المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : حس المسؤولية ؟؟؟؟؟؟


مهندس بطال
2012-08-23, 01:23
حس المسؤولية هو الغائب الاكبر عن مجتنعنا
تجد شاب جامعي يريد التغيير لكن
اذا خرج من الاقامة يترك الضوء مشتعلا تساله لماذ؟ا يجيب "يخي نتاع الدولة" يعني نحن اخر الامم في الاقتصاد و تزيد انت من دون ان نتكلم عن التلوث و كهربائنا كلها تاتي من حرق الغاز
اذا كان في مكان نظيف و محترم تجده لا يرمي غلاف حلوة على الارض اما اذا خرج للشارع يرمي كل شيء هناك -احيانا يرمي اولاده مستقبلا هناك- تساله لماذا ؟يجيب "او خامجة الدنيا " يعني لازم تزيد تخمج انت
اذا مر بقرب حديقة و وجد الحنفية مفتوحة و كانه اعمى لماذا ؟ لانها تبعد 40 او 50 مترا كاملة ممكن لكن عند الحر تصبح مسافة 500 متر تساوي المتر من اجلة قطرة ماء
في موقف الحافلة تجد شخص ممكن "جاهل "يدخن سجارة امام امرأة تحمل رضيعا ممكن هي ايضا "جاهلة" ولا احد يعير الاهتمام او يوجه ملاحظة كانهم "قراو العمى في الجامعة
يدرس في الجامعة و يعذب حيوان. يدرس في الجامعة و "يخمج" يدرس في الجامعة و يكسر املاك الدولة وحوله جامعييون لا يبالون البتة
اذا كان هذا حال " النخبة " فكيف نلوم من توقف عن الدراسة في الابندائي او لم يدرس قط

le fugitif
2012-08-24, 09:27
تتحدث عن النخبة اخي ممكن امي افضل من جامعي تجده متخلق هذه الظواهر تلزمها ثقافة وليس مستوى جامعي ليست لنا ثقافة الاخضرار ولا ثقافة النظافة ولا ثقافة الاتيكيت كما يقال التربية تلعب دورا رئيسيا في ذلك + عدم وجود العقاب الرادع

ayoub.ar
2012-08-24, 09:59
نقص الوعي والايمان كما تلاحض ان كل ما يفعلونهحثنا الاسلام ان نتجنبه .لكن للاسف لا اذن صاغية مثلا تذهب للشركاة تجدهم يتركون كل الاضواء مفتوحة الا المودام يغلقونه لما بخلا لانهم لا يريدون ان يبقوه لاصحاب الحي يعملون به .للاسف هذا هو فكرنا بخل فساد كل شيىء لكن يوجد الكثير ماشاء الله لكن الاحض ا كلهم اميين

قمر الزمان رؤية
2012-08-24, 11:21
القضية قضية ثقافة ،،هناك من لم يدرس في الجامعة و لكن له ثقافة عالية ،،يربي أولاده على حب النظافة و المطالعة ،،فالأمر متعلق بما يتربى عليه الطفل ،،و الوسط الذي يعيش فيه ،،ولا دخل للجامعة في ذلك ،،يعني كيف بعد ما يدخل الجامعة نعلموه حب النظافة ووو ؟؟ و للعلم في الاقامة الجامعة للبنات تجد ماهو أعظم مما ذكرت في موضوعك ،،و كأنهم لم يعرفوا شيئا عن النظافة في بيوتهنّ ...

كما لا ننسى مستوى التدريس في الجزائر ...من الابتدائي للثانوي

الله يصلح الحال

وردة أمل
2012-08-24, 11:29
بصراحة الأمر لا يتعلق بالمستو الجامعي بقدر ما يتعلق بثقافة النظافة و حس المسؤولية التي يمتلكها الشخص بحد ذاته و برأيي من هو نظيف في بيته أكيد سيكون أكثر نظافة خارجه فكل واحد يقوم بالسلوك الذي اعتاد عليه في منزله و بالتالي تلقائيا ينقله للخارج و يتصرف بنفس الطريقة,,,,,

لما تصبح ""النظافة "" ثقافة فأكيد كل واحد سيعرف مسؤولياته اتجاه محيطه و من يعيش معه

