redha1001
2012-08-17, 21:41
من فضلكم ما رأيكم في هذا الكلام وجدته و أنا أتصفح الأنترنت في أحد المواقع
بعنوان قصة رجل و امرأة
قصة رجل و امرأة
رجل أحب امرأة حبا لا يوصف و لمدة طويلة من الزمن ، و مثلما يقول المثل الزمن كفيل بإظهار كل شيء على حقيقته ما كذب ، وجد هذا الرجل نفسه قد عاش حياته في الوهم و الكذب و الخداع تحت مصطلح اسمه الحب لأنه فعلا رهن قلبه للعباد و ترك رب العباد ، وجد هذا الرجل أن هذه المرأة كانت تستهزأ به و تستهزأ بمشاعره و تستهزأ بتربيته و تربية والديه ، فضلت رجلا غيره و تزوجته ، ووعد نفسه بانه بالقدر الذي استهزأت به و بالقدر الذي كان يحبها و صارحها بذلك الحب انه سيمقتها و يكرهها هي و مثيلاتها و كان رده كمايلي :
إن الله لما خلق آدم عليه السلام ( الرجل ) نال أربع تشريفات :
أن الله خلقه بيديه ، و نفخ فيه من روحه ، و أسجد له الملائكة ، و أسكنه الجنة
و من ما خلقت حواء ؟ من ضلع آدم عليه السلام ، و سألها آدم لما خلقتي فأجابت خلقت لأكون لك سكن ، كيف تردين علي و أنا حجيجك يوم القيامة أمام الله بأن طلبت أن تكوني سكنا لي و ما كان ردك هذا مازال طفلا سأثبت لك بان احترامي لك هو من جعلني أتواضع لك ، كان الرفض غير مبرر و لا مسبب ظاهريا و الاستهزاء ضمنيا ، هذا لا يزال طفلا لنلعب به قليلا و عندما يفيق سيكتب ما هو يكتب الآن بسببك أحرجتي من هم أفضل منك تربية و أخلاقا و تواضعا لأنهم سيقرؤون هذه الكلمات و لو كنت بنت أصل فعلا لما فتحت الباب و تركت الشيطان يصول و يجول بيني لو تعلمي كم أصبحت أمقتك و أكرهك ، الزمن كفيل بأن يظهر صاحبك و الصبر يحطم غرور كل مغرور و تعرف من كان يضمر الخير و من كان يضمر الشر و الخداع ، لكي حبيب و إذا بكل بساطة أنا لا أحتاج ابتسامتك و لا نظرتك التي كنت ترمقيني بها غدرا و خداعا خدعك الله مثلما خدعتني و جعلتني أعيش صبيا و فضلتي غيري خدعك الله في أولادك مثلما خدعتني لعنك الله مثلما جعلتني أحس أنا أمي لم تعرف كيف تربيني ، اذهبي أنا أبحث عن من تصونني في غيبي وليس أمام عيني كما أخبر بذلك الرسول قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إذا صَلَّت المرأة خَمسها، وصامت شهرها وحفظت فَرْجَها؛ وأطاعت زوجها قِيلَ لها: ادخُلِي الجنة من أيِّ أبواب الجنة شِئْتِ".
إذا كنت رجعية في تفكيرك فأقول لك أمرين : هذا الإنسان الذي يكتب الآن لم يكن شيء مذكورا في زمن ما ، و شاءت الأقدار أن ولد ، ماذا وجد أن كل نفس رهينة بما كسبت و لا أحد هو جازي عن أحد شيئا لا ولد ولا والد ولا حبيبة ولا حبيب .
للأسف أحيانا التربية و الأخلاق الحسنة تضر بصاحبها إن كانت عن حسن نية و طيبة خاطر ، و الأولى أن الإنسان عندما يولد وجب تعليمه كل طرق السوء ثم تأديبه لأن هذا المنطق هو الذي يعيش به دون أن يقول خدعت و استهزأ بي ووووو ، عندما يعرف الإنسان بعض الأمور سيعرف أين يضع رجليه ومن سيحب و من سيكره .
