معاً إلى الله
2012-08-08, 15:09
حلمتُ بالأمس حلما غريبـــآآآ...
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
أنّ موضوع [الدار داركم] نحّاولوا التثبيت .. :1:
خير اللهمّ اجعله خير ..
المهمّ و الأهمّ أن تثبّت حسناتنا ..
المهمّ و الأهمّ أن تثبّت طاعاتنا ..
المهمّ و الأهم أن نثبت على الحق دومااا و لا نزيغ عنه ..
فالثباتُ عند الله هو الأهمّ ..
اللهمّ ثبّتنا و ثبّت قلوبنا على طاعتك ..
ثبّتنا الله و اياااكم ان شاااء الله ..
لوهلةٍ تخيّلتُ و فكّرتُ لا قدّر الله أن تنزل أعمالنا فجأة ..
بعد أن كانت في القمّة ..
http://www.kidworldmag.com/infimages/myuppic/4b8ffdd70382b.jpg
موضوع [ الدار داركم ] هو مجرّد موضوع فقط كما يقولوا : [ مآ أخذ و ما ردّ ]..
لكن تخيّلوا أن تنزل الأعمال و الحسنات فجأة بعمل سيّئة قد تكون مدمّرة لكلّ شيء .. !!
** أفلا تعقلـــون **
تُرى هل تتسآئلون : هل الله راضٍ عن ما تقدّمونه و عن مآ تكتبونه .. !!
تُرى هل تحتسبون أجر الإجتماع على الطاعة في أيّ موضوع .. !!
فلنحذر أن تكون حسناتنا هباءا منثورا ..
فلنحذر أن تكون حسناتنا هباءا منثورا ..
فلنحذر أن تكون حسناتنا هباءا منثورا ..
http://t2.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcQKGhAB82v-HgUjVTVF4ObDHaUN6r0hsJVUXk93AkqBwE9oiAVj
قآل تعالى:
﴿لَا خَيْرَ فِي كَثِيرٍ مِنْ نَجْوَاهُمْ إِلَّا مَنْ أَمَرَ بِصَدَقَةٍ أَوْ مَعْرُوفٍ أَوْ إِصْلَاحٍ بَيْنَ النَّاسِ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ ابْتِغَاءَ مَرْضَاةِ اللَّهِ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْراً عَظِيماً﴾
[سورة النساء الآية:114]
(( إن الرجل ليتكلم بالكلمة من رضوان الله تعالى ترفعه إلى أعلى عليين، وإن الرجل ليتكلم بالكلمة من سخط الله تعالى يهوي بها إلى أسفل سافلين ))
[ورد في الأثر]
عن ثوبان رضي الله عنه- قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
" لأعلمن أقواما من أمتي يأتون يوم القيامة بحسنات أمثال جبال تهامة بيضاء فيجعلها الله عز وجل هباء منثورا قال ثوبان : يا رسول الله صفهم لنا جلهم لنا أن لا نكون منهم ونحن لا نعلم ، قال : أما إنهم إخوانكم ومن جلدتكم ويأخذون من الليل كما تأخذون ولكنهم أقوام إذا خلوا بمحارم الله انتهكوها "
ومعنى الحديث أنه يأتي أناس يوم القيامة من بني قومنا يتكلمون بلغتنا نعرفهم ويعرفوننا، ولكن الله يجعل أعمالهم هباء منثوراً تضيع عليهم ويخسرونها فلا تنفعهم أعمالهم فيكونون من أهل النار، لماذا؟
لأنهم قوم فجار ماكرون فهم أمام الناس من المصلين المحافظين، أما إذا غابوا عن الناس فجروا ومكروا فلم يرعوا الله وقارا، ولم يستحوا من ربهم في الوقوع في المحرمات وانتهاك الأعراض من السب والغيبة والنميمة، والظلم،والتعدي، على حقوق الآخرين،
كما قال تعالى:
"يَسْتَخْفُونَ مِنَ النَّاسِ وَلا يَسْتَخْفُونَ مِنَ اللَّهِ وَهُوَ مَعَهُمْ إِذْ يُبَيِّتُونَ مَا لا يَرْضَى مِنَ الْقَوْلِ وَكَانَ اللَّهُ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطاً" [النساء:108]
وكما في حديث المفلس : عن ابي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
" أتدرون ما المفلس ؟ قالوا : المفلس فينا من لا درهم له ولا متاع . فقال : إن المفلس من أمتي ، يأتي يوم القيامة بصلاة وصيام وزكاة ، ويأتي قد شتم هذا ، وقذف هذا ، وأكل مال هذا ، وسفك دم هذا ، وضرب هذا . فيعطى هذا من حسناته وهذا من حسناته . فإن فنيت حسناته ، قبل أن يقضى ما عليه ، أخذ من خطاياهم فطرحت عليه . ثم طرح في النار " .
رواه مسلم
.. فالحذر اخواني واخواتي في الله ..
هي تذكرة لي و لكم .. :)
كنتُ سأكتبها كردٍّ للموضوع أعلآه ..
لكنّي آثرتُ في آخر لحظة أن أجعلها كموضوع للتّذكرة ..
عسى أن تكون في ميزان الحسنات ..