بارك الله فيك على الطرح

medscd
2012-08-24, 11:46
أخي شكرااااااا وبارك الله فيك

لكن كل كلامك يتلخص في شيء واحد وهو اسمك

مهندس بطال

لو كان مهندس عامل

سوف بنسبة 99/100 تقل كثير من هذه العيوب

لكن بما انه بطال كل ماهو لدولة يريد تخريبه

والصراحة العيب ليس في دولة العيب في شعب التاعنا على العام راقد

ويريد المناصب العليا ولا ما يخدمش وعلى هذي يقعدو توالة ويبقاو التوالة هذو الصنف من الاشخاص

والله يوفق الجميع فيما يحب ويرضاه

مهندس بطال
2012-08-24, 21:08
أخي شكرااااااا وبارك الله فيك

لكن كل كلامك يتلخص في شيء واحد وهو اسمك

مهندس بطال

لو كان مهندس عامل

سوف بنسبة 99/100 تقل كثير من هذه العيوب

لكن بما انه بطال كل ماهو لدولة يريد تخريبه

والصراحة العيب ليس في دولة العيب في شعب التاعنا على العام راقد

ويريد المناصب العليا ولا ما يخدمش وعلى هذي يقعدو توالة ويبقاو التوالة هذو الصنف من الاشخاص

والله يوفق الجميع فيما يحب ويرضاه

لكي لا يكون الامر شخصيا انا اعمل و الحمد لله
اما فيما تقول فانا لا اتفق معك فمثلا تجد في المدينة اوسخ مكان هو السوق و هو مكان التجار اي اناس عاملون يكسبون عيشهم من ذاك المكان لكنهم اخر من يفكر في نظافته

جلناار
2012-08-24, 21:39
iهاذ الشيئ راجع اساسا للمسؤولين لما تلقى المسؤول مايخدمش خدمتو و مش مبالي بالمؤسسة ولا بالمسؤولية اللي راهي ملقاة على عاتقه و تلقاه يسرق و ينهب و يجري فقط وراء مصلحته الشخصية هو فوق هذا يجي يحاسب العامل البسيط على تاخر 05 دقائق و يضايق فيه عل الدخلة و الخرجة فى الوقت اللي هو مهوش قدوة للعمال فبالطبع يمل العامل و يولي ثان هو مش مبالي و يقول فلان و فلان مايخدموش و انا نتعب روحي املا انا ثاني نخدم من اجل تمضية الساعات و فقط و مايخدمش من قلبو

شعيب1993
2012-08-25, 09:05
عن عبد الله بن عمر بن الخطاب (http://www.djelfa.info/wiki/%D8%B9%D8%A8%D8%AF_%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87_%D8%A8 %D9%86_%D8%B9%D9%85%D8%B1_%D8%A8%D9%86_%D8%A7%D9%8 4%D8%AE%D8%B7%D8%A7%D8%A8) قال : سمعت الرسول يقول : " كلكم راعٍ وكلكم مسؤولٌ عن رعيته؛ الإمام راعٍ ومسؤولٌ عن رعيته، والرجل راعٍ في أهله وهو مسؤولٌ عن رعيته، والمرأة راعية في بيت زوجها ومسؤولة عن رعيتها، والخادم راعٍ في مال سيده ومسؤولٌ عن رعيته، وكلكم راعٍ ومسؤولٌ عن رعيته."
إليكم هذه المقالة
تحمل المسئولية

في هذا المقال فنريد هنا ان نستعرض بشكل سريع أحد المواضيع المهمة وهو موضوع (تحمل المسئولية) خصوصا ونحن نعيش في بيئة الغالب عليها طابع التكاسل عن تحمل المسؤوليات سواء الدينية منها أو الاجتماعية , كما يوجد هناك حالة من التسيب في تحمل بعض المسؤوليات من حيث التزام القائمين بها بواجباتهم تجاهها, ولهذا ينبغي لنا أن نتعرف علي أسباب هذه المشكلة وطرق علاجها.

ويمكن أن نجمل أسباب المشكلة فيما يلي:

أولا: عدم إقبال أفراد المجتمع علي حمل الأعباء وتحمل المسؤوليات وهذا له عدة أسباب, منها:

أ‌- عدم إحساس الفرد بالمسؤوليات وذلك إما أن يكون نتيجة عدم التفاته إلى النواقص وتعوده على حالة النقص التي نشأ فيها, واما بسبب اتكاله على الآخرين في تحمل هذه المسؤولية.

