hamachaf
2012-07-15, 23:52
كفانا تهميشا للفرق الرياضية المدرسية لكرة السلة - متوسطة ماجن خيرة خميس مليانة
تألقت صغريات متوسطة خيرة ماجن (خميس مليانة) لكرة السلة في بطولة مابين الجمعيات التي جرت وقائعها بالجلفة (عين وسارة)أوائل شهر جويلية الحالي وأحرزن المرتبة الأولى كما حصلنا على كاس الجزائر لطبعتها الثانية وهذا في اواخر شهر جوان الحالي بالقاعة المتعددة الرياضات بالسمار (الجزائر العاصمة) ضد فريق باتنة بنتيجة عريضة (36/08) والتي تثبت مهارة فتيات عين الدفلى.
كما سارت الزهريات على نفس الدرب وحققن المرتبة الاولى في بطولة الآمال الأخيرة بسطيف ،وحصلا الفريقين على لقبي أحسن لاعبة وأحسن وفد،وعبر العارفين بشؤون كرة السلة عن غبطتهم وسعادتهم بالعمل الكبير للمدرب حماشة احمد فيصل والطاقم الفني المرافق له الذي أثمر ألقابا في الميدان (12 لقبا).
لكن الغريب في الأمر هو تجاهل السلطات المحلية من بلدية ودائرة لانجازات الجمعية الرياضية للموسم السادس على التوالي ،ومر خبر التتويج ككل مرة وكأنه أمر عادي في مدينة تتعطش للألقاب والبطولات ،وظل الفريق يعاني الحقرة والتهميش والإقصاء ،فالفريق يتحصل سنويا على مساعدات إدارة المتوسطة والرابطة الولائية للرياضة المدرسية فقط .و نشير أن الجمعية تلقى الترحاب والتهاني أينما حلت ،والمؤسف أن بعض المسؤوليين المحليين يتجاهلون نتائجها قصدا.
كل البلدان المتطورة تصرف الملايير للتنقيب عن المواهب الشابة في المؤسسات التعليمية إيمانا منها أنه إستثمار ناجح ، لكن فتياتنا لا يطالبن إلا بالتشجيع ليحققن المزيد من الألقاب مستقبلا.
تألقت صغريات متوسطة خيرة ماجن (خميس مليانة) لكرة السلة في بطولة مابين الجمعيات التي جرت وقائعها بالجلفة (عين وسارة)أوائل شهر جويلية الحالي وأحرزن المرتبة الأولى كما حصلنا على كاس الجزائر لطبعتها الثانية وهذا في اواخر شهر جوان الحالي بالقاعة المتعددة الرياضات بالسمار (الجزائر العاصمة) ضد فريق باتنة بنتيجة عريضة (36/08) والتي تثبت مهارة فتيات عين الدفلى.
كما سارت الزهريات على نفس الدرب وحققن المرتبة الاولى في بطولة الآمال الأخيرة بسطيف ،وحصلا الفريقين على لقبي أحسن لاعبة وأحسن وفد،وعبر العارفين بشؤون كرة السلة عن غبطتهم وسعادتهم بالعمل الكبير للمدرب حماشة احمد فيصل والطاقم الفني المرافق له الذي أثمر ألقابا في الميدان (12 لقبا).
لكن الغريب في الأمر هو تجاهل السلطات المحلية من بلدية ودائرة لانجازات الجمعية الرياضية للموسم السادس على التوالي ،ومر خبر التتويج ككل مرة وكأنه أمر عادي في مدينة تتعطش للألقاب والبطولات ،وظل الفريق يعاني الحقرة والتهميش والإقصاء ،فالفريق يتحصل سنويا على مساعدات إدارة المتوسطة والرابطة الولائية للرياضة المدرسية فقط .و نشير أن الجمعية تلقى الترحاب والتهاني أينما حلت ،والمؤسف أن بعض المسؤوليين المحليين يتجاهلون نتائجها قصدا.
كل البلدان المتطورة تصرف الملايير للتنقيب عن المواهب الشابة في المؤسسات التعليمية إيمانا منها أنه إستثمار ناجح ، لكن فتياتنا لا يطالبن إلا بالتشجيع ليحققن المزيد من الألقاب مستقبلا.