أمل55
2009-02-11, 20:54
بسم الله معز جندة وهازم الاحزا...
بسم الله معز جندة وهازم الاحزاب وحده
احببت ان اقدم لكم القليل من ما من الله على المجاهدين بارض غزة من كرامات
حسبنا ان الله معنا وايدنا بجنود من عنده
هذه القصة يرويها احد الجنود الصهاينة الذين جاؤوا بالحرب على غزة
في لقاء على القناة الثامنة الاسرائيلية كان مع احد الجنود الصهاينة الذين
جاؤوا بالحرب على غزة ...كان هذا الجندي عاجزا فاقدا للبصر وقال : حينما كنت في غزة
جائني جندي يلبس زياً ابيضاً عفّر بالتراب على عيني ففقدت بصري على الفور
وفي رواية اخرى وقصة اخرى
أن احد الجنود الصهاينة مسك بأحد سائقي سيارات الاسعاف وسأله الى اي حزب تنتمي الى فتح ام حمااس
فأجابه السائق : أنا لا انتمي الا لعملي بالاسعاف
فسأله الجندي : وهؤلاء الجنود الذين خلفك يرتدون زيّا ابيضا الى من ينتمون ؟؟
فقال سائق الاسعاف الذي لفت ظهره ولم يرى احدا انه لا يعلم
هؤلاء هم جنود الله من الملائكة والله اعلم
لم يكن ما تداوله الناس من حديث عن كرامات ومنح سوى جزء يسير مما لحظه ورآه وعاينه المجاهدون والمحاصرون في مناطق الاحتكاك والمواجهة ، فبعد هرج ومرج وتداول للعديد من القصص والروايات بدأ المجاهدون الذين عادوا من ميادين المعارك الضارية يروون حكايات عجيبة غريبة تجتمع كلها على أن الملائكة والحيوانات والغيوم قاتلت مع القسام ورجاله وساعدتهم في الميدان .
وحديث الجنود الصهاينة وقادة العملية عما رأوه من أشباح ترتدي االلباس الأبيض وتركب الخيول أكدته رواية أحد المجاهدين حيث يروي قصة يقول فيها " يوجد منزل لعائلة دردونة عند مفترق جبل الكاشف مع جبل الريس في شارع القرم , ارتقى الجنود المنزل وأجلسوا العائلة كلها في غرفة واحدة واصطحبوا أحد شباب العائلة معهم للتحقيق وأخذوا يسألونه ماذا يلبس مقاتلو القسام فأجاب أنهم يلبسون زياً أسوداً
وأضاف الراوي"حينها ثارت ثائرة الجنود وانهالوا عليه بالضرب حتى أغشي عليه , وفي اليوم التالي أتى به الجنود وسألوه نفس السؤال ليعاود هو الإجابة نفسها بأن جنود ومقاتلي القسام يرتدون الزي الأسود ليقوموا مرة أخرى وبغضب وحنق شديد بضربه حتى أغشي عليه , وفي اليوم الثالث عاود الجنود إحضار الشاب وسألوه نفس السؤال فأجابهم ذات الإجابة فأخذ أحدهم يسبه ويشتمه ليقول له " يا كذاب إنهم يلبسون زياً أبيض "
ومن الدلائل التي استدل بها المجاهدون وطمأنت قلوبهم وأشعرتهم بمدد الله لهم ونصرته أنه في جبل الريس وقبل انطلاق أي صاروخ من العدو الصهيوني تجاه المجاهدين كان الحمام يطير في الجو محدثاً صوتاً يلفت الانتباه مما جعل المجاهدون في كل مرة يأخذون حذرهم ويؤمنون أنفسهم مما حماهم من الإصابة في أكثر من موقع كما أفاد أحد المجاهدين المقاتلين في تلك المنطقة .
لقد علم رجال القسام أن الله يقول للشيء كن فيكون , فهو الذي اذهب خاصية الحرق من النار وخاصية الذبح من السكين , لذلك فهو القادر أن يسكت الكلب المسعور ويجعله كلباً أليفاً مستأنساً رغم أنه مدرب على التهام العدو والتنكيل فيه فهذه إحدى المجموعات القسامية كانت ترابط في نقطة متقدمة وفي منتصف ليلتهم تلك إذ ظهر فجأة كلب صهيوني مدرب من نوع " دوبر مان " وهو كلب صهيوني مدرب يساعد الجنود الصهاينة في العثور على السلاح وعلى المقاومين فأخذ هذا الكلب الضخم يقترب متوحشاً من المجاهدين
ويضيف الراوي فإذا بأحد المجاهدين يقول له " نحن مجاهدون في سبيل الله ومأمورون أن نكون في هذا المكان فابتعد عنا ولا تصيبنا بأي ضرر " فيقول المجاهد مكملاً سرد الحكاية فإذا بالكلب يجلس ويمد قدميه ويهدأ فقام أحد المجاهدين بإطعامه تمرات كانت معه فأكلها هادئاً ثم انصرف .
