®§§][][( ( اجعليها مئة واحفظي لمكة هيبتها ))][][§§®!!

[~| الشَآهْ خَآلِدْ |~]

عليك أن تحذر من عاقبة استفزازي و الخروج من شدالة المعاني يا من اقتحمت الموضوع و استبان لك محاورتي خاصة و اعتبارات السحور و الافطار وصعوبة الصوم و الحر وظروف الشغل المقرفة و الحالة الأمنية الكسيفة تعمل عملها ... ها أنا أحذرك أيها القرائ العظيم من ردّ ينقلب عليك ماحقا ... فاللهم إني صائم





كانت الوالدة أطال الله بقاءها أول من تفطنت الى رمضاني الصعب المدمر الهادر ... وأخذت الحيطة قبل إقباله بتسع شهور ، لكي تجعل ظله يأفل بأقل الأضرار و الخسائر والتضحيات التي تمنحها لنا على مخدع الترقب و الانتظار لآذان الأفطار والتنقل السعيد الى مرحلة ما بعد افطار المغرب اليومية المسرّة لها و للعشيرة... فاللهم إني صائم

وليس القسم و التهديد الدائم على المشوشين من الصبية الوافدين علينا من فرنسا ( أولاد أختي) قبل كل فطور بربع ساعة هو الفيصل لهالة التضحيات ... بل إن تكسير الاسنان و صفع الخدود و ضرب الأغرار بكل ما تطال اليه راحتاي فوق و تحت الحزام فقط لارتفاع ضجيج أحدهم وهو يكتحل بكوكبة كارتون و الماراتون هي أكثر روتينياتي التي جبلت على استيعابها عائلتي عني كل سنة ...

و إن تنسى فلن تنسى أيها القارئ لو رأيتُنِي و أنا أركض حافي القدمين و ( التيليكومند ) بين فكَّآي في الحي الذي تلتهب المزفتات به نتيجة شمس أغسطس خلف ( هرّة البيت ) لأنها تعمدت المواء أمام باب غرفتي و أنا ......صائم

و مع أنني أجزم بصدق عزم جميع من حولي على أن يحسبوا لحسابي ... خصوصا ذاك المقرب مني ( ابن عمي و زوج اختي ) و الذي هو على تماس بثواني أنفاسي اليومية فدوره الكبير تماما كدور الفضائية البوهاراتيه اللعينة ( على فارق بينهما ) ... فهي تراعي أعصاب أقليتنا من أصحاب المزاج الصعب بحيث قطعت محطاتها في نفوسنا بين الضحك و الدجل و البوقال و الكاميرا المرئية وبين التهجد و الأستغفار وطلب الغفران...؟!؟

و لأن ابن عمي يعتقد أن جمهرة أقراني من الصائمين المنزعجين جدا ... لا يطلبون إلا قهقهة فورية حِينِية تهرب بهم بسرعة من آلام عصبيتهم المتناسقة عكسيا مع الزمن المتبقي للآذان...تجده أحيانا يحاول تثبيت لساني على استغفار و حسبلة و أدعية مستمرة حين يكتشف عدم جدوى برامج قناتنا اليتيمة خوفا علي من أن أطلق لساني سباً و لعناً لكل شيء ابتداء بالقائمين على توزيع الكهرباء ... ومرورا إلى الوالي وحظي العاثر معه ... وانتهاء بوزير الإعلام... والحق معي لأنني ..........صائم

ثمة أمر غريب وهو أني أجهل لماذا تتذمر الوالدة من صيامي فالحقيقة أنه لي أو بالأحرى بيني وبين ربي ..على أن الأمر الوحيد الذي غاب علي استيعابه ... هو ما قالته والدتي لإبن عمي قبل رمضان بيومين و جوابه السريع عليها ايضا فقد سمعتها حماها الله و رعاني تقول له : نذرت ثلاثون ناقة لله اذا لم يَصُمْ هذا المجنون هذا الشهر ... فرد عليها ابن العم بسرعة اجعليها مائة واحفظي لمكة هيبتها









~'' شَآهِينْ ''~ (http://www.djelfa.info/vb/member.php?u=329559)

