المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : العمر رحلة..روح تواقة إلى الخلود و أضواء المدينة الفاتنة...و لذة المجهول...الحب و الإغماء.


ينابيع الصفاء
2012-08-28, 22:21
الحب و الإغماء...أقوى اللحظات.

كل شيء سيحترق يوما ما.
و يبقى وجه ربك ذو الجلال و الإكرام.
هل يجب علي أن أنتظر إلى أن يحترق كل شيء
أم أنتظر معجزة يا نار كوني بردا و سلاما.
بينما الكل يصرخ
ماذا بعد إحتراق الأكاذيب و سقوط الأقنعة.
لماذا هذه الكراهية...و هذا الحقد الأعمى
ماذا بعد إحتراق أحلامي.
من يقدر على إيقاف المطر.
يجلس في ركن من أركان المدينة ليغني آلامه- أحلامه - كعادته
بينما المارة لا يهتمون و لا يكترثون
الوعود كانت كاذبة بحياة كريمة
كل يوم
مشاعر تائهة و روح تواقة إلى الخلود.
و لكن المهم أنه يغني أحلامه.
تركوني وحيدا في الخارج في غياهب الشوارع و الأزقة
في رصيف الضياع.
في هذا البرد القارس.
كم أحتاج إلى الصلاة.
و لولا العناية الإلهية لكان من الخاسرين.
...........
بعد النجاح لابد من البهجة
هل أنا سعيد حقا بعد كل ما حققته؟
هذه هي القضية الرئيسية.؟
شريط حياتي يمر أما م عيناي الدامعتان..اكتشفت سر الخلود..
أن تعيش حياة تستحق الذكر.
ليس ضروريا أن يحنطوك في تابوت فرعوني في وادي الملوك المقدس.
هذه هي الحقيقة.
هذه هي الحياة.
لأننا نعيش الحياة مرة واحدة..
لأن خوفنا هو عدونا.
لأنه يوجد صنفان فقط من البشر.
لأنه يوجد في النهر ما لا يوجد في البحر.
لأن الفرصة لن تسنح مرتين.
لأن الغاية تبرر الوسيلة.
لأن أعمارنا كقوس قزح.
.......
عدت إلى المكان الذي بدأت منه الرحلة أول مرة في المدينة
و لم يزل كما هو.
و عدت إلى ذاكرة الأيام...هنا بدأت الرحلة...لطالما اعتبرت العمر رحلة..
شريط حياتي يمر أما م عيناي الدامعتان..اكتشفت سر الخلود..
أن تعيش حياة تستحق الذكر.
رحلة حياتك...لن تكون أبدا من أجل البحث عن الكمال.
رحلة حياتك...أن تعرف لذّة المجهول.
و تلك الأيام نداولها ما بين الناس.
أشعر و كأن روحي الطاهرة النقية تجوب أرجاء المدينة ليلا
و كأنهم حرقوا جثتي و ألقوا برمادي في أرجاء المدينة..؟
رجعت إلى المدينة بحثا عن روحي التي ملأت المدينة و شغلت الناس يوما ما.
لملمت ذكرياتي و أنا أستعد للرحيل..لأول مرة أشعر في هذا المكان بأني غريب بين غرباء.
و فجأة..قبل أن أرحل هيئ إلي أني قد سمعت صوتا يخترق السكون..
برزت روحي من بين الزحام لتعود إلى الجسد الفاني..!!

