love_michi
2012-07-23, 14:00
بسم الله الرحمان الرحيم
عُمر بن الخطّاب
تخطيط لاسم عمر بن الخطّاب ملحوق بدعاء الرضا عنه
أبو حفص، الفاروق، أمير المؤمنين
سيدنا عمر
الولادة مابين عاميّ 586 و 590م تقريبًا، سنة 40 ق.هـ
مكة، الحجاز، شبه الجزيرة العربية
الوفاة 7 نوفمبر 644م، الموافق 26 ذو الحجة 23 هـ
المدينة المنورة، الحجاز، شبه الجزيرة العربية
مبجل(ة) في الإسلام: أهل السنة والجماعة، الإباضية، الدروز، الشيعة الزيدية
المقام الرئيسي المسجد النبوي، إلى جانب النبي محمد وأبو بكر الصديق، المدينة المنورة
النسب زوجاته: قريبة بنت أبي أمية، وأم كلثوم أو مليكة بنت جرول الخزاعية، وزينب بنت مظعون، وجميلة بنت ثابت، وعاتكة بنت زيد، وأم حكيم بنت الحارث، وأم كلثوم بنت علي بن أبي طالب1
ذريته: عبيد الله، زيد، عبد الله، حفصة، عبد الرحمن، عاصم، عياض، فاطمة، رقية
أبو حفص عمر بن الخطاب، المُلقب بالفاروق، هو ثاني الخلفاء الراشدين ومن أكابر أصحاب الرسول محمد، وأحد أشهر الأشخاص والقادة في التاريخ الإسلامي ومن أكثرهم تأثيرًا ونفوذًا.[1] هو أحد العشرة المبشرين بالجنة، ومن علماء الصحابة وزهّادهم. تولّى الخلافة الإسلامية بعد وفاة أبي بكر الصديق في 23 أغسطس سنة 634م، الموافق فيه 22 جمادى الثانية سنة 12هـ.[2] كان ابن الخطّاب قاضيًا خبيرًا وقد اشتهر بعدله وإنصافه الناس من المظالم، سواء أكانوا من المسلمين أم من غيرهم، وكان ذلك أحد أسباب تسميته بالفاروق، لتفرقته بين الحق والباطل.
يعد أوّل من عمل بالتقويم الهجري، وفي عهده بلغ الإسلام مبلغًا عظيمًا، وتوسع نطاق الدولة الإسلامية حتى شمل كامل العراق ومصر وليبيا والشام وفارس وخرسان وشرق الأناضول وجنوب أرمينية وسجستان، وصارت القدس ثالث المدن المقدسة تحت حكم المسلمين لأول مرة، وبهذا استوعبت الدولة الإسلامية كامل أراضي الإمبراطورية الفارسية الساسانية وحوالي ثلثيّ أراضي الامبراطورية البيزنطية.[3] تجلّت عبقرية عمر بن الخطاب العسكرية في حملاته المنظمة المتعددة التي وجهها لإخضاع الفرس الذين فاقوا المسلمين قوة، فتمكن من فتح كامل إمبراطوريتهم خلال أقل من سنتين فحسب، كما تجلّت مقدرته وحنكته السياسية والإدارية عبر قدرته على الحفاظ على تماسك ووحدة دولة كان حجمها يتنامى يومًا بعد يوم ويزداد عدد سكانها وتنوع أعراقها.[4]
ارجو ام ينال إعجابكم
*^*^*^*^*^*^*^*رمضان مبارك*^*^*^*^*^*^*^*^
عُمر بن الخطّاب
تخطيط لاسم عمر بن الخطّاب ملحوق بدعاء الرضا عنه
أبو حفص، الفاروق، أمير المؤمنين
سيدنا عمر
الولادة مابين عاميّ 586 و 590م تقريبًا، سنة 40 ق.هـ
مكة، الحجاز، شبه الجزيرة العربية
الوفاة 7 نوفمبر 644م، الموافق 26 ذو الحجة 23 هـ
المدينة المنورة، الحجاز، شبه الجزيرة العربية
مبجل(ة) في الإسلام: أهل السنة والجماعة، الإباضية، الدروز، الشيعة الزيدية
المقام الرئيسي المسجد النبوي، إلى جانب النبي محمد وأبو بكر الصديق، المدينة المنورة
النسب زوجاته: قريبة بنت أبي أمية، وأم كلثوم أو مليكة بنت جرول الخزاعية، وزينب بنت مظعون، وجميلة بنت ثابت، وعاتكة بنت زيد، وأم حكيم بنت الحارث، وأم كلثوم بنت علي بن أبي طالب1
ذريته: عبيد الله، زيد، عبد الله، حفصة، عبد الرحمن، عاصم، عياض، فاطمة، رقية
أبو حفص عمر بن الخطاب، المُلقب بالفاروق، هو ثاني الخلفاء الراشدين ومن أكابر أصحاب الرسول محمد، وأحد أشهر الأشخاص والقادة في التاريخ الإسلامي ومن أكثرهم تأثيرًا ونفوذًا.[1] هو أحد العشرة المبشرين بالجنة، ومن علماء الصحابة وزهّادهم. تولّى الخلافة الإسلامية بعد وفاة أبي بكر الصديق في 23 أغسطس سنة 634م، الموافق فيه 22 جمادى الثانية سنة 12هـ.[2] كان ابن الخطّاب قاضيًا خبيرًا وقد اشتهر بعدله وإنصافه الناس من المظالم، سواء أكانوا من المسلمين أم من غيرهم، وكان ذلك أحد أسباب تسميته بالفاروق، لتفرقته بين الحق والباطل.
يعد أوّل من عمل بالتقويم الهجري، وفي عهده بلغ الإسلام مبلغًا عظيمًا، وتوسع نطاق الدولة الإسلامية حتى شمل كامل العراق ومصر وليبيا والشام وفارس وخرسان وشرق الأناضول وجنوب أرمينية وسجستان، وصارت القدس ثالث المدن المقدسة تحت حكم المسلمين لأول مرة، وبهذا استوعبت الدولة الإسلامية كامل أراضي الإمبراطورية الفارسية الساسانية وحوالي ثلثيّ أراضي الامبراطورية البيزنطية.[3] تجلّت عبقرية عمر بن الخطاب العسكرية في حملاته المنظمة المتعددة التي وجهها لإخضاع الفرس الذين فاقوا المسلمين قوة، فتمكن من فتح كامل إمبراطوريتهم خلال أقل من سنتين فحسب، كما تجلّت مقدرته وحنكته السياسية والإدارية عبر قدرته على الحفاظ على تماسك ووحدة دولة كان حجمها يتنامى يومًا بعد يوم ويزداد عدد سكانها وتنوع أعراقها.[4]
ارجو ام ينال إعجابكم
*^*^*^*^*^*^*^*رمضان مبارك*^*^*^*^*^*^*^*^