Abdelbasset.b
2009-02-19, 21:55
رغم ما وصلت إليه الأنترنت منذ انطلاقتها للإستخدامات الشخصية وفي قطاع الأعمال,إلا أن أيا من تسأل من الخبراء عن مستقبل الأنترنت,سيخبرك أنها ما زالت في مهدها ,وأن التقنيات والإستخدامات القادمة سوف تدفع إلى حدود أبعد في سرعة الأنترنت وسهولة استخدامها وتكاملها مع نواحي الحياة المختلفة,وفي اعتمادنا عليها في العمل والترفيه والتعليم والإتصال وحمع المعلومات.
ولا يحتاج التنبؤ بمستقبل الأنترنت إلى شطحات الخيال الجامح,إذ أن تقنيات الأنترنت وتطبيقاتها واتجاهاتها المستقبلية قد تم تطوير الكثير منها بالفعل الآن,وهي آخذة بالتوسع والإنتشار.
ومهما تحسنت سرعة الأنترنت وتحسنت طرق الاتصال بها,فإن الناس سيبقون متعطشين إلى المزيد من السرعة,حتى غدا المثل الأمريكي يقول: "لايمكن للمرء أن يكون نحيلا أكثر مما يلزم,أو أن يكون غنيا أكثرمما يلزم,أو أن تكون الأنترنت لديه أسرع مما يلزم".ذلك أن التطبيقات الجديدة الواعدة,مثل الهاتف الأنترنتي والهاتف الفيديوي الأنترنتي والأفلام عالية الحودة والألعاب الآنية بين لاعبين عبر الأنترنت, تتطلب كلها مزيدا مما يسمى سرعة نقل البيانات عبر الشبكات,لتعمل بأداء عال دون تأخر أو تقطع.
فهل سيأتي ذلك اليوم الذي تصبح فيه الأنترنت سريعة بدرجة تسمح للمرء أن يشاهد فيلما من بيته بصور عالية الجودة عبر الأنترنت؟ الجواب:إن ذلك ليس ببعيد.
هل سيأتي ذلك اليوم الذي يستطيع فيه الطالب يدرس عبر الأنترنت أن يشاهد محاضرة حية عبر الأنترنت لأستاذه الذي يشرح مادة عن التمثيل المسرحي أو الموسيقى؟الجواب:هو أننا نعيش حاليا هذا اليوم بالفعل,وهذا بفضل شبكة"أنترنت2" ,التي تقدم تطبيقات عالية المستوى في مجال التعليم والأبحاث والعلوم والطب.
ولعل من أكثر التطبيقات طموحا مازالت قيد التطوير هي تقنية " الإنغماس عن بعد"التي تسمح للأشخاص أن يلتقوا عبر المسافات فيتهيأ لهم أنهم معا في نفس الغرفة,وذلك بوجودهم في بيئات ثلاثية الأبعاد تحتوي على عدد كبير من كاميرات الفيديو الرقمية.ولهذه التقنية تطبيقات مذهلة في التعليم والثقافة والفنون والتصنيع والألعاب.
ولا يحتاج التنبؤ بمستقبل الأنترنت إلى شطحات الخيال الجامح,إذ أن تقنيات الأنترنت وتطبيقاتها واتجاهاتها المستقبلية قد تم تطوير الكثير منها بالفعل الآن,وهي آخذة بالتوسع والإنتشار.
ومهما تحسنت سرعة الأنترنت وتحسنت طرق الاتصال بها,فإن الناس سيبقون متعطشين إلى المزيد من السرعة,حتى غدا المثل الأمريكي يقول: "لايمكن للمرء أن يكون نحيلا أكثر مما يلزم,أو أن يكون غنيا أكثرمما يلزم,أو أن تكون الأنترنت لديه أسرع مما يلزم".ذلك أن التطبيقات الجديدة الواعدة,مثل الهاتف الأنترنتي والهاتف الفيديوي الأنترنتي والأفلام عالية الحودة والألعاب الآنية بين لاعبين عبر الأنترنت, تتطلب كلها مزيدا مما يسمى سرعة نقل البيانات عبر الشبكات,لتعمل بأداء عال دون تأخر أو تقطع.
فهل سيأتي ذلك اليوم الذي تصبح فيه الأنترنت سريعة بدرجة تسمح للمرء أن يشاهد فيلما من بيته بصور عالية الجودة عبر الأنترنت؟ الجواب:إن ذلك ليس ببعيد.
هل سيأتي ذلك اليوم الذي يستطيع فيه الطالب يدرس عبر الأنترنت أن يشاهد محاضرة حية عبر الأنترنت لأستاذه الذي يشرح مادة عن التمثيل المسرحي أو الموسيقى؟الجواب:هو أننا نعيش حاليا هذا اليوم بالفعل,وهذا بفضل شبكة"أنترنت2" ,التي تقدم تطبيقات عالية المستوى في مجال التعليم والأبحاث والعلوم والطب.
ولعل من أكثر التطبيقات طموحا مازالت قيد التطوير هي تقنية " الإنغماس عن بعد"التي تسمح للأشخاص أن يلتقوا عبر المسافات فيتهيأ لهم أنهم معا في نفس الغرفة,وذلك بوجودهم في بيئات ثلاثية الأبعاد تحتوي على عدد كبير من كاميرات الفيديو الرقمية.ولهذه التقنية تطبيقات مذهلة في التعليم والثقافة والفنون والتصنيع والألعاب.