سألتها أنت من قراء كتاب الله مثلما يظهر الحجاب و ما شاء الله عليه ، تجيب بلا شك و كيف لا و أنا متحجبة و أصلي و أقوم و أعتكف بالمسجد وووو و أعرف قدر نفسي جيدا ، أه صحيح هذا تعريف جيد بنفسك و إذا أنت ممن يقرؤون كتاب الله:
{ وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْمَحِيضِ قُلْ هُوَ أَذًى فَاعْتَزِلُوا النِّسَاءَ فِي الْمَحِيضِ وَلا تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّى يَطْهُرْنَ فَإِذَا تَطَهَّرْنَ فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ (222) نِسَاؤُكُمْ حَرْثٌ لَكُمْ فَأْتُوا حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ وَقَدِّمُوا لأنْفُسِكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ مُلاقُوهُ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ (223) }البقرة
هذا كلام الله الذي تقرئين و أقرأ إلا إذا كان هذا الكلام مفترى على الله الذي أعطى كل ذي حق حقه في كتابه :
أنا أريد أن أعرف ما هو الحيض ؟
و لماذا أمر الله بإعتزالكم ؟
و ما معنى نساؤكم حرث لكم ؟
ماذا يفعل رجل بامرأة ليست حرثا له ، إذا لم تعرفي قدرك يا امرأة سأخبرك قدرك لا أحب المرأة المسترجلة عن الرجل لأنني لست من النوع الذي يفضل هذا الصنف من النساء ، و الحمد لله أعرف قدري أيضا و المكانة التي أعطاها لي الإسلام ولا حياء في الدين لأن هذا لا من باب التربية و لا من باب الأخلاق يصلح ، هذا أمر شرعه الله لعباده و سنة في خلقه .
{ الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنْفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللَّهُ وَاللاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلا إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا (34) }
ما أخبر الله هنا :
لما أفهم كلمة النشوز ؟ هل هو التكبر و الترفع على الرجل يعلم الله للقارئ أن يبحث
الموعظة و الهجران في المضاجع و الضرب و الطاعة
هذا كلام الله إن تكبرتي على كلام لله نصيحة مني لا داعي لتلبسي ذلك الحجاب و خداع المؤمينين به ، أنت لا تستحقي سوى المقت تترفعين على رجل لم يتطلع على عورات النساء ، أنت فضلتي رجل غيري و منحتي اعز ما تملكين له ، لا أظن أنه أرجل مني كما أعتقد فالرجولة صدق و بر وحب و لين و رفق و طيبة ، تبا لهذه الرجولة التي جعلت إمراة تهزأ بشخص كان صادقا معها ، بالنسبة لي الآن هذا هو تعريف الرجولة المرأة أعزكم الله أخرجت آدم من الجنة مع إبليس ، كانت في الجنة لا تحيض فجازها الله بهذا الحيض في الدنيا عسى تتذكر و تسأل نفسها لماذا خلقها الله هكذا ، أعزكم الله أن من رحمه الله بالرجل أنه يقضي حاجته و هو واقف للأسف المرأة لو لم تجلس ستجنس نفسها و هذا احتراما لك يا من إحترمتي الرجل و جعلته يحترمك و يقدرك و بعظم شأنك ،و لولا أنني مسلم و اعرف و أعي ما أقول لفضلت مرآة زانية على من هي مثلك و مثل صنفك يا مسلمة الخداع و النفاق من خاف الفقر فالله وعد على لسان رسولنا الكريم أنه لن تموت نفس حتى تستوفي رزقها كاملا حتى الهواء هذه آخر نفس لهذا الشخص فكيف اخاف الفقر و من يرزق حي من يطلع الشمس من المشرق و يغربها من المغرب .
لا أحب أن يزاحمني أحد في عريني ، و من يبيع بألف و ألفين أبيعه بأضعاف مضعفة احتراما له ، منذ عرفت أن الملائكة تلعنك إذا طلبك زوجك و لم تجبيه عرفت قدرك و ما تكونين و عرفت قدري و ما أكون . و في الأخير الحمد لله على نعمة الإسلام الحمد لله على نعمة الإسلام الحمد لله على نعمة الإسلام.
ولا إله إلا الله .
هل هناك من يعترض على هذا الكلام عفوا على كلام الله .
