رابحي نـائل
2012-07-13, 16:58
السلام عليكم
أعذب تحية في العالم الى أروع أعضاء في العالم في أجمل منتدى في العالم
أرجوا أن يكون الجمع الطيب في أحسن الأحوال وأهنئها
وباختصار شديد وكلام مفيد
وأصدق الدعاء وعاجل الشفاء لمشكاة الهدى وجميع مرضى المسلمين
وما زلنا معكم مادمت معنا ، نواصل أحلى السهرات ، مادام فيضكم ومقامكم يقطر حبا ويسيل احترام وسيظل هكذا ، لنسيـح ونسرح على هذه الصرح العظيم ، لعلنا ننهش منكم مما مدكم الله من غزير علم ووفير أدب وكثير من التوجهات والآراء والأفكار ، سهرتنا الليلة فيها غصة على القلب ، عثرة للمستقبل ، وجع ما بعده وجع ، ألم وحسرة وأسف خاصة ما تعلق الأمر على هذا الجيل او عامة الشعب ،ويا ليته فاق من غيبوبته وسباته العميق وأحلامه الوردية ، ولا اعرف ما مدى صحة مقولة ، [ شعب يقرأ شعب لا يجوع ولا يستعبد ] ، الأصح وفي نظري مثل هذه المقولة تنطبق على الدول المتطورة مثل شرق أسيا وأوربا وبعض من أمريكيا ، وأيضا قرأت هنا وهناك ومنها ،قال [ هتلر] أعطيني جندي جزائري وأجعل أوربا تزحف على أناملها ، وقال [ صدام حسين ] ، في كل نقطة دم جزائرية يولد مجاهد ،هذا الأخير رحمة الله كان ذبيح الناتو ،ولأنه كان الحلم الشبح ، والرؤية المخيفة من بني عمه وبني جلدته ورحـِمه ، فصدقت رؤاهم وخيفته عليهم ، فجعلوا منه كبش فداء وقدموه للمقصلة والمشنقة في شكل أضحية وهدية وقربانا لإله هبل والناتو ، وكان ذلك في يوم التسامح والغفران وصلة الأرحام ، فهذا جزاء سنمار أو الذي يعصي لنا أمرا ،من تلك المقولات السابقة ، شعبنا العظيم ،أصابه الغرور والعزة بالإثم والتعالي والرفعة بالجهالة ، ونسي ان نسله وحرثه وزرعه أصابه ما أصاب هتلر وصدام و و و،.... نعود بخفي حنين ، مطأطئ الرؤوس والهامات ،لأن نحن العرب صراحة لا نصلح إلى شيئ ، إلى سهرتنا والى موضوعنا البسيط العميق ، وبتدقيق وتحليل وبشرح أكثر ، [ شعبنا العظيم ] إن لم نقل السلالة الجزائرية بدأت في الاندثار والانقراض والانكسار ، عوامل فـٌرضت عليه من رسالة الأرض قبل رسالة السماء ، جعلته يلهث يوميا ولا يذق للراحة طعما ولا للنوم راحة وسكينة ولا لمتعة الحياة رغبة وحرية ، ولا متطلع لمستقبل وغذ أفضل ، ولا حتى منسجم مع الحرية الشخصية والفردية والعامة ، همه الوحيد ما يرمي في فمه وبطنه ، ويعيل ما بقي من نسله و أولاده ، ونسي دينه وربه ،وتناسى رحِـمه ووصاله ، فقد الامل والطموح والتفاؤل ، تثبط فيه اليأس والحسرة والانكسار ، فهذه السياسة [ التنويم الإكلينيكي ] المنتهجة الجديدة المستوردة رغما عنا ،غيرت كثيرا في عقليات الشعب والسلالة الجزائرية ، فأصبح ألعوبة [ وأحروجة ] بين الماضي والحاضر وبينهما المستقبل ، فلا الكوادر فرضت رأيها وأسست مناهج جديدة من منظور سلمي صحي يراعي مصلحة البلاد والعباد ، هم الشعب الوحيد والمغبون على أمره الذي انحنى ظهره قبل ان تشتد عظمته وتقوى شوكته ، وحدبت فقرات سنه و أعوجت ضلوعه وأبيضّ رأسه قبل أن يكتمل ريعان شبابه، كل