عبدو الجزائري
2012-08-07, 23:37
للمهتمين بماجستير التعليمية هذه معلومات مختصرة اتمنى ان تزيل عنكم بعض الغموض
معلومات قد تفيدكم مما درسته و ترسخت لدي
اللسانيات الطبيقية
هي الوجه التطبيقي للسانيات العامة، وهذا العلم يعني بتطبيق النظريات اللغوية ومعالجة المشكلات المتعلقة باكتساب اللغة وتعليمها.كما يعني بقضايا اخرى( تمثل حقولا للسانيات التطبيقية) و منها:( 1 التحليل التقابلي بين اللغات للاستفادة منه في تحسين ظروف تعلم اللغات وتدريسها). ( 2 صناعة المعاجم ) ( 3 الترجمة) ( 4 اللسانيات الحاسوبية) ....... الخ
التعليمية( تعليم اللغة وتعلمها)
هي احد حقول اللسانيات التطبيقية واهمها على الاطلاق
و هذا المصطلح أصبح يدلّ على العلم الذي يهتم بتعليم اللغات، وتعملها وطرق اكتسابها، وذلك بالاستعانة بجملة من العلوم نذكر منها على سبيل المثال لا الحصر ما يلي :
- على اللسان ( اللسانيات العامة ).
- علم النفس العام ، وعلم النفس اللغوي .
- علم الاجتماع ، وعلم الاجتماع اللغوي .
- علم النفس التربوي .
وللتعليمية أقطاب ( أركان/ محاور):
تقوم بينهما علاقات تداخلية ، حيث تعد هذه العناصر محور العملية التربوية، والتفاعل فيما بينها ضروري لنجاح العملية التعليمية، وهذه العناصر تتمثل فيما يلي:
المتعلم:
هو محور العملية التعليمية، وقد كان ينظر له في إطار التربية التقليدية على أنه صفحة بيضاء يسجل عليها المعلم ما يري دون مراعاة لميوله واستعداداته وحاجاته، فهو مخزون يجب أن يعبأ بمجموعة من المعارف1. لكن في ظل إسهامات نظريات اللسانيات في مجال تعليم اللغة، أصبح المتعلم، " يضطلع بالدور الأساسي في العملية التعليمية، وتغيرت وظيفته من مستهلك للمعلومات إلى مساهم فعّال فيها، يتعلم عن طريق معارفه بنفسه" فالاعتماد على المتعلم نفسه في اكتساب المعارف يعد من الأساليب البيداغوجية الناجعة في نجاح العملية
المعلّــم:
له مكانة مهمة في عملية التعليم، فهو القائم على العملية التعليمية، الموجه والمنشط لها، ويقع على عاتقه العبء الأكبر في إعداد الأجيال الصاعدة، حيث يخطط للعملية التعليمية ويتابعها وينفذها، ويؤدي المعلم دوراً مهماً في نجاح أي خطة تربوية، أو أي نظام تعليمي يقوم بتنفيذه
المحتوى التعليمي:
المحتوى بشكل عام كما يعرفه رشدي أحمد طعيمة "هو مجموع الخبرات التربوية والحقائق والمعلومات التي يرجى تزويد الطلاب بها، وكذلك الاتجاهات والقيم التي يراد تنميتها عندهم. وأخيراً المهارات الحركية التي يراد إكسابهم إياها، بهدف تحقيق النمو الشامل المتكامل لهم في ضوء الأهداف المقررة في المنهج
المرجعيات الأساسية التي تقوم عليها اللسانيات التطبيقية بصفة عامة والتعليمية بصفة خاصة: هي:
المرجعية اللسانية النظرية:
يقصد بالمرجعية اللسانية النظرية تلك الأبحاث النظرية التي مردها علم اللغة العام، وهو العلم الذي يقوم بدراسة اللغة وفق منهج علمي يقدم لنا من خلاله نظرية لغوية ووصفا لظواهر اللغة.
