مشاهدة النسخة كاملة : كيف تسمن وحشا شرسا دون ان تدري
اذا سمنت كلبا فلا يعض الغير الا اذا دخل حماه
اذا سمنت خروفا استفدت من لحمه
اذا سمنت حمارا اعانك على حمل الاثفال
اذا سمنت قأرا استفدت من التشريح و التجارب العلمية
الحيوان اذا جاع اكل و اذا شبع ربض ولزم مكانه
كل غرائزه مبرمجة لا يتعداها ابدا
و التخلص من أيهما لا يعاقب عليه لا الشرع و لا القانون خاصة اذا اصبح مؤذيا
اما الانسان بلا مبادئ ولا تربية وأخلاق واطر قانونية تنظمه
اذاشبع أسرف و بذر
واذا ولي طغى
عند اشباع غرائزه فسق
واذا تكلم فحش
اليس ذلك بوحش
اما اذا سمنت انسانا وسرحته في المجتمع فتلك مصيبة عليك و على المجتمع على حد سواء
فلا تستطيع التخلص منه ولا يستطيع المجتمع التدخل او التحكم فيه
فقتل انسان جريمة و حرام
لذلك اخوتي اخواتي اياكم اياكم من تسمبن الانسان دون تربيته وتعليمه وغرس مبادئ الاحترام خاصة احترام الاخر
ومبدأ انتهاء حريتك عند بداية حرية الاخرين
والا شاركت و ساهمت في تسمين وحش شرس لا تستطيع انت ولا المجتمع التخلص منه ولا التحكم فيه
هذه أغلى نصيحة اهديها لك أخي القارئ
قال المتنبي ( هذا عتابي الا أنه مقة قد ضمن الدر الا أنه كلم
صدقـــــــــــــــــــــــــــــــــت
ومشكوووور على النصيحة
ودمت في حفظ الله ورعايته
صدقـــــــــــــــــــــــــــــــــت
ومشكوووور على النصيحة
ودمت في حفظ الله ورعايته
لا يعي ما افول الا ذوو العقول النيرة
فتـ حييةـاة
2012-07-10, 15:55
بارك الله فيكم
بارك الله فيكم
لو استوعب كل جزائري هذه النصيحة و عمل بها نصبح من خيرة الشعوب
بارك الله فيكم
شكرا اختي فتحية
نسيم الروح و العقل
2012-07-31, 02:15
baraka allaho fik
baraka allaho fik
شكرا اخي على مرورك
اللهم وفقنا لتربية ابنائنا
االسلاح ثلاثة انواع
صحة البدن
المال
العلم
وكلها ضارة اذا لم تكتنفها شمائل التربية والاخلاق
محمد...عبد النور
2012-08-09, 23:21
السلام عليكم أخي دادا
كلامك درر و حكمة بالغة
فالانسان متى اهتم بالجانب المادي في الانسان فهو يؤسس لبناء مادي خاو من الروح و لما كان الانسان جسد و روح كان لابد من الحرص على التوازن في هذا البناء
فكما يعرف متى اهتممنا بالجانب المادي في الانسان فاننا نهتم بتقوية الامور الفطرية التي تتطلبها غريزة البقاء و اذا ركزنا عليها دون غيرها فاننا نهوي بهذا الفرد الى مرتبة الدواب و هذا ما نلاحظ انه مستشر عند الكثير من الناس الا ما رحم ربي
و على العكس متى علمنا هذا الكائن البشري امور تتعلق بالتربية و نقصد الاخلاق التي جاء بها المصطفى -- صلى الله عليه و سلم --
فهناك عند غيرنا اخلاق هي عندنا من امور التكبر يمقتنا ديننا و ايضا نمقتها بفطرتنا
لذا وجب التكامل بين البناء الجسدي و الروحي و كلما جهزنا الانسان بمكارم الاخلاق و لو على حساب البناء الجسدي فالاخلاق فيها من البركة على هذا الشخص ما يذهب الخلل في سيرته رغم تغلب الجانب النفسي الاخلاقي على البناء الجسدي
و لما غاب الذي أسلفتُ أنا ذكره قد حدث الذي اسلفتَ أنت سرده فكان هذا الانسان اقرب الى الحيوان في ضوضائه و فوضاويته اليه من الانسان السوي الكريم
