سؤال لشباب العربي؟؟؟؟؟؟

[اليتيمة العصماء]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
***انت كشاب عربي أوجه سؤالي لك بالخصوص
***مدا لو عرفت أن أختك على علاقة عاطفية بشاب؟؟؟كيف ستكون ردة فعلك؟؟؟
مع العلم أن هده العلاقة بريئة كما يقال عنها :confused::confused:
***ومدا عنك هل ترفض تكوين علاقة من هدا النوع مع بنت؟؟؟؟

[ل..ب..ن..ى]

والله يا اختي شكرا لك على الطرح

فنجد اليوم اغلبية الشباب
يغازلون البنات المارين عليهم
ويودون علاقة تجمعهم بهن

ولكن ادا تعلق الامر باخواتهم ......واو !!!!

قلت في ردي اغلبية ولم اقل الكل

تقبلي اختي مروري
سلام

[دموع الحيــاة]

***ومدا عنك هل ترفض تكوين علاقة من هدا النوع مع بنت؟؟؟؟

لست شابــّا ولكن سأجيبك

أكيد لن يكون هناك رفض
Bonne Continuation

[AMARAGROPA]

center]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .


بالنسبة للأخت - وهي عفيفة ولله الحمد - لكن سنفترض جدلا حدوث مثل هذا الأمر . وجوابنا هو : إمضاء ليلتها في غرفة حفظ الجثث في أقرب مستشفى جنبا إلى جنب مع ذلك الحبيب. أو فس أحسن الأحول سيعيشان بعاهة أقل ما يقال عنها أنها إعاقة .

وعني أكيد سأمضي بقية حياتي وراء القضبان .

وعن العلاقات مع الفتيات ومن وجهة نظري فهن أبناء رجال ولا يجوز الإرتباط بهن بالحرام ومن أعجبته فتاة فليذهب إلى أهلها وكفى الله المؤمنين شر القتال ...!



سلام ...[/center]

[نورالدين17]

[quote=fati-fleur;811218]
***انت كشاب عربي أوجه سؤالي لك بالخصوص
***مدا لو عرفت أن أختك على علاقة عاطفية بشاب؟؟؟كيف ستكون ردة فعلك؟؟؟
مع العلم أن هده العلاقة بريئة كما يقال عنها :confused::confused:

اذا كان لك حظ وقرأت الجرائد الصادرة في اليوم الموالي وان هناك شابا

قد ارتكب جريمة قتل فاعلمي انني انا ذلك الشاب المقصود...........

[شاااااكر]

http://www.mooode.com/data/media/273/3-02844cdc.gif
لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه
http://www.vip70.com/smiles/data/f6.gif

[نايلة الجزائرية]

سؤال رائع وصريح كما انه جريئ ويتطلب الردود الجريئة
بما انني بنت آسفة حبيبتي لا استطيع المشاركة لـــــــــــــــكن لن ابقى مكتوفة اليدين سأرد على سؤالك بموضوع مميز 5 دقائق وستقرئين جواب سؤالك

[ابوانس 22]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مع كل احتراماتي اخي الفاضل ...........اومثل هذا السؤال يوجه لشاب عربي
اللهم الا نزعنا كرموزمات النخوة العروبية من الخريطة الوراثية

[salma02]

انا نقلك
الشباب اليوم يمشو بمبدا
حلال علينا حرام عليكم
ما يقبلهاش من اختو
بصح هو تبانلو نورمال

[اليتيمة العصماء]

شكرا على الردود

[كمال الاسلام]

اقول

يا من عهدت فيك الخير والصلاح....
وطيبة القلب والإحسان....
إلى اخيتي الغاليه....
لا أراني الله فيك مكروهاً , ولا أبكاني عليكي ابداً....

لقد علمت عنك امراً عظيماً أحزنني,
وكدر صفو عيشي وأمرضني , وكاد يقتلني .