[نزار علي]

سلام الله عليكم
صومك أثر فيك فأبدعت
أما صومي وروعة خاطرتك جعلاني لا أصوم عن الأكل والشرب والرفث بل حتى عن الكلام
تحياتي يا شاهينا يطير في سماء الإبداع فلا يجب ورادة الا ورد عليها ولا شاردة الا اسرع إليها
شكرا

[~| الشَآهْ خَآلِدْ |~]

سلام الله عليكم
صومك أثر فيك فأبدعت
أما صومي وروعة خاطرتك جعلاني لا أصوم عن الأكل والشرب والرفث بل حتى عن الكلام
تحياتي يا شاهينا يطير في سماء الإبداع فلا يجب ورادة الا ورد عليها ولا شاردة الا اسرع إليها
شكرا


و مرحباً بوافد الخير و السلام
كيف أنت أخي الفاضل نزار ؟؟
تقبل الله صيامك و صالح أعمالك
سررت جدا بتواجدك

[نزار علي]

سلام الله عليكم
يا شاهين الخير
صراحة الحر جفف حلقي والنار تكاد تذيبي قلمي
انا بين نارين حقيقيتين
تعب ونصب ولكن حمد الله يروي عطشي
تحياتي وصح فطورك

[طاهر القلب]

تقول له : نذرت ثلاثون ناقة لله اذا لم يَصُمْ هذا المجنون هذا الشهر ... فرد عليها ابن العم بسرعة اجعليها مائة واحفظي لمكة هيبتها



~'' شَآهِينْ ''~ (http://www.djelfa.info/vb/member.php?u=329559)




يا لطيف حروف حارقة ... ههههه
جميل أن تترجم ذاك الغضب هكذا ...
زادك الله غضبا على غضب هههه
دعني أبقى في جوار حروفك أعلاه ...
حفظ الله الوالدة ...
فهي أحرص منك على نفسك
صح صيامك

[إيمان إيمي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

عليك أن تحذر من عاقبة استفزازي و الخروج من شدالة المعاني يا من اقتحمت الموضوع و استبان لك محاورتي خاصة و اعتبارات السحور و الافطار وصعوبة الصوم و الحر وظروف الشغل المقرفة و الحالة الأمنية الكسيفة تعمل عملها ... ها أنا أحذرك أيها القرائ العظيم من ردّ ينقلب عليك ماحقا ... فاللهم إني صائم

هههههه .. جميلة هذه الكلمات التحذيرية

سنعمل بها فاللهم إنك صـــــائم

نذرت ثلاثون ناقة لله اذا لم يَصُمْ هذا المجنون هذا الشهر ... فرد عليها ابن العم بسرعة اجعليها مائة واحفظي لمكة هيبتها

يالـــــــــها من والدة حريصة حفظها الله لك ..

كلـــــــمات رائعة جدااا

أعجبني أسلوبك .. ما شاء الله

تقبل مروري وتحياتي

[ليتها تقرأ]

عليك أن تحذر من عاقبة استفزازي و الخروج من شدالة المعاني يا من اقتحمت الموضوع و استبان لك محاورتي خاصة و اعتبارات السحور و الافطار وصعوبة الصوم و الحر وظروف الشغل المقرفة و الحالة الأمنية الكسيفة تعمل عملها ... ها أنا أحذرك أيها القرائ العظيم من ردّ ينقلب عليك ماحقا ... فاللهم إني صائم





كانت الوالدة أطال الله بقاءها أول من تفطنت الى رمضاني الصعب المدمر الهادر ... وأخذت الحيطة قبل إقباله بتسع شهور ، لكي تجعل ظله يأفل بأقل الأضرار و الخسائر والتضحيات التي تمنحها لنا على مخدع الترقب و الانتظار لآذان الأفطار والتنقل السعيد الى مرحلة ما بعد افطار المغرب اليومية المسرّة لها و للعشيرة... فاللهم إني صائم

وليس القسم و التهديد الدائم على المشوشين من الصبية الوافدين علينا من فرنسا ( أولاد أختي) قبل كل فطور بربع ساعة هو الفيصل لهالة التضحيات ... بل إن تكسير الاسنان و صفع الخدود و ضرب الأغرار بكل ما تطال اليه راحتاي فوق و تحت الحزام فقط لارتفاع ضجيج أحدهم وهو يكتحل بكوكبة كارتون و الماراتون هي أكثر روتينياتي التي جبلت على استيعابها عائلتي عني كل سنة ...