و ما اكثر ما تعاني المجتمعات من ندرة في الاخلاق و كساد في الصفات السيئة قد فاض على حياتها بالويلات و الثبور
بارك الله فيك اخي على الموضوع و جزيت الفردوس
ســــــــــــــــــــــــــــــــــلام
مريم الصابرة
2012-08-10, 00:03
السلام عليكم اخي صحا فطورك وبارك الله فيك اكيد الحيوان ما عندو فاه يضرنا اكيد المغترسة باينة وراي في بلاصتها وبعيدة علينا وشرها ليها واللي نربوها ونسمنوها راهي بالفايدة علينا وما تتعداش حودها كيما قلت والحويان يبقى حيوان لا يحاسب ولا يعاتي
اما الإمسان فكله اخطاء ومعاصي وذنوب وكلما سمنتو وشبعتو زاد طغى عليك وما اكصر الناكرين للجميل والمفسدين فالارض بارك الله فيك اخي
السلام عليكم اخي صحا فطورك وبارك الله فيك اكيد الحيوان ما عندو فاه يضرنا اكيد المغترسة باينة وراي في بلاصتها وبعيدة علينا وشرها ليها واللي نربوها ونسمنوها راهي بالفايدة علينا وما تتعداش حودها كيما قلت والحويان يبقى حيوان لا يحاسب ولا يعاتي
اما الإمسان فكله اخطاء ومعاصي وذنوب وكلما سمنتو وشبعتو زاد طغى عليك وما اكصر الناكرين للجميل والمفسدين فالارض بارك الله فيك اخي
الله يبارك فيك اختي الصابرة
وشكرا على مرورك
السلام عليكم أخي دادا
كلامك درر و حكمة بالغة
فالانسان متى اهتم بالجانب المادي في الانسان فهو يؤسس لبناء مادي خاو من الروح و لما كان الانسان جسد و روح كان لابد من الحرص على التوازن في هذا البناء
فكما يعرف متى اهتممنا بالجانب المادي في الانسان فاننا نهتم بتقوية الامور الفطرية التي تتطلبها غريزة البقاء و اذا ركزنا عليها دون غيرها فاننا نهوي بهذا الفرد الى مرتبة الدواب و هذا ما نلاحظ انه مستشر عند الكثير من الناس الا ما رحم ربي
و على العكس متى علمنا هذا الكائن البشري امور تتعلق بالتربية و نقصد الاخلاق التي جاء بها المصطفى -- صلى الله عليه و سلم --
فهناك عند غيرنا اخلاق هي عندنا من امور التكبر يمقتنا ديننا و ايضا نمقتها بفطرتنا
لذا وجب التكامل بين البناء الجسدي و الروحي و كلما جهزنا الانسان بمكارم الاخلاق و لو على حساب البناء الجسدي فالاخلاق فيها من البركة على هذا الشخص ما يذهب الخلل في سيرته رغم تغلب الجانب النفسي الاخلاقي على البناء الجسدي
و لما غاب الذي أسلفتُ أنا ذكره قد حدث الذي اسلفتَ أنت سرده فكان هذا الانسان اقرب الى الحيوان في ضوضائه و فوضاويته اليه من الانسان السوي الكريم
و ما اكثر ما تعاني المجتمعات من ندرة في الاخلاق و كساد في الصفات السيئة قد فاض على حياتها بالويلات و الثبور
بارك الله فيك اخي على الموضوع و جزيت الفردوس
ســــــــــــــــــــــــــــــــــلام
يا سيدي طارق بن زياد
شكرا على مروركم
لما ارى نذلا او سارق او متعدي في الطريق
اقول في نفسي عائلة ربت وسمنت كلبا وتركته يعض الناس
فلو كان الابوان يعاقبان لأعطت الاسرة الاهتمام الكبير للتربية لا الاكل و اللباس
دمتم في رعاية الله
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir