المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : افرحوا يا بنات الجزائر مهر السوريات ب100مليون


الحر2012
2012-08-31, 09:35
بعد انتشار خبر زواج السوريات ب3000دج او 5000دج اصبح كل جزائري يهدد خطيبته او زوجته بزواج من السورية الخطيب لانزال قيمة المهروالزوج ليكي تطيعه زوجته واليوم اطل علينا خبر جديد هو مهرالسوريات ب100مليون ولا ادري من فكر بهذه الفكرة الجهنمية التي تبعد الخطر نوعا ما ولكن يا اخواني واخواتي الاترون في الجزائر كلما يصرح به هو حقيقة تنفذ لاشك ان الزواج العرفي سيبقى نافذا ولكنني لم اطرح الموضوع لكي ازايد ولكنها نقطة نظام لكي تفكر كل بنت جزائرية وكل ولي يزوج ابنته هل ابنته سلعة تباع وتشترى لكي تفرض بعض العائلات على من يتقدمون للخطبة مهور خيالية وانظروا ماهو موقف الرسول صلى الله عليه وسلم من هذا الامر لعلنا نقتديفعن سهل بن سعد الساعدي – رضي الله تعالى عنه - قال: جاءت امرأة إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم – فقالت: يا رسول الله! جئت أهَبُ لك نفسي. فنظر إليها رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فَصَعَّد النظر فيها وصَوَّبه [أي رفع نظره فيها وخفضه ليتأملها]، ثم طأطأ رسول الله - صلى الله عليه وسلم – رأسه، فلما رأت المرأةُ أنه لم يقض فيها شيئًا جلسَتْ، فقام رجل من أصحابه فقال: يا رسول الله! إن لم يكن لك بها حاجة فزوِّجنيها، فقال: «فهل عندك من شيء؟»، فقال: لا والله يا رسول الله!
فقال: «اذهب إلى أهلك فانظر هل تجدُ شيئًا؟»، فذهب ثم رجع فقال: لا والله ما وجدت شيئًا، فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: «انظر ولو خاتمًا من حديد!»، فذهب ثم رجع، فقال: لا والله يا رسول الله، ولا خاتمًا من حديد!، ولكنْ هذا إزاري - قال سهل: ما له رداء - فلها نصفه! فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - «ما تصنع بإزارك؟ إن لبِسْتَه لم يكن عليها منه شيء، وإن لبسَتْه لم يكن عليك منه شيء». فجلس الرجل حتى إذا طال مجلسه قام، فرآه رسول الله - صلى الله عليه وسلم – موليًا، فأمر به فدُعِي، فلما جاء قال: «ماذا معك من القرآن؟»، قال معي سورة كذا وسورة كذا – عَدَّدَها، فقال: «تقرؤهُن عن ظهر قلبك؟» [أي غَيبًا من حفظك؟]، قال: نعم، قال: «اذهب فقد ملَّكْتُكَها [أي زوَّجتُكَها] بما معك من القرآن!»،

مباركة 1961
2012-08-31, 09:45
اه اه
ذلك من اللى كان الرجل رجل والمراءة مراءةة

ذرك راها الدنيا مخلطة لا الرجل رجل ولا المراءة مراءة

اللهم حسن الختام