هذا من الضغط الذي يأكل أحشاءه والبركان اللي [ يتـكـتـك] في قلبه واني خائف أشد الخوف من هذه البراكين قبل ان يتمادى هدوؤه وسكينته الى مالا يحمد عقباه ، فلا هذا تخرج من جامعته ونال مباشرة منصب محترم يليق بكرامته حتى يشيب رأسه ، ولا هذا وجد عملا شريفا يقتات به حتى ينحني ظهره ،ولا هذا تزوج ليتكاثر نسله وحرثه حتى يبلغ من العمر عتيا ، ولا هذا ترك تقاعده ومنصبه لغيره ، ليستمتع بشيخوخته وليغسل وليتطهر من جديد في اطهر بقاع الأرض ما عمّر كتابه ومجلداته أسوأ السيئات وأسود الدرجات ، حتى يتوفاه هازم اللذات ومفرق الجماعات ، ولا هذه تزوجت وأنجبت وولدت وتذوقت طعم الأمومة والانوثة فأصبحت حبيسة الديار والنوافذ ، ترمى بالعانس بل الشعب [ العظيم ] أصبح كله عانس وعاجز عن كل شيئ بسبب تنويمه المغناطيسي ....أخي اختي العضو ( ة ) قد أكون مخطئ في حق الشعب الذي قال الجنرال مارسيل بيجار في أحد أبناء هذا الشعب حين اعجب وألهم بشجاعته ومقدامه للشهادة العربي بن مهيدي [ لو كان لي ثلة من أمثال العربي بن مهيدي لفتحت العالم ] .
اللهم أحفظ الشعب الجزائري خاصة والشعب العربي عامة قولوا آآآمين
الكلام طويل وعريض وذو أبعاد ، لكم فسحة تهيمون فيها إفادة واستفادة ، وصادق الدعاء لكم بموفور الصحة والعافية
رمضان مبارك أعاده الله علينا باليمن والخبر والبركة
ان شاء الله نصوموه بالصحة والعافية
طبتم وتطيبتم وطاب مقامكم الكريم
كان يوما هنا رابحي نائل
http://www14.0zz0.com/2012/07/13/15/681012986.jpg
أعذب تحية في العالم الى أروع أعضاء في العالم في أجمل منتدى في العالم
أرجوا أن يكون الجمع الطيب في أحسن الأحوال وأهنئها
وباختصار شديد وكلام مفيد
وأصدق الدعاء وعاجل الشفاء لمشكاة الهدى وجميع مرضى المسلمين
وما زلنا معكم مادمت معنا ، نواصل أحلى السهرات ، مادام فيضكم ومقامكم يقطر حبا ويسيل احترام وسيظل هكذا ، لنسيـح ونسرح على هذه الصرح العظيم ، لعلنا ننهش منكم مما مدكم الله من غزير علم ووفير أدب وكثير من التوجهات والآراء والأفكار ، سهرتنا الليلة فيها غصة على القلب ، عثرة للمستقبل ، وجع ما بعده وجع ، ألم وحسرة وأسف خاصة ما تعلق الأمر على هذا الجيل او عامة الشعب ،ويا ليته فاق من غيبوبته وسباته العميق وأحلامه الوردية ، ولا اعرف ما مدى صحة مقولة ، [ شعب يقرأ شعب لا يجوع ولا يستعبد ] ، الأصح وفي نظري مثل هذه المقولة تنطبق على الدول المتطورة مثل شرق أسيا وأوربا وبعض من أمريكيا ، وأيضا قرأت هنا وهناك ومنها ،قال [ هتلر] أعطيني جندي جزائري وأجعل أوربا تزحف على أناملها ، وقال [ صدام حسين ] ، في كل نقطة دم جزائرية يولد مجاهد ،هذا الأخير رحمة الله كان ذبيح الناتو ،ولأنه كان الحلم الشبح ، والرؤية المخيفة من بني عمه وبني جلدته ورحـِمه ، فصدقت رؤاهم وخيفته عليهم ، فجعلوا منه كبش فداء وقدموه للمقصلة والمشنقة في شكل أضحية وهدية وقربانا لإله هبل والناتو ، وكان ذلك في يوم التسامح والغفران وصلة الأرحام ، فهذا جزاء سنمار أو