المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : حكم اللحوم المجمدة ..


coldyahya
2012-08-06, 18:54
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شاء الله ان نفيدكم بهذه المعلومة للتذكير ولكي لا نقع في الحرام لااننا سنقف امام الله عزوجل ونحاسب

فلا تاكل حتى تسال الطباخين هل اللحم المستعمل مجمد ام لا فان كان مجمد فاعرض ولا تاكل ماحرم الله عليك

واني اعلم جماعة رفضوا الاكل فاصبح الطباخون يطبخون لهم دون استعمال اللحوم المجمدة فجزاهم الله خيرا



الفيديو للشيخ محمد حسان حفظه الله ورعاه



الفتوى الخطية

حكم اللحوم المجمدة المستوردة

للشيخ محمد علي فركوس حفظه الله

السائل: فضيلة الشيخ سمعنا أن الشيخ -حفظه الله- يرى تحريم أكل اللحوم المستوردة، فما هو مدى صحة هذه الفتوى ؟

الشيخ: اللحوم المجمدة أجبنا عنها مراراً وتكراراً, فأقول ليست العبرة في اللحوم المجمدة في التجميد، إنما العبرة في فيما إذا كانت تُقذ أو تُذبح؟
فإن كانت هذه اللحوم تُذبح سواء ذبَحها مسلم أو كتابي فهي جائزة ولا شك، لأن ذبيحة المسلم جائزة وذبيحة أهل الكتاب جائزة أيضاً بالنص، لقوله سبحانه وتعالى في سورة المائدة: ﴿وَطَعَامُ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ حِلٌّ لَّكُمْ وَطَعَامُكُمْ حِلُّ لَّهُمْ﴾[ المائدة: 5]. والمراد بالطعام هاهنا كما فسرها ابن عباس وغيره المراد به "الذبائح"، أي ذبائح أهل الكتاب من اليهود والنصارى أنها جائزة الأكل. هذا من حيث الذبح.

لكن لما كانت المجازر الأوربية، وكذا من أمريكا اللاتينية ومن أستراليا وغيرها من الدول، كل المجازر لها ما يسمى (بالمطرقة الشوكية الكهربائية)، وهو ما يسمى (بالصعق الكهربائي) الذي يُضرب فيه الحيوان عندما يُدخل بين حديدتين يضرب بهذه المطرقة على رأسه ضربة واحدة يُصعق فيها فيموت على توه، فيٌلقى بعد ذلك على الآلات المجزرية فتقسمه إرباً إربا. فمثل هذه تسمى الموقوذة.

الموقوذة هي الميتة التي يضربها الراعي أو غيره بعصا أو بحجر فيصيب مقتلا لها فتموت، فهذه تسمى الموقوذة، وهي من جملة المحرمات التي حرمها الله سبحانه وتعالى بالنص القرآني كما في سورة المائدة في قوله سبحانه وتعالى: ﴿حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ وَالدَّمُ وَلَحْمُ الْخِنْزِيرِ وَمَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ وَالْمُنْخَنِقَةُ وَالْمَوْقُوذَةُ وَالْمُتَرَدِّيَةُ وَالنَّطِيحَةُ وَمَا أَكَلَ السَّبُعُ إِلَّا مَا ذَكَّيْتُمْ﴾[ المائدة: 3].

اختلفوا في ((إِلَّا)) هل هي استثناء منقطع، أو استثناء متصل؟ فمن قال استثناء منقطع، قال هذه جميعا: "المنخنقة" التي جعلت رأسها بين ربما حديدتين أو بين عمودين أو كان بها حبل فألقت نفسها فخنقها الحبل فتموت, "الموقوذة" كما ذكرنا، "المتردية" التي كانت على سفح جبل فتردت منه أو تردت في بئر فسقطت فماتت، أو "النطيحة" التي نطحتها أختها فجعلتها ملقاة ميتة.
هذه عند من جعل أن الاستثناء من الإستثناء المنقطع، قال هذه ولو أدركتها الحياة أو أدركها مابها من حياة، فلا يجوز أكلها إلا ما وجبت جنوبها بالذبح، أما هذه والأخرى فلا يصح أكلها.

