المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الرئيس يجب الا يكون كالمرؤوس / القاضية


amran6688
2012-08-09, 22:13
الرئيس يجب الا يكون كالمرؤوس هذه العبارة الذي جاءت في البيان الذي قدمته الاينباف للوصاية والذي ادعت فيه نقابة
الاينباف انه وقع منها سهوا او هو خطا مطبعي هو الذي اخذت به الحكومة وطبقته بحذافره وكما ترون هناك بون شاسع في التصنيف بين المدير والمفتش والمرؤوس المعلم في المتوسط او الابتدائي
اما الكنابست فلم يطبف عليها فكرة الرنيس يجب الايكون كالمرؤوس لانها لم تطرحها مطلقا لذا كان التصنيف بين استاذ ثانوي وخاصة اذا كان رئيسا او مكونا فهو يكاد في نفس التصنيف او قريبا منه

هيكل
2012-08-09, 23:18
و لماذا تجدهم متمسّكين بهذه القيادة أليست البقرة الحلوب التي منحتهم التصنيف الخيالي؟
الطامة أن هناك من مازال يدافع عنهم ويقول لك لقد حققت الأنبياف كذا وكذا . إن ما تحقق بفضلي وبفضلك وبفضل كل من اقتطع له من راتبه .

azizmailislam
2012-08-10, 00:21
حسبنا الله ونعم الوكيل

ابو اسامة زاكي 25
2012-08-10, 12:05
اعوذ بالله من الشيطان الرجيم!!
التفاهة لا يُرد عليها لأنها تفاهة.....
"فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَاءً وَأَمَّا مَا يَنْفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الْأَرْضِ"

attame
2012-08-10, 12:12
لم يسقط منها ذلك سهوا ..بل كان متعمدا و مقصودا و مدروسا

و كانت تقصد المجازين فقط

و هم الورقة التي كانت تضغط بها هاته النقابة على الوزارة ..معتمدة فيها على مطالب الايلين للزوال انفسههم من قواعدها !!

فالكل منهم كان يتخفى وراء هاته الكذبة و ينشرها و يضغط بها

كيف ان الاستاذ المجاز تصنيفه اكثر من مديره (دون ان يتطرقوا الى مقارنة الخلصة اذ ان خلصته نصف خلصة مديره )

و الكل كان يظن ان بفضل هاته الورقة و الكذبة ...سيتعدل القانون لصالح مروجيها من نقابيين و ايلين للزوال !!

----------
لكن يمكرون و يمكر الله و الله خير الماكرين

و اخذت الوزارة بمطالبهم ...فرفعت سقف الرؤساء فقط كما كانوا ينادون ..و بقي من كانوا ينهشون لحم المجازين يراوحون اماكنتهم .....و بدون كذبة اخرى هته المرة يضغطون بها او يروجونها

بل على العكس انقلبوا ....على كذبتهم و اخذوا يطالبون الى عودة الامور كما كانت حسدا في زملائهم المديرين و المفتشين هاته المرة ...و لله في خلقه شؤون

حسب رغبتك صاحب 30 سنة يصنف اقل من صاحب 10 كما حدث بالفعل رغم ان هذا يتنافى مع المنطق والعدل.
نسا ءل الله لك العودة الى جادة الصواب