تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : إلى المتعاقدين


hamid saidd
2012-08-08, 20:58
اقصاء الأساتذة المتعاقدين شيئ جميل ورائع للأسباب التالية

1 كل مستخلف دخل بالمعريفة

2 رغم القــدم في مهنة التدريس والاحتكاك بموظفي قطاع التربية إلا أنهم يطرحون اسئلة

غريبة متعلقة بالتوظيف والمسابقات ....وكأنهم دخلوا عالما جديدا.

3 انتهازيون رغم ان شهاداتهم غير مطابقة لمنشور الشهادات التعليمية إلا انهم يدرسون

على حساب الابرياء

4 اعطاء الفرصة لكل حامل شهادة جامعية في التخصص المطلوب

5 انهاء التعاقد على مناصب شاغرة تجنبا لأي طارئ

hoho17
2012-08-08, 23:45
نعمممممممممممممم

mowakara
2012-08-08, 23:52
هههههههههههها، العام اللي فات دارولهم ادماج، و العام هذا يحوسوا على الأولوية
لا حول و لا قوة الا بالله
دنيا هاذي عكي عكاس

ibn rochd
2012-08-09, 00:06
الله يهديكم الناس الي تنهب في الملايير ماشفتهمش اقعد تبع قافي الزوالية الله لاتربحك

idmaj
2012-08-09, 00:53
وش من عام تخرجت وتزيدك بلا متعاقدين متغيضكش كي تلقى 8000 من أجل منصب يا سيدي من اجل 250نتا حظك وينهو

أنا متعاقد+لارمي +قديم +2010بسبب معلمة لم أدمج عينوهل في بلاصي

يــــــــــــــــــــــــــــــــاو متدي غير مكتوبك

ناصر محمد
2012-08-09, 02:22
لـرزق مقـدر معلـوم

الرزق

قال الله تعالى : إن الله هو الرزاق ذو القوة المتين [الذاريات:58] . فالـرزق مقـدر معلـوم والإنسان في بطن أمه لم يكتمل بناء أو تشكيلاً ، فلا يزيد رزقه عند خروجه على ما كتب ولا ينقص . روي عن عبد الله بن مسعود عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : (( إن روح القدس نفث في روعي أن نفسًا لن تموت حتى تستكمل رزقها ، ألا فاتقوا الله وأجملوا في الطلب ، ولا يحملنكم استبطاء الرزق أن تطلبوه بمعاصي الله ، فإنه لا يدرك ما عند الله إلا بطاعته ))
ومعنى (روح القدس) جبريل (في روعي) أي أخبرني .
نعم لن تموت نفس حتى تستكمل رزقها وأجلها ، فلماذا إذن يسرق السارق ويختلس المختلس طالما أن رزقه ءاتيه لا محالة ، إنه لو استقرت هذه الحقيقة في ذهنه لما عصى الله الكثير من الناس وتجرأ على محارمه , فالله ضمن حتى للبهيمة العاجزة الضعيفة قوتها : ( وكأين من دابة لا تحمل رزقها الله يرزقها وإياكم ) [العنكبوت:60] .

فكم من الطير والبهائم ما يدب على الأرض تأكل لوقتها ولا تدخر لغد فالله يرزقها أينما توجهت ، وعندما نسمع قول الله سبحانه وتعالى : ( الله يرزقها وإياكم ) نعلم علم اليقين أن الله تعالى هو يرزق الحريص والمتوكل في رزقه ، وبين الراغب والقانع ، وبين القوي والضعيف فلا يغتر جلد قوي أنه مرزوق بقوته ، ولا يتصور العاجز أنه ممنوع من رزقه بعجزه ، يقول الله تعالى : ( وما من دابة فى الأرض إلا على الله رزقها ويعلم مستقرها ومستودعها كل في كتاب مبين ) [هود:6] . فإنه يضمن للخليقة جمعاء رزقها فضلا منه لا وجوبًا عليه ، ووعدًا منه حقـًا ، فهو لم يخلق الخلق ليضيعهم .

ولربما يخيل للبعض أنه بعلمه وقوته وفطنته يتحصل على الرزق ، وليس الأمر كذلك ، فالله أضاف الرزق إلى نفسه أي أنه هو مقسمه بين العباد ، ولا يتصور أن ياكل فرد رزق غيره إذ يقول : ( كلوا واشربوا من رزق الله ) [البقرة:60] . فإذا تحصل الإنسان على رزقه بوسيلة أو بسبب ما فليعلم أن الله هو خالق هذه الوسيلة ، وهذا السبب وهما كذلك من رزق الله . وما أعظم كلمة الإمام الرفاعي رضي الله عنه إذ يقول في أمر الرزق(( علمت أن رزقي لن يأكله غيري فاطمأن بالي )) عندما يعلق المرء قلبه بالتوكل على الله مع الأخذ بالأسباب يرتاح باله وتهدأ نفسه ، وما يحمل الحاسد على الحسد إلا ما يثور في نفسه من نسيان أن الأرزاق بيد الله يعطي من يشاء ويمنع من يشاء لأنه هو تعالى خالق كل شئ الأسباب والمسببات والأحوال كلها والعباد كلهم في مشيئته أحوالهم وأرزاقهم ومحياهم ومماتهم . فسبحان الله الذي وسع علمه الأشياء كلها وتحت مشيئته الأنفاس والأعمار والأرزاق