أحبّكم في الله ..
:)
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
أنّ موضوع [الدار داركم] نحّاولوا التثبيت .. :1:
خير اللهمّ اجعله خير ..
المهمّ و الأهمّ أن تثبّت حسناتنا ..
المهمّ و الأهمّ أن تثبّت طاعاتنا ..
المهمّ و الأهم أن نثبت على الحق دومااا و لا نزيغ عنه ..
فالثباتُ عند الله هو الأهمّ ..
اللهمّ ثبّتنا و ثبّت قلوبنا على طاعتك ..
ثبّتنا الله و اياااكم ان شاااء الله ..
لوهلةٍ تخيّلتُ و فكّرتُ لا قدّر الله أن تنزل أعمالنا فجأة ..
بعد أن كانت في القمّة ..
http://www.kidworldmag.com/infimages/myuppic/4b8ffdd70382b.jpg
موضوع [ الدار داركم ] هو مجرّد موضوع فقط كما يقولوا : [ مآ أخذ و ما ردّ ]..
لكن تخيّلوا أن تنزل الأعمال و الحسنات فجأة بعمل سيّئة قد تكون مدمّرة لكلّ شيء .. !!
** أفلا تعقلـــون **
تُرى هل تتسآئلون : هل الله راضٍ عن ما تقدّمونه و عن مآ تكتبونه .. !!
تُرى هل تحتسبون أجر الإجتماع على الطاعة في أيّ موضوع .. !!
فلنحذر أن تكون حسناتنا هباءا منثورا ..
فلنحذر أن تكون حسناتنا هباءا منثورا ..
فلنحذر أن تكون حسناتنا هباءا منثورا ..
http://t2.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcQKGhAB82v-HgUjVTVF4ObDHaUN6r0hsJVUXk93AkqBwE9oiAVj
قآل تعالى:
﴿لَا خَيْرَ فِي كَثِيرٍ مِنْ نَجْوَاهُمْ إِلَّا مَنْ أَمَرَ بِصَدَقَةٍ أَوْ مَعْرُوفٍ أَوْ إِصْلَاحٍ بَيْنَ النَّاسِ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ ابْتِغَاءَ مَرْضَاةِ اللَّهِ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْراً عَظِيماً﴾
[سورة النساء الآية:114]
(( إن الرجل ليتكلم بالكلمة من رضوان الله تعالى ترفعه إلى أعلى عليين، وإن الرجل ليتكلم بالكلمة من سخط الله تعالى يهوي بها إلى أسفل سافلين ))
[ورد في الأثر]
عن ثوبان رضي الله عنه- قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
" لأعلمن أقواما من أمتي يأتون يوم القيامة بحسنات أمثال جبال تهامة بيضاء فيجعلها الله عز وجل هباء منثورا قال ثوبان : يا رسول الله صفهم لنا جلهم لنا أن لا نكون منهم ونحن لا نعلم ، قال : أما إنهم إخوانكم ومن جلدتكم ويأخذون من الليل كما تأخذون ولكنهم أقوام إذا خلوا بمحارم الله انتهكوها "
ومعنى الحديث أنه يأتي أناس يوم القيامة من بني قومنا يتكلمون بلغتنا نعرفهم ويعرفوننا، ولكن الله يجعل أعمالهم هباء منثوراً تضيع عليهم ويخسرونها فلا تنفعهم أعمالهم فيكونون من أهل النار، لماذا؟
لأنهم قوم فجار ماكرون فهم أمام الناس من المصلين المحافظين، أما إذا غابوا عن الناس فجروا ومكروا فلم يرعوا الله وقارا، ولم يستحوا من ربهم في الوقوع في المحرمات وانتهاك الأعراض من السب والغيبة والنميمة، والظلم،والتعدي، على حقوق الآخرين،
كما قال تعالى:
"يَسْتَخْفُونَ مِنَ النَّاسِ وَلا يَسْتَخْفُونَ مِنَ اللَّهِ وَهُوَ مَعَهُمْ إِذْ يُبَيِّتُونَ مَا لا يَرْضَى مِنَ الْقَوْلِ وَكَانَ اللَّهُ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطاً" [النساء:108]
وكما في حديث المفلس : عن ابي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
" أتدرون ما المفلس ؟ قالوا : المفلس فينا من لا درهم له ولا متاع . فقال : إن المفلس من أمتي ، يأتي يوم القيامة بصلاة وصيام وزكاة ، ويأتي قد شتم هذا ، وقذف هذا ، وأكل مال هذا ، وسفك دم هذا ، وضرب هذا . فيعطى هذا من حسناته وهذا من حسناته . فإن فنيت حسناته ، قبل أن يقضى ما عليه ، أخذ من خطاياهم فطرحت عليه . ثم طرح في النار " .
رواه مسلم
.. فالحذر اخواني واخواتي في الله ..
هي تذكرة لي و لكم .. :)
كنتُ سأكتبها كردٍّ للموضوع أعلآه ..
لكنّي آثرتُ في آخر لحظة أن أجعلها كموضوع للتّذكرة ..
عسى أن تكون في ميزان الحسنات ..
أحبّكم في الله ..
:)