روح تواقة إلى الخلود و أضواء المدينة الفاتنة...و لذة المجهول.
........
مهما كان الألم مريراً و مهما كان القادم مجهولا..سأفتح عيناي للأحلام و الطموح..فغداً يوم جديد..و بينما الأمطار تتهاطل بغزارة لتغسل العار عني..لتعلن عن بداية جديدة...لتحيي الأرض بعد موتها.
........
من خواطر الحب و الإغماء.
28/08/2012
.............
هذه الخاطرة كتبتها على مراحل لأن أسلوبي يختلف عن باقي الكتاب لأن الخاطرة بالنسبة لي ليست واضحة المعالم قبل الكتابة فالفكرة العامة تكون حاضرة في مخيلتي و تبقى الأدوات المكملة للفكرة هي ما أعمل عليه و هو ما يتطلب بحثا في العديد من المصادر أهمها الأحداث الخاصة التي مررت بها في حياتي الخاصة و بعض قناعاتي التي أستخلصها من مطالعاتي و من موهبتي في معرفة اللغة الإنجليزية و الفرنسية و الإطلاع على الثقافات و المعتقدات البشرية الأخرى و مصادر أخرى.
و يمكن القول أن الصدفة هي من تصنع خواطري هذا هو سر خواطري المتواضعة لأنه أحيانا أكون أقرأ مقالا سياسيا حتى أجد عبارات مثيرة تساعدني في الخواطر و أحيانا أستمع إلى أغنية أو أرى كليب مثير قتنتابني الأفكار و الإلهام و لكن يبقى محرك هذه الخواطر التي ارتأيت أن أسميها الحب و الإغماء هو حياتي الخاصة و الصدمات التي تعرضت لها فعصفت بحياتي عصفا و مجريات هذه الخاطرة هي إختصار لرحلة حياة الإنسان القصيرة في هذه الحياة التي يضطر فيها إلى الإختيار و هو الذي يتحمل نتيجة إختياراته كما أن للمجهول دور خاص فقد تلتقي بأناس يغيرون حياتك و طريقة تفكيرك و الخاطرة عنوانها من المفروض الذي فكرت فيه هو مذكرات متشرد و هي قصة شاب وجد نفسه في غياهب الشوارع و كان مطالبا بالصبر و المثابرة و تحمل جميع صعاب المدينة و أهوالها و هي العاصمة و تمكن في النهاية من الخروج من النفق المظلم.
كما أن هذه الخواطر مبهمة بحيث القارىء مظطر إلى القراءة ما بين السطور لأن أي خاطرة تعتمد على الإختصار و التأويل و التلميح فقط و هناك ظاهرة التعداد التي احاول تكرارها.
هذه هي الحقيقة.
هذه هي الحياة.
............
لأننا نعيش الحياة مرة واحدة..
لأن خوفنا هو عدونا.
لأنه يوجد صنفان فقط من البشر.
لأن الفرصة لن تسنح مرتين.
لأنه يوجد في النهر ما لا يوجد في البحر.
................
و تبقى أقوى العبارات في نظري و هي إختصار للرحلة.
روح تواقة إلى الخلود و أضواء المدينة الفاتنة...و لذة المجهول.
..............
أما بالنسبة للمعتقدات البشرية فذكرت ثقافة الهندوس في الهند و ثقافة الحضارة الفرعونية.
و كأنهم حرقوا جثتي و ألقوا برمادي في أرجاء المدينة..؟
أم أنتظر معجزة يا نار كوني بردا و سلاما.
ليس ضروريا أن يحنطوك في تابوت فرعوني في وادي الملوك المقدس.
.........
و في النهاية أتمنى أن أكون قد وفقت في هذه الخاطرة لأنه كلما حاولت الكتابة عن حياتي أشعر بالإرتباك و الشك من عدم التوفيق في الكتابة.
رحلة حياتك...لن تكون أبدا من أجل البحث عن الكمال.
و الله أعلم.
..............
رجل في ورطة.

تركوني منبوذا في غياهب الشوارع و الزقاق.
للفتن ما ظهر منها و ما بطن.
لا يعلمون....لا يرون من نحن؟
لو اقتربوا قليلا منه لأكتشفوا جوهرة فريدة.
لكن لا حياة لمن تنادي.
هنا بدأت الرحلة...هنا كانت أولى خطوات الدرب.
لا أريد أحدا...أمشي وحيدا في الظلام الحالك..خوفنا هو عدونا....وحدتي لم تعد تقتلني.
لأني أقوى مما كنت أتصور...لن يوقفني أحد...وحدتي لم تعد تقتلني..
بينما الأمطار تتهاطل بغزارة...لتغسل العار عني...لتعلن عن بداية جديدة.
عن فجر جديد...لتحيي الأرض بعد موتها.
لأني أقوى مما كنت أتصور.
..............
بريتني....الحب و الإغماء. (http://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=1045454)
http://fc06.deviantart.net/fs70/i/2010/076/8/1/Salt_Lake_City_Night_by_DezRay6.jpg

http://fc09.deviantart.net/fs71/f/2010/285/3/a/algiers_night_by_algerianoo-d30lnd0.jpg

سفيان الحسن
2012-08-29, 12:14
السلام عليكم اخي


نصوصك فصوص حكم جميلة ومبحرة في اعماق الحرف شكرا لك وبارك الله فيكم

zineb.alg.ziani
2012-08-29, 12:16
و عدت إلى ذاكرة الأيام


طالماا كاانت العودة مؤلمة لي ..........ربي يباارك فيك اخي

zineb.alg.ziani
2012-08-29, 12:17
و عدت إلى ذاكرة الأيام


طالماا كاانت العودة مؤلمة لي ..........ربي يباارك فيك اخي

ينابيع الصفاء
2012-08-29, 17:43
السلام عليكم اخي


نصوصك فصوص حكم جميلة ومبحرة في اعماق الحرف شكرا لك وبارك الله فيكم
كلك ذوق أخي الكريم.

ينابيع الصفاء
2012-08-29, 22:01
سواء أكان في العمل أم في الحياة الخاصة،ثمّة مَن يُريدون احتكار المرتبة الأولى،و مركز القيادة.
و هم على استعداد لفعل أي شيء حتى يصلوا إلى ذلك و لكنهم،مهما حققوا من نجاح فإنّهم لا يكتفون.
فلماذا كل هذا الهوس بالتفوق؟
"جعل مجتمعنا الحالي من التفوق في الأداء قيمة مسيطرة جدّاً"،هذا ما يقوله عالم الاجتماع آلان إيرينبيرغ.
يضيف: "لم يعد تصدّر المرتبة الأولى في العمل أو في البيت،أو أن يصبح المرء نجماً أو زعيماً مجرد حلم لدى الناس،بل أصبح واجباً على كل واحد يسعى بكل جهده و يكرس كل وقته لكي يحققه". المؤسف،هو أن هذا ليس دائماً أمراً إيجابياً.
صحيح أن هذه الإرادة في تحقيق النصر هي محرك قوي،لأنّها تعطي الرغبة في التقدم و التطور،إلا أنها أيضاً أصبحت مصدراً للاكتئاب،و هو ما يحدث عندما يجد الفرد أنّه،على الرغم من كل الجهود الكبيرة التي يبذلها،لم يصل إلى النجاح الذي يريده،فيشعر بالخزي و الانهيار النرجسي.
..............- ركّز على أهدافك:
لشدة ما يتعب المرء و يلهث بحثاً عن المرتبة الأولى في كل شيء،ينتهي به الأمر إلى أن ينسى أولوياته.
ننسى ما هي أهدافنا و ننسى ما الذي سيجرّه علينا ذلك؟
مثل هذه الأسئلة ينبغي أن تمكننا من التمييز بين الهدف المزيف،الذي تدفعنا إليه نرجسيتنا،و الهدف الحقيقي الذي يجب أن يفرضه منطق الطموح.
.........
- تقدَّم بشكل منطقي:
الساعون إلى التفوق هم أشخاص يتحركون بدافع من عواطفهم،أكثر مما يتحركون بدافع من عقولهم. و حتى لا يستسلم المرء لتعطشه للانتصار،عليه أن يضع برنامجاً يوضح فيه جيِّداً كل مرحلة من المراحل الضرورية لنجاحه.
...........
- تلذذ بانتصارك:
ما يلبث الشخص الطامح إلى القيادة أن يحقق نجاحاً حتى يبدأ في البحث عن نجاح آخر يحققه.
و هكذا فهو في حالة من اللهاث المتواصل وراء النجاح و الصدارة.
فكيف يمكنه الخروج من هذه الحلقة المفرغة؟
إذا كنت من هذا النوع من الناس فعليك في البداية أن تدرك كم هي كبيرة الجهود التي تبذلها في سبيل ذلك.
اقرأ مثلاً من مذكرتك برنامجك اليومي خلال الأسابيع الماضية و كيف صرفت وقتك.
ثانياً،هنئ نفسك على كل نجاح تحقّقه و كافئها بأن تشتري لنفسك هدية أو أن تذهب في إجازة.
و الهدف من كل هذا هو أن تتعلم كيف تستمتع بطعم نجاحك و تكتسب الثقة بنفسك.
........
- في حال الفشل:
عليك أن تحلل أسباب الفشل،بحيث تواجه حالة الاكتئاب بشكل عقلاني و منطقي.
فتسأل نفسك: "هل كان في الإمكان أن أتصرف بشكل أفضل؟".
إذا كان الجواب هو نعم،فلماذا لا تحدد لنفسك أجلاً زمنياً لكي تحاول فيه مرّة أخرى بعد هذه المحاولة الفاشلة،و أن تنقل حاجتك إلى النجاح نحو هدف قابل أكثر للتحقق على أرض الواقع؟
............
سناء ثابت
2012/06/25