ب‌- مع شدة إحساس البعض بالمسؤولية ولكنه يحمل شعورا باليأس والإحباط والخوف من عدم القدرة على تحمل المسؤولية,وذلك إما لشعوره بقلة الأعوان أو بسبب عدم الثقة بالنفس لوجود نواقص معية في الشخصية.

ت‌- هناك نمط أخر يحس بالمسؤولية ولنكه يتكاسل ويتقاعس عنها بسبب الراغبة في الراحة ليس إلا.

ث‌- من ضمن العراقيل المطروحة هنا هي تقوقع الفئة النشطة علي نفسها وعدم سعيها لدمج الفئات الأى من المجتمع ضمن نشاطاتها.

ثانيا: حالات التراجع والانكفاء التي تحصل للكثيرين وذلك بعد أن يتحملوا بعض المسؤوليات ويصطدموا ببغض المصاعب التي لم يحسبوا حسابها من قبل.

ثالثا:حالة الانفلات والتسيب والتقصير التي قد تعاني منها البرامج الدينية والاجتماعية, وهي ناتجة في الغالب عن كون هناك هذه الأنشطة تطوعية لا تحمل درجة الإلزام, ولهذا لن يكون هناك من يمكنه محاسبة المقصرين.



طرق العلاج: وهي تنقسم إلى قسمين,القسم الأول وهي حلول ذاتية فردية يمارسها كل فرد بما هو فرد,بنما القسم الثاني حلول جماعية مبرمجة تتحملها الفئة الواعية في المجتمع, هذا وربما يكون هناك بعض التداخل بين هذين القسمين:

أولا: الحلول الذاتية والفردية:

أ‌- لابد للفرد المسلم أولا من تحسن مواطن النقص في المجتمع والتي تحتاج إلى تحسيس النفس بالمسؤولية تجاهها "من أصبح ولم يهتم بأمور المسلمين فليس بمسلم.

ب‌- لابد للفرد من أن يلتفت إلى وجوب نحمل هذه المسؤوليات وحرمة التقاعس عنها, والالتفات إلى معنى الوجوب الكفائي وحدوده, حيث أن الوجوب في مثل هذه الأمور كفائي فلا يسقط إلا بتحمل من فية الكفاية من أفرد المجتمع ولا فيأثم الجميع حينئذ.

ت‌- لابد للفرد من السعي لمعالجة جوانب النقص الفكرية التي قد يعاني منها, وذلك عبر الدراسة الجادة المطالعة المنهجية.

ث‌- تنبيه النفس إلى أن وجوب تحمل المسؤولية لا يسقط بتكاسل وتخاذل الآخرين بل يشتد ويتأكد.

ج‌- لابد للفرد من أن يستلهم حالة الصمود والصبر من سيرة الرسل والأئمة والصالحين, كنبي الله نوح (ع) الذي دعا قومه تسعمائة وخمسين سنة ولم ينسحب أو يتراجع رغم كل الصعاب, وصبر الرسول(ص) في تبليغ الدعوة وهو الذي قاسى ما قاسى من قومه حتى قال :" ما أودي نبي مثل ما أوديت", فلذا لابد أن يعرف الفرد المؤمن بأن طريقه لن يكون مفروشا بالورود.

ثانيا : الحلول الجماعية:

أ‌- تنبيه الآخرين لوجوب تحمل المسؤولية وحرمة التخلي عنها والتأكيد على ذلك والتواصي به كي لا نكون من الخاسرين الذين وصفهم الله في سورة العصر "والعصر إن الإنسان لفي خسر , ألا الذين آمنوا وعملوا الصالحات وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر"

ب‌- محاولة تشكيل لجان منظمة لتحمل المسؤوليات الدينية والاجتماعية وتوزيع المهام , لكي يتوزع الثقل علي الجميع,فلا يبهظ كاهل فئة دون أخرى.

ت‌- وضع البرامج المناسب لخلق الكفاءات وتنمية المهارات والقدرات بهدف سد النواقص الموجودة بصورة تدريجية لمعالجة الأوضاع مستقبلا كي لا تكون معاناتنا دائمة.