المرجعية اللسانية الاجتماعية:
يقصد بالمرجعية اللسانية الاجتماعية ما يقدمه علم اللغة الاجتماعي عن اللغة باعتبارها ظاهرة اجتماعية تتحقق في المجتمع
المرجعية اللسانية النفسية
إن أبرز القضايا التي تشكل اهتمامات اللسانيات النفسية هي علاقة اكتساب اللغة
وممارستها بالعمليات والمهارات العقلية التي يتمتع بها الأفراد؛ ومنه فالحقائق التي لا يمكن إغفالها في تعليم اللغة هي ما أنتجته الأبحاث اللسانية النفسية عن المتعلم وسلوكه اللغوي وهو ما يجعل منها –اللسانيات النفسية- ركيزة أساسية في عملية التعليم والتعلم
معلومات قد تفيدكم مما درسته و ترسخت لدي
اللسانيات الطبيقية
هي الوجه التطبيقي للسانيات العامة، وهذا العلم يعني بتطبيق النظريات اللغوية ومعالجة المشكلات المتعلقة باكتساب اللغة وتعليمها.كما يعني بقضايا اخرى( تمثل حقولا للسانيات التطبيقية) و منها:( 1 التحليل التقابلي بين اللغات للاستفادة منه في تحسين ظروف تعلم اللغات وتدريسها). ( 2 صناعة المعاجم ) ( 3 الترجمة) ( 4 اللسانيات الحاسوبية) ....... الخ
التعليمية( تعليم اللغة وتعلمها)
هي احد حقول اللسانيات التطبيقية واهمها على الاطلاق
و هذا المصطلح أصبح يدلّ على العلم الذي يهتم بتعليم اللغات، وتعملها وطرق اكتسابها، وذلك بالاستعانة بجملة من العلوم نذكر منها على سبيل المثال لا الحصر ما يلي :
- على اللسان ( اللسانيات العامة ).
- علم النفس العام ، وعلم النفس اللغوي .
- علم الاجتماع ، وعلم الاجتماع اللغوي .
- علم النفس التربوي .
وللتعليمية أقطاب ( أركان/ محاور):
تقوم بينهما علاقات تداخلية ، حيث تعد هذه العناصر محور العملية التربوية، والتفاعل فيما بينها ضروري لنجاح العملية التعليمية، وهذه العناصر تتمثل فيما يلي:
المتعلم:
هو محور العملية التعليمية، وقد كان ينظر له في إطار التربية التقليدية على أنه صفحة بيضاء يسجل عليها المعلم ما يري دون مراعاة لميوله واستعداداته وحاجاته، فهو مخزون يجب أن يعبأ بمجموعة من المعارف1. لكن في ظل إسهامات نظريات اللسانيات في مجال تعليم اللغة، أصبح المتعلم، " يضطلع بالدور الأساسي في العملية التعليمية، وتغيرت وظيفته من مستهلك للمعلومات إلى مساهم فعّال فيها، يتعلم عن طريق معارفه بنفسه" فالاعتماد على المتعلم نفسه في اكتساب المعارف يعد من الأساليب البيداغوجية الناجعة في نجاح العملية
المعلّــم:
له مكانة مهمة في عملية التعليم، فهو القائم على العملية التعليمية، الموجه والمنشط لها، ويقع على عاتقه العبء الأكبر في إعداد الأجيال الصاعدة، حيث يخطط للعملية التعليمية ويتابعها وينفذها، ويؤدي المعلم دوراً مهماً في نجاح أي خطة تربوية، أو أي نظام تعليمي يقوم بتنفيذه
المحتوى التعليمي:
المحتوى بشكل عام كما يعرفه رشدي أحمد طعيمة "هو مجموع الخبرات التربوية والحقائق والمعلومات التي يرجى تزويد الطلاب بها، وكذلك الاتجاهات والقيم التي يراد تنميتها عندهم. وأخيراً المهارات الحركية التي يراد إكسابهم إياها، بهدف تحقيق النمو الشامل المتكامل لهم في ضوء الأهداف المقررة في المنهج
المرجعيات الأساسية التي تقوم عليها اللسانيات التطبيقية بصفة عامة والتعليمية بصفة خاصة: هي:
المرجعية اللسانية النظرية:
يقصد بالمرجعية اللسانية النظرية تلك الأبحاث النظرية التي مردها علم اللغة العام، وهو العلم الذي يقوم بدراسة اللغة وفق منهج علمي يقدم لنا من خلاله نظرية لغوية ووصفا لظواهر اللغة.
المرجعية اللسانية الاجتماعية:
يقصد بالمرجعية اللسانية الاجتماعية ما يقدمه علم اللغة الاجتماعي عن اللغة باعتبارها ظاهرة اجتماعية تتحقق في المجتمع
المرجعية اللسانية النفسية
إن أبرز القضايا التي تشكل اهتمامات اللسانيات النفسية هي علاقة اكتساب اللغة
وممارستها بالعمليات والمهارات العقلية التي يتمتع بها الأفراد؛ ومنه فالحقائق التي لا يمكن إغفالها في تعليم اللغة هي ما أنتجته الأبحاث اللسانية النفسية عن المتعلم وسلوكه اللغوي وهو ما يجعل منها –اللسانيات النفسية- ركيزة أساسية في عملية التعليم والتعلم