نقلا من أحدى صفحات الفيس بوك
بعنوان قصة رجل و امرأة
قصة رجل و امرأة
رجل أحب امرأة حبا لا يوصف و لمدة طويلة من الزمن ، و مثلما يقول المثل الزمن كفيل بإظهار كل شيء على حقيقته ما كذب ، وجد هذا الرجل نفسه قد عاش حياته في الوهم و الكذب و الخداع تحت مصطلح اسمه الحب لأنه فعلا رهن قلبه للعباد و ترك رب العباد ، وجد هذا الرجل أن هذه المرأة كانت تستهزأ به و تستهزأ بمشاعره و تستهزأ بتربيته و تربية والديه ، فضلت رجلا غيره و تزوجته ، ووعد نفسه بانه بالقدر الذي استهزأت به و بالقدر الذي كان يحبها و صارحها بذلك الحب انه سيمقتها و يكرهها هي و مثيلاتها و كان رده كمايلي :
إن الله لما خلق آدم عليه السلام ( الرجل ) نال أربع تشريفات :
أن الله خلقه بيديه ، و نفخ فيه من روحه ، و أسجد له الملائكة ، و أسكنه الجنة
و من ما خلقت حواء ؟ من ضلع آدم عليه السلام ، و سألها آدم لما خلقتي فأجابت خلقت لأكون لك سكن ، كيف تردين علي و أنا حجيجك يوم القيامة أمام الله بأن طلبت أن تكوني سكنا لي و ما كان ردك هذا مازال طفلا سأثبت لك بان احترامي لك هو من جعلني أتواضع لك ، كان الرفض غير مبرر و لا مسبب ظاهريا و الاستهزاء ضمنيا ، هذا لا يزال طفلا لنلعب به قليلا و عندما يفيق سيكتب ما هو يكتب الآن بسببك أحرجتي من هم أفضل منك تربية و أخلاقا و تواضعا لأنهم سيقرؤون هذه الكلمات و لو كنت بنت أصل فعلا لما فتحت الباب و تركت الشيطان يصول و يجول بيني لو تعلمي كم أصبحت أمقتك و أكرهك ، الزمن كفيل بأن يظهر صاحبك و الصبر يحطم غرور كل مغرور و تعرف من كان يضمر الخير و من كان يضمر الشر و الخداع ، لكي حبيب و إذا بكل بساطة أنا لا أحتاج ابتسامتك و لا نظرتك التي كنت ترمقيني بها غدرا و خداعا خدعك الله مثلما خدعتني و جعلتني أعيش صبيا و فضلتي غيري خدعك الله في أولادك مثلما خدعتني لعنك الله مثلما جعلتني أحس أنا أمي لم تعرف كيف تربيني ، اذهبي أنا أبحث عن من تصونني في غيبي وليس أمام عيني كما أخبر بذلك الرسول قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إذا صَلَّت المرأة خَمسها، وصامت شهرها وحفظت فَرْجَها؛ وأطاعت زوجها قِيلَ لها: ادخُلِي الجنة من أيِّ أبواب الجنة شِئْتِ".
إذا كنت رجعية في تفكيرك فأقول لك أمرين : هذا الإنسان الذي يكتب الآن لم يكن شيء مذكورا في زمن ما ، و شاءت الأقدار أن ولد ، ماذا وجد أن كل نفس رهينة بما كسبت و لا أحد هو جازي عن أحد شيئا لا ولد ولا والد ولا حبيبة ولا حبيب .
للأسف أحيانا التربية و الأخلاق الحسنة تضر بصاحبها إن كانت عن حسن نية و طيبة خاطر ، و الأولى أن الإنسان عندما يولد وجب تعليمه كل طرق السوء ثم تأديبه لأن هذا المنطق هو الذي يعيش به دون أن يقول خدعت و استهزأ بي ووووو ، عندما يعرف الإنسان بعض الأمور سيعرف أين يضع رجليه ومن سيحب و من سيكره .
