عبد الله110
2012-08-03, 23:25
http://www.echoroukonline.com/ara/dzstatic/thumbnails/article/2012/fill_495623019.jpg
http://www.echoroukonline.com/ara/themes/echorouk/img/font_decrease.gif http://www.echoroukonline.com/ara/themes/echorouk/img/font_enlarge.gif
تناشد أم زينب ذوي القلوب الرحيمة إعانتها على علاج ابنتها المصابة بحروق منذ أن كانت صغيرة طالت جسمها الطري، وصارت رهينة لمراقبة طبية من حين إلى آخر حسب مواعيد الطبيب المعالج في مستشفى دويرة بالعاصمة. ولأن ظروفها الاجتماعية قاسية جدا لم تعد الأم قادرة على مواصلة التنقل الدائم إلى العاصمة، وما أثقل كاهلها حسب قولها هو غلاء سعر اللباس الخاص الذي يتغير بعد كل عملية علاج، حيث لا يقل سعره عن 6 ملايين ويرتفع كلما تغيرت بنيتها الجسمانية.
حكاية زينب تعود إلى عدة سنوات خلت لما كان عمرها 9 أشهر وقتها كانت أمها على خلاف مع أبيها، فاستقرت بمنزل والدها وقد دفعتها ظروفها إلى اقتحام سوق العمل لرعاية أبنائها، وذات ثالث عيد فطر خرجت كالعادة إلى العمل في مؤسسة لتكييف وتعليب التمور، تاركة زينب في حجر خالتها التي كانت تحضر الفطور، فجأة سقطت من حجرها في إناء به ماء ساخن، فأصيبت بحروق من الدرجة الثالثة، نقلت الرضيعة إلى مستشفى طولڤة ومنه إلى مستشفى أولاد جلال، غير أن حالتها اقتضت نقلها إلى مستشفى دويرة بالعاصمة، حيث مكثت شهرين ونصف الشهر، ثم عادت إلى بسكرة وظلت تراجع الطبيب من حين إلى آخر للمراقبة واستكمال العلاج، لكن بتكاليف لا تقدر والدها على ضمانها، حيث يتطلب علاجها توفير لباس خاص بالحروق يكلف الملايين وليس أمامها سوى مناشدة أهل الخير ولسان حالها يقول ساعدوني لوجه الله فأنا مطلقة أم لثلاثة أبناء، والدي عاطل عن العمل والله لا يضيع أجر من أحسن عملا.
وهذا رقم الحساب 9767736cl31
ساعدوا ولوب....200دج على الاقل.
والله لايضيع اجر المحسنين
http://www.echoroukonline.com/ara/themes/echorouk/img/font_decrease.gif http://www.echoroukonline.com/ara/themes/echorouk/img/font_enlarge.gif
تناشد أم زينب ذوي القلوب الرحيمة إعانتها على علاج ابنتها المصابة بحروق منذ أن كانت صغيرة طالت جسمها الطري، وصارت رهينة لمراقبة طبية من حين إلى آخر حسب مواعيد الطبيب المعالج في مستشفى دويرة بالعاصمة. ولأن ظروفها الاجتماعية قاسية جدا لم تعد الأم قادرة على مواصلة التنقل الدائم إلى العاصمة، وما أثقل كاهلها حسب قولها هو غلاء سعر اللباس الخاص الذي يتغير بعد كل عملية علاج، حيث لا يقل سعره عن 6 ملايين ويرتفع كلما تغيرت بنيتها الجسمانية.
حكاية زينب تعود إلى عدة سنوات خلت لما كان عمرها 9 أشهر وقتها كانت أمها على خلاف مع أبيها، فاستقرت بمنزل والدها وقد دفعتها ظروفها إلى اقتحام سوق العمل لرعاية أبنائها، وذات ثالث عيد فطر خرجت كالعادة إلى العمل في مؤسسة لتكييف وتعليب التمور، تاركة زينب في حجر خالتها التي كانت تحضر الفطور، فجأة سقطت من حجرها في إناء به ماء ساخن، فأصيبت بحروق من الدرجة الثالثة، نقلت الرضيعة إلى مستشفى طولڤة ومنه إلى مستشفى أولاد جلال، غير أن حالتها اقتضت نقلها إلى مستشفى دويرة بالعاصمة، حيث مكثت شهرين ونصف الشهر، ثم عادت إلى بسكرة وظلت تراجع الطبيب من حين إلى آخر للمراقبة واستكمال العلاج، لكن بتكاليف لا تقدر والدها على ضمانها، حيث يتطلب علاجها توفير لباس خاص بالحروق يكلف الملايين وليس أمامها سوى مناشدة أهل الخير ولسان حالها يقول ساعدوني لوجه الله فأنا مطلقة أم لثلاثة أبناء، والدي عاطل عن العمل والله لا يضيع أجر من أحسن عملا.
وهذا رقم الحساب 9767736cl31
ساعدوا ولوب....200دج على الاقل.
والله لايضيع اجر المحسنين