يوم لا ينفع الندم
2012-08-15, 00:45
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين «®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»
لقد أنتشرت المسلسلات التركية بشكل مخيف بيننا إذ أصبح الكبير والصغير يشاهدها
والأغرب من هذا نجد الوالدين غير مبالين ..............................فقد أصبحت هذه المسلسلات الخليعة محور حديث الناس في كل مجلس والذي لا يتابعها لا يمشي على
الموضة على قولهم
لقد دمرت بيوت بما تبثه بين طياتها وأصبح عددها في تزايد بل يتنافسون فيها وأصبحت تبث لقطات خليعة
جدا فأين الأباء والأمهات عندما تظهر تلك المشاهد الخليعة والفاسخة وهم جالسين بجانب أبناءهم ويناظرونها
وكأن شيء لم يكن
لقد ذكرت هذا الموضوع لأنه أصبح كالورم السرطاني كل يوم يكبر وينتشر ونحن نبحث عن العلاج
و نرجع إلى مجتمعنا و انتشار العراء (اسفة على هده الكلمة(. لكن هدا هو الواقع فقد أصبحت البنات لايلبسن إلى القصير أو الضيق مدعين أنه مواكبة للموضة.....لا و الغريب في الأمر أن من تتعفف من هدا اللبس تدعى بالمتخلفة
ناهيك عن العلاقات بين الشباب و البنات حيث أضبحت شيئا عاديا أو كما يصفونها بالتحظر
و في الأخير هناك أسئلة كثيرة تطرح نفسها
- لماذا تحول مهند ونور وأسمرو لميس و يحي ....... إلى أبطال قوميين بالنسبة لنــا
ماذا تركت الدرامة التركية بصماتها بشكل جلي على عقول وقلب شبابنا وشاباتنا.
- ماهي البدائل للوقوف في وجه تنامي الدرامة التركية .
أرجو تفاعلكم و مشااركاتكم معي
الله يعافيينا
الصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين «®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»
لقد أنتشرت المسلسلات التركية بشكل مخيف بيننا إذ أصبح الكبير والصغير يشاهدها
والأغرب من هذا نجد الوالدين غير مبالين ..............................فقد أصبحت هذه المسلسلات الخليعة محور حديث الناس في كل مجلس والذي لا يتابعها لا يمشي على
الموضة على قولهم
لقد دمرت بيوت بما تبثه بين طياتها وأصبح عددها في تزايد بل يتنافسون فيها وأصبحت تبث لقطات خليعة
جدا فأين الأباء والأمهات عندما تظهر تلك المشاهد الخليعة والفاسخة وهم جالسين بجانب أبناءهم ويناظرونها
وكأن شيء لم يكن
لقد ذكرت هذا الموضوع لأنه أصبح كالورم السرطاني كل يوم يكبر وينتشر ونحن نبحث عن العلاج
و نرجع إلى مجتمعنا و انتشار العراء (اسفة على هده الكلمة(. لكن هدا هو الواقع فقد أصبحت البنات لايلبسن إلى القصير أو الضيق مدعين أنه مواكبة للموضة.....لا و الغريب في الأمر أن من تتعفف من هدا اللبس تدعى بالمتخلفة
ناهيك عن العلاقات بين الشباب و البنات حيث أضبحت شيئا عاديا أو كما يصفونها بالتحظر
و في الأخير هناك أسئلة كثيرة تطرح نفسها
- لماذا تحول مهند ونور وأسمرو لميس و يحي ....... إلى أبطال قوميين بالنسبة لنــا
ماذا تركت الدرامة التركية بصماتها بشكل جلي على عقول وقلب شبابنا وشاباتنا.
- ماهي البدائل للوقوف في وجه تنامي الدرامة التركية .
أرجو تفاعلكم و مشااركاتكم معي
الله يعافيينا