لقد علمت أنك تحادثين بالهاتف رجلاً اجنبياً عنك...
وتبادلينه كلمات العشق و الهيام....
ومتى يحدث هذا ؟

في أفضل أوقات الطاعة وأشرفها
في وقت نزول المولى عز و جل الى السماء الدنيا ويقول
(( هل من داع فاستجيب له , هل من مستغفر فاغفر له , هل من تائب فأعطيه))

في وقت قيام المتهجدين والتائبين وحنين المحبين لخلوتهم برب العالمين أنيس المستأنسين وحبيب المحبين ...

لم كل هذا ؟
هل ظننت أن ظلمت الليل تسترك عن رب الخلق كما تسترك عن الخلق ؟

هل جعلت الله تعالى أهون الناظرين إليك ؟

أم هل ظننت أنه غافل عنك أم غرك طول إمهاله سبحانه لك ؟

ماهو جوابك إذا سألك الله تعالى يوم القيامة:

إذا ما قال لي ربي
أما استحييت تعصيني
وتخفي الذنب عن خلقي
وبالعصيان تأتيني ؟ألم تحدثي نفسك مرة وتقولين لها ؟
إذا ما خلوت بريبة في ظلمة
والنفس داعية الي العصياني
فاستحي من نظر الاله وقل لها :
إن الذي خلق الظلام يراني..؟؟

ألا تخافين ان ياتيك ملك الموت...
وانتي ممسكة بسماعة الهاتف...
وترددين كلمات العشق الهابطة
فيختم لك بها بدلاً من نطق الشهادتين
ثم يبعثك الله على ما متي عليه فتخسرين الدنيا والآخرة؟"

إن الصبر على اقتراف اللذة المحرمة....
والمعصية المخزية أهون من الاكتواء بنار تلظى,،،،

وأهون من الوحشة و الظلمة.....
التي تجدينها في قلبك و بينك و بين الله....
و بين خلقه كما أن حلاوة البعد عن المعصية....

و فعل الطاعة له أنس في القلب وفرحة و لذة لا يعادلها لذة....

لقد عهد فيك الخير والصلاح....
و حب الأنس بالله عز و جل....
فلماذا استبدلت الطّاعة بالمعصية!؟!
وألفاظ المجون بقراءة القران
وبالانس بالله الأنس بذئب
وقح يرغب في الاستمتاع الرخيص بك,
وهو باحث عن غيرك لا محالة..؟

إن ربنا عز و جل قريب رحيم
يتوب على التائبين ويفرح بندم العاصين
ويقبل المقبل عليه ويفرح بتوبة عبده وأمته
أشد الفرح رغم غناه سبحانه و تعالى عنا .

فلا يصدنك اخيه شياطين الأنس والجن

بكلماتهم المعسولة المسمومة عن العودة إلى خالقك....
والتوبة من ذنبك فإن طريق التوبة مفتوح....
والخالق كريم سترك في المعصية ....
ويقبل منك التوبة وسيعوضك خيراً مما أنت فيه....
فأقبلي عليه والجئي إليه....

وسليه الصفح والمغفرة والثبات على الطاعة وحسن الختام....
وتبديل السيئات حسنات....
ولك أعظم أسوة في من سبقك من النساء الصالحات....
اللواتي انغمسن في الرذيلة
ثم تبن لله تعالى فذاع صيتهن وتأست النساء بهن,

والحمد لله أنك لم تصلي إلى ما وصلن إليه من الرذيلة .

وأسأل الله تعالى أن تصلي إلى ما وصلوا إليه من الطاعة والفضيلة .

وتذكري ورددي وتغني بأبيات يرددها العابدون التائبون متضرعين إلى رنهم:
فليتك تحلو والحياة مريرة
وليتك ترضى والانام غضاب
وليت الذي بيني وبينك عامر
وبيني وبين العالمين خراب
إذا صح منك الود فالكل هين
وكل الذي فوق التراب تراب





منقول من موضوع الاخت زمردة جزاها الله كل خير

[اليتيمة العصماء]

اقول

يا من عهدت فيك الخير والصلاح....
وطيبة القلب والإحسان....
إلى اخيتي الغاليه....
لا أراني الله فيك مكروهاً , ولا أبكاني عليكي ابداً....

لقد علمت عنك امراً عظيماً أحزنني,
وكدر صفو عيشي وأمرضني , وكاد يقتلني .

لقد علمت أنك تحادثين بالهاتف رجلاً اجنبياً عنك...
وتبادلينه كلمات العشق و الهيام....
ومتى يحدث هذا ؟

في أفضل أوقات الطاعة وأشرفها
في وقت نزول المولى عز و جل الى السماء الدنيا ويقول
(( هل من داع فاستجيب له , هل من مستغفر فاغفر له , هل من تائب فأعطيه))

في وقت قيام المتهجدين والتائبين وحنين المحبين لخلوتهم برب العالمين أنيس المستأنسين وحبيب المحبين ...

لم كل هذا ؟
هل ظننت أن ظلمت الليل تسترك عن رب الخلق كما تسترك عن الخلق ؟

هل جعلت الله تعالى أهون الناظرين إليك ؟

أم هل ظننت أنه غافل عنك أم غرك طول إمهاله سبحانه لك ؟

ماهو جوابك إذا سألك الله تعالى يوم القيامة:

إذا ما قال لي ربي
أما استحييت تعصيني
وتخفي الذنب عن خلقي
وبالعصيان تأتيني ؟ألم تحدثي نفسك مرة وتقولين لها ؟
إذا ما خلوت بريبة في ظلمة
والنفس داعية الي العصياني
فاستحي من نظر الاله وقل لها :
إن الذي خلق الظلام يراني..؟؟

ألا تخافين ان ياتيك ملك الموت...
وانتي ممسكة بسماعة الهاتف...
وترددين كلمات العشق الهابطة
فيختم لك بها بدلاً من نطق الشهادتين
ثم يبعثك الله على ما متي عليه فتخسرين الدنيا والآخرة؟"

إن الصبر على اقتراف اللذة المحرمة....
والمعصية المخزية أهون من الاكتواء بنار تلظى,،،،

وأهون من الوحشة و الظلمة.....
التي تجدينها في قلبك و بينك و بين الله....
و بين خلقه كما أن حلاوة البعد عن المعصية....

و فعل الطاعة له أنس في القلب وفرحة و لذة لا يعادلها لذة....

لقد عهد فيك الخير والصلاح....
و حب الأنس بالله عز و جل....
فلماذا استبدلت الطّاعة بالمعصية!؟!
وألفاظ المجون بقراءة القران
وبالانس بالله الأنس بذئب
وقح يرغب في الاستمتاع الرخيص بك,
وهو باحث عن غيرك لا محالة..؟

إن ربنا عز و جل قريب رحيم
يتوب على التائبين ويفرح بندم العاصين
ويقبل المقبل عليه ويفرح بتوبة عبده وأمته
أشد الفرح رغم غناه سبحانه و تعالى عنا .

فلا يصدنك اخيه شياطين الأنس والجن

بكلماتهم المعسولة المسمومة عن العودة إلى خالقك....
والتوبة من ذنبك فإن طريق التوبة مفتوح....
والخالق كريم سترك في المعصية ....
ويقبل منك التوبة وسيعوضك خيراً مما أنت فيه....
فأقبلي عليه والجئي إليه....

وسليه الصفح والمغفرة والثبات على الطاعة وحسن الختام....
وتبديل السيئات حسنات....
ولك أعظم أسوة في من سبقك من النساء الصالحات....
اللواتي انغمسن في الرذيلة
ثم تبن لله تعالى فذاع صيتهن وتأست النساء بهن,

والحمد لله أنك لم تصلي إلى ما وصلن إليه من الرذيلة .

وأسأل الله تعالى أن تصلي إلى ما وصلوا إليه من الطاعة والفضيلة .

وتذكري ورددي وتغني بأبيات يرددها العابدون التائبون متضرعين إلى رنهم:
فليتك تحلو والحياة مريرة
وليتك ترضى والانام غضاب
وليت الذي بيني وبينك عامر
وبيني وبين العالمين خراب
إذا صح منك الود فالكل هين
وكل الذي فوق التراب تراب





منقول من موضوع الاخت زمردة جزاها الله كل خير
شكرا اخي كمال دائما متالق :cool: