صالح القسنطيني
2009-02-11, 21:15
هذه القصة قصة حقيقية، أذكرها للعبرة، فكم علمتنا الحياة من عبر، و صدق من قال: هكذا علمتني الحياة.........
(القصة واقعية، وقعت عندنا و منذ زمن....... )
هي قصة لمرأة تحت عصمة رجل، و كان لها أخ من الرضاعة، يحبها حبا شديدا، حتى أنه كان يظهر حبه لأخته و أمام الناس، بأقواله و أفعاله، و كان زوجها يعلم بهذا الأمر، و لا يعيبه و لا ينكره لأنه حب أخ لأخته........... و في يوم من الأيام، زارت هذه المرأة أهلها و مكثت عنهم مدة، و في هذه الزيارة خرجت من أخيها المذكور، و بينما هما يمشيان، قريبا من الدار، وضع الأخ يده فوق كتف أخته، لأنه من عادته أن يفعل هذا الفعل في حيهم، و الجميع يعلم بمدى حبه لأخته، واصل السير معها على هذه الحالة، فشاهدهما رجل، ..................................فزف لزوجها الخبر اللعين، في صورة الناصح الأمين، بأنه رأى زوجته مع رجل، في صورة يستحي من ذكرها، فثارت ثورة الزوج، و سار قاصدا بيت أهل زوجته، بعد أن أغرقه الغضب، فطرق الباب ففتحت له أم زوجته، فضربها بسكين (موس) في رقبتها، ثم ضرب أخ زوجته بجانب قلبه، ثم أذهب غيض قلبه في زوجته و ما في بطنها - لأنها كانت حامل- ...........................
ثم بعد أن أوقف من طرف الأمن، و أجري التحقيق، و عرف الحقيقة، (جنّ)...................................
(القصة واقعية، وقعت عندنا و منذ زمن....... )
هي قصة لمرأة تحت عصمة رجل، و كان لها أخ من الرضاعة، يحبها حبا شديدا، حتى أنه كان يظهر حبه لأخته و أمام الناس، بأقواله و أفعاله، و كان زوجها يعلم بهذا الأمر، و لا يعيبه و لا ينكره لأنه حب أخ لأخته........... و في يوم من الأيام، زارت هذه المرأة أهلها و مكثت عنهم مدة، و في هذه الزيارة خرجت من أخيها المذكور، و بينما هما يمشيان، قريبا من الدار، وضع الأخ يده فوق كتف أخته، لأنه من عادته أن يفعل هذا الفعل في حيهم، و الجميع يعلم بمدى حبه لأخته، واصل السير معها على هذه الحالة، فشاهدهما رجل، ..................................فزف لزوجها الخبر اللعين، في صورة الناصح الأمين، بأنه رأى زوجته مع رجل، في صورة يستحي من ذكرها، فثارت ثورة الزوج، و سار قاصدا بيت أهل زوجته، بعد أن أغرقه الغضب، فطرق الباب ففتحت له أم زوجته، فضربها بسكين (موس) في رقبتها، ثم ضرب أخ زوجته بجانب قلبه، ثم أذهب غيض قلبه في زوجته و ما في بطنها - لأنها كانت حامل- ...........................
ثم بعد أن أوقف من طرف الأمن، و أجري التحقيق، و عرف الحقيقة، (جنّ)...................................