركة عين جالوت أن يقول "الجيش المصري" والحقيقة هو جيش المسلمين بغض النظر عن نسبة المصريين فيه وكم كانوا يشكلون منه

وعبارات التعنصر التي يتلفظ بها المسلمون اليوم بحسب أوطانهم تلفت انتباهي مهما كانت عادية في سياقها. وهم ورثوها لقلة ديانتهم

وأذكر جيدا جدا وكأنني أشاهده اليوم برنامج الاتجاه المعاكس بتقديم فيصل القاسم عام 2003 مباشرة بعد احتلال العراق في أفريل. وكان موضوع الحلقة هل الدور بعد العراق على سورية؟؟

فاتصل متصل سوري وبدأ يعزف المقطع المشروخ المعروف من التفاخر. ويصرخ بأعلى صوته ويقول: "سورية ليست كالعراق..وسورية سورية صامدة...وسنريهم الجحيم...إلخ..." فأعجبني فيصل القاسم مقاطعا له وبكل قوة قائلا له: "يا أخي هذا الكلام سمعناه من العراقيين يقولون العراق ليست كأفغانستان عام 2001. والعراق والعراق....فكلكم زي بعض....يا أخي اسكت عنا..." هكذا أعجبني فيصل القاسم فالكل يأتي ليمدح بلده ويمدح جيش بلده ورئيسه وهم في الهوى سوى والدليل على ذلك اليوم النظام السوري الخبيث لم يستطع أن يقضي على الثوار وهم بالنسبة لأمريكا لا شيء فكيف إذا كانت قد دخلت أمريكا والحلف الأطلسي؟؟؟ أليس ستكون سورية أكثر وأقبح من أفغانستان؟؟

ههههههه الكل يمدح بلده.....

لذا هذه النبرة وهذه النعرة لا أحبها وأكرهها وهذا التفكير بهذا الأسلوب هو سر تخلف المسلمين العرب. فكل واحد يحسب نفسه أفضل من الآخر وعنده تاريخ أعمق من الآخر....(..ــز)

وكل ما ذكرته لي أعرفه وكنتُ قد قرأته من زمان

وسلااااااااااااام

مددت إليك يد الإحسان أكثر من مرة هنا وهناك ( أتذكر ؟ )
فأبيتَ إلا أن تعضها في كل مرة
والآن وبعد مشاركتك القميئة هذه كعادة كل مشاركاتك أستطيع أن أرد عليك

نعم يا هذا ...
كان جيشا مصريا بقيادة مصرية خرج من أرض مصر ليحرر كالعادة أراضي المسلمين من الكفرة والملاحدة والملاعين ولا فخر

فيكفينا فخرا وعزا وشرفا أن الله ربي وربك شرفها في القرآن الكريم في غير مرة

ونعم يا هذا ..
فمصر هي الصخرة التي دوما يتفتت عليها أعداء الإسلام شاء من شاء وأبى من أبى ولا فخر

ونعم يا هذا ...
فمصر هي من حاربت التتار والمغول والصليبيين واليهود وهزمتهم شر هزيمة
ولا فخر

ونعم يا هذا ...
فمصر هي الشمس في ضحاها ولن تستطيع ولو تعلقت بأستار الكعبة أن تحجب نور الشمس
ولا فخر

ونعم يا هذا ...
فإن المصريين هم خير أجناد الأرض ولا فخر

ونعم يا هذا ...
فإن مصر هي قلب العروبة النابض وهي أم الدنيا
شاء من شاء وأبى من أبى
ولا فخر

(الانسان الوفي)

2012-09-03, 16:58

السلام عليكم ....ما كنا نريد لهذا ان يحدث يا اخوة انتم مثقفون وناس افاضل لا تنزلوا لمثل هذا يا اخوتي ...فلا فضل لاحد على احد الا بالتقوى

دعوها فانها منتنة دعوها فانها منتنة دعوها فانها منتنة .....شكرا

البيرين1

2012-09-03, 18:37

السلام عليكم.الان عرفت لماذا لم ولن تتكرر معركة عين جالوت,فعين جالوت لا يقوم بها هذا النوع من........
و الاعمال بخواتمها و الفاهم يفهم

أحمد الجمل

2012-09-04, 10:14

مناد بوفلجة

2012-09-04, 10:35

أحمد الجمل

2012-09-04, 10:43

السلام عليكم

فعلا ، معركة عين جالوت ، سجلت في التاريخ

كانت مصر و أمة الإسلام في واجهة الخطر المغولي

و الحمد لله ، كانت معركة عين جالوت الفاصل بين ما تبقى من أمة الإسلام و المغول

بارك الله فيكم على التذكير

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أهلا ومرحبا أخي الكريم
جزيل الشكر على تشريفك لمتصفحي
بارك الله فيك
وشكر الله لك

أحمد الجمل

2012-09-05, 21:43

واإسلاماااه