ث‌- إيجاد بعض المحفزات والمرغبات من اجل شد الآخرين ودفعهم لتحمل المسؤولية, ومن هذه المحفزات الجوائز والهدايا,أو التنويه بالجهود المبذولة عبر كلمات التقدير والشكر التي تلقىبين فترة وأخرى في الاحتفالات , وغير ذلك من المحفزات.

ج‌- تعديل الفهم المغلوط من أن النشاط الديني والاجتماعي عمل غير إلزامي,وليس هناك من يحاسب على التقصير فيه, فلا بد من الالتفات إلى أن هذا النشاط أهم من إعمال الدنيوية الأخرى, فالمحاسب فيه هو الباري عز وجل وكتابه الذي عبر عنه القرآن بـ " ما لهذا الكتاب لا يغادر صغيره ولا كبيرة إلا أحصاها"

منقول للاستفادة

لخضر بن النذير
2012-08-25, 22:01
الجامعيين دايما يديرو في المشاكل مكانش همج قد نتاع الجامعة شواطين .

دادا22
2012-08-26, 12:12
ردي فيه الاسباب و الحلول ارجو قراءته

مر على الشعب الجزائري أكثر من 2000 سنة من الاستعمار منذ مجيئ الفنقيين حتى خروج الفرنسيين عام 1962
لذلك لم يتح لهذا الشعب الوقت الكافي لتتبلور فيه فكرة المواطنة وتصبح( مفهوما) في ثقافته و الشيئ نفسه في احترام و الاعتراف بالاخر
1) بقي قبلي بدوي تكسوه رقاقة من مظاهر الحضارة الغربية
2)لاهوتي يعتبر الاخطاء و التعديات و معظم الامور التي هي خارج اطار المسجد و المناسك ، أمورا وضعية ليس الا
يعاقب عليها القانون الوضعي أما عند الله فهي مباحة أو لنقل اللاحدث
3) يعالج الامور الجدية التي تمس مصيره بالعاطفة ،وذلك ردة فعل على القهر الذي عاشه طوال القرون كما أسلفت ذكره
4) عنيف لا يحاور ،ولتشتت لغاته (فرنسية-عربية- أمازيغية-تركية)فهو لا يسترسل في كلامه مما بؤدي الى غضبه
وما زاد على الطين بللا النظام الريعي المعتمد على المحروقات جعل من هذا الشعب متواكلا ينسب كل اخفاقاته الى هذا وذاك
الربع جعل منه طفلا يلعب ويحاكي الكبار كما مر على كل واحد منا (نأتي بقطعة خبز وقطعة طماطم وبصل بالنسبة للفتاة لتحاكي عمل أمها،كذللك الولد بالنسبة لابيه) رب البيت الحقيقي هو الغرب وربة البيت هي السلطة والقدر يغلي في الصحراء طعامه الغاز و البترول
فاذا نضج أخذ الغرب سهم الاسد و الباقي يكدس عند السلطة نأما الاطفال (الشعب) فهو يلعب فان اقترب من القدر ضرب على يديه كي لا يحترق أو بالاحرى كي لا يعرف ما في القدر من خيرات.
الحلول :وان كانت لا تعجب الكثير (كم معيب قولا صحيحا وآفته من الفهم السقيم
ولكن تأخذ الاذان منه على حسب القرائح والافهام