أما عند الجمهور فالاستثناء هنا استثناء متصل، بمعنى هذه المذكورات في الآية: (المنخنقة والموقوذة والمتردية والنطيحة وما أكل السبع)، كل هؤلاء إذا أدرك فيهم شيء من الحياة ثم مرّر عليهم السكين فذبحهم فإنها يجزىء أكله فهو الصحيح من مذهب الجمهور أهل العلم الذين رأوا أن الاستثناء هاهنا ليس استثناء منقطع بل هو استثناء متصل. أي أن المذكورات في الآية إذا لُحق بها وهي لا تزال على قيد الحياة وذبحها فإنه يصح أكلها، أما إن ماتت فهي لا تجوز من مسلم ولا من كافر فلا تجوز مثل هذه الشياه أو غيرها من الأنعام.
فإذاً، الذي يورِّث ظناً وشكاً بالنسبة لهذه المجازر هو تواجد هذه (المطرقة الشوكية الكهربائية) أو (المطرقة الصعقية) إن صح التعبير بهذا.

لما كانت هذه المجازر الحالية الأوربية أو غيرها تُدين حكوماتها بما يسمى (قانون الحيوان) أو إلى ذلك فهم يجبون عليهم أن يستعملوا مثل هذه,
أولا عندهم لأن لا يشعر الحيوان بأي شيء، يعني بموته بالصعق مباشرة أن لا يتأذى في نظرهم،
والأمر الثاني حتى العمليات المِجزرية يجب أن تكون فيها الخفة والسرعة في أن تخرج منها أعداد وكميات كثيرة، لأن أساس التجارات الحالية مبنية على الائتمان ومبنية على السرعة.

ففي هذه الحال لما كانت هذه المطرقة متواجدة في كل هذه المجازر عرفنا أنها مستعملة، وإذا كانت مستعملة عرفنا أنه يغيب الذبح، وإن غاب الذبح فتكون هذه الحيوانات في حكم الموقوذة، وإن كانت هذه الحيوانات موقوذة فهي ميتة، وإن كانت ميتة فلا يصح أكلها بالنص القرآني الذي ذكرناه آنفاً,

لا يقال والحال هذه أن (ما غاب عنا لا نسأل عنه) لأنه في حديث عائشة قالت فيه: «إنَّا بأرض أهل الكفر لا ندري أسموا الله عليها أم لم يسموا الله عليها، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: سموا الله عليها وكلوا». فاستخلص أهل العلم من هذا الحديث أنَّ ما غاب عنا لا نسأل عنه ولكن في (لنا أن نسمي الله عليها ونأكل) هذا إنما يقال بالنسبة إذا تحقق منه يقينا أنه فيه ذبح ولكن نجهل إن سموا الله عليه أم لم يسموا.

مثلاً في مجازرنا الحالية ليس فيها الصعق الكهربائي، وليست فيها المطرقة الكهربائية، والناس الذين يذبحون قد يُسمون وقد لا يُسمون، مثل هؤلاء الناس قد يشربون الخمر قد يدخنون قد لا يصلون قد يفعلون أشياء كثيرة لكنهم يذبحون لا ندري مَن الذابح أو غيره، هل سمى الله أم لم يسمي الله هل ترك التسمية عمداً أم ترك التسمية نسياناً مع أن الله سبحانه وتعالى قال: ﴿وَلاَ تَأْكُلُواْ مِمَّا لَمْ يُذْكَرِ اسْمُ اللّهِ عَلَيْهِ﴾ [ الأنعام: 121]. مع ذلك إذا جاءتنا مثل هذه اللحوم، نحن نسمي الله عليها ونأكل، لأن ما غاب عنا لا نسأل عنه.