ينابيع الصفاء
2012-09-01, 20:09
و عدت إلى ذاكرة الأيام
طالماا كاانت العودة مؤلمة لي ..........ربي يباارك فيك اخي
و فيك بارك الله.
عودة قريبة بإذن الله بعد الحظر أحيانا نلاقي كذلك في الرحلة الحظر و هذه هي الحياة و هذا هو منتدانا..

ابوعلاء الطيب
2012-09-01, 21:55
أخـــت "صغاء" ..
هذا هو بيتُ القصيد..
وهذا هو التّفسيرُ النّموذجي لمفهوم الخاطرة حسب رأيي المتواضع طبعا..
فالخواطر كلامٌ عـــفويّ ينتابُنا في لحظاتٍ من الشّعـــور المُميّز..
فقـــط وبإضافة بعض اللّمســات الفنيّة الخفيفة و المدروسة نتمكّـــن منْ قولبتِها ..
أي : الكثير من العفويّة والقليل من التّكــلّف..
فقــــط أنصحـــك بوضع عــــنوان مُختصـــر قدر الإمكـــان مع مُراعـــاة الجانب الفنّي فـــيه وذلك بجعـــله أكثـــر جاذبية..
فمـــثلا كتب أحدُهم مرّة مقالا وعنْونه ب " لا تقــــرأْ هـــذا الخـــبر "..؟
فتصـــوّري كيف دفـــع الفضٌــول الجميع إلى قراءة مقالته..

أرجـــو ألاّ أكــون قــــد أزعجتُك أخـــتاه بهـــذه التّرهـــات..
كلماتُك كانت في معظمها حـــكم ومواعـــظ..
دمـــتِ بهـــذا التّألّق..

ابوعلاء الطيب
2012-09-01, 21:59
أخـــت "صغاء..
هذا هو بيتُ القصيد..
وهذا هو التّفسيرُ النّموذجي لمفهوم الخاطرة حسب رأيي المتواضع طبعا..
فالخواطر كلامٌ عـــفويّ ينتابُنا في لحظاتٍ من الشّعـــور المُميّز.
فقـــط وبإضافة بعض اللّمســات الفنيّة الخفيفة و المدروسة نتمكّـــن منْ قولبتِها ..
أي : الكثير من العفويّة والقليل من التّكــلّف..
فقــــط أنصحـــك بوضع عــــنوان مُختصـــر قدر الإمكـــان مع مُراعـــاة الجانب الفنّي فـــيه وذلك بجعـــله أكثـــر جاذبية.
فمـــثلا كتب أحدُهم مرّة مقالا وعنْونه ب " لا تقــــرأْ هـــذا الخـــبر " ..؟
فتصـــوّري كيف دفـــع الفضٌــولُ الجميعَ إلى قراءة مقالته..

