هاشمي15
2012-07-09, 18:38
انطلق فجر اليوم نحو 15 ألف عون حرس بلدي في مسيرة احتجاجية من ولاية البليدة باتجاه العاصمة، مشيا على الأقدام، للتنديد بتعنت الوصاية في تنفيذ أرضية المطالب المتفق عليها.
وأفاد المنسق الوطني لأعوان الحرس البلدي حكيم شعيب في اتصال مع ”الشروق” ان نحو 15 الف عون المعتصمين امام مقر المندوبية الولائية للحرس البلدي في ولاية البليدة سينطلقون بعد صلاة الفجر في مسيرة حاشدة سيرا على الاقدام نحو الجزائر العاصمة، مشددا على ان الأعوان عازمون على الذهاب الى ابعد حد في الموضوع، خاصة بعد تجاهل كل السلطات الوصية سواء على مستوى ولاية البليدة او وزارة الداخلية التي تكلف نفسها عناء الاستماع لانشغالاتهم رغم مرور ازيد من اسبوع عن الاعتصام والإضراب عن الطعام.
وذكر المتحدث بمطالبة أعوان الحرس البلدي باحتساب ساعات العمل الإضافية خلال سنوات الأزمة والمقدرة بـ 16 ساعة عن كل يوم طيلة 15 سنة، بعد ان اكتشفوا انهم مؤمنون فقط 8 ساعات بينما يعملون 24 ساعة في اليوم، مشددا على ان المعتصمين توافقوا على نقطة أساسية هي رفض التقاعد النسبي بصيغته الحالية وضرورة ايجاد صيغة جديدة.
وأشار حكيم شعيب الى ضرورة الحصول على منحة نهاية الخدمة او مكافأة نهاية الخدمة وضمان الاجور للمحولين للمؤسسات العمومية، والاستفادة من مخلفات الرفع من منحة التغذية بأثر رجعي من 2008، والتي تقدر بـ 6 ملايين سنتيم لكل عون، فضلا عن تدارك الفوارق في المخلفات المالية بين الولايات بسبب عدم احتساب منحة الخبرة المهنية في عديدالولايات.
وأفاد المنسق الوطني لأعوان الحرس البلدي حكيم شعيب في اتصال مع ”الشروق” ان نحو 15 الف عون المعتصمين امام مقر المندوبية الولائية للحرس البلدي في ولاية البليدة سينطلقون بعد صلاة الفجر في مسيرة حاشدة سيرا على الاقدام نحو الجزائر العاصمة، مشددا على ان الأعوان عازمون على الذهاب الى ابعد حد في الموضوع، خاصة بعد تجاهل كل السلطات الوصية سواء على مستوى ولاية البليدة او وزارة الداخلية التي تكلف نفسها عناء الاستماع لانشغالاتهم رغم مرور ازيد من اسبوع عن الاعتصام والإضراب عن الطعام.
وذكر المتحدث بمطالبة أعوان الحرس البلدي باحتساب ساعات العمل الإضافية خلال سنوات الأزمة والمقدرة بـ 16 ساعة عن كل يوم طيلة 15 سنة، بعد ان اكتشفوا انهم مؤمنون فقط 8 ساعات بينما يعملون 24 ساعة في اليوم، مشددا على ان المعتصمين توافقوا على نقطة أساسية هي رفض التقاعد النسبي بصيغته الحالية وضرورة ايجاد صيغة جديدة.
وأشار حكيم شعيب الى ضرورة الحصول على منحة نهاية الخدمة او مكافأة نهاية الخدمة وضمان الاجور للمحولين للمؤسسات العمومية، والاستفادة من مخلفات الرفع من منحة التغذية بأثر رجعي من 2008، والتي تقدر بـ 6 ملايين سنتيم لكل عون، فضلا عن تدارك الفوارق في المخلفات المالية بين الولايات بسبب عدم احتساب منحة الخبرة المهنية في عديدالولايات.