لكن لو في هذه المجازر وُجد هذا الصعق الكهربائي، ووُجدت هذه المطرقة الكهربائية لكان ظننا قوياً بأن هذه الحيوانات تُقذ ولا تُذبح، ويورِّث لنا شكاً، وإذا ورَّث لنا شكاً في هذا الحال نعمل بالقاعدة التي هي حديث نبوي شريف: «دع ما يريبك إلى مالا يريبك»([1])، أي دع الأمور التي تشك فيها إلى الأمور التي لا تشك فيها. أو نعمل بحديث النعمان بن بشير رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «فمن اتَّقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه ومن وقع في الشبهات وقع في الحرام، كالرَّاعي يرعى حول الحمى يوشك أن يقع فيه، ألا وإنَّ لكلِّ ملك حمى ألا وإنَّ حمى الله محارمه»([2]). وعليه فيُفهم من الحال هذه إذا كان الشك قائم في الشيء الواجب والحال هذه صرفه إلى اليقين حتى لا يقع فيه.

ومنه جعل أهل العلم في مثل هذه المسائل، جعلوا ما يسمى بقاعدة: [ما لا يتم ترك الحرام إلا بترك الجميع فتركه واجب] هنا هذه القاعدة قالوا إن اختلطت أختُه بأجنبية أو ميتة بمذكاة، لا يستطيع أن يعرف أهي مُذكاة أم هي ميتة هل هذه صُرعت أو هذه ذبحت؟ لا يعرف هذه إن كانت أخته من الرضاعة أو كانت أجنبية عنه؟ لا يعرف هذا. فهنا لا يستطيع أن يترك إلا بترك الكل، فهنا يصبح ترك الحرام واجب بترك الكل. فيصبح ترك الكل واجب عليه بناءاً على الشك الذي دخل في الشيء أهو من الحلال أم من الحرام.
فبناءاً على هذه القاعدة السالفة الذكر وهي قاعدة: [مالا يتم ترك الحرام إلا بترك الجميع فتركه واجب ] يصبح والحال هذه واجب عليه أن يتركه تفادياً للمشكوك فيه قد يكون من الحرام.

نعم، إذا كان من يستورد هذه اللحوم يعقد صفقته مع أهل الكتاب أو مع المسلمين، والأولى أن يعقدها مع أهل الإسلام في أن يقوموا هم بذبح هذه الأبقار و غيرها من الأنعام، يذبحونها ويجزئونها ويرسلونها بالوثائق الخاصة بهم، في هذه الحال إذا كان كذلك، فيقال بالنسبة لمن عقَد معهم، لا لمن أوكل فقط فقط في الهاتف!! أو أوكل الأمر إلى المجزرة! هذه المجازر يكونوا كذا وتستعمل مثل هذا؟ لا هو تعاقد مع هذه الفرقة والذي يدفع لها المال مقابل عملها فهي تقوم بهذا العمل وتذبحه بعد إذن صاحب المصنع أو صاحب المجزرة فيذبحون له هذه الكمية من الأنعام ويرسلونها. في هذا الحال يقال هذا المستورِد هو الذي يجوز له في هذه الكمية لكن اللحم الذي استورده.

لأنه حالياً التجار يستعملون أوراقاً يعني قديمة بالية!! يعني جائزة له ربما في عهد سابق، هذه الورقة كل مرَّة يستظهرونها في الأوراق التي يطلبونها منهم، هذه شهادة دائماً تعود للواجهة هي نفسها قديمة وجاءت في فترة معينة ثم بعد ذلك يستعملونها ويغيرون التاريخ وهكذا يستمرون، يستمرون ولكن قديمة.

نعم إذا تحقق أن مستورد لهذه اللحوم تعاقَد مع جهة معينة من هذه البلدان التي يستوردون منها وذبحوا من الغير وأرسلوا فيجوز لهذا المستورد أن يؤكل لحمه دون بقية، مالم يكن هناك إتحاد لهؤلاء المستوردين للحوم، في أن يضعوا أُناساً يقومون بعملية الذبح ثم يرسلون هذه اللحوم، وإلا فيكفي للمرء أن يأكل من لحم بلده، أقصد من لحوم الأنعام من بلده ويستغني عما فيه شك وريبة احتياطاً لدينه والحيطة واجبة في مثل هذا، كما نُصَّ في حديث النعمان بن بشير المتقدم : «فمن اتَّقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه ومن وقع في الشبهات وقع في الحرام، كالرَّاعي يرعى حول الحمى يوشك أن يقع فيه...»
لعلي بهذا الجواب قد استوفيت كل الجوانب التي يمكن أن يطرحها الإنسان أو تدور في خلده.

مفرغ من شريط: الأجوبة على المسائل الطلابية – رقم 39 / الفتوى 3

والحمد لله رب العالمين

[1] أخرجه الترمذي في «صفة القيامة والرقائق والورع» (251، والنسائي في «الأشربة» باب: الحث على ترك الشبهات (5711)، وابن حبان (722)، والدارمي (2437)، والحاكم (2169)، والطيالسي (117، وأحمد (1729)، وأبو يعلى (2762)، من حديث الحسن بن علي رضي الله عنه، وصححه أحمد شاكر في «تحقيقه لمسند أحمد» (3/169) والألباني في «الإرواء» (1/44) رقم (12)، وفي صحيح الجامع (3373)، والوادعي في «الصحيح المسند» (31.

[2] أخرجه البخاري في «الإيمان» باب فضل من استبرأ لدينه (50)، ومسلم في «المساقاة» (4094)، وأبو داود في «البيوع» باب في اجتناب الشبهات (3330)، والترمذي في «البيوع» باب: ما جاء في ترك الشبهات (1205)، وابن ماجه في «الفتن» باب الوقوف عند الشبهات (3984)، والدارمي (2436)، وأحمد (17907)، والبيهقي (10537)، من حديث النعمان بن بشير رضي الله عنه.

سارق الأحزان
2012-08-06, 18:59
اخي
هذا الزاام ان تحرم جل الللحووم


الكسؤوول هم الجهاات المسؤوولة

وقد كاان لشيخ النهاار لقااء معهم وقاالو على رقبتي انها مش حرااام

الطبااخ او التلمييذ معندو وش معللومة

لذلك جزااك الله خيرا لا تربطنا بمصر


+ الحل ليس بالمتنااع بل بمحااسبة المستورديين

سارق الأحزان
2012-08-06, 19:04
يعتبر هذا تعسسير جبري على المسلميين

نفس قصة
اللذين قاالو لا تاكلووو من مطااعم الكفار
لانهم ياكلون لحم الخنزير
فاختلاااط الادواات ...الخ


لكن هذا تشديد واااضح ولا مجاال له

فالرسول صلى الله عليه وسلم ثبت من سنته انه اكل دوون ان يساال
الاكل لا اقد اللحم عند غير المسلميين

والامر اخي هذا فييه اختلاااف

فليس مكاانه هنا لتطرحه لطلااااب ربما يفتقد للتدقيق الشرعي
وجزااك الله خيراااا

البرعم الندي
2012-08-06, 21:01
في مطاعم الجامعات والاقامات الجامعية لا اظن انهم يستوردونا اللحم

وحتى وان استوردو احنا وين رايحين نعرفو .....

you92cef
2012-08-06, 21:45
الفتنة اكبر من القتل

انا حسب ما سمعت من كبار العلماء
يجوز لك ان تاكل اي اكل ما دمت غير متاكد اذا كان حرام ام حلال وهذا لانك في بلد اسلامي
ومن يتحمل العقوبة هو المسؤولين