سألتها أنت من قراء كتاب الله مثلما يظهر الحجاب و ما شاء الله عليه ، تجيب بلا شك و كيف لا و أنا متحجبة و أصلي و أقوم و أعتكف بالمسجد وووو و أعرف قدر نفسي جيدا ، أه صحيح هذا تعريف جيد بنفسك و إذا أنت ممن يقرؤون كتاب الله:
{ وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْمَحِيضِ قُلْ هُوَ أَذًى فَاعْتَزِلُوا النِّسَاءَ فِي الْمَحِيضِ وَلا تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّى يَطْهُرْنَ فَإِذَا تَطَهَّرْنَ فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ (222) نِسَاؤُكُمْ حَرْثٌ لَكُمْ فَأْتُوا حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ وَقَدِّمُوا لأنْفُسِكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ مُلاقُوهُ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ (223) }البقرة
هذا كلام الله الذي تقرئين و أقرأ إلا إذا كان هذا الكلام مفترى على الله الذي أعطى كل ذي حق حقه في كتابه :
أنا أريد أن أعرف ما هو الحيض ؟
و لماذا أمر الله بإعتزالكم ؟
و ما معنى نساؤكم حرث لكم ؟
ماذا يفعل رجل بامرأة ليست حرثا له ، إذا لم تعرفي قدرك يا امرأة سأخبرك قدرك لا أحب المرأة المسترجلة عن الرجل لأنني لست من النوع الذي يفضل هذا الصنف من النساء ، و الحمد لله أعرف قدري أيضا و المكانة التي أعطاها لي الإسلام ولا حياء في الدين لأن هذا لا من باب التربية و لا من باب الأخلاق يصلح ، هذا أمر شرعه الله لعباده و سنة في خلقه .
{ الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنْفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللَّهُ وَاللاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلا إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا (34) }
ما أخبر الله هنا :
لما أفهم كلمة النشوز ؟ هل هو التكبر و الترفع على الرجل يعلم الله للقارئ أن يبحث
الموعظة و الهجران في المضاجع و الضرب و الطاعة
هذا كلام الله إن تكبرتي على كلام لله نصيحة مني لا داعي لتلبسي ذلك الحجاب و خداع المؤمينين به ، أنت لا تستحقي سوى المقت تترفعين على رجل لم يتطلع على عورات النساء ، أنت فضلتي رجل غيري و منحتي اعز ما تملكين له ، لا أظن أنه أرجل مني كما أعتقد فالرجولة صدق و بر وحب و لين و رفق و طيبة ، تبا لهذه الرجولة التي جعلت إمراة تهزأ بشخص كان صادقا معها ، بالنسبة لي الآن هذا هو تعريف الرجولة المرأة أعزكم الله أخرجت آدم من الجنة مع إبليس ، كانت في الجنة لا تحيض فجازها الله بهذا الحيض في الدنيا عسى تتذكر و تسأل نفسها لماذا خلقها الله هكذا ، أعزكم الله أن من رحمه الله بالرجل أنه يقضي حاجته و هو واقف للأسف المرأة لو لم تجلس ستجنس نفسها و هذا احتراما لك يا من إحترمتي الرجل و جعلته يحترمك و يقدرك و بعظم شأنك ،و لولا أنني مسلم و اعرف و أعي ما أقول لفضلت مرآة زانية على من هي مثلك و مثل صنفك يا مسلمة الخداع و النفاق من خاف الفقر فالله وعد على لسان رسولنا الكريم أنه لن تموت نفس حتى تستوفي رزقها كاملا حتى الهواء هذه آخر نفس لهذا الشخص فكيف اخاف الفقر و من يرزق حي من يطلع الشمس من المشرق و يغربها من المغرب .
لا أحب أن يزاحمني أحد في عريني ، و من يبيع بألف و ألفين أبيعه بأضعاف مضعفة احتراما له ، منذ عرفت أن الملائكة تلعنك إذا طلبك زوجك و لم تجبيه عرفت قدرك و ما تكونين و عرفت قدري و ما أكون . و في الأخير الحمد لله على نعمة الإسلام الحمد لله على نعمة الإسلام الحمد لله على نعمة الإسلام.
ولا إله إلا الله .
هل هناك من يعترض على هذا الكلام عفوا على كلام الله .
نقلا من أحدى صفحات الفيس بوك