1) تربية الجيل الصاعد على الاعتراف بالاخر كمبدأ و قيمة أخلاقية في كل الاطوار
2)بناء قاعدة صلبة للتواصل خاصة اللغة التي هي هجينة عندنا
3) تجنب النقاش بالعاطفة اي نتحرى العفلانية
4) ان لا نعطي وقتا كبيرا في الكلام على الناس او الامور الترفيهبة (البرسة الريا ل البطاطا رمضان البوراك......)
5) إعطاء العلم و اصحابه قيمة و تقديرا
6) النقد الذاتي واتهام أنفسنا باتقصير وليس الاخر
7) إقامة المقارنات مع الشعوب الناجحة المشابهة لنا القريبة و البعيدة
8) ان تبادر بالاصلاح دون انتظار المكافأة بالكلام او شيء آخر
9) لا تكن كالدجاجة اذا باضت البيضة الحقيرة ملات الدنيا صراخا
ولن كن كسمكة الكافيار تبيض الاف البيض الثمين بصمت في الاعماق
إذا اردت أن تجني لعام فازرع قمحا وإذا أردت أن تجني لعشرات السنين فازرع شجرا وإذا اردت أتجني للابد فازرع رجالا
رجالا تغير مجرى التاريخ و تنقذ شعوبها مثل غاندي و ماو وواشنطن وديقول ومنديلا و مارك
قد يتبادر ال اذهاننا لماذا لم اذكر بن بو العيد وعبد الحميد وعبد القادر و..... اؤلائك أبطا ل حرروه لكن الشعب بعدهم تدهور ينتظر
ربما تلد ام رجلا بعد 100 أو200 سنة يغير مجرى التاريخ.
ألتمس منكم عذرا من تشاؤمي الذي ارى فيه عقلانية والنأي عن العاطفة التي أرهقتني وجعلت ممن لا يفهمني عدوا لي.

دادا22
2012-08-26, 12:15
حس المسؤولية هو الغائب الاكبر عن مجتنعنا
تجد شاب جامعي يريد التغيير لكن
اذا خرج من الاقامة يترك الضوء مشتعلا تساله لماذ؟ا يجيب "يخي نتاع الدولة" يعني نحن اخر الامم في الاقتصاد و تزيد انت من دون ان نتكلم عن التلوث و كهربائنا كلها تاتي من حرق الغاز
اذا كان في مكان نظيف و محترم تجده لا يرمي غلاف حلوة على الارض اما اذا خرج للشارع يرمي كل شيء هناك -احيانا يرمي اولاده مستقبلا هناك- تساله لماذا ؟يجيب "او خامجة الدنيا " يعني لازم تزيد تخمج انت
اذا مر بقرب حديقة و وجد الحنفية مفتوحة و كانه اعمى لماذا ؟ لانها تبعد 40 او 50 مترا كاملة ممكن لكن عند الحر تصبح مسافة 500 متر تساوي المتر من اجلة قطرة ماء
في موقف الحافلة تجد شخص ممكن "جاهل "يدخن سجارة امام امرأة تحمل رضيعا ممكن هي ايضا "جاهلة" ولا احد يعير الاهتمام او يوجه ملاحظة كانهم "قراو العمى في الجامعة
يدرس في الجامعة و يعذب حيوان. يدرس في الجامعة و "يخمج" يدرس في الجامعة و يكسر املاك الدولة وحوله جامعييون لا يبالون البتة
اذا كان هذا حال " النخبة " فكيف نلوم من توقف عن الدراسة في الابندائي او لم يدرس قط




ردي فيه الاسباب و الحلول ارجو قراءته


مر على الشعب الجزائري أكثر من 2000 سنة من الاستعمار منذ مجيئ الفنقيين حتى خروج الفرنسيين عام 1962
لذلك لم يتح لهذا الشعب الوقت الكافي لتتبلور فيه فكرة المواطنة وتصبح( مفهوما) في ثقافته و الشيئ نفسه في احترام و الاعتراف بالاخر

1) بقي قبلي بدوي تكسوه رقاقة من مظاهر الحضارة الغربية
2)لاهوتي يعتبر الاخطاء و التعديات و معظم الامور التي هي خارج اطار المسجد و المناسك ، أمورا وضعية ليس الا
يعاقب عليها القانون الوضعي أما عند الله فهي مباحة أو لنقل اللاحدث
3) يعالج الامور الجدية التي تمس مصيره بالعاطفة ،وذلك ردة فعل على القهر الذي عاشه طوال القرون كما أسلفت ذكره
4) عنيف لا يحاور ،ولتشتت لغاته (فرنسية-عربية- أمازيغية-تركية)فهو لا يسترسل في كلامه مما بؤدي الى غضبه
وما زاد على الطين بللا النظام الريعي المعتمد على المحروقات جعل من هذا الشعب متواكلا ينسب كل اخفاقاته الى هذا وذاك
الربع جعل منه طفلا يلعب ويحاكي الكبار كما مر على كل واحد منا (نأتي بقطعة خبز وقطعة طماطم وبصل بالنسبة للفتاة لتحاكي عمل أمها،كذللك الولد بالنسبة لابيه) رب البيت الحقيقي هو الغرب وربة البيت هي السلطة والقدر يغلي في الصحراء طعامه الغاز و البترول
فاذا نضج أخذ الغرب سهم الاسد و الباقي يكدس عند السلطة نأما الاطفال (الشعب) فهو يلعب فان اقترب من القدر ضرب على يديه كي لا يحترق أو بالاحرى كي لا يعرف ما في القدر من خيرات.