و إن تنسى فلن تنسى أيها القارئ لو رأيتُنِي و أنا أركض حافي القدمين و ( التيليكومند ) بين فكَّآي في الحي الذي تلتهب المزفتات به نتيجة شمس أغسطس خلف ( هرّة البيت ) لأنها تعمدت المواء أمام باب غرفتي و أنا ......صائم

و مع أنني أجزم بصدق عزم جميع من حولي على أن يحسبوا لحسابي ... خصوصا ذاك المقرب مني ( ابن عمي و زوج اختي ) و الذي هو على تماس بثواني أنفاسي اليومية فدوره الكبير تماما كدور الفضائية البوهاراتيه اللعينة ( على فارق بينهما ) ... فهي تراعي أعصاب أقليتنا من أصحاب المزاج الصعب بحيث قطعت محطاتها في نفوسنا بين الضحك و الدجل و البوقال و الكاميرا المرئية وبين التهجد و الأستغفار وطلب الغفران...؟!؟

و لأن ابن عمي يعتقد أن جمهرة أقراني من الصائمين المنزعجين جدا ... لا يطلبون إلا قهقهة فورية حِينِية تهرب بهم بسرعة من آلام عصبيتهم المتناسقة عكسيا مع الزمن المتبقي للآذان...تجده أحيانا يحاول تثبيت لساني على استغفار و حسبلة و أدعية مستمرة حين يكتشف عدم جدوى برامج قناتنا اليتيمة خوفا علي من أن أطلق لساني سباً و لعناً لكل شيء ابتداء بالقائمين على توزيع الكهرباء ... ومرورا إلى الوالي وحظي العاثر معه ... وانتهاء بوزير الإعلام... والحق معي لأنني ..........صائم

ثمة أمر غريب وهو أني أجهل لماذا تتذمر الوالدة من صيامي فالحقيقة أنه لي أو بالأحرى بيني وبين ربي ..على أن الأمر الوحيد الذي غاب علي استيعابه ... هو ما قالته والدتي للإبن عمي قبل رمضان بيومين و جوابه السريع عليها ايضا فقد سمعتها حماها الله و رعاني تقول له : نذرت ثلاثون ناقة لله اذا لم يَصُمْ هذا المجنون هذا الشهر ... فرد عليها ابن العم بسرعة اجعليها مائة واحفظي لمكة هيبتها









~'' شَآهِينْ ''~ (http://www.djelfa.info/vb/member.php?u=329559)






أمام هذه الدقة لا تعليق
فقط نعرج على قهقهة صغيرة على أحوال وجدناها تشبهنا
لكنها خالية من النرفزة
أيها المبدع الحروف تسعد بصحبتك كثيرا
ودائما أجدها أنيقة جدا...



الله يحفظ الغالية ويصونها
بوركت

[ياسين الساهر]

؛



شاهين يا صديقي ..
عُظماء المحابر كَ أنت وحدهم يتجاوزون في كتاباتهم أبعاد الحرف ب كثير ،

::

لأنك قادر على رسم الدهشة وب اتقان ، ..
ولأن الحرفُ بين حنايا السطور ... منك ساحر ,
حتماً .. الاشياء ستكونُ موازيةٌ لأفق الجمال ان لم تكن هي ذاته .. !
::

::
ثم سارمقني بابتسامة :)
لان الكهول متفردون في كل شيئ .. حتى في صيامهم يتفردون هههههه


تحيةٌ ,, وتقدير

[** لا أحد **]

كلّ ما تشجّعتُ لأقرأ منك ,,أراني أفكّر في كيفية التخلّص منّي !