هذه القصص العجيبة الغريبة التي تعيدنا سريعاً إلى أحداث حدثت في عهد المصطفى صلى الله عليه وسلم وصحابته الكرام , تعيدنا إلى بدر الكبرى والخندق , تعيدنا إلى ماضي المسلمين الأوائل أولئك التقاة المجاهدون الذين طلقوا الدنيا وارتضوا الجهاد لتقول الأيام العابرة على غزة الشامخة بأن فجر الإسلام بدأ يشرق وأن الجند الجدد من خلف النبي محمد قادمون بالقرآن والبندقية ليحيلوا الأرض من تحت الصهاينة براكيناً تتحرك وتثور .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ارسل لكم بشرى احدى كرامات المجاهدين حصلت امام احد الاطباء الاردنيين الذين ذهبوا الى غزة لمعالجة المصابين من العدوان الصهيوني الغاشم على غزة حيث عرض هذا الطبيب الاردني وهو الدكتور حسام الزاغة هذه القصة امام مهرجان نقابة الاطباء الاردنيين كما في الصورة وملخصها ان احد المجاهدين القساميين جاؤوا به الى مستشفى الشفاء وهو مصاب بعدة اصابات فقام هذا الطبيب بمعاينته حيث تفاجأ الطبيب بعد ان نظر الى جيب قميص هذا المجاهد حيث وجد معه مصحف ومعه كتيب اذكار لورد الحصن المسلم وما ان انتزعتهما الطبيب من جيبه حتى رأى ان كتيب الورد قد ثقبته شظية قاتلة استقرت في المصحف الشريف بدل ان تخترق جسد هذا المجاهد وتستقر في قلبه وقد كتبت لهذا المجاهد الحياة بعد ان جعل الله عز وجل من المصحف الشريف درعا واقيا ينجو به هذا المجاهد وتكتب بذلك بشرى وكرامة للمجاهدين في غزة
وكما في الصورة فتلاحظ الثقب الذي حصل لصفحات كتيب الاذكار وكذلك الموضع الذي استقرت فيه الشظية القاتلة في المصحف الشريف واما الشظية فتلاحظها وهي بجانب المصحف
هذه اية من بعض ايات الرحمن التي نزلت على عباده المجاهدين في غزة
نسأل الله ان تكون بشرى وتذكرة للمؤمنين وان يعز هذه الامة بفتح الجهاد في سبيله
والله اكبر ولله الحمد
وسأتي بالمزيد ان شاء الله
اخوكم سيف الاسلام
بسم الله معز جندة وهازم الاحزاب وحده
احببت ان اقدم لكم القليل من ما من الله على المجاهدين بارض غزة من كرامات
حسبنا ان الله معنا وايدنا بجنود من عنده
هذه القصة يرويها احد الجنود الصهاينة الذين جاؤوا بالحرب على غزة
في لقاء على القناة الثامنة الاسرائيلية كان مع احد الجنود الصهاينة الذين
جاؤوا بالحرب على غزة ...كان هذا الجندي عاجزا فاقدا للبصر وقال : حينما كنت في غزة
جائني جندي يلبس زياً ابيضاً عفّر بالتراب على عيني ففقدت بصري على الفور
وفي رواية اخرى وقصة اخرى
أن احد الجنود الصهاينة مسك بأحد سائقي سيارات الاسعاف وسأله الى اي حزب تنتمي الى فتح ام حمااس
فأجابه السائق : أنا لا انتمي الا لعملي بالاسعاف
فسأله الجندي : وهؤلاء الجنود الذين خلفك يرتدون زيّا ابيضا الى من ينتمون ؟؟
فقال سائق الاسعاف الذي لفت ظهره ولم يرى احدا انه لا يعلم
هؤلاء هم جنود الله من الملائكة والله اعلم
لم يكن ما تداوله الناس من حديث عن كرامات ومنح سوى جزء يسير مما لحظه ورآه وعاينه المجاهدون والمحاصرون في مناطق الاحتكاك والمواجهة ، فبعد هرج ومرج وتداول للعديد من القصص والروايات بدأ المجاهدون الذين عادوا من ميادين المعارك الضارية يروون حكايات عجيبة غريبة تجتمع كلها على أن الملائكة والحيوانات والغيوم قاتلت مع القسام ورجاله وساعدتهم في الميدان .
وحديث الجنود الصهاينة وقادة العملية عما رأوه من أشباح ترتدي االلباس الأبيض وتركب الخيول أكدته رواية أحد المجاهدين حيث يروي قصة يقول فيها " يوجد منزل لعائلة دردونة عند مفترق جبل الكاشف مع جبل الريس في شارع القرم , ارتقى الجنود المنزل وأجلسوا العائلة كلها في غرفة واحدة واصطحبوا أحد شباب العائلة معهم للتحقيق وأخذوا يسألونه ماذا يلبس مقاتلو القسام فأجاب أنهم يلبسون زياً أسوداً
وأضاف الراوي"حينها ثارت ثائرة الجنود وانهالوا عليه بالضرب حتى أغشي عليه , وفي اليوم التالي أتى به الجنود وسألوه نفس السؤال ليعاود هو الإجابة نفسها بأن جنود ومقاتلي القسام يرتدون الزي الأسود ليقوموا مرة أخرى وبغضب وحنق شديد بضربه حتى أغشي عليه , وفي اليوم الثالث عاود الجنود إحضار الشاب وسألوه نفس السؤال فأجابهم ذات الإجابة فأخذ أحدهم يسبه ويشتمه ليقول له " يا كذاب إنهم يلبسون زياً أبيض "
ومن الدلائل التي استدل بها المجاهدون وطمأنت قلوبهم وأشعرتهم بمدد الله لهم ونصرته أنه في جبل الريس وقبل انطلاق أي صاروخ من العدو الصهيوني تجاه المجاهدين كان الحمام يطير في الجو محدثاً صوتاً يلفت الانتباه مما جعل المجاهدون في كل مرة يأخذون حذرهم ويؤمنون أنفسهم مما حماهم من الإصابة في أكثر من موقع كما أفاد أحد المجاهدين المقاتلين في تلك المنطقة .
لقد علم رجال القسام أن الله يقول للشيء كن فيكون , فهو الذي اذهب خاصية الحرق من النار وخاصية الذبح من السكين , لذلك فهو القادر أن يسكت الكلب المسعور ويجعله كلباً أليفاً مستأنساً رغم أنه مدرب على التهام العدو والتنكيل فيه فهذه إحدى المجموعات القسامية كانت ترابط في نقطة متقدمة وفي منتصف ليلتهم تلك إذ ظهر فجأة كلب صهيوني مدرب من نوع " دوبر مان " وهو كلب صهيوني مدرب يساعد الجنود الصهاينة في العثور على السلاح وعلى المقاومين فأخذ هذا الكلب الضخم يقترب متوحشاً من المجاهدين
ويضيف الراوي فإذا بأحد المجاهدين يقول له " نحن مجاهدون في سبيل الله ومأمورون أن نكون في هذا المكان فابتعد عنا ولا تصيبنا بأي ضرر " فيقول المجاهد مكملاً سرد الحكاية فإذا بالكلب يجلس ويمد قدميه ويهدأ فقام أحد المجاهدين بإطعامه تمرات كانت معه فأكلها هادئاً ثم انصرف .
هذه القصص العجيبة الغريبة التي تعيدنا سريعاً إلى أحداث حدثت في عهد المصطفى صلى الله عليه وسلم وصحابته الكرام , تعيدنا إلى بدر الكبرى والخندق , تعيدنا إلى ماضي المسلمين الأوائل أولئك التقاة المجاهدون الذين طلقوا الدنيا وارتضوا الجهاد لتقول الأيام العابرة على غزة الشامخة بأن فجر الإسلام بدأ يشرق وأن الجند الجدد من خلف النبي محمد قادمون بالقرآن والبندقية ليحيلوا الأرض من تحت الصهاينة براكيناً تتحرك وتثور .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ارسل لكم بشرى احدى كرامات المجاهدين حصلت امام احد الاطباء الاردنيين الذين ذهبوا الى غزة لمعالجة المصابين من العدوان الصهيوني الغاشم على غزة حيث عرض هذا الطبيب الاردني وهو الدكتور حسام الزاغة هذه القصة امام مهرجان نقابة الاطباء الاردنيين كما في الصورة وملخصها ان احد المجاهدين القساميين جاؤوا به الى مستشفى الشفاء وهو مصاب بعدة اصابات فقام هذا الطبيب بمعاينته حيث تفاجأ الطبيب بعد ان نظر الى جيب قميص هذا المجاهد حيث وجد معه مصحف ومعه كتيب اذكار لورد الحصن المسلم وما ان انتزعتهما الطبيب من جيبه حتى رأى ان كتيب الورد قد ثقبته شظية قاتلة استقرت في المصحف الشريف بدل ان تخترق جسد هذا المجاهد وتستقر في قلبه وقد كتبت لهذا المجاهد الحياة بعد ان جعل الله عز وجل من المصحف الشريف درعا واقيا ينجو به هذا المجاهد وتكتب بذلك بشرى وكرامة للمجاهدين في غزة
وكما في الصورة فتلاحظ الثقب الذي حصل لصفحات كتيب الاذكار وكذلك الموضع الذي استقرت فيه الشظية القاتلة في المصحف الشريف واما الشظية فتلاحظها وهي بجانب المصحف
هذه اية من بعض ايات الرحمن التي نزلت على عباده المجاهدين في غزة
نسأل الله ان تكون بشرى وتذكرة للمؤمنين وان يعز هذه الامة بفتح الجهاد في سبيله
والله اكبر ولله الحمد
وسأتي بالمزيد ان شاء الله
اخوكم سيف الاسلام