أرجـــو ألاّ أكــون قــــد أزعجتُك أخـــتاه بهـــذه التّرهـــات..
كلماتُك كانت في معظمها حـــكم ومواعـــظ.
دمـــتِ بهـــذا التّألّق

ينابيع الصفاء
2012-09-05, 19:17
أخـــت "صغاء..
هذا هو بيتُ القصيد..
وهذا هو التّفسيرُ النّموذجي لمفهوم الخاطرة حسب رأيي المتواضع طبعا..
فالخواطر كلامٌ عـــفويّ ينتابُنا في لحظاتٍ من الشّعـــور المُميّز.
فقـــط وبإضافة بعض اللّمســات الفنيّة الخفيفة و المدروسة نتمكّـــن منْ قولبتِها ..
أي : الكثير من العفويّة والقليل من التّكــلّف..
فقــــط أنصحـــك بوضع عــــنوان مُختصـــر قدر الإمكـــان مع مُراعـــاة الجانب الفنّي فـــيه وذلك بجعـــله أكثـــر جاذبية.
فمـــثلا كتب أحدُهم مرّة مقالا وعنْونه ب " لا تقــــرأْ هـــذا الخـــبر " ..؟
فتصـــوّري كيف دفـــع الفضٌــولُ الجميعَ إلى قراءة مقالته..

أرجـــو ألاّ أكــون قــــد أزعجتُك أخـــتاه بهـــذه التّرهـــات..
كلماتُك كانت في معظمها حـــكم ومواعـــظ.
دمـــتِ بهـــذا التّألّق
الشكر لحضوركم و متابعتكم لما أكتب يسعدني كثيرا أن تتعدد الآراء حول الموضوع.

ينابيع الصفاء
2012-09-08, 23:56
و عدت إلى ذاكرة الأيام


طالماا كاانت العودة مؤلمة لي ..........ربي يباارك فيك اخي
راقني هذا المقطع كثيرا من الخاطرة رغم أني كاتبها و لكن بعد قراءتها تيقنت من توفيقي فيها لأنه كما قلت سابقا أن خواطري تعتمد على الصدفة كثيرا..

أشعر و كأن روحي الطاهرة النقية تجوب أرجاء المدينة ليلا
و كأنهم حرقوا جثتي و ألقوا برمادي في أرجاء المدينة..؟
رجعت إلى المدينة بحثا عن روحي التي ملأت المدينة -الدنيا- و شغلت الناس يوما ما.
لملمت ذكرياتي و أنا أستعد للرحيل..لأول مرة أشعر في هذا المكان بأني غريب بين غرباء.
و فجأة..قبل أن أرحل هيئ إلي أني قد سمعت صوتا يخترق السكون ليس غريبا عني..
برزت روحي من بين الزحام لتعود إلى الجسد الفاني..!!

روح تواقة إلى الخلود و أضواء المدينة الفاتنة...و لذة المجهول.

إيمان إيمي
2012-09-09, 09:44
كلمـــــــــــــــــــــــات جداااااااااااااا رائعة ،، ما شاء الله

سلـــــــــــــمت أناملك التي كتبت فأبدعـــــــــــــــــت ،،ـــ

تقبـــــــــــــل مروري وتحيــــــــــــاتي

ينابيع الصفاء
2012-09-12, 22:29
كلمـــــــــــــــــــــــات جداااااااااااااا رائعة ،، ما شاء الله

سلـــــــــــــمت أناملك التي كتبت فأبدعـــــــــــــــــت ،،ـــ

تقبـــــــــــــل مروري وتحيــــــــــــاتي
الشكر لكم و لمتابعتكم.

Back To Basics
2013-03-30, 23:08
من أجما خواطر الحب و الإغماء صراحة ذكريات و حنين و آلام و صراع من أجل البقاء و المحظور و المجهول و المخاطرة فعلا أجمل شيء في الحياة أن تعيش حياة تستحق الذكر.

وداعا ينابيع الصفاء للأبد