’’ الشّاه خالد !
نصُوصك كلّها مُنحدرات وعِرة يصعبُ على العُرجانِ مثلي تمشيطها ،

حتّى هذا النّصّ السّهل خلا من السّهولة (والسماطة) ,, وامتلأ بك


هذا فقط , ولوكنتُ لأُضيفَ شيئا ا لذكّرتُك بحُرمةِ حروف الجزم وعلاقة العدد بالمعدود ( وإنّي أعذرُكَ صائما

ثُمّ ’’ قبل كلّ أولئك و هؤلاء بلّغ تحياتنا للوالدة يا خالد و ما تنساشْ

[~| الشَآهْ خَآلِدْ |~]

الكبير طاهر القلب
الرقيقة إيمان ايمي
الرائعة جداًاً ~ رقة ||
العزيز ياسين
الغائب الحاضر لا أحد

لا تثريب على الدهشة أن تدهش حين تلمحني أشرب البيبسي بسرعة 11 نمر عند سماع أول تكبيرة في آذان المغرب !
ففي رمضان كل وقْف مختلف، ومن معالم هذا الاختلاف تلك الموروثات الرمضانية الشائعة هنا وهناك ، والتي تبدأ ما قبل كسر الصيام بساعة ، ومنها الملاسنات و حوادث السيارات، فالكل يغني اللحاق بالركب قبل ضرق مايكروفون المسجد الذي يعلن الآذان، وخلال هذه الفترة الخطيرة يفري السائق لسانه سباً و يحش كل مَن في طريقه.. ويختم وصوله بـ"اللهم إني صائم"!

نصيحــــة
أيها الرمضاني المستعجل أن تلحق ركب الافطار ذاوياً خير من أن لا تلحق به أبداً..!
وخلال هذه الفترة اللاختيارية لإجازة الشياطين، نجوع عن الرغيف نهاراً، ونثأر منه عشيةً، و ننقلب ساعتها إلى المثل المعروف "على قد كرشك مد رجليك" ودائماً أتساءل يا إخواني : ما علاقة هذا الشهر باللحوم والسكريات و المشروبات المتفجرة التي تتوارى أشهر عديدة لتظهر مع تصفيد الشياطين؟ هل هناك علاقة بينهما؟!

أرجوا إجابة عاجلة
رأسي يؤلمني ...أنا صائم

[ابوعلاء الطيب]

عـــيدكم مُبارك...
وتقبّل اللّه منّا الصّيام والقيام وصالح الأعمــال...
وكلّ عـــام والجمــيع بخير وصحّة وعـــافية...
((لا تُكثروا -ن- منْ أكل الحلويات لتُحافظوا على رشاقتكم -ن-..))

[~| الشَآهْ خَآلِدْ |~]

عـــيدكم مُبارك...
وتقبّل اللّه منّا الصّيام والقيام وصالح الأعمــال...
وكلّ عـــام والجمــيع بخير وصحّة وعـــافية...
((لا تُكثروا -ن- منْ أكل الحلويات لتُحافظوا على رشاقتكم -ن-..))

توارى عنّا ذات العيد و ها أنا اليوم أفتح صفحة القادم من رمضان بتحذيرات خطير أفرقها قهراً و إكباراً بين الأهل و العشيرة و يا ويحهم من ....!


مرحباً بالجمع مرة أخرى

[جُرعة جُنونْ]

،
بَعضُ فرحٍ أَصابنِي منْ [ رمضانكْ]
،
يَاشَاهْ عادَ رمضَانْ ومعهُ كلُ ماذكرتهُ أعلاهْ
فَ


صَح رمضانكْ ورمضان الأهل ..

