ملكة الامتياز
2012-08-02, 03:09
تعطّلت لُغة الكلام بيني وبين ذاتي المكسورة حتى إعتنق النُّطق ديانة الصَّمت،
وغفا عُمري على وسادةِ النسيان لتتعطل لُغة الكلام..
وتحل محلها لغة لا يفقهها غير صاحب فؤاد إكتوى بنار الكلوم... تغتال بوح الماء
ونتوة بخطانا حيث لا أحدعلى جانب ذاك الطريق المرسوم بحجارة مبعثرة،
ويتحول بريق الياسمين الى مخالب جارحة،
تعطل الكلام فبنى حاجزا يصعب قهره،
لست مستعدة لعيش الأكاذيب مجددا،
لست مستعدة لإستقبال المفاجآت
ولست مستعدة أن أعاني الألم،
ضوضاء بداخلي وحيرة وضياع،
كيف أمسحُ جنون الصمت من جبينِ الروح،
أحياناً يتمرَّد القلق بِداخلي فأمشي عكس خطوات البوح وعكس تيار الزمن،
ولا أجد إلا خفقات موجوعة بِلا هوية
تتكاثر في قلبي القلق الذي تصدع من جراحاته لِأُدرك أني فقدت الكلام فقد تعطلَّت لُغته،وأعياني الخرس الذي أدمنته،
على عتبة االنهاية واللآنهاية نفس تئن وتتوالى آهاتها،
بين سفر الذكرى ونهاية الأمل،
رغم إجتياح الصمت إلا أنه يوجد دوي عال بداخلي ليقتحمني شعور آخر لا أعلم ماهيته،
أهو انتفاضة يا ترى؟؟؟ هل سيحين موعد رفض الواقع والأسى والمطالبة بالتغيير؟؟
وغفا عُمري على وسادةِ النسيان لتتعطل لُغة الكلام..
وتحل محلها لغة لا يفقهها غير صاحب فؤاد إكتوى بنار الكلوم... تغتال بوح الماء
ونتوة بخطانا حيث لا أحدعلى جانب ذاك الطريق المرسوم بحجارة مبعثرة،
ويتحول بريق الياسمين الى مخالب جارحة،
تعطل الكلام فبنى حاجزا يصعب قهره،
لست مستعدة لعيش الأكاذيب مجددا،
لست مستعدة لإستقبال المفاجآت
ولست مستعدة أن أعاني الألم،
ضوضاء بداخلي وحيرة وضياع،
كيف أمسحُ جنون الصمت من جبينِ الروح،
أحياناً يتمرَّد القلق بِداخلي فأمشي عكس خطوات البوح وعكس تيار الزمن،
ولا أجد إلا خفقات موجوعة بِلا هوية
تتكاثر في قلبي القلق الذي تصدع من جراحاته لِأُدرك أني فقدت الكلام فقد تعطلَّت لُغته،وأعياني الخرس الذي أدمنته،
على عتبة االنهاية واللآنهاية نفس تئن وتتوالى آهاتها،
بين سفر الذكرى ونهاية الأمل،
رغم إجتياح الصمت إلا أنه يوجد دوي عال بداخلي ليقتحمني شعور آخر لا أعلم ماهيته،
أهو انتفاضة يا ترى؟؟؟ هل سيحين موعد رفض الواقع والأسى والمطالبة بالتغيير؟؟