الحلول :وان كانت لا تعجب الكثير (كم معيب قولا صحيحا وآفته من الفهم السقيم
ولكن تأخذ الاذان منه على حسب القرائح والافهام



1) تربية الجيل الصاعد على الاعتراف بالاخر كمبدأ و قيمة أخلاقية في كل الاطوار

2)بناء قاعدة صلبة للتواصل خاصة اللغة التي هي هجينة عندنا

3) تجنب النقاش بالعاطفة اي نتحرى العفلانية

4) ان لا نعطي وقتا كبيرا في الكلام على الناس او الامور الترفيهبة (البرسة الريا ل البطاطا رمضان البوراك......)

5) إعطاء العلم و اصحابه قيمة و تقديرا

6) النقد الذاتي واتهام أنفسنا باتقصير وليس الاخر

7) إقامة المقارنات مع الشعوب الناجحة المشابهة لنا القريبة و البعيدة
8) ان تبادر بالاصلاح دون انتظار المكافأة بالكلام او شيء آخر
9) لا تكن كالدجاجة اذا باضت البيضة الحقيرة ملات الدنيا صراخا
ولن كن كسمكة الكافيار تبيض الاف البيض الثمين بصمت في الاعماق

إذا اردت أن تجني لعام فازرع قمحا وإذا أردت أن تجني لعشرات السنين فازرع شجرا وإذا اردت أتجني للابد فازرع رجالا

رجالا تغير مجرى التاريخ و تنقذ شعوبها مثل غاندي و ماو وواشنطن وديقول ومنديلا و مارك

قد يتبادر ال اذهاننا لماذا لم اذكر بن بو العيد وعبد الحميد وعبد القادر و..... اؤلائك أبطا ل حرروه لكن الشعب بعدهم تدهور ينتظر
ربما تلد ام رجلا بعد 100 أو200 سنة يغير مجرى التاريخ.
ألتمس منكم عذرا من تشاؤمي الذي ارى فيه عقلانية والنأي عن العاطفة التي أرهقتني وجعلت ممن لا يفهمني عدوا لي.

مهندس بطال
2012-08-26, 12:43
ردي فيه الاسباب و الحلول ارجو قراءته


مر على الشعب الجزائري أكثر من 2000 سنة من الاستعمار منذ مجيئ الفنقيين حتى خروج الفرنسيين عام 1962
لذلك لم يتح لهذا الشعب الوقت الكافي لتتبلور فيه فكرة المواطنة وتصبح( مفهوما) في ثقافته و الشيئ نفسه في احترام و الاعتراف بالاخر

1) بقي قبلي بدوي تكسوه رقاقة من مظاهر الحضارة الغربية
2)لاهوتي يعتبر الاخطاء و التعديات و معظم الامور التي هي خارج اطار المسجد و المناسك ، أمورا وضعية ليس الا
يعاقب عليها القانون الوضعي أما عند الله فهي مباحة أو لنقل اللاحدث
3) يعالج الامور الجدية التي تمس مصيره بالعاطفة ،وذلك ردة فعل على القهر الذي عاشه طوال القرون كما أسلفت ذكره
4) عنيف لا يحاور ،ولتشتت لغاته (فرنسية-عربية- أمازيغية-تركية)فهو لا يسترسل في كلامه مما بؤدي الى غضبه
وما زاد على الطين بللا النظام الريعي المعتمد على المحروقات جعل من هذا الشعب متواكلا ينسب كل اخفاقاته الى هذا وذاك
الربع جعل منه طفلا يلعب ويحاكي الكبار كما مر على كل واحد منا (نأتي بقطعة خبز وقطعة طماطم وبصل بالنسبة للفتاة لتحاكي عمل أمها،كذللك الولد بالنسبة لابيه) رب البيت الحقيقي هو الغرب وربة البيت هي السلطة والقدر يغلي في الصحراء طعامه الغاز و البترول
فاذا نضج أخذ الغرب سهم الاسد و الباقي يكدس عند السلطة نأما الاطفال (الشعب) فهو يلعب فان اقترب من القدر ضرب على يديه كي لا يحترق أو بالاحرى كي لا يعرف ما في القدر من خيرات.