[نَــآدِرْ جِــدَا]

دخلتُ أنا وثلّة من الأهل نسترقُ أخبارك بعد أن أتعبنا الخوف من صيامكْ
فوجدنا والدتك أطال الله بقاءها تربِتُ على كتفك كي تَشُدْ
فعلمت لتوي أنك صائم رغم أنف السيليكون
ثم
هل تذكر يا شاه ماتعةِ السيليكو...؟؟

[حـبـيـبو عـبـدو السوفي]

مبدع مشكووووووووووووور

[تميمة تمامة]

عليك أن تحذر من عاقبة استفزازي و الخروج من شدالة المعاني يا من اقتحمت الموضوع و استبان لك محاورتي خاصة و اعتبارات السحور و الافطار وصعوبة الصوم و الحر وظروف الشغل المقرفة و الحالة الأمنية الكسيفة تعمل عملها ... ها أنا أحذرك أيها القرائ العظيم من ردّ ينقلب عليك ماحقا ... فاللهم إني صائم





كانت الوالدة أطال الله بقاءها أول من تفطنت الى رمضاني الصعب المدمر الهادر ... وأخذت الحيطة قبل إقباله بتسع شهور ، لكي تجعل ظله يأفل بأقل الأضرار و الخسائر والتضحيات التي تمنحها لنا على مخدع الترقب و الانتظار لآذان الأفطار والتنقل السعيد الى مرحلة ما بعد افطار المغرب اليومية المسرّة لها و للعشيرة... فاللهم إني صائم

وليس القسم و التهديد الدائم على المشوشين من الصبية الوافدين علينا من فرنسا ( أولاد أختي) قبل كل فطور بربع ساعة هو الفيصل لهالة التضحيات ... بل إن تكسير الاسنان و صفع الخدود و ضرب الأغرار بكل ما تطال اليه راحتاي فوق و تحت الحزام فقط لارتفاع ضجيج أحدهم وهو يكتحل بكوكبة كارتون و الماراتون هي أكثر روتينياتي التي جبلت على استيعابها عائلتي عني كل سنة ...

و إن تنسى فلن تنسى أيها القارئ لو رأيتُنِي و أنا أركض حافي القدمين و ( التيليكومند ) بين فكَّآي في الحي الذي تلتهب المزفتات به نتيجة شمس أغسطس خلف ( هرّة البيت ) لأنها تعمدت المواء أمام باب غرفتي و أنا ......صائم

و مع أنني أجزم بصدق عزم جميع من حولي على أن يحسبوا لحسابي ... خصوصا ذاك المقرب مني ( ابن عمي و زوج اختي ) و الذي هو على تماس بثواني أنفاسي اليومية فدوره الكبير تماما كدور الفضائية البوهاراتيه اللعينة ( على فارق بينهما ) ... فهي تراعي أعصاب أقليتنا من أصحاب المزاج الصعب بحيث قطعت محطاتها في نفوسنا بين الضحك و الدجل و البوقال و الكاميرا المرئية وبين التهجد و الأستغفار وطلب الغفران...؟!؟

و لأن ابن عمي يعتقد أن جمهرة أقراني من الصائمين المنزعجين جدا ... لا يطلبون إلا قهقهة فورية حِينِية تهرب بهم بسرعة من آلام عصبيتهم المتناسقة عكسيا مع الزمن المتبقي للآذان...تجده أحيانا يحاول تثبيت لساني على استغفار و حسبلة و أدعية مستمرة حين يكتشف عدم جدوى برامج قناتنا اليتيمة خوفا علي من أن أطلق لساني سباً و لعناً لكل شيء ابتداء بالقائمين على توزيع الكهرباء ... ومرورا إلى الوالي وحظي العاثر معه ... وانتهاء بوزير الإعلام... والحق معي لأنني ..........صائم

ثمة أمر غريب وهو أني أجهل لماذا تتذمر الوالدة من صيامي فالحقيقة أنه لي أو بالأحرى بيني وبين ربي ..على أن الأمر الوحيد الذي غاب علي استيعابه ... هو ما قالته والدتي لإبن عمي قبل رمضان بيومين و جوابه السريع عليها ايضا فقد سمعتها حماها الله و رعاني تقول له : نذرت ثلاثون ناقة لله اذا لم يَصُمْ هذا المجنون هذا الشهر ... فرد عليها ابن العم بسرعة اجعليها مائة واحفظي لمكة هيبتها









~'' شَآهِينْ ''~ (http://www.djelfa.info/vb/member.php?u=329559)





ببركة هذا اليوم أسأل الله لك الشفاء ...يا استاذنا ...و نتمنى لك عودة سريعة .....