اما اذا كنت في بلد غير اسلامي فلك ان تسال عن مصدر الاكل

coldyahya
2012-08-07, 02:02
هداك الله يااخي اقرأ الموضوع كاملا اما قضية مصر فالشيخ فركوس حفضه الله - جزائري- ومادخل هنا مصر او غيرها فالتحريم عام على كل المسلمين لان ما تاكله لم يذبح

-سبحان الله وبحمده - اتريد ان تاكل ما حرم الله عليك


اللهم اني بلغت اللهم فاشهد

يااخي اسأل قبل ان تاكل هل اللحم مجمد ام لا وهو سيجيبك

والله لقد بلغت من القلق ما بلغت بسبب كلامك هذا التافه والذي ارى منه انك لا تخشى ان تقع في المعصية

اما انا فقد غضبت من كلامك فما ادراك بالله عزوجل

اسال الله ان يهدينا

وفي الاخير هذا طعام فقط لم تستطيعوا ان تتجنبوا اكله مع انه حرام ف الى اين بهذا الجسم الذي اكل حراما

الى الجنة ام الى النار

coldyahya
2012-08-07, 02:07
لاتتبعي الظن يااختاه فانه لا ينفعك لا في دنياك ولا في الاخرة

فاحيانا ياتون باللحوم المجمدة واحيانا العادية

فسالي الطباخ فقط و سيجيبك

وهدانا الله

ALHO
2012-08-07, 02:12
واشن هاد الموضوع؟هذا موجه لناس لي تشري
قلي نتا طالب جامعي|؟
كاش نهار شفت طالب جامعي يطيب في الريسطو؟
كيفاش حابو يعرف هاد الشيئ؟
على جزاك الله خيرا

coldyahya
2012-08-07, 02:16
الفتنة اكبر من القتل

انا حسب ما سمعت من كبار العلماء
يجوز لك ان تاكل اي اكل ما دمت غير متاكد اذا كان حرام ام حلال وهذا لانك في بلد اسلامي
ومن يتحمل العقوبة هو المسؤولين

اما اذا كنت في بلد غير اسلامي فلك ان تسال عن مصدر الاكل



فالكيفية هي التي تحدد (قتل-ذبح) ان كان حلالا ام حرام وليس البلد الاسلامي او البلد الغير اسلامي

فان كان اللحم مجمد فهو مستورد وبالتالي لاتاكله لان المذابح الاجنبية يتم فيها الضرب الى ان يقتل

وهدانا الله سواء السبيل

Karime Const
2012-08-10, 02:23
كنت أعتقد أن السبب يكمن في عدم مراعاة شروط التخزين و التبريد

أما و أن الفتوى جاءت بعيدا عن ذلك

فما عساي إلا أن أقول

الله يهدي ما خلق

و الله يرزقنا بعلماء يعيشون بيننا و يعون معاناتنا

البيرين1
2012-08-12, 12:52
السلام عليكم’ اضنكم تتبعتم اللقاء الذي جمع بين الشيخ شمس الدين و مستورد اللحوم المجمده من ا لهند على قناة النهار فيما اعتقد وكيف اكد له ان الذين يذبحون بهذه المقاطعه المسلمه كلهم مسلمون و يصلون العشاء و التراويح معا بهذه البلده’حتى انه طلب من الشيخ شمس الدين ان يذهب معه الى هذه المقاطعه المسلمه بالهند للتاكد
اما موضوع الموقوذه و المترديه وما اكل السبع فهذ ا موضوع محسوم منذ 14 قرنا و لم يبقى سوى التاكد من هذه اللحوم هل ذبحت ام لا .على حسب علمي ان الجزائر لما تستورد اللحوم من بلدان غير اسلاميه تبعث الذين يقومون بالذبح من هنا لانني اعرف احدهم و هو يسكن الان في البليد ه

اسحاق المالكي
2012-08-21, 23:19
الاصل في اللحوم التحريم او الاصل في الحيوانات الحظر ولا تدخل اللحوم او الذبائح في قاعدة ان الاصل في المنافع الحل

you92cef
2012-08-25, 23:17
فالكيفية هي التي تحدد (قتل-ذبح) ان كان حلالا ام حرام وليس البلد الاسلامي او البلد الغير اسلامي

