samia76
2012-08-26, 18:34
أعرب المهاجم الجزائري اسحاق بلفوضيل المحترف بنادي بارما الإيطالي عن "افتخاره واعتزازه" بالدعوة التي تلقاها لحمل الألوان الجزائرية تحسبا لمباراة الذهاب امام ليبيا يوم 9 سبتمبر المقبل بالدار البيضاء (المغرب) لحساب الدور الثالث والاخير لتصفيات كاس امم افريقيا-2013.
وقال بلفوضيل : " صراحة لم افاجأ بهذا الاستدعاء الذي حمسني كثيرا. كنت انتظر دعوتي للمنتخب الجزائري لكن ليس في هذا الظرف بالذات" قبل أن يستطرد " انا فخور بقدرتي على تقمص الألوان الوطنية لمنتخب بلدي، وسأعمل كل ما في وسعي لتقديم افضل ما لدي".
ويعد بلفوضيل (20 سنة) أبرز الوجوه الجديدة التي ستشارك بمعسكر المنتخب استعدادا لمباراة ليبيا، على أن مشاركته في المباراة تبقى مرهونة بموافقة الإتحاد الدولي للعبة بسبب مشاركته في وقت سابق مع المنتخب الفرنسي للشباب.
وأضاف " اضع نفسي تحت تصرف المدرب المنتخب الجزائري. اتمنى فقط ان تسوى وضعيتي قبل اللقاء ضد ليبيا. على مستوى الاتحاد الجزائري لكرة القدم, تسير الامور بسرعة من اجل استخلاص موافقة الفيفا، وان لم يتم ذلك، فسيكون في لقاء العودة بالجزائر, ان شاء الله" بحسب ما أفاد به اللاعب لوكالة الأنباء الجزائرية.
وفي رده عن سؤال يتعلق بسبب اختياره للمنتخب الجزائري، اكد بلفوضيل ان "ارتداء قميص الخضر ليس اختيارا بالصدفة، بل اريد التأكيد باني لم اصرح ابدا باني ارفض تقمص الألوان الوطنية بين فرنسا و الجزائر, لم اعبر ابدا عن اختياري. لقد لعبت مع المنتخبات الشابة الفرنسية حيث سارت الامور على احسن ما يرام, لكن اكرر مرة اخرى بان اختياري للألوان الجزائرية كان عن قناعه وليس لأنه لم يعد لي مكان في المنتخب الفرنسي".
وأوضح "خلافا للاعبي المنتخب الجزائري امثال بودبوز و فغولي، فأنا ولدت بالجزائر (ولاية مستغانم). صراحة لم تنقطع عني اخبار المنتخب الجزائري الذي كنت أشجعه منذ صغري مع اطفال الحي ". مشيرا إلى أن كان يحدثه كثيرا عن المنتخب الجزائري, وهو الذي شجعه على الالتحاق بالخضر على حد تعبيره.
وقال بلفوضيل : " صراحة لم افاجأ بهذا الاستدعاء الذي حمسني كثيرا. كنت انتظر دعوتي للمنتخب الجزائري لكن ليس في هذا الظرف بالذات" قبل أن يستطرد " انا فخور بقدرتي على تقمص الألوان الوطنية لمنتخب بلدي، وسأعمل كل ما في وسعي لتقديم افضل ما لدي".
ويعد بلفوضيل (20 سنة) أبرز الوجوه الجديدة التي ستشارك بمعسكر المنتخب استعدادا لمباراة ليبيا، على أن مشاركته في المباراة تبقى مرهونة بموافقة الإتحاد الدولي للعبة بسبب مشاركته في وقت سابق مع المنتخب الفرنسي للشباب.
وأضاف " اضع نفسي تحت تصرف المدرب المنتخب الجزائري. اتمنى فقط ان تسوى وضعيتي قبل اللقاء ضد ليبيا. على مستوى الاتحاد الجزائري لكرة القدم, تسير الامور بسرعة من اجل استخلاص موافقة الفيفا، وان لم يتم ذلك، فسيكون في لقاء العودة بالجزائر, ان شاء الله" بحسب ما أفاد به اللاعب لوكالة الأنباء الجزائرية.
وفي رده عن سؤال يتعلق بسبب اختياره للمنتخب الجزائري، اكد بلفوضيل ان "ارتداء قميص الخضر ليس اختيارا بالصدفة، بل اريد التأكيد باني لم اصرح ابدا باني ارفض تقمص الألوان الوطنية بين فرنسا و الجزائر, لم اعبر ابدا عن اختياري. لقد لعبت مع المنتخبات الشابة الفرنسية حيث سارت الامور على احسن ما يرام, لكن اكرر مرة اخرى بان اختياري للألوان الجزائرية كان عن قناعه وليس لأنه لم يعد لي مكان في المنتخب الفرنسي".
وأوضح "خلافا للاعبي المنتخب الجزائري امثال بودبوز و فغولي، فأنا ولدت بالجزائر (ولاية مستغانم). صراحة لم تنقطع عني اخبار المنتخب الجزائري الذي كنت أشجعه منذ صغري مع اطفال الحي ". مشيرا إلى أن كان يحدثه كثيرا عن المنتخب الجزائري, وهو الذي شجعه على الالتحاق بالخضر على حد تعبيره.