الحلول :وان كانت لا تعجب الكثير (كم معيب قولا صحيحا وآفته من الفهم السقيم
ولكن تأخذ الاذان منه على حسب القرائح والافهام



1) تربية الجيل الصاعد على الاعتراف بالاخر كمبدأ و قيمة أخلاقية في كل الاطوار

2)بناء قاعدة صلبة للتواصل خاصة اللغة التي هي هجينة عندنا

3) تجنب النقاش بالعاطفة اي نتحرى العفلانية

4) ان لا نعطي وقتا كبيرا في الكلام على الناس او الامور الترفيهبة (البرسة الريا ل البطاطا رمضان البوراك......)

5) إعطاء العلم و اصحابه قيمة و تقديرا

6) النقد الذاتي واتهام أنفسنا باتقصير وليس الاخر

7) إقامة المقارنات مع الشعوب الناجحة المشابهة لنا القريبة و البعيدة
8) ان تبادر بالاصلاح دون انتظار المكافأة بالكلام او شيء آخر
9) لا تكن كالدجاجة اذا باضت البيضة الحقيرة ملات الدنيا صراخا
ولن كن كسمكة الكافيار تبيض الاف البيض الثمين بصمت في الاعماق

إذا اردت أن تجني لعام فازرع قمحا وإذا أردت أن تجني لعشرات السنين فازرع شجرا وإذا اردت أتجني للابد فازرع رجالا

رجالا تغير مجرى التاريخ و تنقذ شعوبها مثل غاندي و ماو وواشنطن وديقول ومنديلا و مارك

قد يتبادر ال اذهاننا لماذا لم اذكر بن بو العيد وعبد الحميد وعبد القادر و..... اؤلائك أبطا ل حرروه لكن الشعب بعدهم تدهور ينتظر
ربما تلد ام رجلا بعد 100 أو200 سنة يغير مجرى التاريخ.
ألتمس منكم عذرا من تشاؤمي الذي ارى فيه عقلانية والنأي عن العاطفة التي أرهقتني وجعلت ممن لا يفهمني عدوا لي.


مشكور على الرد اما عن تشائمك فقد اصبحنا في الحضيض لدرجة ان التشاؤم اصبح تفاؤلا و الذم اصبح مديحا

دادا22
2012-08-26, 14:50
مشكور على الرد اما عن تشائمك فقد اصبحنا في الحضيض لدرجة ان التشاؤم اصبح تفاؤلا و الذم اصبح مديحا

يا اخي ذكرت اسبابا وذكرت حلولا
وليس في المقال تشاؤم البتة
التشاؤم هو انسداد الافق والانطواء لان ما تراه مشكلة فهي امر واقع لا مخرج منه وليس له حلول
فهل في مقالي شيئ من ذلك
اشكرك على كل حال ان اثرت هذه التصرفات المشوبة للمجتمع ونرجو ان تنصح الاخر بالابتعاد عنها
سلام

mokhtar4
2012-08-26, 16:47
الناس عادت تقرى على جال النقطة برك ويخرج بمستوى يجعله يجد عمل فقط بدون تربية

مهندس بطال
2012-08-26, 18:07
يا اخي ذكرت اسبابا وذكرت حلولا
وليس في المقال تشاؤم البتة
التشاؤم هو انسداد الافق والانطواء لان ما تراه مشكلة فهي امر واقع لا مخرج منه وليس له حلول
فهل في مقالي شيئ من ذلك
اشكرك على كل حال ان اثرت هذه التصرفات المشوبة للمجتمع ونرجو ان تنصح الاخر بالابتعاد عنها
سلام


عن التشائم فقد كتبت انت في اخر ردك "عذرا من تشاؤمي "ـ