فان كان اللحم مجمد فهو مستورد وبالتالي لاتاكله لان المذابح الاجنبية يتم فيها الضرب الى ان يقتل

وهدانا الله سواء السبيل

اخي انا سمعت الفتوى من كبار العلماء ومن مفتين اثنين
المفتي الذي في جريدة الخبر وله ركن خاص

ومفتي سعودي تبث حلقاته في برنامج يستفتونك في قناة الرسالة

حسب ما فهمته من قوله
يجوز لك ان تاكل من اللحم طالما انك في بلد اسلامي مهما كان مصدر اللحم والجهات المسؤولة هي من تتحمل الوزر في حالة وجوده

والحالة الوحيدة التي قال انه لا يوجوز الاكل فيها هي عندما تتاكد يقينيا ان اللحم حرام مهما كان السبب
سواء طريقة الذبح او نوع الاكل

والله اعلم

you92cef
2012-08-25, 23:24
الاصل في اللحوم التحريم او الاصل في الحيوانات الحظر ولا تدخل اللحوم او الذبائح في قاعدة ان الاصل في المنافع الحل

والله اخي لم اسمع بهذه الفتوى بتاتا

فحسب علمي الاصل في الامور الاباحة ما ترد فيها نصوص شرعية سواء من قرءان او سنة او باجماع او قياس

وكما هناك مصلحة مرسلة
وهناك شيء يسميه علمائ الدين
الضروريات تبيح المحضورات
رغم ان اللحم ليس بذلك الضرورة ويمكنا ان نجلبه من بلدان مسلمة اخرى

فعليك التفصيل جليا فهناك امور تختلف بحيث اللحوم

وبعض الامور التي لا نعطي لها اهمية كشان اكل لحم الجمل او النوق

فالسنة ان تتوضا بعده لانه ثبت علميا ان الجمل يحقد والوضوء يطفا الحقد


فنحن نترك الاصل ونذهب الى امور اخرى
طالما انك في دولة مسلمة سنية
فالدولة هي من تتحمل الوزر اخي وهذا ما اجده عقليا وما اجتمع عليه علماء الماليكية وشيوخها

وثبت عن النبي ذلك والله اعلم

you92cef
2012-08-25, 23:25
بخصوص المصدر نتكلم عن البلد
فلا تفهموا اني احل مثلا اكل لحم الخنزير او اللحوم المحرمة او ان العلماء احلوها في هذه الفتوى
ط

بل المصدر يقصد به البلد او الاقيلم او الرقعة الجغرافية

taha yacine
2012-08-26, 16:37
الاصل في اللحوم التحريم او الاصل في الحيوانات الحظر ولا تدخل اللحوم او الذبائح في قاعدة ان الاصل في المنافع الحل

you92cef
2012-08-27, 14:55
اولا لدي راي الشخصي ولن اقوله لك
ولكن سوف انقل لك اقوال العلماء والمواقف في هذه الامور وهي حقائق ثابة ولا مجال فيها ان ننكرها

لذلك علينا ان نفصل الامور التي ربما نجد شبهة فيها

لا ان نقول مثلا
ويل للمصلين ولا نكمل الاية
فهنا يتختلف المعنى تماما
بينما لو اكملنا الاية سوف يتضح المعنى جليا

لذلك سوف اضع بين يديك اخي اقوال العلماء ولك ان تقراها وبعدها احكم كيفما شات
ولست هنا في محل الفتوى

you92cef
2012-08-27, 15:02
الأصل في اللحوم

Q الأصل في اللحوم هو الحل أو التحريم؟
A الأصل في اللحوم التحريم لا في الحيوان، الأصل في الحيوان الحل والأصل في اللحوم التحريم حتى نعلم أو يغلب على ظننا أنها مباحة.
يعني: لو شككنا في هذا الحيوان هل هو حلال أو حرام؟ فهو حلال فنذكيه ونأكله، لكن لو شككنا في هذا اللحم هل هو مذكى أو ميتة؟ فالأصل التحريم، حتى يغلب على ظننا أنه حلال، ومن ذلك: إذا جاء هذا اللحم ممن تحل ذبيحته فهو حلال، وليس علينا أن نسأل كيف ذبح، ولا أن نسأل هل سمى الله عليه أم لا، ليس علينا هذا بل وليس لنا ذلك أيضاً؛ لأن السؤال عن هذا من باب التعمق في الدين، ولهذا لما جاء أناس يستفتون النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم يقولون: (إن قوماً يأتوننا باللحم لا ندري أذكروا اسم الله عليه أم لا؟ قال: سموا أنتم وكلوا) لم يقل اسألوهم قال: (سموا أنتم وكلوا.
قالت عائشة راوية الحديث رضي الله عنها: وكانوا حديثي عهد بكفر) وحديث العهد بالكفر قد يخفى عليه وجوب التسمية عند الذبح.
على كل حال: إذا جاءك اللحم ممن تحل ذبيحته، والذي تحل ذبيحته هو ثلاثة أصناف من الناس: المسلم واليهودي والنصراني، لا تسأل ولهذا لو جاءنا الآن ذبيحة في أسواقنا هل نسأل من ذبحها؟ لا, لا نسأل، وهل نسأل هل الذابح يصلي أو لا؟ لا نسأل، وهل نسأل أذكر اسم الله عليه أم لا؟ لا نسأل، وهل نسأل أنهر الدم على وجه الشرعي أو لا؟ لا نسأل، السؤال يعتبر من باب التعمق، ولو قلنا بوجوب السؤال لقلنا: باقي أسئلة: نسأل هل الذبيحة ملكاً للذابح أو لا؟ فإذا قالوا: ملكاً، قلنا: بأي وجهاً ملكها؟ هل اشتراها أو استوهبها أو سرقها؟ ثم نسأل بعد ذلك الأول كيف ملكها؟ ثم تتسلسل، لكن الحمد لله، الله وسع وقطع دابر هذا التساؤل بألا نسأل.
كان اليهود يهدون إلى الرسول عليه الصلاة والسلام اللحم ويأكل دون أن يسأل، وكان يدعوه اليهودي إلى خبز شعير وإهالة سنخة لا يسأل عن هذه الإهالة كيف ذبحت، وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وعلى آله وسلم.
وأما ما يتناقله بعض الناس من اللحوم الواردة إلى أسواقنا بأنها لم تذبح على طريقة شرعية، فهذا خطأ وهذا وسواس، ولا ينبغي أن يروج هذا بين الناس، فيبقى المؤمن يأكل الأكل من اللحم ويشك في حلِّه، دعوا الناس، ثم الذي يرد إلى بلادنا والحمد لله مزكى من قبل لجان هناك عند المذابح التي في البلاد الأخرى تذبح على حسب الطريقة الشرعية.

