asif
2009-02-02, 20:52
تحية اجلال وتقدير الى اردوغان زعيم الامة الاسلامية السنية
يا أيها الزعيم والقائد العظيم
يا ناصر الامة الاسلامية وحامي مقدساتها
أحييك بتحية الاسلام
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
احييك وأشكرك على موقفك الرجولي و الشجاع والمشرف في منتدى دافوس والذي يذكرني
بمواقف الرجال الشجعان الشرفاء على مر التاريخ
والذين شهد لهم التاريخ والعالم بأسره برجولتهم وشجاعتهم وشرفهم
وسأقص عليك قصة احدهم
والذي يعتبر بأنه علمهم وكبيرهم ويعتبر المثل الأعلى لكل الرجال الشرفاء والمخلصين
من أمثالك في العالم بأسره
تقول القصة : أن رجل هو و زوجته كانوا يسيرون في احد الطرق التي بين المدن
فصادفهم قاطع طريق وقال للرجل اريد ان أغتصب زوجتك .
فقال الزوج لقاطع الطريق : بليز ما في داعي لعمل ذلك ارجوك .
فقال قاطع الطريق : لا تترجاني سوف اغتصبها .
وبدأ قاطع الطريق يغتصب الزوجة وهي تصرخ وتستغيث بزوجها الذي هو رجلها وحاميها
وزوجها يتفرج وهو يتألم .
وبعد أن انتهى قاطع الطريق من جريمة الإغتصاب .
قام الزوج بموقف رجولي شجاع وشريف يعتبر مثل أعلى لكل الرجال الشجعان والشرفاء
امثال اردوغان و محمود أحمدي نجاد زعيم الامة الاسلامية الشيعية .
فوقف وهو غضبان وقال لقاطع الطريق : أنا زعلان منك اكثير لأنك اغتصبت زوجتي . ولكن وعلى الرغم من
ذلك فأنا لن اعمل أي عمل يكون ناتج عن غضب عابر .
( يعني في أي وقت تحب أن تأتي إلى بيتنا لتشرب كوب من الشاي أو فنجان من القهوة فأهلا وسهلا بك ) .
حسبنا الله ونعم الوكيل على كل هذه القيادات الوهمية للامة الاسلامية والتي هي صناعة امريكية .
صنعتها أمريكا خصيصا لتقود الجماهير والشعوب الاسلامية الغاضبة إلى طريق المظاهرات
والإحتجاجات اللا فائدة منها بدون الجهاد المسلح في سبيل الله .
إن دور هذه القيادات الوهمية هو ترويض الأمة الإسلامية ( ترويض النمرة )
وجعلها تكتفي فقط بالمظاهرات والاحتجاجات السلمية لنصرة قضاياها .
فلو كانت هذه المظاهرات مصاحبة للجهاد المسلح لكانت ذات فائدة .
وأما أن نقوم بالتظاهر والإحتجاج السلمي بدون أي عمل عسكري فهذا ما تريده أمريكا
وكل قطاعين الطرق العالميين من أمثال اسرائيل وروسيا وأوروبا .
ما الفائدة أن تغتصب الزوجة ونحن نتفرج ونتألم ونصيح ونصرخ بالهتافات ما دامت
جريمة الإغتصاب متواصلة وبمجرد أن ينتهي قاطع الطريق من جريمة الإغتصاب
بحق زوجاتنا وبعد أن يأخذ كل ما أراد أن يأخذه
نتوقف عن التظاهر والإحتجاج وكأن شئ لم يحدث . ونعود ونجلس
في بيوتنا أمام التلفاز ننتظر جريمة الإغتصاب التالية حتى نخرج ونتظاهر مرة أخرى .
أغتصبت أفغانستان فخرجنا وتظاهرنا وبعد أن تمت الجريمة عدنا للبيت ننتظر
الجريمة التالية فإذا بقاطع الطريق يغتصب العراق فخرجنا مرة أخرى نتظاهر
ومن ثم عدنا لبيوتنا وكأن شئ لم يحدث ومن ثم سب وأهين رسول الله صلى الله عليه وسلم
فخرجنا وتظاهرنا . وهكذا في كل مرة نخرج نتظاهر ونستمر في التظاهر حتى ينتهي
المجرم من تنفيذ جريمته وهو مطمئن ومرتاح وبدون أي مقاومة تذكر من الشعوب الإسلامية .
فإلى متى يا أمة الإسلام ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
إلى متى يا أمة لا اله الا الله ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
والله سبحانه وتعالى يقول : " قاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين كله لله "
ورسولكم صلى الله عليه وسلم يقول : " بعثت بين يدي الساعة بالسيف حتى يعبد الله وحده لا شريك له .
وجعل رزقي تحت ظل رمحي .
وجعل الذلة والصغار على من خالف أمري .
ومن تشبه بقوم فهو منهم "
يا أيها الزعيم والقائد العظيم
يا ناصر الامة الاسلامية وحامي مقدساتها
أحييك بتحية الاسلام
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
احييك وأشكرك على موقفك الرجولي و الشجاع والمشرف في منتدى دافوس والذي يذكرني
بمواقف الرجال الشجعان الشرفاء على مر التاريخ
والذين شهد لهم التاريخ والعالم بأسره برجولتهم وشجاعتهم وشرفهم
وسأقص عليك قصة احدهم
والذي يعتبر بأنه علمهم وكبيرهم ويعتبر المثل الأعلى لكل الرجال الشرفاء والمخلصين
من أمثالك في العالم بأسره
تقول القصة : أن رجل هو و زوجته كانوا يسيرون في احد الطرق التي بين المدن
فصادفهم قاطع طريق وقال للرجل اريد ان أغتصب زوجتك .
فقال الزوج لقاطع الطريق : بليز ما في داعي لعمل ذلك ارجوك .
فقال قاطع الطريق : لا تترجاني سوف اغتصبها .
وبدأ قاطع الطريق يغتصب الزوجة وهي تصرخ وتستغيث بزوجها الذي هو رجلها وحاميها
وزوجها يتفرج وهو يتألم .
وبعد أن انتهى قاطع الطريق من جريمة الإغتصاب .
قام الزوج بموقف رجولي شجاع وشريف يعتبر مثل أعلى لكل الرجال الشجعان والشرفاء
امثال اردوغان و محمود أحمدي نجاد زعيم الامة الاسلامية الشيعية .
فوقف وهو غضبان وقال لقاطع الطريق : أنا زعلان منك اكثير لأنك اغتصبت زوجتي . ولكن وعلى الرغم من
ذلك فأنا لن اعمل أي عمل يكون ناتج عن غضب عابر .
( يعني في أي وقت تحب أن تأتي إلى بيتنا لتشرب كوب من الشاي أو فنجان من القهوة فأهلا وسهلا بك ) .
حسبنا الله ونعم الوكيل على كل هذه القيادات الوهمية للامة الاسلامية والتي هي صناعة امريكية .
صنعتها أمريكا خصيصا لتقود الجماهير والشعوب الاسلامية الغاضبة إلى طريق المظاهرات
والإحتجاجات اللا فائدة منها بدون الجهاد المسلح في سبيل الله .
إن دور هذه القيادات الوهمية هو ترويض الأمة الإسلامية ( ترويض النمرة )
وجعلها تكتفي فقط بالمظاهرات والاحتجاجات السلمية لنصرة قضاياها .
فلو كانت هذه المظاهرات مصاحبة للجهاد المسلح لكانت ذات فائدة .
وأما أن نقوم بالتظاهر والإحتجاج السلمي بدون أي عمل عسكري فهذا ما تريده أمريكا
وكل قطاعين الطرق العالميين من أمثال اسرائيل وروسيا وأوروبا .
ما الفائدة أن تغتصب الزوجة ونحن نتفرج ونتألم ونصيح ونصرخ بالهتافات ما دامت
جريمة الإغتصاب متواصلة وبمجرد أن ينتهي قاطع الطريق من جريمة الإغتصاب
بحق زوجاتنا وبعد أن يأخذ كل ما أراد أن يأخذه
نتوقف عن التظاهر والإحتجاج وكأن شئ لم يحدث . ونعود ونجلس
في بيوتنا أمام التلفاز ننتظر جريمة الإغتصاب التالية حتى نخرج ونتظاهر مرة أخرى .
أغتصبت أفغانستان فخرجنا وتظاهرنا وبعد أن تمت الجريمة عدنا للبيت ننتظر
الجريمة التالية فإذا بقاطع الطريق يغتصب العراق فخرجنا مرة أخرى نتظاهر
ومن ثم عدنا لبيوتنا وكأن شئ لم يحدث ومن ثم سب وأهين رسول الله صلى الله عليه وسلم
فخرجنا وتظاهرنا . وهكذا في كل مرة نخرج نتظاهر ونستمر في التظاهر حتى ينتهي
المجرم من تنفيذ جريمته وهو مطمئن ومرتاح وبدون أي مقاومة تذكر من الشعوب الإسلامية .
فإلى متى يا أمة الإسلام ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
إلى متى يا أمة لا اله الا الله ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
والله سبحانه وتعالى يقول : " قاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين كله لله "
ورسولكم صلى الله عليه وسلم يقول : " بعثت بين يدي الساعة بالسيف حتى يعبد الله وحده لا شريك له .
وجعل رزقي تحت ظل رمحي .
وجعل الذلة والصغار على من خالف أمري .
ومن تشبه بقوم فهو منهم "