الذي يعصي لنا أمرا ،من تلك المقولات السابقة ، شعبنا العظيم ،أصابه الغرور والعزة بالإثم والتعالي والرفعة بالجهالة ، ونسي ان نسله وحرثه وزرعه أصابه ما أصاب هتلر وصدام و و و،.... نعود بخفي حنين ، مطأطئ الرؤوس والهامات ،لأن نحن العرب صراحة لا نصلح إلى شيئ ، إلى سهرتنا والى موضوعنا البسيط العميق ، وبتدقيق وتحليل وبشرح أكثر ، [ شعبنا العظيم ] إن لم نقل السلالة الجزائرية بدأت في الاندثار والانقراض والانكسار ، عوامل فـٌرضت عليه من رسالة الأرض قبل رسالة السماء ، جعلته يلهث يوميا ولا يذق للراحة طعما ولا للنوم راحة وسكينة ولا لمتعة الحياة رغبة وحرية ، ولا متطلع لمستقبل وغذ أفضل ، ولا حتى منسجم مع الحرية الشخصية والفردية والعامة ، همه الوحيد ما يرمي في فمه وبطنه ، ويعيل ما بقي من نسله و أولاده ، ونسي دينه وربه ،وتناسى رحِـمه ووصاله ، فقد الامل والطموح والتفاؤل ، تثبط فيه اليأس والحسرة والانكسار ، فهذه السياسة [ التنويم الإكلينيكي ] المنتهجة الجديدة المستوردة رغما عنا ،غيرت كثيرا في عقليات الشعب والسلالة الجزائرية ، فأصبح ألعوبة [ وأحروجة ] بين الماضي والحاضر وبينهما المستقبل ، فلا الكوادر فرضت رأيها وأسست مناهج جديدة من منظور سلمي صحي يراعي مصلحة البلاد والعباد ، هم الشعب الوحيد والمغبون على أمره الذي انحنى ظهره قبل ان تشتد عظمته وتقوى شوكته ، وحدبت فقرات سنه و أعوجت ضلوعه وأبيضّ رأسه قبل أن يكتمل ريعان شبابه، كل هذا من الضغط الذي يأكل أحشاءه والبركان اللي [ يتـكـتـك] في قلبه واني خائف أشد الخوف من هذه البراكين قبل ان يتمادى هدوؤه وسكينته الى مالا يحمد عقباه ، فلا هذا تخرج من جامعته ونال مباشرة منصب محترم يليق بكرامته حتى يشيب رأسه ، ولا هذا وجد عملا شريفا يقتات به حتى ينحني ظهره ،ولا هذا تزوج ليتكاثر نسله وحرثه حتى يبلغ من العمر عتيا ، ولا هذا ترك تقاعده ومنصبه لغيره ، ليستمتع بشيخوخته وليغسل وليتطهر من جديد في اطهر بقاع الأرض ما عمّر كتابه ومجلداته أسوأ السيئات وأسود الدرجات ، حتى يتوفاه هازم اللذات ومفرق الجماعات ، ولا هذه تزوجت وأنجبت وولدت وتذوقت طعم الأمومة والانوثة فأصبحت حبيسة الديار والنوافذ ، ترمى بالعانس بل الشعب [ العظيم ] أصبح كله عانس وعاجز عن كل شيئ بسبب تنويمه المغناطيسي ....أخي اختي العضو ( ة ) قد أكون مخطئ في حق الشعب الذي قال الجنرال مارسيل بيجار في أحد أبناء هذا الشعب حين اعجب وألهم بشجاعته ومقدامه للشهادة العربي بن مهيدي [ لو كان لي ثلة من أمثال العربي بن مهيدي لفتحت العالم ] .
اللهم أحفظ الشعب الجزائري خاصة والشعب العربي عامة قولوا آآآمين
الكلام طويل وعريض وذو أبعاد ، لكم فسحة تهيمون فيها إفادة واستفادة ، وصادق الدعاء لكم بموفور الصحة والعافية
رمضان مبارك أعاده الله علينا باليمن والخبر والبركة
ان شاء الله نصوموه بالصحة والعافية
طبتم وتطيبتم وطاب مقامكم الكريم
كان يوما هنا رابحي نائل
http://www14.0zz0.com/2012/07/13/15/681012986.jpg