المصدر
http://islamlib.net/?showpage=bpage&id=7687&o=17:1&g=233&p=9

والله اعلم

you92cef
2012-08-27, 15:06
س 109 : ما هو الأصل في اللحوم الحل أم الحرمة ؟
ج 109 : ذكر بعض العلماء أن الأصل في اللحوم الحرمة ، ومقصودهم بذلك أن لحل اللحوم شروطا ، فإذا لم تتوفر هذه الشروط لم تحل اللحوم ، فمثلا من شرط حل اللحم أن يكون من حيوان يحل أكله ، كالغنم والبقر والإبل ونحوها ، فإذا لم يعلم هل هو من مأكول اللحم أو من غيره كقط أو ذئب أو نسر فإنه حرام . أو لم يعلم من ذبحه . وليس مقصودهم أن الأصل في الحيوانات الحرمة ، بل الأصل فيها الحل ، يدل لذلك عموم قوله تعالى : ( هو الذي خلق لكم ما في الأرض جميعا ) ، وقوله : ( قل من حرم زينة الله التي أخرج لعباده والطيبات من الرزق ) ، وقوله : ( ما جعل الله من بحيرة ولا سائبة ولا وصيلة ولا حام ولكن الذين كفروا يفترون على الله الكذب ) ، إلا ما قام الدليل على تحريمه ، فإنه يكون محرما ، كالميتة والخنزير ، وذي الناب من السباع ، وذي المخلب من الطير ... ونحوها ، وما عداه فحلال .
وليعلم أن الأصل في فعل المسلم والكتابي أنه محمول على الصحة ، إلا إذا تبين خلافه ، ومن ذلك التذكية فلا يتكلف بالسؤال عن توفر الشروط ونحوها . والله أعلم .

المصدر
http://bawzeer.com/play-4189.html
والله اعلم

sa1994
2012-10-11, 21:31
شكرا على المعلومة

fatimazahra2011
2012-11-22, 16:18
♪♫♪♪♫♪♪♫♪♪♫♪




http://i608.photobucket.com/albums/tt164/djouvani/chokran.gif http://www.ahlalsunna.com/f/uploads/images/sunna.362ffac404.gif







█║▌│▌║║█│║▌║║▌│▌

أبو صالح الجزائري
2012-11-23, 17:21
نقلي لي بعض الاخوة الثقات أن الشيخ فركوس حفظه الله أفتى أن اللحوم المستورة من هند يجوز أكلها أما قادمة
من البرازيل والأجنتين لا يجوز أكلها.

senouci22
2012-11-25, 23:53
اخي الكريم جزاك الله خيرا

senouci22
2012-11-25, 23:58
اخي الكريم جزاك الله خيرا
عندي سال ارجو الاجابة عنه
هل لحم الضربان حلال ام حرام

مهدي الباتني
2012-11-26, 17:14
الفيديو للشيخ محمد حسان حفظه الله ورعا؟؟؟؟؟؟




أيعقل يا مسلمين ان نترحم على هذا وامثال
وندعو لهم بالحفظ والرعاية الالهية
عار واي عار
هذا حزبي محترق
يترحم على سيد قطب ويثني عليه؟؟؟؟؟؟؟؟

ام صلاح
2012-12-02, 17:10
اخي coldyahya (http://www.djelfa.info/vb/member.php?u=87910) جزاك الله خيرا والله لقد كنت في حيرة من هذه المسألة فجزاك الله خيرا وجعلها الله في ميزان حسناتك

sarasmart8
2012-12-25, 23:25
اللهم أزرقنا بطنا تشبع و نفسا تقنع و حبا يجمع
اللهم انا نسألك رضاك و الجنة و نعوذ بك من غضبك و النار
هل ستنسينا شهواتنا هدفنا في هذه الحياة القصيرة جداً و نركض كالوحوش الضارية في البراري من أجل إشباع رغبة ليست هي بالضرورة بل الأصح ان نبعد كل البعد عن كل ما فيه شبهة فمن ترك لله شيئا أبدله خيرا منه و الله أني لأعرف أناسا جد بسطاء يخشون الله فوق كل اعتبار لا يتناولون اللحم إلا مرة في الشهرين و أكثر ولا ينتقون إلا ما هو محلي فما كانت النتيجة إلا ان رزقهم الله بركة فلا مرض ولا سقم يصيبهم على مر السنين سبحان الله ما سرفنا إلا الشيطان عنك يارب
اللهم اغفر لنا سيء آتنا و اهدنا سبيل الرشاد لأمتك و شعبك يا بلادي أجمعين

marouf_1993
2013-01-03, 19:43
:1::1::1::1::1::1:مشكووووووور أخي:1::1::1::1::1::1: